|
|
 السيدة الأولى تهدي تماثيل الذهب ..فقد كان خالد ابو أحمد محقاً بخصوص ثروتها الطائلة
|
تمثال من الذهب الخالص وشيك بمبلغ خمسون ألف دولار ، حتى الإمبراطور أستغرب ، لأنه عاش زمناً يهدى فيه الذهب ، والتبرع لا يكون بالعملة السودانية ، جنيهاً أو ديناراً ، بل تبرعاً بالدولار الأمريكي ، الفنان محمد وردي يستحق أكثر من هذه العطايا ، نصف قرن من المسيرة الفنية كان عليه أن لا يهرقهابهذا المال الملوث ، السيدة الأولى لم تتبرع لنساء دارفور البائسات ، والسيدة الأولى لم تتبرع للأخت سناء التي فقدت نضار وجهها على يد أحد مهوسي الإنقاذ ، السيدة الأولى كانت كريمة فقط مع الموسيقار محمد وردي ، انها تهب الذهب والدولار ، أنه حق من لا يملك لمن لا يستحق ، فالفنان وردي كما أعرف رجل له آنفة وعزة بالنفس ، ولا أعرف كيف قبل بمال " الدبابة " وداد ، أتمنى أن يضع الموسيقار وردي هذا المال في صندوق معاشات الفنانين ، فهذه المكرمة لن تتكرر على الإطلاق .. والسؤال من أين للسيدة الأولى كل هذا المال ؟؟ الإجابة عليه في بوست الاستاذ/خالد أبو أحمد
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيدة الأولى تهدي تماثيل الذهب ..فقد كان خالد ابو أحمد محقاً بخصوص ثروتها الطائلة (Re: SARA ISSA)
|
كتب ضياء الدين بلال في الرأي العام :-
تتدخل الشيخة فاطمة بنت مبارك حرم الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان متكفلة بكامل علاج الشابة سناء الامين.. يهتز وجدان الامير سلطان بن عبد العزيز ولي عهد المملكة العربية السعودية ووزير الدفاع،ويتصل سفير المملكة بالخرطوم ليعلن على لسان الامير سلطان تكفل الرجل بعلاج سناء على نفقته الخاصة..تعقد الندوات وتقام الاحتفالات في العواصم العربية والغربية من الدوحة الى واشنطون وتتساقط الدموع..طالبات داخلية الشهيد علي عبد الفتاح بأم درمان يستقطعن من مصروفهن الشهري تبرعات مالية مقدرة لدعم علاج سناء..بعض المواطنين يسهمون في العلاج بارسال رصيد عبر جهازموبايل الزميل عوض الكريم المدير التنفيذي للهيئة الخيرية لصحيفة «الرأي العام»،دعماً لعلاج سناء ، اسرة السيد الصادق المهدي تسجل زيارة داعمة لسناء، أطباء سودانيون ببريطانيا وايرلندا وامريكا يكونون مجموعة طبية لمتابعة وترتيب علاج سناء ،التبرعات تنهال من المغتربين والمهاجرين السودانيين على الاخ بكري أبو بكر بموقع «سودانيز أون لاين»،جماعة انصار السنة تخصص خطب الجمعة بمساجدها لقضية سناء وتتبرع بثلاثة عشر مليون جنيه لعلاجها،والشيخ يوسف ادريس التيجاني لوحده في المآتم والمنابر بالمناقل يعرض على المصلين صور سناء ويروي قصة الاكراه والايذاء، قصة سناء في نشرات الاخبار وفي تقارير الفضائيات العربية والعالمية ومنتديات الانترنت، و بعد نشر قضية سناء جاءت الى الصحيفة أكثر من اسرة تحكي عن مأساتها مع (موية النار)..!
