|
الاتحاد الافريقي: السودان يقبل نشر قوة مختلطة في دارفور .... خبر جديد اليوم 12 يونيو
|
من وكالة رويترز العربية
Quote: الاتحاد الافريقي: السودان يقبل نشر قوة مختلطة في دارفور Tue Jun 12, 2007 6:57 PM GMT
أديس أبابا (رويترز) - قال مسؤول رفيع في الاتحاد الافريقي يوم الثلاثاء إن السودان وافق على نشر قوة مختلطة لحفظ السلام من جنود الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في منطقة دارفور وعلى تفويض تلك القوة وهيكلها.
وقال سعيد جنيت مفوض السلم والامن بالاتحاد الافريقي وهو يتلو بيانا أعقب يومين من الاجتماعات في العاصمة الاثيوبية أديس أبابا إن الخرطوم وافقت على قوة يتراوح عدد أفرادها بين 17 ألفا و19 ألف جندي بعد الحصول على "ايضاحات" من مسؤولي الامم المتحدة والاتحاد الافريقي.
وأضاف "قبلت حكومة السودان الاقتراح المشترك بشأن العملية المختلطة.
"تم التوصل أيضا الى اتفاق على توصيات محددة بشأن تفويض العملية وهيكلها والتفاصيل الخاصة بمكوناتها ومهامها المختلفة."
ولم يخض في التفاصيل لكنه قال إن الاتفاق يدعو أيضا الى وقف شامل وفوري لاطلاق النار وإلى عملية سياسية تشمل الجميع في دارفور. وناشد مجلس الأمن التابع للامم المتحدة إجازة نشر القوة المختلطة دون ابطاء.
وقال إن السودان أثار مسألة وضع "استراتيجية لانسحاب" قوات حفظ السلام وإن كل الاطراف وافقت على خضوع العملية للمراجعة بشكل دوري. ولم يحدد المدة الفاصلة بين المراجعة والتي تليها.
وأضاف جنيت أن غالبية جنود القوة سيكونون أفارقة.
وكان متمردون أغلبهم من غير العرب حملوا السلاح في دارفور في أوائل عام 2003 متهمين الحكومة بعدم الاكتراث بمعاناتهم. وردت الخرطوم بتسليح بعض الميليشيات لمكافحة التمرد.
وتشير تقديرات بعض الخبراء إلى أن 200 ألف شخص قتلوا وأن مليونين اضطروا للنزوح عن ديارهم. وفي العام الأخير اقتتلت جماعات المتمردين فيما بينها.
ويقول السودان ان عدد القتلى في دارفور لا يتجاوز تسعة آلاف.
© Reuters 2007. All Rights Reserved |
http://ara.today.reuters.com/news/newsArticle.aspx?type...SUDAN-DARFUR-MZ4.XML
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاتحاد الافريقي: السودان يقبل نشر قوة مختلطة في دارفور .... خبر جديد اليوم 12 يونيو (Re: Yasir Elsharif)
|
البي بي سي أيضا أوردت الخبر...
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_6745000/6745671.stm
وأرجو ألا تطلع علينا الحكومة السودانية وتنفي هذا الخبر، فإن التعاون مع الأمم المتحدة والقبول بنشر قوة أممية أفريقية مختلطة هو أقصر الطرق لتجنيب السودان والسودانيين الفوضى..
Quote: آخر تحديث: الثلاثاء 12 يونيو 2007 17:14 GMT
ترحيب بموافقة السودان على نشر قوة سلام في دارفور
رحَّب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بموافقة الحكومة السودانية على نشر قوة سلام مشتركة في دارفور، مشددا على أهمية تنفيذ وقف شامل لإطلاق النار في الإقليم المضطرب.
وكان السودان قد وافق في وقت سابق اليوم الثلاثاء على خطة معدلة لنشر قوة حفظ سلام مشتركة من الاتحاد الافريقي والأمم المتحدة في الإقليم الواقع غربي السودان.
محادثات أديس أبابا وقد تم التوصل إلى الاتفاق الجديد إثر إجراء محادثات في العاصمة الأثيوبية، أديس أبابا، بين الأطراف المعنية بالموضوع.
وكان قد تم التوصل إلى الاتفاق المتعلق بتشكيل القوة المكونة من حوالي 25000 عسكري من قبل كل من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي الأسبوع الماضي بعد عملية مطولة بسبب رفض الحكومة السودانية قبول نشر قوة حفظ سلام من قبل الأمم المتحدة لوحدها.
وكانت وكالات الأنباء قد نقلت عن سعيد ديجنتي، مسؤول الأمن والسلام في الاتحاد الإفريقي، قوله إن عدد أفراد القوة المقترحة سوف يتراوح بين 17 ألفا و 19 ألف جندي.
إيضاحات وتفسيرات وقال ديجنتي إن الموافقة السودانية جاءت بعد تقديم إيضاحات وتفسيرات من جانب الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة بخصوص القوة المقترحة. وأضاف إنه سيتعين موافقة مجلس الأمن الدولي على الاتفاق لكي يصبح نافذا.
وسيكون نشر هذه القوة هو المرحلة الثالثة والأخيرة من خطة الأمم المتحدة لدعم قوة الاتحاد الأفريقي المنتشرة في دارفور ويقدر عددها بسبعة آلاف فرد لكنها تعاني من عجز في التمويل ونقص في التجهيزات.
وطبقا للخطة الجديدة فسيتولى الاتحاد الأفريقي مسؤولية تسيير العمليات اليومية لقوة حفظ السلام، فيما سيكون للأمم المتحدة الإشراف الكلي على القوة.
موافقة وتردد كان الرئيس السوداني عمر حسن البشير قد أعلن موافقته على الخطة في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، لكنه عطَّل تنفيذ المرحلتين الأولى والثانية ثم أبدى تراجعا فيما بعد. لكن وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنار أعلن بعد لقائه البشير أمس الاثنين أنه أبلغه بموافقته الكاملة على الخطة شريطة أن تأتي كل القوات من أفريقيا.
وقد فر الكثيرون من ديارهم بسبب استمرار العنف والهجمات من جانب ميليشيا الجنجويد العربية الموالية للحكومة والمجموعات المتمردة في دارفور، فيما لقي 200 ألف نسمة على الأقل حتفهم.
وهناك ما لايقل عن أربعة ملايين شخص في دارفور بحاجة الى مساعدات إنسانية، إضافة الى مليوني شخص مشردين داخليا بحسب تقارير الأمم المتحدة من جراء القتال المتواصل في الإقليم.
ويعيش مليونا نسمة في مخيمات في السودان وفي تشاد المجاورة منذ بدأ الصراع عام 2003.
OR-A,F/DH-OL |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الاتحاد الافريقي: السودان يقبل نشر قوة مختلطة في دارفور .... خبر جديد اليوم 12 يونيو (Re: Tragie Mustafa)
|
Quote: ADDIS ABABA (Reuters) - Sudan on Tuesday agreed to a combined United Nations and African Union peacekeeping force to be deployed in its troubled Darfur region.
AU Peace and Security Commissioner Said Djinnit said Khartoum agreed to a "hybrid" force of between 17,000 and 19,000 troops after "clarifications" from AU and UN officials.
"The government of Sudan accepted the joint proposal on the hybrid operation," Djinnit said, reading a statement after two days of meetings in Ethiopia's capital Addis Ababa.
"Agreement was also reached in particular on specific recommendations about the mandate and structure of the operation and details on its various components and tasks."
He appealed to the U.N. Security Council to authorise the deployment of the hybrid force without delay.
Djinnit said Sudan had raised the issue of an "exit strategy" for the peacekeepers, and all parties agreed the operation would be periodically reviewed. He did not say how often.
The majority of the troops would be African, he added.
The head of Sudan's delegation, Mutrif Siddig, confirmed that the government had agreed to both options proposed by the AU and United Nations: either 17,605 troops with rapid-reaction units or 19,555 troops without the rapid response facility.
In addition, more than 3,000 police officers would help provide security. Sudan had already agreed to the deployment of core police units to Darfur.
"The government and all the parties are open to both alternatives," Siddig told Reuters from Addis Ababa. "We do not have any problem with troop numbers."
"We agreed that priority should be given to finding troops from Africa," he explained, but added: "If there are not enough contributions from Africa, then troops can be brought in from elsewhere."
Siddig, a senior foreign ministry official, also said Sudan agreed to the mandate outlined by the AU and United Nations.
However, command and control structures would be under the African Union.
"Command and control structures should be under the AU with the support of the United Nations," he said.
The force command structure had been a sticking point between all sides.
Non-Arab rebels took up arms in Darfur in early 2003, accusing the government of not heeding their plight in the remote, arid region. Khartoum mobilised Arab militia, known locally as Janjaweed, to quell the revolt.
International experts estimate 200,000 people have died and 2.5 million more have been expelled from their homes. In the past year, rebel groups have been fighting each other.
Sudan says 9,000 people have died.
|
| |
|
|
|
|
|
|
السودان يقول انه قبل نشر قوة مختلطة في دارفور (Re: Yasir Elsharif)
|
ومزيد من تأكيد الحكومة السودانية.. رويترز الأربعاء 13 يونيو 2007
Quote: السودان يقول انه قبل نشر قوة مختلطة في دارفور Wed Jun 13, 2007 7:43 AM GMT
أديس أبابا (رويترز) - وافق السودان يوم الثلاثاء على نشر قوة مختلطة لحفظ السلام تضم اكثر من 20 الفا من الجنود والشرطة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في اقليم دارفور المضطرب وذلك بعد أشهر من المساعي الدبلوماسية المكثفة.
وقال سعيد جنيت مفوض السلم والامن بالاتحاد الافريقي ان الخرطوم وافقت على قوة "مختلطة" يتراوح عدد أفرادها بين 17 ألفا و19 ألفا من الجنود و3700 شرطي اضافي.
وأضاف جنيت وهو يتلو بيانا بعد يومين من اجتماعات الاتحاد الافريقي في العاصمة الاثيوبية أديس أبابا "قبلت حكومة السودان الاقتراح المشترك بشأن العملية المختلطة.
ولكن بدا ان المسؤولين الامريكيين يتشككون في امكانية نجاح الاتفاق. وكانت عدة اتفاقات سابقة في صراع دارفور لم تؤث ثمارها.
وجاء الاتفاق بعد أشهر من المباحثات والتهديدات والمفاوضات لاقناع الخرطوم بقبول قوة فعالة لحفظ السلام في دارفور التي يعصف بها العنف منذ اربع سنوات.
ويقدر خبراء دوليون ان 200 ألف نسمة لقوا حتفهم في دارفور وان 2.5 مليون طردوا من ديارهم. ويقول السودان ان 9000 فحسب ماتوا.
وأرسلت قوة للاتحاد الافريقي الى المنطقة لكنها حاولت جاهدة ان تكون فعالة ورفضت الخرطوم قرارا لمجلس الامن يفوض ان تتولى قوة للامم المتحدة المهمة من فريق الاتحاد الافريقي واصفة اياه بأنه محاولة لاستعمار السودان.
وتعهد الرئيس السوداني عمر حسن البشير العام الماضي انه سوف يستقيل ويقود المقاومة لاي قوات للامم المتحدة تدخل دارفور المسلمة.
وناشد جنيت مجلس الامن التابع للامم المتحدة يوم الثلاثاء اجازة نشر القوة المختلطة دون ابطاء. ويتوقع الاتحاد الافريقي والسودان الان ان توافق المنظمة الدولية على التمويل الكامل للقوة.
وتعتمد بعثة السلام الحالية للاتحاد الافريقي في دارفور على أهواء الدول المانحة في تقديم أموال وهو نظام يلقي مسؤولو الاتحاد باللوم عليه في مشكلات دفع الرواتب وانخفاض الروح المعنوية لافرادها من الجنود والشرطة وعددهم سبعة الاف.
ولكن مؤشرات مختلطة بشأن القيادة والاشراف على القوة قد تثير قلق مجلس الامن قبل اجراء تصويت بشأن التمويل.
وقال مطرف صديق رئيس وفد السودان في أديس ابابا لرويترز "هياكل القيادة والسيطرة يجب أن تكون تحت سيطرة الاتحاد الافريقي وبدعم من الامم المتحدة."
ولكن مسؤولا للامم المتحدة في مجال حفظ السلام قال الاسبوع الماضي ان الاتحاد الافريقي يجب ان يكون له السيطرة على العمليات وان الامم المتحدة يجب ان يكون لها السيطرة الشاملة.
وقال جنيت ان السودان أثار مسألة وضع "استراتيجية لانسحاب" قوات حفظ السلام وان كل الاطراف وافقت على خضوع العملية للمراجعة بشكل دوري.
وأكد مطرف صديق رئيس وفد السودان أن الحكومة وافقت على كلا الخيارين اللذين اقترحهما الاتحاد الافريقي والامم المتحدة وهما نشر قوة قوامها 17605 جنود مع وحدات للانتشار السريع أو نشر قوة قوامها 19555 جنديا دون وحدات للانتشار السريع. وبالاضافة الى ذلك سيساعد اكثر من 3700 ضابط شرطة في توفير الامن.
وقال صديق لرويترز "الحكومة وكافة الاطراف مستجيبون لكلا الخيارين." وتابع قائلا "ليس لدينا اي اعتراض على أعداد الجنود."
وقال صديق وجنيت ان غالبية القوات ستكون من افريقيا.
واضاف صديق "اذا لم تكن هناك مساهمات كافية من أفريقيا فيمكن حينئذ جلب قوات من مناطق أخرى.".
وقال السفير الامريكي لدى الامم المتحدة زلماي خليل زاد ملقيا شكوكا جديدة على الاتفاق انه لم يتضح بعد هل وافق السودان قطعا على قوات غير افريقية.
وقال خليل زاد في نيويورك //اذا كان /قبول السودان/ مشروطا كما سمعنا بانه لن يكون هناك سوى قوات افريقية ولن تشارك قوات غير افريقية فان هذا يشكل شرطا على القبول وان ذلك سيكن غير مقبول.//
واضاف قوله ان عقوبات الامم المتحدة ستبقى متاحة اذا بدا في وقت لاحق ان قبول السوان مشروط.
وفي واشنطن قال المتحدث باسم وزارة الخارجية شين ماكورماك ان القوة لن تكون فعالة اذا كان مضمون الاتفاق يعني انها ستكون مقصورة على القوات الافريقية.
وقال للصحفيين انه في هذه الحالة سيكون من الصعب الحصول على قوات كافية للذهاب الى دارفور لان //الموارد ليست متاحة.//
واضاف قوله //وعليه فان القول بان القوة ستكون مقصورة على قوات افريقية يعادل في الواقع القول انك لن توافق على القوات كاملة التي تتراوح من 17 ألفا الى 19 الفا من الجنود ... وهو ما يعتقد الجميع انه مطلوب لاداء المهمة.//
من تسيجاي تاديسي
© Reuters 2007. All Rights Reserved |
http://ara.today.reuters.com/news/newsArticle.aspx?type...SUDAN-DARFUR-AB5.XML
| |
|
|
|
|
|
|
|