|
Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) (Re: كمبورة)
|
بشاره عظيمه ,, أخيرا المكتب الثقافى للجاليه يبدأ نشاطه فى المركز الثقافى السودانى بالدوحه . أتمنى أن تتضافر الجهود ويكون هنالك عمل متواصل يعكس موروثنا الثقافى الضخم لكل المقيمين من جنسيات الدنيا بدولة قطر . وأرجو أن يعمل المكتب الثقافى بوضع جدول باسم وتاريخ الفعاليات القادمه حتى يرتبط جميع السودانيين بالمركز الثقافى .
شكرا كمبوره وشكرا للاخ عثمان بشير أمين المكتب الثقافى للجاليه ,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) (Re: كمبورة)
|
خطوة صحيحة إنتظرناها طويلا أن يكون المركز الثقافي السوداني في الدوحة مثابة يرتادها الناس ليقدموا من خلالها إبداعهم وأعمالهم ويعقدوا ندواتهم ويعلقوا لوحاتهم أن يكون مكان للتثاقف والتفاكر أن يستوعب النشاط الواسع الذي يقوم به أعضاء الجالية في شتى المجالات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) (Re: أبو ساندرا)
|
الأخ المحترم / محمد عثمان ( كمبورة )
طبعاً المحاضرة نتوقع أن تكون قيمة و مفيدة ، و هي مهمة لي كأب و معلم و عضو جالية و يشكر المكتب الثقافي عليها.
للتوضيح :
الاجتماع الذي اعتذرت عنه و قلت إن المحاضرة أقرت فيه كان لوضع البرنامج العام للمكتب و الذي جاء متأخراً جداً ، و سلمني الأمين الثقافي نسخة منه مكتوبة و ليس فيها هذه المحاضرة
ثم هل عقد المكتب اجتماعين فقط منذ بداية الدورة التي شارفت على الانتهاء ؟! أنا كعضو بالمكتب الثقافي دعيت لاجتماع واحد فقط !! و قد علمت أن المكتب - الذي كون غالبه من غير أعضاء مجلس الجالية - عقد عدة اجتماعات ، فإن كان قد عقد اجتماعات متعددة فلماذا لم أدع لها ؟ و إن كانا اجتماعين فقط - و أنا لم أدع لأحدهما- فهل هذا عمل مكتب بكامله طوال كل هذه المدة التي زادت على السنة و النصف ؟
علماً بأنه تمت بعض البرامج باسم المكتب و لا علم لها بها - ناهيك عن صنعها و المشاركة فيها مثل المحاضرتين بمدارس الجالية بنين و بنات .
فلماذا لا يتم إخطارنا - على الأقل - و لو هاتفياً ؟! ونبقى نسمع من سودنيز أون لاين مثلاً ، و أعني بالآخرين هناقراء الموقع .** و قد علمت من الأخ مزمل عبد الرحيم نائب الأمين الثقافي أنه أيضاً لم يخطر بهذه المحاضرة إلا عبر اتصال هاتفي كان هو البادئ به فجاء الأمر هكذا عرضاً و من باب الإعلام فقط !!
** يا إخوة التهميش طعمه مر و لعلكم قد تذوقتموه من قبل فلماذا ترضون أن يذوقه غيركم ؟! و أنا لا أعنيك يا أستاذ محمد عثمان فلست المسؤول عن ذلك ، و لكن يمكنك أن توصل هذا الصوت بحكم موقعك و تأثيرك من المعنيين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) (Re: كمبورة)
|
ليست القضية من اخبر من ومن لم يخبر من
تعانى الجالية من الاعلام الجيد .....من ضمن مشاكل كثيرة
لكن دعونا الان نهز شجرة المركز الثقافى ليثمر للجميع دون تمييز ودون استقطاب لصالح الزطن والمواطن
فليدلو كل بدلوة وسودانيز اون لاين هى منبر اعلامى ضخم جدا واعتبر الاعلام من خلال هذة النافذة
لانة ليس عضوا بالمنبر وكلف احد اعضاء المنبر لنشر هذة الفعالية ....
فهلمو جميعا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) (Re: wadalzain)
|
لاثراء النقاش
مناهج التعليم تعزز الخضوع والطاعة والإذعان على حساب الإبداع والتفكير النقدي
وجه المكتب الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية نقدا حادا لطرق التربية والتعليم في الدول العربية، معتبرا أن هذه البرامج التي يتلقاها التلاميذ والطلبة في المدارس والجامعات تعزز الطاعة والخضوع وتزعزع أركان الإبداع والتفكير النقدي لدى الطلاب في المجتمعات العربية. مطالبا المعنيين في 13 دولة عربية شملتها الدراسة، تطوير تلك البرامج لإخراجها من الإطار التقليدي القائم على التلقين والجمود. وأشار البرنامج الإنمائي للأمم المتحد، في تقريرين أمميين منفصلين صدرا في العاصمة الأردنية عمان إلى أن مستوى التعليم المدرسي والتعليم العالي في العالم العربي لا يبلغ المتوسط العالمي، وأظهرا الضعف الشديد لبرامج التعليم في العالم العربي وتخلفها ومحاربتها لروح الإبداع والتفكير والنقد. وتوصل التقرير الاول الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للتنمية، إلى أن المناهج التربوية في البلدان العربية ظلت تعزز الخضوع والطاعة والإذعان على حساب الابداع والتفكير النقدي، مشددا على الحاجة إلى التحول السريع من التركيز على التلقين والحفظ (الذي يخمد الابداع لدى الطلبة العرب) إلى تركيز اكبر على التفكير النقدي بما يتواءم مع التوجهات الدولية في الرياضيات والعلوم. وأكد التقريران أن متوسط الإنفاق السنوي على التعليم العالي في الدول العربية لا يتجاوز 2000 دولار للطالب الواحد، مشددين على أن هذا المتوسط ليس كافيا بأي حال من الأحوال لخلق استثمار حقيقي في الموارد البشرية. وأعتبر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن غالبية الجامعات العربية ليست مؤهلة بالقدر الكافي لإعطاء شهادات الدكتوراة مُرجعين هذه النتيجة إلى ضعف برامج البحث العلمي واستمرارية اعتماد الجامعات على أسلوب التلقين والتحفيظ والابتعاد عن الأسلوب والمهارات التحليلية. وقالا أن الأولوية في الإنفاق يجب أن تتجه إلى التعليم وان كان على حساب القطاعات الأخرى أو الاقتراض. وكشف التقرير الاول الذي تناول مستوى أداء طلبة الصفين الرابع والثامن في 46 دولة منها 14 عربية في مادتي الرياضيات والعلوم تدني مستوى الطلبة في هاتين المادتين وتخلفهم عن المستوى الدولي، في حين تجاوز الأردن بنجاح المعدل الدولي العام للدراسة في مادة العلوم فقط. وشدد التقرير الثاني الذي تناول برامج التربية في ثلاث وعشرين جامعة عربية على الحاجة لتطبيق أجندة عمل للإصلاح الأكاديمي، موضحا أن الرقابة على الجودة وتطويرها يبقيان اضعف الجوانب التي جرى تقييمها في البرامج المشاركة، حيث حازت ست جامعات على تقييم "غير مقبول" في حين حصلت 4 جامعات فقط على تقييم "جيد"، والباقي "مقبول". ودعا التقرير إلى تبني مبادرة إقليمية لتطبيق أجندة العمل للإصلاح الاستراتيجي للتعليم في الجامعات على أن تمثل أولوية مشتركة لصناع القرار العرب في مجال التعليم العالي، وشدد التقريران على ضرورة رفد مؤسسات التعليم المدرسي والتعليم العالي بمزيد من الموارد ورفع مخصصاتها من الدعم الحكومي، لتحقيق مردود ملموس على مستوى مخرجات التعليم. وأشار نائب مدير المكتب الإقليمي للدول العربية في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي عبدالله مار دياي إلى سلسلة تقارير التنمية البشرية العربية والتي كشفت عن "نقص المعرفة" في الدول العربية الأمر الذي يشكل مصدر قلق شديدا، مضيفا أن تحسين المهارات العلمية للشباب من الخطوات الحاسمة نحو تحقيق التنمية والنمو الاقتصادي المستدام الذي يقود إلى الابتكار. وأضاف أن الوعي العلمي والتعليم العالي يشكلان جانبا مهما في المواطنة العصرية إلى جانب تلبية الاحتياجات الاقتصادية. واعتبر أن التقريرين اللذين أطلقا يوفران تحليلا أساسيا لمسألة المعرفة والتعليم. وبين أن التقرير الإقليمي العربي لتوجيهات مستويات الأداء في الرياضيات والعلوم يعد الإصدار الاول من نوعه في المنطقة، معتبرا أن النتائج تشكل دلالة عميقة إلى الحاجة الملحة لإجراء إصلاحات تعليمية في مناهج الرياضيات والعلوم وفي طرق وضع الامتحانات وأساليب التدريس. وحول التقرير الثاني المتعلق بتقييم برامج التعليم في الجامعات العربية ويشمل 23 جامعة في 13 بلدا عربيا بين دياي انه "رغم العديد من مواطن القوة في هذا الشأن بما في ذلك تحصيل الطلاب والمناهج المعنية إلا أن المؤسسات التعليمية العربية تولي اهتماما زائدا على الاستذكار والحفظ ولا تولي الاهتمام الكافي لتطوير المهارات المعرفية والتحليلية للطلاب. وأشار إلى أن مشروع التعليم العالي عمد إلى تدريب مجموعة من الإطارات تجاوز عددهم 60 فردا من المهنيين العرب المتخصصين في مراجعة ضمان الجودة للمواصلة بالعمل الإصلاحي، وقال إن إقامة مجتمعات المعرفة ليست خطة تقترحها الحكومات العربية للمستقبل بل أنها التزام سابق مكرس في التاريخ والثقافة والقيم العربية. وشارك في التقرير 46 دولة منها 14 دولة تشمل الأردن والبحرين والسلطة الوطنية الفلسطينية والسعودية ومصر وسورية والمغرب وتونس ولبنان، الجزائر، الكويت والمغرب وقطر واليمن. وبين العلي أن التقرير كشف أن المناهج في البلدان العربية ظلت تعزز الخضوع والطاعة والإذعان على حساب الابداع والتفكير النقدي، حيث شدد العاملون على التقرير الحاجة إلى التحول السريع من التركيز على التلقين والحفظ الذي يخمد الابداع لدى الطلبة العرب إلى تركيز اكبر على التفكير النقدي بما يتواءم مع التوجهات الدولية في الرياضيات والعلوم. من جانبه أوضح مدير مشروع التعليم العالي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الدكتور عصام النقيب أن التقرير الذي اجري على برامج التربية في الجامعات هو الثالث من نوعه بعد اجراء دراستين سابقتين عن علم الحاسوب وادارة الأعمال. ويشمل التقرير الذي تناول العام الأكاديمي 2005 -2006 ثلاثا وعشرين جامعة خاصة ورسمية من 13 بلدا عربيا هي الجزائر والبحرين ومصر والأردن ولبنان والمغرب وعمان وفلسطين وقطر والسعودية والسودان وسورية واليمن. وأوضح أن التقرير يهدف إلى تمكين الجامعات من تقييم وتحسين برامجها في مجال التربية والنهوض بأداء خريجي هذه البرامج وزيادة استجابتها لمتطلبات التنمية. وأشار إلى النقاط الايجابية التي أظهرها التقرير والتي تفيد بأن الجامعات المشاركة تساهم بقوة في تدريب خريجيها في كافة المستويات الأكاديمية في برامج التربية وتؤهلهم لتلبية المتطلبات الخاصة في التعليم المدرسي في مختلف الدول العربية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) (Re: مرتضى الكجم)
|
كتب دكتور عبدالعزيز عبدالرحمن سعودى الجنسيه الآتى :
والغد قادم، والعالم يتحدث عن القرن الحادي والعشرين فهو تاريخ الأقوياء، وما كأن قرناً هجرياً جديداً قد مر على العالم منذ تسعة عشر عاماً، ولكنها سنة الحياة فالغالب كما قال ابن خلدون متبوع ومُقلد. هذا القرن القادم يتناوله المفكرون بالحديث، ويشير إليه السياسيون بالقول وقد رسموا له الأفكار ووضعوا له البرامج، وزعموا أنه سيكون عصر العلم والمعرفة، وأن الصراع العسكري بين القوى العظمى قد ولى وامَّحى. وصدرت التقارير تباعاً، وشكلت اللجان، وتوالت الكتب تتحدث عن الغد والمستقبل، وشارك التربويون سواهم في الآمال والطموح وأصدروا توصياتهم وبسطوا آراءهم. ومن أجمل ما قرأت كتاب «الاستعداد للقرن الحادي والعشرين» لبول كنيدي، وكتاب «المتناطحون» للسترثرو، وكتاب «المعلوماتية بعد الإنترنت (طريق المستقبل)» لبل جيت صاحب شركة مايكروسوفت العملاقة في عالم الكمبيوتر. وكل هذه الكتب مترجمة، وتناولت التعليم وتحدثت عن القرن القادم وأنه عصر العلم والمعلومات، وأن الصراع في الغد سيكون صراع مال واقتصاد، وتنافس علم ومعرفة وتسابق حول الصناعة والمعلومات. وإن المرء في عالمنا العربي والإسلامي يتأسى ويتحسر وهو يرى هذا السباق وذلك التنافس بين تلك الدول الغنية، بل صرنا نشاهد اندماجاً بين شركات كبرى، واتحاداً في الاقتصاد بين دول غنية. فهاهو«اليورو» العملة الأوروبية الجديدة قد أطل برأسه وبدأت شمسه تشرق. وفي زيارتي لليابان زرنا عدداً من الجامعات وكمًّا من المدارس وشاهدنا الحماسة والاهتمام والعمل الدائم والإقبال الجماعي على الأداء والحركة. إنهم بتلك الروح التعليمية، وذلك البناء للإنسان والاستثمار في التعليم استطاعوا أن يشقوا طريقهم الاقتصادي، وأن تنمو بلادهم، وأن يجتاحوا العالم بصناعتهم وأموالهم، يقول بول كنيدي في كتابه «الاستعداد للقرن الحادي والعشرين»: «تعتبر التربية عنصراً حيوياً في اليابان، وبينما يؤكد اليابانيون على ضرورة امتلاك المعرفة، فإنهم يقيمون أيضاً وزناً كبيراً للنشاطات التعليمية الجماعية أكثر من تشجيع الإبداع الفردي في التعليم، حيث يسعون إلى حصول كل طلاب أي صف مدرسي على المقاييس الأساسية من القراءة والحساب، ويعتبر الأساتذة في اليابان كنزاً قيماً، فالشعور بالانتماء إليهم قوي». ولقد صدق الرجل فايم الله، إن المعلمين هم الكنز الحقيقي، وهم صناع المستقبل، وفيهم الأمل بعد الله. ويقول هذا المؤلف: «إن مما يشير إلى أن اليابان تفضل كل ما هو عملي هو أنها تتقدم على الصعيد العالمي في نسبة العلماء والمهندسين، ففيها ستون ألفاً لكل مليون نسمة، وينخرط نحو ثمانمائة ألف ياباني في مؤسسات البحث والتطوير». وما أكبره من عدد قد فرغوه للبحث والتطوير فهل نفعل ذلك؟ ويقول كذلك: «لقد صارت أهم سبعة بنوك عالمية من أصل عشرة يابانية، وأن تسعة وعشرين من أكبر مائة بنك في العالم يابانية، وتمتلك ألمانيا اثني عشر بنكاً، وفرنسا عشرة بنوك، ولكلٍّ من أمريكا وإيطاليا تسعة بنوك، والشيء نفسه يمكن أن يقال عن شركات التأمين العالمية، أربع من أصل خمس شركات يابانية، وكانت شركة تويوتا وهيتاشي وتوشيبا وأكبر أربع وثلاثين شركة من أصل مائة شركة في العالم يابانية». أما لسترثرو فيقول في كتابه «المتناطحون»: «إن أكبر تسع شركات متنوعة الخدمات جميعها شركات يابانية، أما الشركة العاشرة وهي شركة إي. تي آند. تي (AT&T) - فهي أمريكية». ويقول كذلك لسترثرو في صفحة أخرى وهو يتحدث عن البحث والتطوير: «في أوروبا واليابان لا تخفض نفقات البحث والتطوير، حيث ينظر إليهما على أنهما مصدر للقوة التنافسية على المدى البعيد، ويمكن ملاحظة طراز الإنفاق نفسه في نفقات الاستثمار والتدريب». ويعيب هذا المؤلف على الأمريكان تراجع الإنفاق على البحوث ولهذا يقول: «تعتبر أنظمة المحاسبة من السلوك الإنساني وتنعكس المواقف إزاء الأمور المهمة. ففي التقاليد المحاسبية الأمريكية، التي تعتبر عملية البحث والتطوير نفقة، يؤدي تخفيض الإنفاق على البحث والتطوير إلى زيادة الحد الأدنى للأرباح مباشرة. أما في اليابان حيث يعتبر البحث والتطوير جزءاً من رأس المال فلا يحدث ذلك». ويقول بيل جيت في كتابه «المعلوماتية»: «إن طريق المعلومات السريع سوف يساعد على رفع المقاييس التعليمية لكل فرد في الأجيال القادمة. فسوف يتيح ظهور طرائق جديدة للتدريس، ومجالاً أوسع بكثير للاختيار. وسيكون بالإمكان توفير مقررات دراسية عالية الجودة بتمويل حكومي مجاناً وسيتنافس البائعون من القطاع الخاص عل تجويد المواد المجانية. كذلك يمكن لطريق المعلومات السريع أن يمثل وسيلة تختبر من خلالها المدارس مدى صلاحية المدرسين الجدد للعمل أو تستخدم خدماتهم من خلالها عن بعد. وفضلاً عن ذلك فسوف يجعل طريق المعلومات السريع التعليم المنزلي أكثر سهولة وسيتيح للآباء أن يختاروا بعض الفصول من بين مجموعة متنوعة من إمكانات الجودة وتظل لهم مع ذلك السيطرة على المحتوى. وسوف يمثل التعليم باستخدام الكمبيوتر نقطة الانطلاق نحو التعلم المستمر من الكمبيوتر. وسوف يقوم مدرسو المستقبل الجيدون بما هو أكثر من تعريف الطلاب بكيفية العثور على المعلومات عبر طريق المعلومات السريع، فسيظل مطلوباً منهم أن يروا متى يختبرون ومتى يعلقون أو ينبهون أو يثيرون الاهتمام، وسيظل مطلوباً منهم أن ينموا مهارات الطلاب في مجال الاتصال الكتابي والشفاهي، كما سيستخدمون التكنولوجيا كنقطة بداية أو كوسيلة مساعدة. إن المدرسين الناجحين سيعملون بوصفهم مدربين وشركاء وكمنافذ خلاقة وجسور اتصال بالعالم». إن هذه الرؤية التي يعرضها هؤلاء عن المستقبل والاهتمام بالعلم والبحث والتدريب وهم المالكون للمال والاقتصاد، والمتسابقون نحو المعرفة والمعلومة تجعلنا نتساءل أين نحن؟ وهل عملنا؟ وكيف نعمل؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) (Re: عبد الرحمن الطقي)
|
المداخلات عقب الندوة كانت ثرة ومتعددة وساخنة عبدالرحمن النكاس مدير مدارس الجالية السودانية للبنين متحدثا عن قضايا المناهج والتدريب وغيرها .
سعادة السفير مرحبا بالحضور في ندوة بالمركز الثقافي ومتناولا بعض قضايا التعليم .
رئيس الجالية السودانية الاستاذ عبد المنعم ابو تفة يتحدث عن بعض قضايا التعليم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) (Re: عمر سعد)
|
Quote: الطقى تسلم ايدك
انت امين اعلامى نشط وشكل ود القريش زعل رجع البورد عشان خاطرك وشعر بمنافستك ليهو
الفتنة اشد من القتل (وجة ضاحك)
|
الله يسلمك يا دكتور عمر
أمين إعلامي رسمي و لا ( موازي ) ؟!
بعدين ود القريش المرة دي زي ما قلت قايم سداري و كان شايت ضفاري ، كان ما يلحقوا بلدياته الناظر ود هباني !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) (Re: عبد الرحمن الطقي)
|
عقب الندوة : البروفيسور عثمان البيلي يناقش متحدث جبال النوبة الأستاذ صلاح و الدكتور أبو الحسن مصطفى موضحاً سبق دخول العربية للسودان قبل الإسلام ، و أنها انتشرت طواعية مفنداً أنها فرضت بالقوة ضمن المناهج و كان قد عقب في الندوة على هذا الموضوع مستشهداً بعربي جوبا و دخول العربية لبلاد النوبة وغيرها قبل وجود المناهج ، و بين أهمية توحيد لغة المناهج في البلد الواحد ، و قال إن الذين يصرون على التعليم باللغات المحلية يحكمون على مناطقهم بالتخلف لأزمان طويلة .
| |
|
|
|
|
|
|
|