|
Re: محاره ... من ثلاثية حزن القوقعة .. محاره (Re: Emad Abdulla)
|
صرير أقلامهم يا عماد...
علي الورق...
يجعلها في حالة عشق..
تفتح الاوراق أشرعتها البيضاء للبكاء..
سواد الحبر دموعها..
ترتب طريقها الكلمات الي سفح الجبل ...
حيث ذبح إسماعيل...
وراي موسي النار..
فس ذلك السفح تفتح اللغه تكاية نفسها وتقدمنا قربانا لذواتنا
وتمطرنا بسيل الاسئله...
(نسحب من أنفسنا توت الذات.. ونبدله بصحوها....
إنها اللعنات ياصديق..
علي زندنا تأتي
وعلي زندها نكون...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محاره... من ثلاثية حزن قديم... (إهداء لروح خضر حسين... وآخرون)! (Re: ibrahim kojan)
|
خالص التحايا دكتورنا وصديقنا الاستاذ ibrahim kojan
ياسدي شنو يعنى اظنو اخر مرة تلاقينا في المستشفى ، لكن الكلام ده قبال كم شهر ؟! ياعزيزي وينك انت تلفونك مالو والرسائل مابتصلك.. عموما ارجو ان تكون بخير وعافية .. دعنى دكتورنا اشارك الكتابة لصديقنا خضر سنيري ...
خضر..ياود.. لم تعد هذه المياة المالحة تتحمل وعودك في الشرود..والانتهاء.. وأنت كنت أول الآتين بالبشرى .. بالطوريه والمنجل .. كنت أول الآتين برا رغم أعماق الوحل.. ماكان قبلك يسلبنا القلم .. اشتاق مرويا باسئلتى إليك تعاود العهد القديم.. ارتاح حين يحصدني الم ؛ والريح دائرة لشيخ طريقته العشق المرابط منطقا.. ماكنا نعرف كيف يزدهر العدم.. ماكنا قبلك ننسج الأشياء اشلاء؛وهم .. فهل الهموم ضريبة للارتياح؟؟!!!؟؟؟.. نعم لقد كنا نحن بهذا الإحساس المتكافئ في الدهشة ؛ كانت تملكنا العذبات الدافئة؛ كانت تأسرنا الحاجة الكافية لإمكانية بقاء خارج متعة المداهمة ونشوة الملاحقات والتحسر والاستطراد؛ نقتفى اثر الحكايات المشفوعة بالبكاء على جسارة الشارع وعنفوان المدينه.. كانت تأخذنا قيلولة الحزن في ظلال الحزن الاستعراض والدموع والتراجع ؛ حيث السيف الذي لا ينتصر فى حوار ؛ وحيث الشوق للتوق والتمحور والنهوض... ويوما ما.. ياولد.. ستجد روحنا في هجرتنا بعض الشى وبعد الزمهرير في ارض الميعاد وحسن مانقوله للزمن فى دهشته الكبرى وعندما يغفل طرفه ويظل مركوزنا على ذكرى السهاد.. هو بالقطع شى من الخبز من الاقمشة الممزقه على جبين اجسادنا ؛ شئ يلامس الحريه ونحن اسرى وعندما تحترف رغبة الموت المبكر لمعنى الاشياء وصوت النساء وكذلك مما يتكوم فى اخر الانفاس يصبح حلم الشئ من داخل الغرف الجنائزيه ومن حدث مقيم بييناويسال .. أين يجد الوطن الجراح؟ ومتى يخترح ويخترع للجراح بلسما؟ الاستعانة بدار من الفرح واحاسيس للترجمه اه... اه... ياخضر ....كما يشتهى الزمن سنعلمه كيف يكون الاشتهاء .. واحيانا يكون افتراض الرفقاء الدروب شى فيه كتير من الاسفار ... فمابين الاعمار يتولد شى اسمه الفرح لكنه يبدو غير مصيب وانه هنا شى من ترف الكلام لوقت موقت او لظروف المرحله ... او بعدها كل يذهب فى حاله.. اصحاب وكمان غياب لاجديد على مستوى الايدلوجيا او حتى الديالكتيك فعلامة الاستفهام هى محك السر والطبيعه هى الذات .. لكن ايضا المتناقضات الموجوده على الطبيعة تداعى... وبكل اسف ايضا ان اقول كان الحزن هناك يهفو للافراح الاتيه فى اخر الطريق .. انه حرف (السين وكفى ) و انعل دين الزمن الكافر...
التحايا النواضر...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محاره... من ثلاثية حزن قديم... (إهداء لروح خضر حسين... وآخرون)! (Re: محمد عبدالغنى سابل)
|
Quote: يا معتر تروتسكى
أستغفر الله يا شيوعى .. |
سابل ياجن هوي اوع ماتجيب لي الهوا ،.. انت قدامك الشيوعي الجد جد ، بقت على تتحرش بي انا.. بعدين انت وين مختفي..؟! اما عن الود خضر ده ، فهذا موضوع يطول كل النفجات البديناها في مكان ما انا ذاتى بقت في الطريقة الالقها بيها زمن لكن تقول شنو ربك حكمتو واصله ( الكلام ده بعرفو هو لو قراهو)..
محمد عبدالغنى سابل كانى ارى الهواء المر؛ الوعد يمر من هناك فى حناياه حزمة من دخان الكلام الذى لايشرع فى حقيقة بحجم حبة القمح عزت على كتف الفم فتوخاه الانــاء.... استغرقت فى شرودها وهى تتذوق دموعها التى تكسرت فى انــامل اطرق ليس لغير الحياد والتحسس .... فليكن عنوانا الانتظار !!!!
التحايا النواضر..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محاره... من ثلاثية حزن قديم... (إهداء لروح خضر حسين... وآخرون)! (Re: ibrahim kojan)
|
سلامات لكل من مر من هنا .. وتحايا خالصة للأستاذ الصديق عبدالله وداعه الامين و سابل والكل... صديقي.. ibrahim kojan أحيانا يحتاج الشخص للكتابة كنوع من التنفيس ، واو نكتب كنوع من الوصال والإحساس بالنبض ووالخ.. ويمكن أن نكتب لخضر أيضا ونقول ونردد للجميع.. خضر...تفتق ؛ ثم تفتق لأنه لم يكن يمتلك قرارا بالذهاب أو العودة لم يكن يصلح للاستثناء بعيدا عن منحة غفران لجريمة لم تحدث!!! ومن ثم استهل قديمه الجديد وهو يمطر ؛يغتسل؛ وينتصر ؛زوجه يافطة عريقة من ركن التمثيل الشائق كُتب عليها (ممنوع الكلام أو التعبير) فكان أن تكلم بعينيه بعد أن إرتد الكلام من فمه ؛وكان أن عبرعن مشيئته بملكات التخاطر عن بعد ؛ حتى اذا لم يكن للصبر مقعد فى ذمة الموقف وعشق جنونه وضحك!!....وضحك على ان يظل الاحساس على ماهو عليه حتى (مطلع الفجر)...
التحايا النواضر..
| |
|
|
|
|
|
|
توكأنا على كتفه وولجنا إلى هنا فإذا بنا نراه وعلى وجهه ألون الغياب تلك على وجهه الغياب ألوان . هل من الأخلاق أن نمكث حيث صال وجال ونقنع بالبقاء ونحن نرى من مهّد لنا لقياكم يزاح عن المكان المحبب إليه قبل أن يلقى كلمة الوداع . أعدل هذا يا بكرى أم أنه سيف السلطان القاطع ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|