دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: (smc) تورد النص الكامل لاعترافات عبدالعزيز نور عشر مسئول الأمن والمخابرات بحركة العدل والمس (Re: صلاح شكوكو)
|
Quote: تشاد تسمح للحركة بالكامل قيادات وعناصر وافراد وتسمح بالسفر والنشاط البدلوماسى بجانب الاقمة للقوات فى عمق الارضى التشادية . ليبيا تسهل للحركة الاقامة وتنظيم المؤتمرات والسفر لقيادات الحركة الى ليبيا وعلاقات الحركة اوسع وامتن وبها دعم خاصة من المانيا التى بها معاهد نشطة فى استضافة السمنارات حول قضية دارفور المنظمات الدولية لدينا معها علاقات قوية خاصة المنظمات الحقوقية العاملة فى مجال حقوق الانسان مثل منظمة العفو الدولية التى ننسق معها لاصدار تقارير تدين فى العادة الحكومة بالخرطوم كما للحركة علاقة مع المحكمة الدولية الجنائية فى سياق متابعة الجانب القانونى ومكاتب الحركة فى اروبا وعادة كان مكتب المدعى العام يطلب شهود واشخاص باعتبارهم ضحايا وكانت الحركة بترتيبات معينة تقوم بتجهيز الشهود والضحايا وتلقنهم اداورهم وكانت هذه العملية تاخذ وتستغرق اوقاتا طويلة . |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (smc) تورد النص الكامل لاعترافات عبدالعزيز نور عشر مسئول الأمن والمخابرات بحركة العدل والمس (Re: صلاح شكوكو)
|
من صاغ هذه الرواية وقع في عدة أخطاء ، من بينها أين د.خليل إبراهيم ؟؟ ثم أن معظم ما كُتب قرأناه في الصحف منذ أول يوم من الأحداث ، الجديد هو الدعم الليبي للحركة وهذا الأمر أنكرته الحكومة السودانية ، كنت أعتقد أن الرواية التي يصدرها هذا المركز الأمني سوف تظل أكثر تماسكاً ، وبالذات في نقطة التي يجب يتوق لمعرفتها الجميع ..أين كان الجيش السوداني ؟؟ فحسب الرواية المتاحة أن عبد العزيز عشر كان يتحرك بحرية بين كبري النيل الأبيض ومقابر حمد النيل وأمبدة 11 و16 ؟؟هذه ثرثرة وليس إعترافات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (smc) تورد النص الكامل لاعترافات عبدالعزيز نور عشر مسئول الأمن والمخابرات بحركة العدل والمس (Re: صلاح شكوكو)
|
الاخ صلاح
تحياتى
اولا ومن اعترافات عشر يتضح جليا انو عبد الرحيم محمد حسين ابو رياله حاول ان يبيع لنا الاوهام فكيف بالله عليك تكون عارف انو فى قوات متمرده ستهاجم الخرطوم وتخرج لها قوات للحمايه خارج الخرطوم قوامها لواء كامل وتترك حماية طريق شريان الشمال والذى استخدمته هذه القوات قبل اربعين كيلو من امدرمان .. اربعين كيلو والمتحركات التى يفوق عددها المئتان عربه تسلك طريق شريان الشمال فلا قوات بريه اعترضتها ولا دبابات اشتبكت معها ولا مدفعيه قصفتها ولو سلمنا جدلا بأنه كانت هناك خطه لا ستدراج هذه القوات الى داخل امدرمان الى منطقة القتل كما قال وزير الدفاع .. فأين كانت هذه القوات التى ستقوم بالقتل وقوات العدل والمساواه دخلت امدرمان وانتشرت فى المدينه ولولا تردد صندل بمتحركه الثالث ولو عبر الى الخرطوم ولم ينتظر المتحرك الثانى الذى كانت مهمته تأمين الكبارى فالدقائق التى انتظرها المتحرك الثالث مترددا ومنتظرا المتحرك الثانى ليؤمن له الطريق كانت دقائق ثمينه وغاليه وتضييعها كلف العمليه كلها الفشل المبين فلو عبر صندل الكبرى لكانت الكارثه ولنجحت العمليه العسكريه كلها بلا شك لان وقتها كانت المعركه ستدور فى الخرطوم داخل القصر وداخل القياده العامه ولكن تردد صندل او قل جبنه لحظة ان راى الثمره دانيه عرض العمليه العسكريه باكملها للفشل وللاباده
وكما ظهر فى فيديو معركة الجسر الموجود فى اليوتيب ان القوات التى تحركت من الخرطوم وقطعت الكبرى وتعاملت مع صندل تم تجميعا ووصلت عصرا بينما دخلت قوات العدل الى امدرمان ظهرا .. فكم من الوقت الثمين اضاعته تلك القوات وهى تتخبط وتبحث عن مواقع قطعت هى الاف الكيلومترات لاحتلالها .. فلو اندفعت تلك القوات من فورها للخرطوم لحلت الكارثه بلا شك على الكيزان وعلى الخرطوم
ولكنها تصاريف القدر وحدها هى التى افشلت عملية الزراع الطويل وليس خطة وزير الدفاع الذى يبدو انه كان وقتها ينام ساعة القيلوله بلا خطه حمايه ولا بطيخ ليصحو على اصوات الرصاص يلعلع فى امدرمان ( وساتيك بحديثه هو شخصيا يؤكد هذا الكلام ) وساحاول ايضا ان ارفد البوست بمشاهد الفيديو لمعركة جسر الانقاذ تلك المعركه التى قصمت ظهر الحركه وذلك الجسر الذى اندفعت به القوات الحكوميه الى داخل امدرمان وتفشل عملية العدل والمساواه
ولاحظ الى اعترافات عشر قال انهم اجتمعوا فى المهندسين ومن ثم قرروا تحويل التجمع الى مقابر حمد النيل وعندما تحركوا للمقابر تعرضوا الى كمائن .. تخيل كمائن .. اى ان الحكومه تقاتل داخل عاصمتها بطريقة حرب العصابات بينما حركة العدل والمساواه والتى كان من المفروض ان تقاتل بطريقة حرب العصابات كانت فى تلك اللحظات تملك جيشا منظما من ناحية السيارات والمدافع والاسلحه الخفيفه وطريقة الهجوم ومحاوره بينما القوات الحكوميه كانت تقاتل برزق اليوم باليوم ويقينى انه لولا دخول المدرعات الى ارض المعركه لكانت الهزيمه من نصيب الكيزان ولو اندفع سليمان صندل الى الخرطوم مسرعا ودون ابطاء واستطاع ان يحاصر سلاح المدرعات ومنع المدرعات من التحرك لنجحت عملية الزراع الطويل على الاقل فى تسجيل نصر ولو مؤقت على قوات الحكومه ولحافظت تلك القوات على تشكيلاتها ولحافظت اكثر على ارواح مقاتليها
ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|