|
يا دكتور الشوش ، لا أسكت الله لك حساً
|
منذ حادثة الإغتيال البشعة ودكتور الأدب والدبلوماسى السابق يسجل غياباً ملحوظاً وعموده فى صحيفة الرأى العام بنى فيه العنكبوت.. فلا هو بين المشيعين ولا بين المعزين ولا النائحين ولا المدينين (معليش فهو يناهز الثمانين ولا يعرف الفرق بين صلاة الجنازة وصلاة التراويح، ولا يعرف الفرق بين المضمضة والإستجمار). فهل يا ترى يكون بين (الذين هرعوا إلى حقائبهم يُستفون وإلى إدمنتون عائدون).
|
|
|
|
|
|