يحدث كل ذلك دون ان تتحرك جهة رسمية واحدة للتعاطف أو لدعم سناء أو لمراجعة القوانين والتشريعات،وزارة الرعاية الاجتماعية التي على رأسها امرأة هي الاستاذة سامية أحمد محمد،لم تكلف نفسها ولم تستقطع من زمنها دقائق للتضامن مع سناء ولو بالزيارة ..ومستشارة والي الخرطوم لشؤون المرأة والطفل السيدة اشراقة سيد محمود تأتي ورقة اثناء ندوة «الرأي العام» تقول ان الاستاذة تعتذر عن المشاركة، وتطلب من سناء الحضور الى مكتب المستشارة للوقوف على مأساتها،فاذا بالورقة تتمزق الى قطع صغيرة، وحده اللواء عابدين الطاهر مدير المباحث والجنايات هو من وقف في الهواء الطلق وقف مؤازراً سناء ومطالباً بتشديد عقوبات الاعتداء على النساء،وكشف لحضور الندوة تصاعد الظاهرة..بعد نشر قضية سناء جاءت الى الصحيفة أكثر من اسرة تحكي مأساتها مع (موية النار)..!
سألني الاستاذ محمد خالد الصحافي السوداني بالـ «بي بي سي»..لماذا الاهتمام الكبير الذي حظيت به هذه القضية،رغم ان السودان تزدحم فيه كبار الاحداث الفاجعة،من اقتتال لا يتوقف الا ليستأنف من جديد،ومآسي تتبارى الفضائيات في عرض تفاصيلها الكارثية،مع كل ذلك لماذا يصعد الاهتمام بحادثة سناء لتصبح القضية الاولى في كل المنابر الاعلامية التي تتناول الشأن السوداني، كأن السودان جديد عهد بالعنف الفردي أو الجماعي؟!
لم تكن اجابتي حاضرة لحظة طرح سؤال الاستاذ أبو نورة،ولا أنكر ان انتباهته فاجئتني ولا أذكر تفاصيل الاجابة التي قدمتها له،ولكن برجوعي للحظات الاولى التى اطلعت فيها على قصة سناء،تذكرت جيدا تفاصيل ما حدث وسر الاهتمام بسناء وقصتها..!
أذكر قبل أيام من عيد الاضحى الماضي ،تلقيت اتصالاً هاتفياً من قريبي وصديق طفولتي الحاج بشير الطيب،فقد مضت سنوات طوال ولم ألتق به،فقد كان متنقلاً بين المهاجر..حسبت فقط ان اتصال الحاج بعد كل تلك السنوات يأتي في سياق واجب القرابة وذكريات الطفولة..تم اللقاء بمكتبي بالصحيفة..الحاج لم يأت وحده،فقد كان معه شاب في عشرينات العمر،وسيم الطلعة خفيض الصوت،في عينيه حزن يقاوم البكاء،عرفني به الحاج دا عوض الكريم صاحبي).
لحظات قلائل وبدأ الحاج في رواية القصة، واستهل حديثه بعرض صورة لشابة حسناء في مقتبل العمر، لم أدر وقتها سبب عرض الصورة،قلت في سري لعل الامر مرتبط باعلان أو تهنئة أو شئ من هذا القبيل،لم يمنحني الحاج فرصة للتخمين وتقليب الاحتمالات،فاذا به يعاجلني بصورة اخرى بالغة التشويه،قال انها لذات الشابة الحسناء صاحبة الصورة الاولى..ومضى الحاج وعوض الكريم شقيق سناء في سرد تفاصيل القصة التي اهتز لها وجدان الجميع ،بعد ان كلفت الزميل الاستاذ التاج عثمان بقلمه البارع المتخصص في التحقيقات الانسانية بمهمة عرض هذه القصة الفاجعة الى قراء (الرأي العام).
لم يكن الحاج ولا عوض الكريم يدريان ان قضية سناء ستصبح أهم قضية اجتماعية تتناقلها الصحافة السودانية منذ نشأتها.. قضية تعيد ترسيم موقعنا الحضاري بين الامم وتقدم نقداً حارقاً لمنظومتنا الاجتماعية والقانونية!
كان كل مراد ورغبة الحاج وعوض الكريم ان اساعدهما - باتصالاتي الخاصة- في جمع جزء من المبلغ الذي قدر بعشرة آلاف دولار لاجراء عمليات اضافية لوجه سناء الامين،ولم يكونا يدريان ان من هو في حاجة للعملية ليس وجه سناء فقط ولكن كثيراً من التقاليد والقوانين تستحق عمليات جراحية مركبة.
