دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
عمر محمد الطيب يشعل النيران ويكشف الحقيقة ..قضية الفلاشا تعود الى واجهة الاحداث ..فضيحة القرن
|
رئيس جهاز أمن مايو يروي الجديد حول ترحيل اليهود الفلاشا الخرطوم: «الوطن» فجّر الفريق الدكتور عمر محمد الطيب ، النائب الأول للرئيس الأسبق المشير جعفر نميري، معلومات خطيرة، تقال لأول مرة حول «ترحيل اليهود الفلاشا» .. حيث مارس الرجل قدراً عالياً من الشفافية بالقول: «أنا أعطيت عثمان السيّد فضل السيد توجيهات الترحيل بقرار من رئيس الجمهورية». وكشف عمر الطيب السر الكبير بنبرة مثيرة، بالقول: « عثمان السيد كان المخطط والمنفّذ والمتابع للعملية».. «وهو الذي اختار الضباط الذين نفذوا العملية، والذين لا أعرف منهم أحداً ، خلاف الفاتح محمد أحمد عروة»..!. واسترسل عمر في كشف معلوماته كتابة وبخط يده ، قائلاً:« أؤكد وأجزم بأن عملية سبأ ؛ وهي العملية الثانية لترحيل الفلاشا كانت تدار من منزل عثمان السيّد بالحي الشرقي»..!. وأوضح أن عثمان السيّد هاتفه يوم 21 مارس من عام 1985م في تمام الساعة الثامنة والنصف صباحاً، «واعطاني تمام بأن العملية تمت بمطار العزازة»... مشيرا إلى أن الأمريكيين كانوا يتابعون العملية «لحظة بلحظة».. وأن عثمان السيّد قال له :« الجماعة معي بالمنزل»، ويقصد الأمريكيين - على حد قول الفريق عمر محمد الطيب-. مضيفاً أنه تلقى ما يفيد بتشكيل الأمريكيين لمركز قيادة بالاتصالات والمواصلات لمتابعة العملية حتى نهايتها، «حيث بلّغني عثمان السيد بذلك» - على حد تعبير الفريق عمر..!. وختم عمر الطيب توثيقه المكتوب المثير بالقول:« عثمان السيّد كان يراجعني يومياً ، ويستفسر عن تاريخ وبدء عملية الترحيل .. وكان ذلك بإيعاز من صديقه مستر «ملتون» ، والذي لازمه تماماً ، وصار لا يفارقه كالظل في المكتب والمنزل»..!. الوطن» تنفرد بحلقات خطيرة جداً.. يكتبها الفريق عمر محمد الطيب
ما كنت أُريد نشر «الغسيل الوسخ» ولكن..! عثمان السيد هو الذي خطط ونفذ وتابع «ترحيل اليهود الفلاشا»..! مستر «ملتون» كان مُشرفاً.. والأمريكان كانوا يتابعون من أحد المنازل بالخرطوم..! لا أعرف من الضباط المنفذين خلاف الفاتح عروة هل أعفانى نميري.. أم قدمني لمحاكمة..؟.. هذا الرجل كان يراجعني يومياً ويستفسر عن تاريخ وبدء عملية الترحيل..!.
«الحلقة الأولى» في حلقة اليوم... يتناول الفريق عمر محمد الطيب... النائب الأول للرئيس الأسبق المشير جعفر نميري... تفاصيل دقيقة ومهمة ومثيرة حول عملية ترحيل اليهود الفلاشا. كاشفاً الشخوص والأحداث التي لازمت أخطر ملف، وقع، في فترة مايو. إنَّ الفريق الدكتور يتحدث بشفافية عالية... دونما تنصل من المسؤولية أو رميها في آخرين... ولحسن الطالع، فإنَّ الذين وردت أسماءهم عبر توثيق الفريق عمر محمد الطيب، هُم أحياء... ومن حقهم أنْ يصححوا أو يوضحوا... و«الوطن»... على أتمَّ الاستعداد لتلقي أية مساهمات أو كتابات في هذا الجانب... إنَّ عملية ترحيل اليهود الفلاشا مرت بمراحل... وصحبتها وسبقتها خطوات... لقد كانت العملية، حسبما ما جاء في إفادات الدكتور عمر محمد الطيب، المكتوبة... أنها كانت بقرار من الرئيس نميري، موجهاً نائبه الأول، ومدير جهاز أمن الدولة... والذي بدوره قام بتوجيه سفير السودان الأسبق... والذي كان وقتها، ضابطاً كبيراً بجهاز أمن الدولة... السيد عثمان السيد. الحلقة الأولى، تحوي الكثير والمثير:
بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى: «يأيها الذين آمنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) صدق الله العظيم - الحجرات الآية «6». كنت خارج السودان لفترة شهرين لعلاج أحد أفراد أسرتي بالقاهرة ورجعت قبل عيد الفطر بيومين، فوجدت أن عثمان السيد فضل السيد الذي كان يعمل تحت قيادتي لفترة ثماني سنوات بجهاز أمن الدولة ،للاسف الشديد اتخذ من من احدي الصحف التي تربطه برئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير علاقات خاصة،منبراً ونشر مقالات عن عملية الفلاشا في خمس حلقات وننتظر الحلقة السادسة. لقد قرأت مقالاته بتمعّن شديد وفي ذهني شخصية عثمان السيد فضل السيد الذي عرفته تماماً وعايشته وقيمته خلال فترة عمله معي بإدارة الأمن الخارجي بجهاز الأمن القومي ،ثم جهاز أمن الدولة في نهاية فترة حكم مايو، وأثناء محكمة قضية الفلاشا حيث أنكر دوره في العملية وهو على اليمين، ثم عندما سافر إلى جدة للعمل بجهاز الأمن السعودي في إدارة الثورة الإريترية قبل نجاحها هو والفاتح محمد أحمد عروة وضباط آخرين، ثم عندما تعين سفيراً للسودان بأثيوبيا وكيف تم ذلك حتى رجوعه بعد خمسة عشر عاماً ،وأخيراً رئاسته لمركز الدراسات الافريقية والشرق الأوسط وحتى اليوم. توصلت إلى الغرض الذي آثار حفيظة عثمان السيد فضل السيد ،وجعله ينشر هذه الحلقات ويسترسل في أحاديثه الحاقدة والكاذبة والملفقة التي سبق ان قالها في المحكمة في قضية الفلاشا وسمعها وتابعها كل الشعب السوداني في الداخل والخارج.. و إن ما دار في المحكمة مسجل وموجود بصوته وصورته. الغرض هو الرد على (ضرته) العميد حسن بيومي الذي أجرى مقابلة مع قناة الجزيرة، وقد كنت خارج البلاد ،ولا أدري شيئاً عن هذه المقابلة ولم استشر فيها، كما يظن عثمان السيد فضل السيد.. لانه تعود على التآمر وسوء الظن بالآخرين. والغريب ان النار التي تشتعل في قلبه والحقد الدفين الذي ينثره في كلماته عن حسن بيومي ليس جديداً حتى بعد حل الجهاز، حيث كان يقول فيه ما قال مالك في الخمر، غيبة ونميمة وخسة، ولم يسلم منه زملائه الأفاضل مثل اللواء كمال حسن أحمد نائب الجهاز والضباط الكبار عناية عبد الحميد والفاتح الجيلي والمرحوم اللواء خليفة كرار.. وكل هؤلاء الضباط كانوا ممتازين وعلى خلق عظيم، وأولاد قبائل ورجال. وقد منعته من القيل والقال والنميمة خاصة في زملائه. وقد حجمته تماماً خاصة في تعيين القناصل وتنقلاتهم في البلدان الخارجية، هذا هو سبب حقده واستهدافه لي. * أقول له إن كنت ريحاً فقد لاقيت إعصاراً. سوف أرد على النقاط المهمة والتي تستحق التوضيح للرأي العام السوداني، والتي جاءت في مقالاته بعيداً عن اسلوبه الرخيص ومجاراته في خصومته الفاجرة.. أحب ان أؤكد للشعب السوداني عامة، ولكل من اطلع على مقالاته بأن عثمان السيد فضل السيد هو الذي خطط ونفذ وتابع عملية ترحيل الفلاشا ..بعد ان أعطيته توجيهات الترحيل بقرار من رئيس الجمهورية. وهو الذي اختار الضباط الذين قاموا بالتنفيذ تحت قيادته وبإشرافه.. ولا أعرف منهم أحداً خلاف الفاتح محمد أحمد عروة ..لان والده رحمه الله كان قائدي، وأحب أن أؤكد وأجزم بأن عملية (سبأ) وهي العملية الثانية لترحيل الفلاشا كانت تدار من منزله بالحي الشرقي ،حيث يوجد شهود عيان على ذلك يمكن إبرازهم في الوقت المناسب. وأحب أن أؤكد بأن عثمان السيد فضل السيد اتصل بي تلفونياً بمنزلي يوم الجمعة 21 مارس 1985م في تمام الساعة الثامنة والنصف صباحاً وأعطاني تمام بأن العملية انتهت من مطار العزازة، فسألته كيف علمت بإنتهاء العملية بهذه السرعة ،فأجابني:والله على ما أقول شهيد (عندي اتصال مباشر مع مطار العزازة والجماعة معي بالمنزل)، يقصد الامريكان. والجدير بالذكر لقد حضرت سيارة تحمل رقم السفارة الامريكية في الصباح الباكر نفس يوم الجمعة لمنزله ،وعملوا مركز قيادة بالاتصالات والمواصلات لمتابعة العملية حتى نهايتها حيث بلغني تلفونياً بذلك. وقد أمر عثمان السيد فضل السيد بإعتقال صحفي أجنبي ظهر في موقع الترحيل، وأمر بإحضاره للجهاز، وتم تدوين ذلك في دفتر الأحوال بواسطة الضابط النوبتجي للجهاز الرائد عمر الخليفة. وقد اطلعت على هذا الدفتر ما اطلع عليه غيري وهم أحياء يرزقون. ما كنت أريد نشر هذا الغسيل الوسخ وغيره في المحكمة حفاظاً على سمعة الجهاز ..ولازال هذا الرجل العجيب والمتفرد بالدهاء والمكر والغش يدعي انه لا يعرف شيئاً عن عملية ترحيل الفلاشا ، وبأنه علم بكل هذه التفاصيل من الضباط المنفذين، وفي الواقع والحقيقة هو المهندس الذي خطط ونفذ وتابع عمليتي «موسى وسبأ»، ولكنه خاف وارتجف وتصبب عرقاً من لجنة التحقيق المكونة من بعض الشيوعيين والبعثيين ،التي أصبحت هيئة الإتهام واعتبرته شاهد اتهام ليقوي قضيتهم لمحاكمة نظام مايو في شخص النائب الاول لرئيس الجمهورية لعدم وجود السيد الرئيس بالسودان. لقد ذكر في مقالاته إنني قمت بهذه العملية بمفردي ويجزم بأن الرئيس نميري لا يعلم عنها شيئاً، إن كان هذا صحيحاً وبعد أن علم الرئيس نميري بأنني اتصرف بمفردي ماذا عمل؟؟. هل أعفاني من منصبي أم قدمني لمحاكمة!! آراك يا عثمان السيد فضل السيد تستخف بعقول الناس، وللناس عقول وبصائر.. وأحب أن أؤكد وأجزم بأن عثمان السيد فضل السيد كان يراجعني يومياً ويستفسر عن تاريخ وبدء عملية الترحيل قبل اتخاذ القرار، وكان ذلك بإيعاز من صديقه المستر ملتون الذي لازمه تماماً وصار لا يفارقه كالظل في المكتب وفي المنزل، وعندما ذهبت مايو وصار الأمر في المحكمة (جات الحارة)، حنث الرجل بالقسم مرتين، قسم خدمته بالجهاز والقسم الثاني أمام المحكمة وينكر ويدعي عدم معرفته بالعملية. صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل إذا لم تستح فأصنع ما شئت.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عمر محمد الطيب يشعل النيران ويكشف الحقيقة ..قضية الفلاشا تعود الى واجهة الاحداث ..فضيحة ال (Re: عبداللطيف خليل محمد على)
|
Quote: يسبب بعض الأضرار القومية والوطنية. |
هذه الأضرار القومية قد إستمع اليها الشعب إبان المحاكمات .. بإستثناء رأي اللواء عمر في من شهدوا ضده .. وما دامت الصحافة أتاحت الفرصه لآخر لنقل الحديث اليها فمن حقه الرد علي ما يمسه .. فالرجل لم ينكر مسؤوليته وهو الوحيد الذي تحمل تبعاتها ونال عقابه .. وما لا يمكن أن يستسيغة العقل ويقبله المنطق أن يكون هو وحده من قام بهذا الدور .. مؤكد له شركاء فاعلين ما زال بعضهم في الواجهة ولإن إضطرت ظروف تقوية الأدلة وجمع البيانات منح بعض شركائه فرصة الإفلات من العقوبة .. فإن من الظلم إضفاء الحماية عليهم بمثل الحجج السالفه وحرمان الرأي العام من معرفة الدور الحقيقي الذي لعبوه . وهل تعتبر هذه الأجهزة أن ما سوف يكشف عنه أحد رؤسائها ضار بها !؟ فعلا لقد حكمنا وما زلنا بنفس العقلية التي اضرت بالمصلحة القومية .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر محمد الطيب يشعل النيران ويكشف الحقيقة ..قضية الفلاشا تعود الى واجهة الاحداث ..فضيحة ال (Re: محمد على طه الملك)
|
اشار الاستاذ سيداحمد خليفة فى مقاله الذى قدم به هذه المذكرات عن علاقة حميمة ربطت بين الاخوان المسلمين مجموعة الترابى وجهاز امن نميرى وان تنسيقا كان يتم بينهم وبين العناصر التى تم تكليفها بتنفيذ نقل اليهود الفلاشا وهى المعلومة التى تعهد عمر محمد الطيب بكشفها وكشف كل المتعاملين مع جهاز الامن وقال انه سوف يكشف سر تلك العلاقة بعد ان تبوات تلك العناصر مواقع مهمة فى الاجهزة الامنية والسفارات بعد انقلاب الانقاذ.. وكان يقصد عثمان السيد والفاتح عروة وبقية اعضاء الجهاز الامنى الذى عمل معهم حيث تولوا مواقع مهمة فى النظام الجديد رغم انه يختلف عن توجههم السابق ورؤاهم السياسية .. وهذه المعلومة وغيرها اضافة لتعهده بكشف الحقيقة كاملة ما عجل السلطات بايقاف النشر واصدار اوامرها لسيداحمد خليفة بالتوقف .. ولكن امام عمر محمد الطيب الانترنت وهو الفضاء الواسع اضافة للصحف الاجنبية التى سوف تتكالب عليه وبالثمن المطلوب الذى يريده بلا شك وما عليه الا التريث وتحقيق هدفه الذى اراد ان يريح به ضميره وهو مشكور على عزمه الاخير وان تاخر كثيرا ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر محمد الطيب يشعل النيران ويكشف الحقيقة ..قضية الفلاشا تعود الى واجهة الاحداث ..فضيحة ال (Re: الكيك)
|
من جهة اخرى اعتقد ان الترابى وعثمان السيد والفاتح عروة لهم الحق فى الدفاع عن انفسهم و رؤيتهم ولا اعتقد انهم سوف يصمتون على هذه الاتهامات المباشرة والتى تقودهم جميعا الى المحكمة بتهمة الخيانة العظمى . فالترابى منذ المفاصلة انتهج نهجا جديدا بالاعتراف ببعض اخطائه السياسية وان لم يعترف بها كلها ولم يعتذر حتى الان بصيغة مباشرة الا انه قال انه ا عتذر لله ولم يقل انه استغفر الله و قال انه لن يعتذر للعباد لانه اعتذر لرب العباد .. يبدو ان الباب انفتح لتاريخ سودانى جديد تستبين فيه كل الرؤى وما كان مخفى منهم بالضرورة ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر محمد الطيب يشعل النيران ويكشف الحقيقة ..قضية الفلاشا تعود الى واجهة الاحداث ..فضيحة ال (Re: الكيك)
|
يبدو من اسلوب المقال والكلمات المستخدمة مثل كلمة الغسيل الوسخ ان كاتبه ..عمر محمد الطيب كان فى حالة غضب شديد مما كتب .. واتخيله ماسك للقلم يكتب دون ان يراجع ما كتبه ودفع به مباشرة للصحيفة و...لا احد يكسب من مثل هذه الكلمات الغاضبات غير القارىء الذى عاصر هذه الفترة كالحة السوداد من تاريخ الشعب السودانى .. ومن لهجة المقال واسلوبه يحس القارىء مدى الغضب الذى يتملك الرجل من زملائه .. كنت احد شهود محاكمة الفريق عمر محمد الطيب فى هذه القضية التى شعلت الراى العام السودانى كثيرا بعد الانتفاضة ..واذكر ان احد الضباط من الجهاز قال نفس هذا الكلام الذى قاله عمر محمد الطيب .. وعندما جئت للامارات وجدت هذا الرجل فى ابوظبى وهو مقيم فيها منذ استلام اهل الانقاذ للحكم وسالته ان كان يذهب للسودان فقال لى انه لا يستطيع وان من شهد ضدهم فى السلطة ..ولا يزال يقيم رغم ان اسرته بالسودان ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر محمد الطيب يشعل النيران ويكشف الحقيقة ..قضية الفلاشا تعود الى واجهة الاحداث ..فضيحة ال (Re: الكيك)
|
الاخ الكيك صباح الخير سأحاول ايجاد اخونا ميلتون هذا .. و بعض المعلومات المرتبطة بالشخصيات اياها.. لك ودى 1985: Israel ends major Ethiopian rescue mission Israel has airlifted thousands of Jewish Ethiopian refugees out of Sudan, it has emerged. Operation Moses, which has been taking place in secret since 21 November 1984, has been suspended since news of the covert airlift became public.
Press leaks have forced the Israeli Government to admit that about 8,000 Ethiopians fleeing famine-struck Ethiopia have now arrived in Israel.
The Arab world has been angered by Khartoum's decision to co-operate with Israel and allow charter planes to fly from Sudan - which does not recognise the country.
The Israeli Prime Minister, Shimon Peres, has insisted that Operation Moses will continue.
Descendants
Jewish people from Ethiopia are said to be able to trace their lineage back almost 3,000 years and may be the descendants of King Solomon and the Queen of Sheba.
They are a minority in Ethiopia where the major religions are Christianity and Islam.
The Jewish community has suffered discrimination, particularly in recent years under Marxist President Colonel Mengistu Haile Mariam who prohibited the practice of Judaism and the teaching of Hebrew.
The operation began following reports last September that more Jewish refugees from Ethiopia were arriving in Sudan, and many were dying from malnutrition.
Some of them, who now live in Israel, claim that details of Operation Moses was leaked by Israelis who have been alarmed at the number of Jewish refugees from Ethiopia arriving in the country.
Until recently they were not given Jewish status and public opinion in Israel on the government's motives for launching Operation Moses are mixed.
Some believe its reasons are humanitarian, but others think the refugees from Ethiopia are simply the latest immigrants to settle in Israel and raise the numbers now living there.
There are now between 10,000 and 15,000 Jewish people from Ethiopia living in Israel.
Estimates suggest there is still a similar figure living in famine-hit villages in the Ethiopian province of Gondar and 1,000 in refugee camps in Sudan.
Jewish people from Ethiopia who live in Israel claim the publicity surrounding the operation has endangered the safety of refugees in Sudan.
BBC 13 July 1985
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر محمد الطيب يشعل النيران ويكشف الحقيقة ..قضية الفلاشا تعود الى واجهة الاحداث ..فضيحة ال (Re: الكيك)
|
الاخ الكيك لاحظ هنا كيف تم الكشف عن العملية موسى و غالبا ان ميلتون (اسم حركى) للشخص ........
Monday, Jan. 14, 1985 Israel an Airlift to the Promised Land By Hunter R. Clark.
Their exodus begins on foot or by truck from primitive dwellings in the northwestern reaches of Ethiopia. In the past, those who managed to survive the arduous trek across the famine-ravaged land then had to endure, sometimes for years, squalid life in sprawling refugee camps on the Sudanese side of the border. They are called Falashas in Ethiopia, which in the Amharic language means "strangers" or "ones without a place." But they have always had a spiritual home: Israel. Although these Ethiopians are black, they are also Jews, and they long for the Promised Land. The Israeli government was forced to reveal last week that it has been carrying out a costly, highly secret operation to satisfy that yearning. For more than a month, remnants of Ethiopian Jewry, emaciated and often suffering from a variety of tropical diseases, have been airlifted out of Sudan for resettlement in more than 25 towns throughout Israel.
The reports of the airlift brought an angry response from Ethiopia's Marxist regime. In Addis Ababa, the Foreign Ministry called the operation "illegal," "sinister" and "a gross interference in Ethiopia's internal affairs." The statement charged Sudan with accepting financial inducements to help the Israelis. Sudan denied the allegations, calling them "part of a malicious plot against Arab solidarity." Neither Sudan nor Ethiopia has diplomatic relations with Israel. The cost of the airlift, code named Operation Moses, could exceed $100 million. It is financed largely by American Jewish organizations and individuals. To Israel, the program has a particularly deep meaning. According to Moshe Gilboa, an Israeli Foreign Ministry official, the resettlement of the Falashas "rejects the cruel and ignorant assumption that Zionism is equated with racism." Yet racism is what Israeli leaders have been accused of for failing to take steps sooner on behalf of these black Jews. The total number of Falashas has dwindled from several hundred thousand at the beginning of the century to some 25,000, scattered mostly throughout Ethiopia's remote northwestern Gondar province. While some of this decline can be attributed to absorption by the country's predominantly Ethiopic Christian culture or to inadequate health care, many may also have perished in pogroms. Since 1975, some 10,000 Ethiopian Jews have arrived in Israel, 3,000 of them as the result of Operation Moses. Prior to the present airlift, the typical method of escape was for couriers, financed mainly by private American Jewish organizations, to smuggle Falashas into Israel in small groups. This "underground railroad" usually took the emigres from Ethiopia to Sudan, then through third countries in Africa and Western Europe.
Quote: The Falashas' surreptitious exodus has for years been an open secret in Israel and throughout Africa. And Ethiopian authorities have not objected to Jews emigrating to Israel to be reunited with their families. Nevertheless, Israeli military censors tried hard to prevent word of Operation Moses from leaking out, fearing that publicity might result in Ethiopia's or Sudan's slamming the door shut. The rescue mission was grudgingly acknowledged after Yehuda Dominitz, director-general of the immigration department of the quasi- governmental Jewish Agency, revealed its existence in an interview with Nekuda, a small West Bank Jewish settlers' newspaper. He has since been suspended from his job for the indiscretion. |
At week's end the logistical details of the operation remained sketchy. It is believed, however, that a Belgian charter company, Trans European Airways, has been flying Boeing 707s to Khartoum, Sudan's capital, picking up the Falashas and flying them to Israel via Brussels and other cities in Western Europe. Israel faces considerable problems in assimilating its new Ethiopian residents. Even though their numbers are not great enough to strain school budgets or the job market, the Falashas' presence has triggered racial tension. Last month the city of Eilat (pop. 20,000) refused at first to provide a group of the newcomers with water and electricity. "We don't want blacks here," one municipal official said.
Matters are complicated by the blacks' religious practices, which differ from those of most Jews. They believe in the Torah, the basic Jewish Scriptures, observe the Sabbath and dietary laws, and are circumcised. The Talmud, Jewish law and its interpretation, seems never to have reached them, however, because of their geographic isolation. The issue of whether the Ethiopians are even Jews was not settled in Israel until 1972. That was when Sephardic Chief Rabbi Ovadia Yosef decreed that the Falashas are "undoubtedly of the tribe of Dan," the inhabitants of the biblical land of Havileh in what is today the southern Arabian Peninsula. A government committee later decided that the Ethiopians are covered by Israel's Law of Return, which permits all Jews to become citizens upon arriving in Israel.
The Ethiopians have arrived in abysmally poor condition. Said one Israeli involved in the resettlement program: "They are coming here less than ill clothed, less than ill fed and without homes. We have had to start from scratch." In fact, some arrived at Ben Gurion International Airport carrying nothing but water pails, cherished possessions in drought-stricken Sudan and Ethiopia. Many suffer from malnutrition, malaria, tuberculosis, jaundice, typhus and tapeworm. "I had to go back to my textbooks to look up some of these diseases," said an Israeli doctor.
Many Israelis take pride in the Ethiopians' presence. Says David Hartman, director of the Shalom Hartman Institute for Advanced Judaic Studies in Jerusalem: "Jews can be yellow, black, whatever. The Falashas are here because our people are defined by Abraham's covenant and not because someone ate gefilte fish." Declares a government official: "We can only gain from showing the world the extent to which we are willing to go to rescue Jews. The rescue mission is a national achievement of the highest order."
With reporting by Robert Slater/Jerusalem and Maryanne Vollers/Nairobi http://www.time.com/time/magazine/article/0,9171,962706,00.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر محمد الطيب يشعل النيران ويكشف الحقيقة ..قضية الفلاشا تعود الى واجهة الاحداث ..فضيحة ال (Re: الكيك)
|
Quote: اشار الاستاذ سيداحمد خليفة فى مقاله الذى قدم به هذه المذكرات عن علاقة حميمة ربطت بين الاخوان المسلمين مجموعة الترابى وجهاز امن نميرى وان تنسيقا كان يتم بينهم وبين العناصر التى تم تكليفها بتنفيذ نقل اليهود الفلاشا وهى المعلومة التى تعهد عمر محمد الطيب بكشفها وكشف كل المتعاملين مع جهاز الامن وقال انه سوف يكشف سر تلك العلاقة بعد ان تبوات تلك العناصر مواقع مهمة فى الاجهزة الامنية والسفارات بعد انقلاب الانقاذ.. |
طيب مالم شايلين حال تراجي؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر محمد الطيب يشعل النيران ويكشف الحقيقة ..قضية الفلاشا تعود الى واجهة الاحداث ..فضيحة ال (Re: الكيك)
|
الاخوة الاعزاء أشكركم على هذا البوست الرائع والحقيقة أنني اكتشفت أن للأخ العزيز أسعد الريفي ملكات إعلامية جميلة جداً وطبعا هو ابن أحد عملاقة وقمم السودان في المجال الصحفي.
هناك سؤال ورد من خلال البوست... لماذا أوقفت الجهات الرسمية نشر باقي الحلقات..؟؟ سأجاوب على هذا السؤال .. وببساطة أن كبار قادة جهاز الأمن الحالي هو من كوادر أمن الدولة السابق، وأن هناك ملفات مرتبطة بالجهازين برغم بعد السنين لكن هناك علاقات وطيدة بين الجهازين، كصحفي أعرف أن الهيكل التنظيمي للجهاز الحالي قد رسمه الفاتح عروة وآخرين جلهم من أمن نميري، وان جهاز الأمن الحالي ورث كافة ملفات الجهاز القديم والأرشيف الخاص بحركات التحرر الوطني. على ما اعتقد ان الذين يمارسون الأعمال الخفية كذلك من جهاز أمن الدولة المايوي، مثلما أن الكثير من الأنشطة الرياضية تحت قيادة بعض من كوادر نميري مثل هاشم الزبير، والكثير من أعضاء وقيادات المؤتمر الوطني هم أعضاء وقيادات الإتحاد الاشتراكي أمثال ابوالاسم محمد ابراهيم وغيره.. فجهاز أمن الدولة المايوي له اسهامات كثيرة في تاسيس امن النظام الحالي.
| |
|
|
|
|
|
|
|