|
مابين صدام حسين والسيد محمد عثمان الميرغني الراجمات واملاك الميرغني
|
العلاقة بين الحزب الاتحادي وحزب البعث العربي الاشتراكي ولدت ابان معارضة الجبهة الوطنية للنظام السفاح نميري أسسها الشريف حسين الهندي تم علي اثرها تحالف بين حزب البعث السوداني والحزب الاتحادي ودعم صدام حسين الجبهة الوطنية والحزب الاتحادي معا .
بعد الانتفاضة واصل صدام حسين دعمه للحزب الاتحادي المتمثل المنح الدراسية للطلاب الاتحاديين
الي ان احتلت الحركة الشعبية الكرمك وقيثان وسافر الميرغني للعراق لجلب الدعم للجيش السوداني الذي هزم من قبل الحركة وولي قادة جيشنا الادبار امام عسكر الحركة.
دعم صدام الجيش السوداني بكل كرم وقبل وصول الميرغني للسودان وصل الدعم العراقي فيما عرف فيما بعد براجمات ابو هاشم
قال الميرغني للقادة الجيش: صدام قال المقاتل في الكرمك كالمفاتل في البصرة
سقطت الديمقراطية في السودان والديمقراطية لا تسقط ابدا تغير الحال ودخل صدام الكويت هدر كرامة بلد وشعب وقف الحزب الاتحادي الموقف الصحيح طالب صدام بالخروج علي لسان اصغر عضو في الحزب , لم يصرح ذاك الحين السيد محمد عثمان بكلمة واحد اثر الصمت , وما ان نشأ تحالف دولي واعلن الحرب علي صدام خرج السيد محمد عثمان عن صمته مال كثيرا الي اهل الكويت الذين وقف معهم الحزب الاتحادي بالحق
لا تملقا ولا باطلا ايدت حكومة الجبهة صدام خسر صدام الحرب استولت الجبهة علي بعض املاك اسرة الميرغني في بحري
كيدا بالميرغني دعم صدام الجبهة وبني علي املاك الميرغني مستشفي كما ذكرت الرواية
|
|
|
|
|
|