|
|
 عبدالله جلاب في المنتدى الثقافى للجالية السودانية الأمريكية بفرجينيا بالتعاون مع أدب المجالس
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الجالية السودانية الامريكية
سكرتارية الشئون الثقافية
منتدى الجالية الثقافي
يسر المنتدى الثقافى للجالية السودانية الأمريكية وبالتعاون مع منتدى أدب المجالس بالمركز السودانى بولاية أريزونا و فى إطار سلسلة ندواته الفكرية و الثقافية أن يعلن عن إستضافته لـ:
د. عبدالله جلاب
رئيس المركز السودانى بولاية أريزونا
و
والمحاضر بجامعة ولاية أريزونا
فى ندوة كبرى بعنوان
هل سقطت الإسلاموية أم سقط الإسلامويون؟
و ذلك بمناسبة صدور كتابه الجديد
The First Islamist Republic:
Development and Disintegration of Islamism in the Sudan
المكان :
أكاديمية الجالية للكمبيوتر
6295 Edsall Rd #220
Alexandria, VA, 22311 الزمان:
الساعة السادسة مساء
السبت 19 ابريل 2008
( الرجاء من الجميع الحرص على الحضور في الوقت المحدد لمنح فرصة المشاركة لأكبر عدد من الراغبين/الراغبات ، سوف تمنح فرص المناقشة بأسبقية الحضور)
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: عبدالله جلاب في المنتدى الثقافى للجالية السودانية الأمريكية بفرجينيا بالتعاون مع أدب المجال (Re: المركز السوداني الامريكي بAZ)
|
| Quote: المركز السوداني الامريكي بAZ |
أرجوا أن لا يكون صاحب هذا التوقيع هو عبد الله جلاب نفسه.
ثم شئ أخر.
ما هو الدافع الذي يدع عبد الله جلاب أن يشارك لجنة جالية واشنطن الكيزانية في أنشتطها؟
مثل هذا المشاركة تدعنا نضع علامة أستفهام كبيرة حول المركز السوداني الامريكي بولاية أريزنا وعن دوره في محاربة نظام الجبهة الاسلامية في السودان. لا يعقل أن يدعي عبد الله جلاب بأنه ينتقد التجربة الاسلامية ولكنه في نفس الوقت يدعم أنشطتها بواشنطن. ولكن يبدوا لي بأن الكيزان قد أتقنوا فن أستخدام بعض المثقفين في السودان لأجندتهم الاجرامية ولقد عرفوا تماما نقاط ضعفهم وحبهم للميكرفونات وللندوات.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عبدالله جلاب في المنتدى الثقافى للجالية السودانية الأمريكية بفرجينيا بالتعاون مع أدب المجال (Re: Deng)
|
أثناء بحثى فى ارشيف Atlanta Journal and Constitution وجدت هذا الخبر و المقال :-
Reporter Covering Famine Leaves Sudan After Government Pressure
Date: March 17, 1989 Publication: The Atlanta Journal and The Atlanta Constitution Page Number: A/16 Word Count: 686
KHARTOUM, SUDAN - Atlanta Journal-Constitution staff writer Deborah Scroggins, 27, who was one of the first to report on the famine in southern Sudan, left the country early Thursday under government pressure. Ms. Scroggins, 27, arrived in Khartoum last week and Abdullahi Jallab, a senior official of the information ministry told her to remain in her hotel. He also requested that she apologize for her previous articles and told her she could not function as a journalist in Sudan or contact
هل هذا هو عبدالله جلاب نفسه ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عبدالله جلاب في المنتدى الثقافى للجالية السودانية الأمريكية بفرجينيا بالتعاون مع أدب المجال (Re: المركز السوداني الامريكي بAZ)
|
Reporter Covering Famine Leaves Sudan After Government Pressure
Date: March 17, 1989 Publication: The Atlanta Journal and The Atlanta Constitution Page Number: A/16 Word Count: 686