باكتمال تفاصيل سرد القصة،كانت الاجابة على سؤال أبو نورة لاحقاً،تقول ان التفاعل والانفعال بقضية سناء لا لقلة الاحداث الدامية في دفاتر يومياتنا..ولا للتكنيك الذي اتبع في تنفيذ الجريمة،ولا كما ظن البعض ان جمال وجه سناء النيلي وما لحق به من تشويه،هو مصدر الاهتمام بالقضية ومدار العطف،فكم من نساء قتلن وأغتصبن وشوهن،في حاضر وتاريخ السودان،فسجلات المحاكم مثقلة بقصص وجرائم أكثر بشاعة من الجريمة التي لحقت بجمال سناء وبعثرت شمل اسرتها...!
الاهتمام المستحق الذي حظيت به قصة سناء وتجاهلته الجهات الرسمية مصدره الاساسي، ان تفاصيل القصة في كل جزئياتها،قدمت وبصورة نادرة عينة مجتمعية توافرت فيها نماذج تشخيصية لامراض ظلت كامنة في مجتمعنا لم تجد القليل من الجهد لمكافحتها لا من الدولة ولا من منظمات المجتمع المدني ،فالحكومات تسعى وبكل السبل لتمكين سلطانها،والمعارضون يسعون لاقتلاع أوتادها ،عنفاً صريحاً أو مداهاة،وما بين التمكين والاقتلاع تتوافر المناخات الملائمة لكل الامراض والازمات المجتمعية،قل ما تجد في أرياف السودان جمعيات أو منظمات تنشر الوعي بين المواطنين،والمؤسف جداً ان الاحزاب السياسية الايدولجي والطائفي منها، ظلت لسنوات لا تسعى للاصلاح الاجتماعي ولا تكتفي بالتصالح مع التخلف، بل الادهى والأمر، ان أغلب الاحزاب ظلت تستثمر في تخلف الريف بمنافقة حماة الجهل طمعاً في ما يوفرونه من سند سياسي وانتخابي مع الحاجة وعند الطلب.
سناء ليست مأساة انسانية فقط.. ولا جريمة جنائية موغلة في الخبث وكفى.. المثير للاهتمام في قصة سناء ان المأساة والجريمة يحملان خصائص بناء اجتماعي لا يزال يحتفظ بظلامات آثمة ورواسب آسنة لم تغسلها مياه الوعي ولا أنوار التعليم، أب يمتلك سلطة مطلقة في الاكراه والصفح، قيادات مجتمعية تتخذ من الجودية وقيم التسامح معراجاً للترقي والصيت،قوانين متساهلة تيسر المخارج للجناة وتعسر على الضحايا طريق العدالة..!
اذا كانت قصة سناء تقدم نماذج ايضاحية وتشخيصية لبعض أمراض وأزمات مجتمعنا إلاّ انها في الجانب الآخر قد قدمت نماذج ايضاحية لايجابياته،سناء في حد ذاتها نموذج لفتاة قوية الشخصية والارادة قاومت ظلم مجتمعها وشعوذة زوجها وغدره، بقوة وصلابة نادرتين،وصبرت على اذى التشويه بصورة لا تصدق،وما لا يصدق حقاً كل هذه اللامبالاة الرسمية لمسؤولين أفقدهم خدر المقاعد حاسة التجاوب مع آلام الآخرين فمهما كانت المصائب لا يرتفع حاجبهم لأعلى مستوى الدهشة ولا ينخفض لابداء التحسر...!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيدة الأولى تهدي تماثيل الذهب ..فقد كان خالد ابو أحمد محقاً بخصوص ثروتها الطائلة (Re: Elbagir Osman)
|
أنها ماري أنطوانيت الإنقاذ
من أين لها هذا المال ؟؟
والغريب في الأمر كيف قبل الفرعون بهذه الرشوة وباع مسيرته الفنية للفاسدين ، هذا الكرنفال خاص بالأستاذ/محمد وردي فقط ، وما عداه من الفنانين لن يجدوا حتى الدلاقين والنحاس ، فهناك فنانين رحلوا عن الدنيا وتركوا أسرهم بلا راعي أو معيل ، مثل خوجلي عثمان ومصطفي سيد أحمد ، فلماذا لم تعطف عليهم حرم رئيس الجمهورية والتي يلعلع زوجها في دمشق ضد الرسوم الكرتونية بينما هي في الخرطوم تنثر الذهب والدولارات من مال الشعب السوداني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيدة الأولى تهدي تماثيل الذهب ..فقد كان خالد ابو أحمد محقاً بخصوص ثروتها الطائلة (Re: SARA ISSA)
|
الاخت سارة
عندما قلت بانه وجود جهات تتولى امر الجوائز انه شيء عادي بمعنى انه الشيء المتبع انه تكون في جهات راعية لامر جوائز التكريم والشي المفروض يكون موجود
كونه المسالة دي ما حصلت قبل كدا انه يتم تكريم فنان بالذهب ، فلا يعني انه ننكرها على الفنان وردي بسبب انها لم تتم لغيره من المبدعين وكما قال الاستاذ وردي نفسه انه شيء جميل ان يكرم الفنان بالذهب في حياته وتقديره لانها قد تكون اول مرة بتحصل
فلماذا لا تكون قاعدة متبعة لتكريم هؤلاء المبدعين لانهم يستحقون التكريم بما هو اغلى من ذلك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيدة الأولى تهدي تماثيل الذهب ..فقد كان خالد ابو أحمد محقاً بخصوص ثروتها الطائلة (Re: فدوى الشريف)
|
Quote: العدد رقم: 854 2008-03-29
حديث المدينة
مزيج النيل..!!
عثمان ميرغني
كُتب في: 2008-03-25
[email protected]
أستاذنا الرقم الإعلامي.. حسن ساتي.. رئيس مجلس إدارة الزميلة (آخر لحظة).. و(مركز ليالي للإبداع الفني).. ابتدع سنة حميدة.. للتمجيد الوطني.. والاحتفاء بالرموز الذين قدموا لهذا البلد نجاحاً مستديماً..
يوم الخميس القادم (27 مارس 2008) يقيم حفلاً لتكريم الفنان الرونق محمد وردي.. ومن السهل افتراض أن أيسر عمل يقوم به إنسان هو تكريم محمد وردي.. لسبب بسيط هو أن وردي تكريمه Built-In.. فهو ممجد نفسه ومكرمها بسلالات من الأغاني الخالدات... بعضها صار حفيداً لبعضها.. فـ(فراشة تدور).. لمحمد المكي إبراهيم.. لا يمكن إلا أن تكون في النسب حفيدة (الطير المهاجر) لصلاح أحمد إبراهيم.. بحكم الفارق الزمني..
لكن بدعة حسن ساتي في التكريم فيها فكرة جديدة.. من حيث الشكل والمضمون.. فالعادة جرت.. أن يكون التكريم على سُنة المثل الشعبي (الجود.. بالموجود).. والموجود هذا قد يكون مجرَّد شهادة بالورق المقوى.. وربما يتمدد الجود إلى وضعها في برواز زجاجي.. وأحياناً يطفر إلى مرحلة لوحة خشبية عليها اسم المحتفى به مكتوب مباشرة –من باب التكريم- تحت اسم (صاحب الاحتفال)..
لكن التكريم –الجديد– للفنان وردي.. فيه أولاً وقبل كل شيء (50) ألف دولار عداً نقداً.. وقبله (أوسكار) من الذهب.. (أوسكار) حقيقي جميل ويحمل معاني التكريم بأرفع شكل..
وردي.. معجزة سودانية صعب (جداً) تكرارها.. فهو لم يكن فناناً بالمعنى المهني الحرفي لاتحاد الفنانين.. الذي يفترض أن الفنان (حنجرة!) وبالبلدي (حلقوم).. وردي كان هجيناً لحضارات سودانية اعتصرها في (مزيج النيل) الذي ظل يضخه في أثير الوطن كل هذه السنوات.. ولا يزال..
هل يحفظ أحدكم –وأتحداكم– أي مقطع.. جملة واحدة.. من خطبة الزعيم الأزهري في حفل رفع العلم السوداني يوم الاستقلال؟؟ لكن في المقابل كم وجدان سوداني يغني من أعماقه:
بنحب من بلدنا
ما برا البلد
سودانية تهوى عاشق ود بلد
بعيون المفاتن شي ما ليهو حد..
أو في المقام السياسي: (اليوم نرفع راية استقلالنا.. ويسطّر التاريخ مولد شعبنا..)
أو في مقام الغربة عن الوطن:
وان جيت بلاد تلقى فيها النيل بلمع في الظلام
زي سيف مجوهر بالنجوم من غير نظام
تنزل هناك وتحي يا طير باحترام
تقول سلام وتعيد سلام
على نيل بلادنا سلام
وشباب بلادنا.. ونخيل بلادنا.. سلام
على كل حال.. وردي يستحق أن يكون نموذجاً للتكريم النموذج.. فهو أصلاً مأهول بالتكريم لخمسين عاماً متواصلة.. أدام الله عليه العافية.. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيدة الأولى تهدي تماثيل الذهب ..فقد كان خالد ابو أحمد محقاً بخصوص ثروتها الطائلة (Re: Elmuez)
|
لا السبب بسيط ..أنا لاحظت أن الموسيقار محمد وردي أصبح جزءاً أصيلاً من المراسم الإحتفالية التي تقيمها الإنقاذ ، أحياناً يقدم وصلته الغنائية قبل البدء في قراءة القرآن الكريم ، يعني من غير لف أو دوران أن شخصية وردي المناضل والوطني الجسور قد تلاشت ، وأمامنا الآن شخص لا يملك غير الماضي التليد .. وهذا التكريم خاص بالمؤسسة الجديدة التي أنضم إليها وردي .. ويا ليت أن الذين صنعوا هذا الصنم الذهبي لو باعوا منه بعض الجرامات للبروفيسور محمد هاشم عوض ، هذا الرجل الذي أفنى عمره في خدمة العلم والطلاب ..هناك الكثير من التعساء الذين خدموا هذا الوطن من غير أن نشملهم بالرعاية والتكريم ،لقد تم الإحتفال بالموسيقار وردي لأنه أصبح مقرب من السلطة ، وبصراحة الرجل اضاع ثروته النضالية وهو في آخريات أيامه .. هذه الوداد التي قدمت له الهدية هي جزء من النسيج الذي جعل وردي يخرج من الوطن .. حتى ولو كان الخيار هو الحركة الشعبية والتغني لقرنق .. وهجاء الشيخ الترابي والبشير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيدة الأولى تهدي تماثيل الذهب ..فقد كان خالد ابو أحمد محقاً بخصوص ثروتها الطائلة (Re: SARA ISSA)
|
| Quote: ويا ليت أن الذين صنعوا هذا الصنم الذهبي لو باعوا منه بعض الجرامات للبروفيسور محمد هاشم عوض |
لقد حشرتي زملاء البورد من الانقاذيين في الزاوية الضيقة.
يوم القيامة يا سارة يسأل الله الناس عن مالهم
كيف اكتسب و في ماذا انفق
تكريم وردي بمثل هذا المبلغ هل يعد في ميزان الحسنات ؟
دار المايقوما تضيق جدرانها من قلة المال لانفاقه على ابناء
شوارع المشروع الحضاري.
شكرا سارة، واصلي كشف هذا العبث الانقاذي. نحن نقرأ لك ونتفهم هجمتهم عليك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيدة الأولى تهدي تماثيل الذهب ..فقد كان خالد ابو أحمد محقاً بخصوص ثروتها الطائلة (Re: Zoal Wahid)
|
زول واحد
هؤلاء الإنقاذيين لا يحبون وردي حتى لو أفترضنا أن الموسيقار وردي قدم بعض الأغنيات الوطنية ، فالسودان لذي غنى له وردي لم يعد موجوداً ، وحتى الشعب السوداني قد تغير ، أنهم بهذا التمثال الذهبي يشترون آخر متر مربع من وردي القديم الذي غنى للثورة والحرية ، فمعظم أبناء السودان قد تحولوا إلي طيور مهاجرة ، و " لفني " الإنقاذ وداد و" السامري " حسن ساتي فليعلموا أن السودان في حاجةٍ إلي أشياء أكبر من أغاني وردي ، فإن لم تجمعنا الجغرافية فلن توحدنا كلمات الأغاني ، أتمنى أن تستمر هذه البدعة ، وأن لا يتوقف توزيع الذهب على الموسيقار وردي فقط
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبدالرحمن الحلاوي
Elbagir Osman
Tragie Mustafa
Hussein Mallasi
فدوى الشريف
محمد الأمين موسى
doma
Hisham Ibrahim
ود محجوب
Omer Mustafa
هجو الأقرع
عمار محمد حامد
سامى عتبانى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست