دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
[B]الإتجاه المعاكس لتشيع المتوكل محمد علي :أحمد الكاتب أنموذجا.
|
ظللت منذ كتابة البوست الأول للأخ المتوكل محمد علي (مارس 2008)والذي تشيع على المذهب الإمامي الإثني عشري منذ أكثر من عشرين عاما في سودانيز أون لاين أتابع الحوارات بينه وبين الآخرين بل أقول أنني قرأت كتاب المتوكل ((ودخلنا الباب سجدا ... تجربة جماعية ...))) منذ ما يقارب الثلاث أعوام في المواقع الشيعية في الشبكة العنكبوتية ، ويحمد للمتوكل محمد علي نشره إسمه كاملا وصورته كذلك ، الأمر الذي يضفي قناعة بجديته في الحوار وطرح الآراء. وقد ظل كاتب هذه الأسطر ظل يقرأ عن الشيعة والتشيع منذ عام 1987 تقريبا ، فقرأت عشرات الكتب في المناظرات بين السنة والشيعة على جميع المستويات ، سواء تلك التي ألفها العلماء المتمكنون من كلا الفريقين ( سنة أو شيعة) ، أو مئات المناظرات التي إقتحمها أناس غيورون من كلا الجانبين ، عاديون أحيانا ومتمكنون أحيانا أخري ، ومتهورون وحانقون أحيانا أخر ، ربما مئات المناظرات على الشبكة العنكبوتية والتي تبدأ هادئة ثم تنحدر إلى الإستخفاف والإستفزاز المتبادل ... وحين تصل المناظرة إلى هذه المرحلة تنعدم فائدتها وتبدأ في التحول إلى ساحة لتبادل المقت والضغينة ومرتعا للشيطان للممارسة المزيد من النزغ الشيطاني . والتحاور والمناظرة على النت مشاكلها كثير حقا. فما بالك إذا كانت المحاورة بين طرفين تعمقت بينهما الخلافات على مر القرون ، وصارت خلافات في كل شيئ تقريبا ، حتى في تفاصيل التاريخ بدأ بالسيرة النبوية مرورا بالخلافة الراشدة (أو الغير راشدة عندالشيعة) مرورا بالخلافة الأموية ثم العباسية ثم العثمانية وصولا إلى وقتنا الحاضر. والنت كما هو ملئ بمواقع السلفيين والتي يسميها المتوكل كوش الشبكة ((ليس عندي ردا على هذا النوريت الكاذب فقد زعم وافترى أن دين الشيعة وعقيدتهم لا تتعدى سب الصحابة واتهام عائشة بالزنا... فقلت له أنت كاذب وستبقى كاذبا إن لم تبرهن على جزئية أن اتهام عائشة بالزنا تمثل دينا وعقيدة لشيعة آل محمد .. وها هو بعد أن تقمم كل (كُوَش) الشبكة لم يخرج منها إلا ببعض النفايات التي لا تسند افتراءه ولا تصدق أكاذيبه... - السلفية الدينية ... منهج مبتدع و انحراف عن السبيل - السلفية الدينية ... منهج مبتدع و انحراف عن السبيل )) مليئ أيضا بالمواقع الشيعية التي يمكن أن يطلق عليها الطرف المقابل ما يروق له من تسمية. والدليل على أن النقاش صار تعصبا لا غير أن الأخ الأزهري المؤيد للمتوكل بمداخلاته دائما ما يستنكر ويستخف بالذين بالذين يقومون بالنسخ واللصق من الشبكة العنكبوتية بينما يقوم هو بالإحالة على مواقع شيعية ويدعو لقراءة ما فيها مثل إحالته في بوست : يا لثأرات الحسين فلماذا يعيب على غيره إذا فعلوا بعضا مما يفعله. والحق يقال أن بعض المداخلين في بوستات الحوار السني الشيعي على هذا المنبر يضرون بالقيمة الأخلاقية للحوار بغض النظر عن المحتوى ، وهؤلآء يقحمون أنفسهم في حوار لا ناقة لهم فيه أصلا ولا جمل ، مستفيدين ومستغلين لنقاط الخلاف العديدة بين الطرفين ، فيؤيدون هذا تارة ، ويلمزون هذا تارة ، وهم في كل مرة يصفون حساباتهم الخاصة البعيدة تماما عن حسابات الطرفين المختلفين المتحاورين ( السني والشيعي) وخير مثال لهؤلاء الكاتب الذي كتب تعقيبا على بوست عثمان بن عفان قائلا : (( هذا خليفة المسلمين الثالث ، يقتله المسلمون ، لا يستطيع أهله دفنه ليلتين ويدفنوه في الثالثة ، يرفض المسلمون الصلاة عليه ، بقسم البعض ألا يدفن في مقابر المسلمين أبداً ، يحصب جثمانه بالحجارة ، يعتدي مسلم على جثمانه فيكسر ضلعاً من أضلاعه ، ثم يدفن في النهاية في مقابر اليهود . أي غضب هذا الذي يلاحق الحاكم حتى وهو جسد مسجى ، وينتقم منه وهو جثة هامدة ، ولا يراعي تاريخه في السبق في الإسلام والذود عنه ، ولا عمره الذي بلغ السادسة و الثمانين ، ويتجاهل كونه مبشراً بالجنة وزوجاً لابنتي الرسول ، ويرفض حتى الصلاة عليه أو دفنه في مقابر المسلمين شأنه شأن أفقرهم أو أعصاهم . هو غضب لا شك عظيم ، وخطب لا ريب جليل ، وحادث لا تجد أبلغ منه تعبيراً عن رأي المسلمين في حاكمهم ، وأمر لا يؤثر في الإسلام من قريب أو بعيد ، فعثمان رضي الله عنه ليس ركناً من أركان الإسلام ، وإنما هو بشر يخطئ ويصيب ، وحاكم ليس له من الحصانة أو القدسية ما يرفعه عن غيره من المسلمين ، لكنك لا تملك إلا أن تتساءل معي وأن تجيب .)) ، فهذا في تقديري نافخ كير ليس إلا ، ينفخ تارة هنا وترة هناك ، بل تكاد تجد هذا الكاتب معقبا على كل الحوارات والمناظرا الشيعية السنية في هذا المنبر بصورة تفسد الحوار ، ولا أظن أن أيا من الطرفين المتحاورين يجب أن يفرح بتعقيباته إذا جاءت مؤيدة له في وقت من الأوقات وفي إحدي المداخلات في بوست بعنوان ذو النورين: عثمان بن عفان :مجهز جيش العسرة ذو النورين: عثمان بن عفان :مجهز جيش العسرة جاء تعقيب المتوكل على صاحب البوست : ((الأخ سيف بعد هذا النقل المطول نتوقع أن تقوم بتحديد محاور لمناقشتها لأن المادة أعلاه تنطوي على أخبار متعارضة ومواقف وآراء متضاربة.. أين أنت من هذه الدوامة ؟؟ )) ,وفي تقديري أن المتوكل محمد علي كان عليه أن يسأل نفسه هذا السؤال منذ أكثر من عشرين عاما وهل التاريخ إلا النقل من المصادر السابقة ؟! ولكن أين تمكن المشكلة في إعتماد المصادر التاريخية المقبولة لدى كلا من الطرفين المتحاورين ؟ تكمن المشكلة في تقديري إلى أمرين : أولا : مصادر التلقي الأولى : سنية هي أم شيعية ؟ ثانيا :منهج القراءة والتقييم لركام المعلومات الهائل في مختلف المصادر ثالثا :درجة التمكن في تفاصيل التاريخ بدءا بالسيرة النبوية عند البدايات الأولى وبناءا على منهج القراءة والتقييم . وحين تقرأت كتاب (ودخلنا الباب سجدا ... تجربة جماعية ...) تجد أن مؤلفه إعترف بعدم معرفته التفصيلية لتفاصيل التاريخ الإسلامي عند بداياته الأولى ، ولم تكن المشكلة تكمن هنا ، بل كانت تكمن في عدم وجود منهج للتقييم ((عانت أذهاننا الصغيرة ما عانت وهي تحاول أن تفهم كيف أن الأمويين عاثوا في الأرض الفساد في ظل دولة ابن عمهم عثمان، دون أي ردع من جانبه، وهو الخليفة الراشد، وذو النورين، و..و.. الخ قائمة الألقاب والأوسمة التي قلدها إياه المؤرخون؟ وكيف جاز له استعمال الطلقاء وأبناءهم في الوقت الذي كان أصحاب رسول الله يتعرضون للاضطهاد والملاحقة والنفي والتشريد، كالذي حدث لأبي ذر وعمار بن ياسر، وعبد الله بن مسعود، وغيرهم من المؤمنين؟ ثم كيف يُحاصر في داره أربعون يوماً دون أن يهب المؤمنون لنصرته، بفرض أن الذين حاصروه وقتلوه كانوا شرذمة من البغاة كما يقول المدرّس والكتاب؟ كيف لنا أن نستوعب أن أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر، التي حجبت بما فاض من ذكرها واشتهر من فضائلها كل نساء المؤمنين، تخرج لتقويض دولة الإمام على فتشن عليه حرباً يروح ضحيتها آلاف المسلمين؟ ؟ أسئلة حيرى لا تنتهي، وإجابات يناقض بعضها بعضاً، يرد بها المدرس على استفهامات التلاميذ، وهو في الأصل لا علم له بأكثر مما في كتاب التلميذ، وربما لا يريد أن يعلم حتى لا تهتز الصورة التي زود بها من أيام دراسته الابتدائية. – منعطفات حائرة – بوست 31- مارس – 2008) ، ولكن ,وبينما المتوكل في تلك المرحلة وجد من يدعوه ويروج للمذهب الشيعي الإمامي الإثني عشري أمامه بقوة لم يكن لديه من الرصيد ما يقابل مروياتها وطريقة إستدلالها وإستنباطها للنتائج. وبالنسبة لي أقر أنني كان يمكن أن أكون في مكان المتوكل محمد علي إذا كنت قد مررت بنفس البدايات ، ففي نفس تلك الفترة – 1986 – بدأت أول إطلاعاتي على كتب إحسان إلهي ظهير ومثلها من المؤلفات التي شكلت في ذهني ترياقا مضادا للفكر الشيعي ، وكان يمكن أن أكون في مكان المتوكل تماما لو أنني في تلك الفترة قابلت ذلك الداعية ، فها هو ذا يقول في بوست يوم 31 – 3-2008م : وه يحكي عن بداياته في منتصف الثمانينات (وهناك اتصل صديقي بالمجموعة ذات الاهتمامات الشيعية، وربما أطلعهم على ما كان بيننا من حديث، إذ تعمد بعد ذلك أن يجمعني بهم فاستمعت منهم إلى التساؤلات ذاتها التي كان قد طرحها علي صديقي، ورددت عليهم بمثل ما رددت عليه، ولكنهم كانوا يصرون على أن هناك حلقات مفقودة في التاريخ الإسلامي الذي يجب أن يقرأ بعيداً عن العواطف والآراء المسبقة، وفي الوقت ذاته أخذوا يحدثونني عن أهل البيت ومكانتهم وما وقع عليهم من ظلم، خاصة الإمام الحسين الذي تواطأ المسلمون على قتله دون أن يرعوا لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلاًّ ولا ذمة، وقد تأثرت كثيراً وأنا أقرأ كتيباً عن الإمام الحسين قدمه لي أحدهم، وبقدر ما فوجئت بموقف الشيعة من بعض الصحابة فوجئت بما عرفت من بعض التفاصيل عن وقعة كربلاء،....) ، والحقيقة أنه لم تكن هناك حلقات مفقودة ولا يحزنون ، بل كانت هناك تفاصيل كانت مجهولة ، وقدمت هذه التفاصيل للمتوكل محمد علي في ذلك الوقت المبكر بصورة إستدراجية بالغة النجاح. لكنني كلما مرت السنوات وقرأت أزداد قناعة أن مسألة الخلاف السني الشيعي في طريقها إن شاء الله إلى الزوال التدريجي ، والسبب هو أن ثورة المعلومات وبقدر ما لعبت دورا في مساعدة كل طرف على الترويج لمعتقداته ، فإنها كشفت وبشكل تام لكل طرف ما لدى الآخر، ووسائل البحث الحديثة من كمبيوترات وموسوعات إلكترونية جعلت إستخراج النصوص من مختلف المصادر أمرا ميسورا ، ولكن ليس كل من قام بتنزيل موسوعة إلكترونية إلى جهازه صار عالما أو فقيها ، يظل العالم والفقيه والمتخصص بالتاريخ والمتمكن من أدوات الفهم لدى كل طرف هو المتمكن من بضاعته و هو الأحرى بالمجادلة الرصينة العميقة. نعم ، فما أثار الدهشة عند البعض والغضب عند آخرين في كتابات إحسان إلهي ظهير في بداية الثمانينات صار الآن معلوما للجميع لا يخفيه أحد ، بل صارت له قنوات فضائية تروج له ومواقع على الإنترنت يسب فيها الشيخين أبوبكر الصديق وعمر الفاروق بالنص وبالصوت ، صار كل شيئ مكشوفا وتلاشت دهشة البداية لدى الكثيرين. دهشة البداية هي الشرك الذي من خلاله تتم عملية الإستدراج لبحر التاريخ المتلاطم الأمواج الذي لا يحسن العوم فيه إلا من كانت له ذخيرة وافرة أو من كانت له معايير ثابتة يستند عليها تعصمه من الإنجراف والغرق في ( شبر موية). ودهشة البداية كأنها ما زالت كما هي:ومنذ أكثر من عشرين عاما قرأ المتوكل كتاب المراجعات ، وخلال كل ما كتب هذ السنوات كم من ردود كتبت في تفنيد وتكذيب كتاب المراجعات ، ما زالت دهشة البداية كما هي ؟! وخلال كل هذه السنوات وبعض من أتى للسودان من دعاة التشيع الأوائل في منتصف الثمانينات زمان الحيرة الأولى ونجحوا في بذر بذرة التشيع بنجاح وبكل سهولة يعودون هم أنفسهم لأنفسهم لاحقا وبمزيد من التعمق في بحر التاريخ اللجج المتلاطم الأمواج تبدأ قناعاتهم في الإهتزاز والتساقط فيتحولون إلى دعاة لا للتسنن ، بل دعاةلإسقاط ما اقتنعوا هم بأسطوريته وخرافيته من العقل الشيعي للتحول إلى تشيع معتدل يوقر آل البيت ولا يحقر الصحابة ، هل ما زالت دهشة البداية كما هي؟ إسمح لي أقدم لقراء هذا البوست القصة المعاكسة لقصة المتوكل محمد علي :أحمد الكاتب من خلال الوصلة التالية : http://www.alkatib.co.uk/ مع دعوتي للقارئ المهتم بالتركيز على الوصلات الفرعية التالية : 1) أسطورة تزرع العداوة والبغضاء في نفوس المسلمين :قصة الهجوم على بيت فاطمة الزهراء : http://www.alkatib.co.uk/omarzhra.htm مذكرات أحمد الكاتب 2) سيرتي الفكرية والسياسية ، من نظرية الإمامة .. إلى الشورى : http://www.alkatib.co.uk/seerati.htm وهي حقا السيرة في الإتجاه المعاكس لسيرة أخونا المتوكل محمد علي وما يهمني في سيرة أحمد الكاتب قوله : ((.....وبعد سقوط نظام جعفر النميري في السودان (1985) ، قررنا إنشاء فرع للحركة في السودان ، وقمت بالسفر عبر سوريا والقاهرة الى الخرطوم . وبقيت حوالي أربعين يوما قمت خلالها بالاتصال بمجموعة طلبة جامعيين وشيعت بعضهم ، ثم دعاني هؤلاء الى الحوار مع بعض أصدقائهم السلفيين (الوهابيين) فذهبت الى دارهم وجلست معهم الى آخر الليل. وفي الصباح سأل أحدهم صاحبه: كيف أصبحت؟ قال : أصبحت شيعيا. وبعد ان كونت نواة شيعية قمنا بجلب بعض الأخوة الى (الحوزة القائمية) ليشكلوا بداية حركة شيعية في السودان . وبالطبع لم تكن للحكومة الإيرانية أية علاقة بالموضوع.)) هكذا كانت إحدى بدايات نشر التشيع في السودان في منتصف الثمانينات: بمنتهى السهولة ، حوار بين شيعي لديه رصيد وافر من المرويات والحكايات وبالمقابل سني مندهش ليس لديه رصيد مقابل ولا يملك أدوات فحص النص أو المعلومة . 3) الإمام المهدي "محمد بن الحسن العسكري" حقيقة تاريخية ؟.. أم فرضية فلسفية ؟ :الوصلة :http://www.alkatib.co.uk/mahdihkikah.htm وهي بحوثه حول النقطة الجوهرية في التشيع الإمامي الإثني عشري وهي : حقيقة ميلاد ووجود الإمام الثاني العشر الغائب غيبة كبرى داخل السرداب . وكم وكم في التاريخ والنصوص ما يهدم مؤثرات دهشة البداية ، ومن يقرأ يجد. , وأكتفي خشية الإطالة. ولمن يريد الإستزادة يقوقل ( Google) :أحمد الكاتب ملاحظات : هوجم أحمد الكاتب بعنف من قبل نوعين من الناس : 1) الشيعة : الذين إعتبروه مأجورا من قبل السعودية وأسموه الكاتب الدولي. 2) بعض السنة الذين شككوا في دوافعه بل شكوا أنه ما زال شيعيا متعصبا ولا شك أن كتابات أحمد الكاتب قد لا تروق في بعض تفاصيلها لبعض السنة الذين لا يرضون إلا بالتحول الكامل 180 درجة ، كما لا تقنعني أيضا بعض تحليلاته خاصة فيما يتعلق بالتاريخ السياسي لدى السنة وطريقتهم في فهم البيعة. وفي أحد المواقع بالشبكة العنكبوتية قبل سنوات وجدت أحد السودانيين من أتباع مذهب أهل البيت ( وما أجمل هذا الإسم وما أروعه) يوجه سؤالا إلى أحد العلماء الشيعة خارج السودان يسأله فيه أن يفتيهم بخصوص آراء أحمد الكاتب الجديدة ( الذي كنا نقدره ونحترمه) خاصة وأنها قد تسببت في إحداث نوع من البلبلة في أوساط القلة المؤمنة في هذا البلد!! القلة المؤمنة !!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: [B]الإتجاه المعاكس لتشيع المتوكل محمد علي :أحمد الكاتب أنموذجا. (Re: كمال حامد)
|
كتب الزميل /كمال حامد:
Quote: وقد ظل كاتب هذه الأسطر ظل يقرأ عن الشيعة والتشيع منذ عام 1987 تقريبا ، فقرأت عشرات الكتب في المناظرات بين السنة والشيعة على جميع المستويات ، سواء تلك التي ألفها العلماء المتمكنون من كلا الفريقين ( سنة أو شيعة) ، أو مئات المناظرات التي إقتحمها أناس غيورون من كلا الجانبين ، عاديون أحيانا ومتمكنون أحيانا أخري ، ومتهورون وحانقون أحيانا أخر ، ربما مئات المناظرات على الشبكة العنكبوتية والتي تبدأ هادئة ثم تنحدر إلى الإستخفاف والإستفزاز المتبادل ... وحين تصل المناظرة إلى هذه المرحلة تنعدم فائدتها وتبدأ في التحول إلى ساحة لتبادل المقت والضغينة ومرتعا للشيطان للممارسة المزيد من النزغ الشيطاني |
السلام عليكم أخ/كمال: مرحبا بك ،وشرفت المنبر،ومرحبا بك كاتبا ،ومحاورا،ومناقشا واصل،واذا جاء العلم الصحيح ،ذهب الباطل . وفقك الله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: [B]الإتجاه المعاكس لتشيع المتوكل محمد علي :أحمد الكاتب أنموذجا. (Re: عبد الرحمن الطقي)
|
الأخ كمال حامد
مرحبا بك عضوا في سودانيزاونلاين
كمتابع للصراع السني-الشيعي على مواقع مختلفة في الشبكة العنكبوتية و الذي اطل برأسه هنا في منتدانا مؤخرا(و هو امر لا اعتراض لي عليه) اود أن اقدم لك الملاحظة التالية و هي تختص ببوستك هذا: رغم اجتهادك في تبني لهجة محايدة و تصوير موقفك كمتابع لصراع انت ليس طرفا اصيلا فيه ..الا أن الانطباع الذي وصلني هو انك دخلت هذا الصراع و انت منحاز لاحد طرفيه و قد تتطور الامور بحيث نراك طرفا فعالا فيه.
| |
|
|
|
|
|
|
|