KHARTOUM, SUDAN - Atlanta Journal-Constitution staff writer Deborah Scroggins, 27, who was one of the first to report on the famine in southern Sudan, left the country early Thursday under government pressure. Ms. Scroggins, 27, arrived in Khartoum last week and Abdullahi Jallab, a senior official of the information ministry told her to remain in her hotel. He also requested that she apologize for her previous articles and told her she could not function as a journalist in Sudan or contact
هل هذا هو عبدالله جلاب نفسه ؟
هذا الخبر يحتاج الى إثبات أو نفي من د. عبد الله جلاب.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عبدالله جلاب في المنتدى الثقافى للجالية السودانية الأمريكية بفرجينيا بالتعاون مع أدب المجال (Re: المركز السوداني الامريكي بAZ)
|
عووووك العروبوي عبد الله علي إبراهيم في حالة دفاع على صديقه المايوي والعروبوي عبد الله جلاب:
كيف الكيف عبد الله جلاب (الفعلتو التركتو) يبعد إسكروجنز، بنت الأكرمين؟
د. عبد الله على إبراهيم
[email protected]
نشر منبر "سودانيزأونلاين" خبراً مفاده أن الدكتور عبد الله جلاب، من جامعة ولاية أزيزونا ، سيحاضر في واشنطون. وتوالت ردود أفعال طاشت عن المناسبة إلى "فتح الفايل" البرجوازي الصغير من ذيول القعدة الأفندية السودانية. وسأضرب صفحاً عن هذر الهاذرين سوى تعليق لأحدهم عن دور جلاب، مدير الإعلام الخارجي بوزارة الإعلام في تلك السنوات، في إبعاد الصحفية الأمريكية دبورا إسكرونجز. وكانت قد جاءتنا في 1987م في ربيعها السابع والعشرين موفدة من صحيفة أتلانتا جيرنال-كونستتيوشن. وارتكب جلاب في نظر المعلق (ومن تبعه بغير إحسان) جرماً لا يغتفر في حق بنت الأكرمين. وظلوا يتساءلون إن كان جلاب الذي يحاضر في واشنطون هو نفسه طارد بنت الأكرمين.
إن سكروجنز صحفية في مقاس الطرد لا غير. وتستحقه مثنى وثلاث ورباع. و لو كنت مكان حكومة السودان آنذاك (وهي التي ائتمر جلاب بأمرها) لطردت سكروجنز شر طردة. بل لو عادت اليوم لمنعتها من دخول السودان. ولا أقول هذا عن خيلاء وطني أو حجباً لسوءات سودانية ستكشف عنها سكروجنز للعالمين. سأطردها لمحض أنها صحفية بلا اخلاق ولا أعراف. وقد سبقتني إلى هذا الوصف أسرة إيما ماكوين الإنجليزية (كانت توصف بالحسناء الطويلة من بريطانيا الصغيرة) زوجة الدكتور ريك مشار التي توفت في حادث حركة غامض ما يزال في نيروبي وهي حامل بجناه. فكتبت عنها إسكروجنز كتاباً متعة في القراءة حتى التقطته هوليوود لفيلم موعود وذاع أن الممثلة الأمريكية نيكول كيدمان ستقوم فيه بدور إيما.
واستفز هذا أسرة إيما التي وصفت الكتابة بتزوير حياتها وحياة ابنتها. ووصفت قلم سكروجنز بأنه مخاتل ومهمل. وقال أخوها إنه لمن العار أن يغتني منتج الفيلم والآخرون على حساب صورة كاذبة عنهم. واستغرب لنكول كيدمان قبولها تمثيل دور إيما بما سيجلبه ذلك من كدر وبأساء لهم. واتهم إسكروجنز بأنها استخدمت اسمه بهتاناً لتبلغ أصدقاء الأسرة وأنها كثيراً ما اخترعت تفاصيل أوغلت بها في الإثارة الجنسية مثل قولها كذباً إن إيما كانت مغرمة بالميني سكيرتات الحمراء. ويبدو أن هجمة أسرة إيما على الفيلم المزعوم هو الذي قتل فكرته في المهد فلم نعد نسمع عنه منذ عام 2005.
إن إسكرونجز صحفية بلا وازع وتستأهل الطرد بدل المرة مرات. فهي ممن تنطبق عليها حكاية الدكتور حسن الترابي والمرحوم ود الحسين، الزعيم الاتحادي بالخرطوم جنوب وصاحب محطة البنزين المشهورة عند أبو حمامة. فقد قيل إن الإسلاميين جاءوا إلى ود الحسين ليوظف نفوذه في جنوب الخرطوم لدعم الفريق البشير في انتخابات رئاسة الجمهورية الأولي (بدون منافس). فوافق ود الحسين وباشر المهمة. ولكن جماعة من الإسلاميين بدأت تنق وتستنكر وجوده بينهم لأنه كان من خصوم الترابي في انتخابات 1986 ونشط في إسقاطه. فلما بلغت ود الحسين نقة الإسلاميين الحاقنين اتصل ببعض من استعانوا به وقال:
-يا جماعة إنتو جيتوني أفوز البشير واللا الترابي.
قالوا البشير. فقال:
-أها في البشير معاكم نامن يفوز لكين إن رشحتوا الترابي تاني بغطس حجرو.
وبؤس سكروجنز كصحفية لا يحتاج لضوء. فقارئ كتابها "حرب إيما" سيقف ( متى رفض رهن فؤاده لسلطان الغرب وأعمل عقله) أنها صحفية بلا أعراف من ناشئة المهنة الذين يريدون تثبيت أقدامهم فيها بأي ثمن وعلى حساب من شئت. وقد روت بنفسها الملابسات "الإنتهازية" التي أذاعت بها خبر الرق في السودان لأول مرة على العالمين.
جاءت سكروجنز بادئ الأمر للسودان لتغطية أخبار مجاعة أثيوبيا في 1987. وكانت هذه التغطية هي التكليف التحريري الأول لها. وبعثت للجريدة بقصة عن اللاجئين الأثيوبيين في السودان. فكتبت الصحيفة لها: "لا بأس بما فعلت. ولكن أين المجاعة". وبدأت سكروجنز تسمع عن الرق في الجنوب في وسط دوائر المنظمات غير الحكومية بالسودان وبعد نشر كتاب بلدو وعشاري في 1987. ورأت الصحفية الناشئة أن خبر الرق، متى ثبت، كان أول عتبة لها في سلم الشهرة في المهنة. وعادت إسكروجنز في كتابها إلى ما جال بذهنها في لحظة بدأ سماعها بنبأ الرق. فقد بدت لها مخايل النجاح المرتقب متى كانت البادئة بإشاعة الرق السوداني. فقالت:
"يمكن للقراء الأمريكان أن يمروا مرور الكرام بخبر عن اللاجئين والأوبئة والأمراض. ولكنهم سيؤذيهم خبر المجاعة لأن ذلك يجعلهم يحسون بالذنب لأنهم يكنزون بطونهم بالطعام بينما يتضور آلاف الأفريقيين جوعاً لحد الهلاك. فالأمريكيون قد يحتملون بغير كبير عناء مآس أفريقية عدة إلا المجاعة فهي من الكبائر. وأظن أنهم سيستاؤون جداً لخبر تجدّد الرق استياءهم لخبر المجاعة." وقالت إنها أبرقت صحيفتها بنبأ الرق الموعود قائلة: "قد أعثر على ممارسة للرق في دارفور." وقالت إن التلكس صمت هوناً. واشتعل من جديد:" حسناً. ولكن عليك أن تسرعي بالنبأ."
ولم تقبل هذه الصحفية المبتدئية بعد حث صحيفتها لها وتَكَرّفها لرائحة النجاح نصح الناصحين إما أن تلطف عبارتها في وصف الممارسة أو أن تتحرى اقتصادها، لا كواقعة محلية لبدائيين أشاوس، بل كحدث رأسمالي عالمي. فقد سألت آدم، مسؤول مكتب منظمة أوكسفام الخيرية في نيالا بولاية دارفور بغرب السودان، عن خبر الرق. فقال لها بشيء من الألم إن وصف الممارسة بالرق لا يخلو من شطح. وأضاف أن بين قبائل مثل الدينكا والرزيقات عادات متبعة سيجد الأجنبي صعوبة كبيرة في فهمها. ففي زمن الغلاء قد تضطر عائلة ما إلى رهن طفلها لدى أسرة غنية. وستٌطعِم هذه الأسرة الطفل من جوع فتنجو به من المسغبة. وستجعله مقابل ذلك يقوم ببعض الخدمة المنزلية.ومتى ما تيسر حال عائلة الطفل عادت واستردته. كما لم يقبل المترجم الدينكاوي الذي تعاقد مع إسكروجنز وصفها للمارسة بالرق. وقالت إنه خاطبها بنشاف: " إنه ليس من أحد في هذه الدنيا يبيع جناه. لقد أجّر هؤلاء الناس أطفالهم لهؤلاء الأغنياء. أجّروهم. هذا كل ما في الأمر." وقد وقفت إسكرونجز بنفسها على انشغال شرطة بلدة سفاها بالمنطقة الواقعة بين شمال السودان وجنوبه وهي تسجل أسماء الأطفال المرهونين والراهن والمرتهن إليه.
ولكن نصح القسيس الكاثوليكي لإسكروجنز بمدينة نيالا كان أنصع جذرية في إحاطته بحقائق الدنيا مما قد تستغربه من رجل دين. فقد قال لها لا يصح أن تلومي عرب البقارة وحدهم على ممارسة الرق. فالتجار والسياسيون في الخرطوم يحتالون عليهم. فالمشاريع الزراعية الآلية، التي يمتلكها مزارعون أثرياء بتمويل من البنك الدولي ورجال أعمال عرب، قد توغلت على مراعيهم. وتناقص العون الخارجي ولم يعد بوسع الحكومة شراء الجازولين لتشغيل دوانكي الماء. وفقد البقارة من جراء ذلك مليون رأس من الماشية في مجاعة عام 1984- 1985. وقد أعطاهم حزب الأمة الحاكم السلاح وقال لهم ارتعوا في بقر الدينكا الأفارقة وعوّضوا فقدكم. وتساءل القس إن كان ذنب العرب هو قبولهم بهذا العرض وهم في حال بلاء وشدة. وزاد قائلاً إنه من المؤسف أن الحركة الشعبية لتحرير السودان حين تثأر لأهلهم الدينكا سيكون الرزيقات والمسيرية هم الضحايا.
ونشرت إسكرونجز نبأ تجدد الرق السوداني على العالم وقد جردته من هذه الأفكار التي تطوّع بها رجال أدرى منها بالواقعة. وأفكار هؤلاء المراجعين عن معرفة هي مادة المذكرات الخلفية التي هي أمانة في عنق الصحفي بحسب أعراف المهنة. وإثباتها واجب حتى لو لم يأخذ الصحفي بها.
وقد خالط إسكروجنز شك في صحة وصفها للمارسة بالرق أحياناً. وحملت هذا الشك إلى صحفي موفد من جمعية محاربة الرق في لندن للسودان. وقد وجدته في نقطة البوليس بسفاها لأنه "اشترى" طفلاً بواسطة أحدهم ليثبت لجمعيته أن بالسودان رقاً. فقد سألته هل الممارسة القائمة رق أم رهن. وبالطبع قال لها هذا رق. فهذا صلب مهمته. فهو لم يأت ليفاصل في دقائق الممارسة ومصطلحها بل ليوثقها "اخنق فطّس" بزعم أنه كان هناك ورأى بعينه. وليس من رأى كمن سمع.
وتلاشى شك إسكرونجنز في طبيعة الممارسة الذي كان عَلِق بها بعد حديثها لمندوب اوكسفام ومترجمها الدينكاوي. ولم تعر حديث القس الكاثوليكي النير اعتباراً. وظلت من يومها تتحدث عن الممارسة كرق. وكان مانشيت قصتها الأولى في الجريدة: "أطفال للبيع في حين 200 ألف جائع يبحثون عن سكة للخروج من محنة المجاعة." و"بعض الناس يبيعون أطفالهم لينقذونهم من المجاعة" و"آباء وأمهات يبيعون آخر ما تبقي لهم ليغادروا سفاها: أطفالهم." ولم تنصرف قصصها للتشديد على عملية البيع لتجعل من الممارسة رقاً فحسب بل تناولت موضوع الرهن في مقالتها الثانية واستسخفته. فقد كذبت قول "الباعة والمشترين" للأطفال والبوليس لها بأن الممارسة رهن. ولنتذكر أنها كانت تريد للممارسة أن تكون رقاً صريحاً لتكتب قصة تثير القارئ الأمريكي. فهذا القاريء لن تخرجه من انصرافه عن محن أفريقيا إلا قصصاً مثل الجوع تخجله من فرط الطعام الذي بمائدته. ولا شك أن خبر الرق سيقع عليه كالصاعقة لأنه يعيد له تاريخاً محرجاً لم تزل أشباحه بل وحقائقه تؤرق حياته.
وهذه قصة الرق في السودان كما روجت لها إسكروجنز المفترية من ألفها إلى يائها. إنها قصة ناشئ في الصحافة أعماه حب الظهور عن التدقيق في الواقعة التي كان شاهداً عليها. فهي لم ترفض بشمم آراء محايدين أعرف بالممارسة منها بل غالطتهم وسفهت آراءهم لا لشئ إلا لأن بريق الشهرة شلع لها في الأفق. ويبدو أنها مدمنة إساءة إلى من تكتب عنهم. فقد تأذت منها أسرة إيما وطعنت في خلقها الصحافية.
أما أولادنا "عقاب المعارضة" فهم على عقيدة أن إسكروجنز وأبناء وبنات الأكرمين قاطبة لا يبعدون من السودان الهين دا لسوء الخلق والاختلاق. شفاهم الله.
ملحوظة:
بوسع القارئ الشغوف أن يقرأ عن علاقة الرهن بالرق في كتابي "أصيل الماركسية" الصادر في القاهرة عام 200
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Deng
wadalzain
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست