الاهرام تنتقدعلاقة عبدالواحد باسرائيل... بطريقتها المعروفة فى تزييف الحقائق

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 09:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-05-2008, 10:08 PM

Mannan
<aMannan
تاريخ التسجيل: 05-29-2002
مجموع المشاركات: 6701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الاهرام تنتقدعلاقة عبدالواحد باسرائيل... بطريقتها المعروفة فى تزييف الحقائق

    المقال ادناه لتعليق القراء وسابدأ تعليقى فى ذيل المقال....

    Quote:
    صحيفة" الأهرام" تنتقد علاقة عبدالواحد باسرائيل

    القاهرة- صلاح خليل:

    شنت صحيفة الاهرام المصرية اليوم الأربعاء، هجوما عنيفا على التحرك
    صلاح خليل
    الاخير الذى قام به عبدالواحد نور مؤخرا تجاه اسرائيل، وقالت ان اهمية هذا الخبر لا تكمن فى قيمة او تأثير فصيل عبدالواحد نور فى حد ذاته، ولكنها تكشف فى الحقيقة عن تحول بعض الفصائل الى أدوات أو دمى فى يد اسرائيل والجماعات التى تعمل لحسابها فى الغرب . كما تكشف ايضا بالدليل العملى المدى الذى وصلت اليه التدخلات الخارجية فى ازمة دارفور ومحاولة توظيف هذه الازمة لتفكيك السودان اوتقسيمة وتجزئته من الداخل.

    جاء هذا الهجوم فى المقال الذى نشرته الصحيفة للاستاذ هانى رسلان مسئول ملف السودان بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالاهرام، تحت عنوان " عبدالواحد واسرائيل وازمة دارفور ". والذى وصف عبدالواحد بانه معروف بضحالته وتناقضه وتمحوره حول ذاته، وان فقدانه لاى تواجد فى دارفور جعل منه أداة طيعة فى يد اسرائيل والجماعات واللوبيات المرتبطة بها، لمواصلة دورة فى محاولة افشال أى تحرك نحو التسوية السياسية للازمة.

    وقد أكد المقال ان هناك اجندات خارجية عديدة تسعى فى دارفور ، الا ان أخطرها على الاطلاق هى الاجندة الاسرائيلية التى تسعى الى تحقيق اهداف قديمة لها، تتعلق فى حالة السودان بتغذية النعرات العرقية والعنصرية فى انحاء مختلفه منه سعيا لتفكيكه واغراقة فى حالة من الفوضى .

    وأشار المقال الى أن اسرائيل هى الدولة الوحيدة فى العالم التى خصص مجلس وزرائها جلسة كاملة لدراسة ازمة دارفور واتخاذ التدابير المناسبة تجاهها، وانه من الواضح ان التسلل المنظم لعدة آلاف من ابناء دارفور الى اسرائيل لم يكن بعيدا عن هذه التدابير حيث اعلنت اسرائيل مؤخرا عن منح حق اللجوء السياسيى لستمائة شخص من هؤلاء، ثم اعلن عبدالواحد ان منسوبى حركته فى اسرائيل هم الذين اسسوا مكتب الحركة هناك، وان اسرائيل انقذتهم من الابادة ، ولا احد يعرف اى ابادة يتحدث عنها عبدالواحد، حيث كان هؤلاء يقيمون ويتحركون فى مصر فى امان تام، وكان من بين المتسللين مسئول فصيل عبدالواحد فى القاهرة، الامر الذى يوضح نوعية القضايا التى يزعم هذ الدعى وامثاله الدفاع عنها، والتى تبين انها لاتتعدى الحصول على وجبة مجانية حتى لو كانت من كيان عنصرى لا يمكن ان يكون نصيرا لاى قضية عادلة، بحكم سياساته وايدلوجيته وممارساته اليومية .

    واشار الى إن ازمة دارفور الناتجة عن ضعف التنمية والخدمات، والحاجة الى المزيد من المشاركة السياسية، لم تكن تحتاج كل هذا التعقيد والجرائم والانتهاكات المتبادلة لحقوق الانسان، لولا تدخل الاجندات الخارجية، الاقليمية والدولية على السواء.

    ويقول الاستاذ هانى رسلان الذى يشغل موقع رئيس وحدة دراسات السودان وحوض النيل و عضو امانة السياسات فى الحزب الوطنى الديمقراطى، ومقرر لجنة السودان فى المجلس المصرى للشئون الخارجية، أنه كان من الواضح لاى مراقب ان هناك اياد صهيونية تعبث فى دارفور، وأن المؤشرات الاولى الى ذلك ظهرت منذ وقت مبكر فى العام 2003 ، حين اعلن اربعة من اعضاء المكتب السياسى للتحالف الفيدرالى الديمقراطى استقالتهم اثناء احد الاجتماعات التى عقدت فى العاصمة الارترية اسمرا، احتجاجا على تلقى شريف حرير الذى كان يشغل – آنذاك - موقع نائب رئيس التحالف، دعما ماليا من اسرائيل تم تلقيه عبر بعض السفارات الاسرائيلية فى غرب افريقيا.

    وفى المرحلة التالية بدأت أصابع اللوبى الصهيونى المتنفذ فى وسائل الاعلام العالمية فى اطلاق حملة مسعورة فى الاعلام الدولى حول الازمة، تم اعطاء اشارة البدء لها من متحف الهولوكست فى نيويورك، وهى الاصابع نفسها التى وقفت خلف انشاء" تحالف انقاذ دارفور" الذى ساهم بشكل فاعل- باعتراف الرئيس بوش نفسه - فى الضغط على الكونجرس الامريكى والبيت الابيض واستصدار العديد من القرارات من مجلس الامن واختلاق العديد من الازمات الفرعية مع الحكومة السودانية، والاصرار الشديد على اعتبار ما يحدث فى دارفورابادة جماعية رغم النفى القاطع لذلك من لجنة التحقيق الدولية التى شكلها مجلس الامن، الى ان وصل الامر تحت تاثير هذه اللوبيات، الى تحول ازمة دارفور الى سوق واسعة لمتبضعى الشهرة من مممثلى هوليوود ومخرجيها الذين دخلوا الى الحلبة لصنع صور اجتماعية زائفة حول انسانيتهم التى اوجعها ما يحدث فى دارفور، بينما يصابون جميعا بالصمم والعمى تجاة الانتهاكات التى تقشعر لها الابدان فى العراق وفلسطين وافغانستان، واضاف انه لكى لا نذهب بعيدا، فان هناك ازمة اخرى فى الكونغو -على مرمى حجر من دارفور – بلغت خسائر حربها الاهلية التى مازالت قائمة ، ما بين مليون ونصف المليون الى اربعة ملايين انسان ، ومع ذلك فان احدا لايذكرها ولا تثير تعاطف هؤلاء المتباكين بدموع التماسيح على دارفور. ويقول رسلان ان هذا لايعنى الدفاع عن الانتهاكات فى دارفور ولكنة يعنى ضرورة التفرقة بين القضايا والمطالب العادلة وبين الانغماس فى مخططات تآمر خارجية لن تؤدى الا الى المزيد من الخراب ولن تعود عى اصحابها سوى بالوبال والخسران لانفسهم وقضاياهم .

    و فى اشارة ذات صلة بالاستراتيجية الاسرائيلية تجاه دارفور، اشار المقال الى ما أكدته العديد من التقارير من قيام اسرائيل بتقديم دعم مباشر فى شكل عتاد وذخائر لنظام ادريس ديبى فى تشاد إبان المواجهات الاخيرة التى اوشك فيها نظامه على السقوط . وقال ان الهدف الاسرائيلى واضح ومكشوف هنا ايضا، وهو المساهمة فى إدامة ازمة دارفور وتعقيدها الى ابعد مدى ممكن، بعد ان تحولت تشاد بسبب عوامل عديدة الى مسرح خلفى للعمليات فى هذا الاقليم المأزوم.

    وحول الانعكاسات الميدانية، ذكر المقال أن هذا التحرك من عبدالواحد سوف يضعفه سياسيا بالتأكيد، بعد ان عارضته القيادات الاهلية لقبيلة الفور التى كان عبدالواحد يستند الى دعمها السياسى فى المعسكرات، وانه من المتوقع ان يؤدى ذلك لتقوية فصيل احمد عبدالشافع المنتمى الى الفور ايضا، والذى يقدم نفسه كبديل لعبدالواحد ويحظى الان بدعم ومساندة الحركة الشعبية لتحرير السودان، التى سبق ان قدمت عبدالواحد ومهدت له السبل قبل ان يدير ظهره لها.

    و قد تناول المقال البيان الذى اصدره عبدالواحد حول علاقته باسرائيل ، وقال انه من الاشياء المثيرة اعلان عبدالواحد انه لا يعبأ بمعارضة قبيلته" الفور" لسلوكه المشبوه، وانه لايمثل القبيلة وانما يعبر عن حركة قومية لتغيير السودان، وذكر المقال ان الحركة التى يتحدث عنها عبدالواحد، هى تلك التى تتخذ من باريس مقرا لها وتعمل عبر ثلاثة من هواتف الثريا التى منحت له ، و ذكر انه من المضحك ان عبدالواحد حاول فى هذا البيان تأسيس تحركة نحو اسرائيل بالقول انه ينبع من مواثيق ودستور الحركة التى يقودها، وأشار الى أن عبدالواحد نفسه لم يكن يعرف ماهو اسم هذه الحركة التى يتحدث عنها الان، ولا ماهى مواثيقها، الا بعد اندلاع الازمة بعدة اشهر، حين تحول الاسم من " تحرير دارفور " الى " تحرير السودان" . وحول ردود الافعال اشار المقال الى ان حركة العدل والمساواة أدانت هذه الصلة مع اسرائيل كما تبرأت منها حركة التحرير(فصيل الوحدة)، وان هناك حالة واسعة من الاستنكار فى مختلف انحاء دارفور،الامر الذى يوضح مدى العزلة والسقوط الاخلاقى لعبدالواحد ومجموعته، وايضا تهافتهم المنطقى.. فاذا كان هؤلاء لايرون غضاضة فى الارتماء فى احضان الدولة الصهيونية، ووصفها بالدولة الديمقراطية والانسانية، ولايأبهون لما يعانيه الشعب الفلسطينى من تشريد وتقتيل وسرقة وطن بأكمله.. ومصادرة الحق فى الحياه، فكيف يتأتى لهم الزعم بانهم يسعون لرفع ظلم او طلب انصاف وعدل ؟ واختتم بالتساؤل : هل من الممكن ان يتصور عاقل ان اسرائيل تصلح لدعم مثل هذه المعانى ؟.

    وفى تصريحات خاصة اشار الاستاذ هانى رسلان انه لا يجوز الاستناد الى ان هناك تمثيل دبلوماسى بين الدولة المصرية واسرائيل، لتبرير الهوة التى انزلق اليها عبدالواحد نور، لان هذا يعنى الخلط بين مستويات مختلفة من التحلبل لا يجوز الخلط بينها. وانه بعد ما يقرب من الثلاثين عاما ما زال التطبيع مع اسرائيل من المحرمات فى مصر… وأن التطبيع حتى هذه اللحظة يمثل تهمة واساءة سمعة لاى شخص يقول به او يتبناه ، وان هناك فرقا بين القرارات الاستراتيجية للدولة القائمة على توازنات القوى فى اللحظة الحالية، وعلى تحولات النظام الدولى وانعكاساته على الاقليم ، وبين ادراك مصادر التهديد الحقيقية ومن هو العدو؟ ومن هو الصديق .

    وحول ظاهرة تسلل بعض السودانيين والافارقة عبر الحدود الى اسرائيل، قال ان قرار الهروب والتسلل يوضح ان صاحبة ليس لديه قضية ابعد من الرغبة فى بضعة دولارات، بغض النظر عن مصدرها او الطريقة التى يحصل بها عليها، وأن هذا اختيار واضح وبسيط ، ولا يمكن اجبار احد على تغيير قناعاته، الا أن هذا لا يستدعى الدخول فى تنظيرات ملتوية تفتقد الحد الادنى من المنطق او التماسك، و تدخل فى باب الخزعبلات، وقال بان المتسللين كانوا يعيشون فى مناطق يجاورهم فيها اشقائهم المصريين ويشاركونهم نفس الظروف.. فماذا كان يريد هؤلاء المتسللين ؟ وأشار الى ان لكل مجتمع الحق فى اتخاذ التدابير والسياسات الكفيلة بحماية مصالحة ومقومات أمنه .. وواصل قائلا انه من المهم ان نشير فى هذا السياق ايضا الى ان هناك قلة من الحاملين للجنسية المصرية ذهبوا الى اسرائيل بطرق مختلفة، سعيا وراء الاهداف التى حددوها لانفسهم لكن مصر حكومة وشعبا تعرف كيفية التعامل معهم .

    وفى ذات السياق ذكر رسلان انه يجب الكف عن التوظيف المغلوط لاحداث منطقة المهندسين بالقاهرة ، ومحاولة استخدام هذه الاحداث المؤسفة فى تبرير التسلل الى الدولة الصهيونية، لانه لا توجد علاقة ارتباط بين القضيتين، كما اشار الى ان هناك بعض الكتابات لديها اصرار- لأهداف معروفة - على تصوير ما حدث بانه كان استهدافا، وان هذا لم يكن صحيحا على الاطلاق من خلال الوقائع الثابته .


    قال الكاتب المصرى احسان عبدالقدوس بعد زيارة له للسودان فى الستينات" لن تفهم ما يحدث فى السودان إلا اذا كنت نبيا او غبيا وانا لست اى منهما" والسيدهانى رسلان الذى نصب نفسه خبيرا فى شؤون السودان يعربد كما شاء له متصورا انه خبير فى الشؤون السودانية وهذه مصيبة اخواننا فى مصر الذين يعتقدون انهم ادرى بشعاب مكة اكثر من اهلها... لقد عرفوا دارفور بعد ان شب فيها الحريق ومعهم العرب ... ساعود للمزيد من التعليق لاحقا..

    نورالدين منان

    (عدل بواسطة Mannan on 03-05-2008, 10:10 PM)

                  

03-06-2008, 01:06 AM

Mannan
<aMannan
تاريخ التسجيل: 05-29-2002
مجموع المشاركات: 6701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاهرام تنتقدعلاقة عبدالواحد باسرائيل... بطريقتها المعروفة فى تزييف الحقائق (Re: Mannan)

    جاء فى مقال الاهرام:
    Quote:
    جاء هذا الهجوم فى المقال الذى نشرته الصحيفة للاستاذ هانى رسلان مسئول ملف السودان بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالاهرام، تحت عنوان " عبدالواحد واسرائيل وازمة دارفور ". والذى وصف عبدالواحد بانه معروف بضحالته وتناقضه وتمحوره حول ذاته، وان فقدانه لاى تواجد فى دارفور جعل منه أداة طيعة فى يد اسرائيل والجماعات واللوبيات المرتبطة بها، لمواصلة دورة فى محاولة افشال أى تحرك نحو التسوية السياسية للازمة.

    وقد أكد المقال ان هناك اجندات خارجية عديدة تسعى فى دارفور ، الا ان أخطرها على الاطلاق هى الاجندة الاسرائيلية التى تسعى الى تحقيق اهداف قديمة لها، تتعلق فى حالة السودان بتغذية النعرات العرقية والعنصرية فى انحاء مختلفه منه سعيا لتفكيكه واغراقة فى حالة من الفوضى .



    واضح مما جاء اعلاه ان مسؤول ملف السودان السيد هانى رسلان بدأ حكمه على عبدالواحد بالضحالةوالتناقض والتمحور حول الذات الخ الاوصاف ولم يكن الاستاذ رسلان يقول بهذا الرأى إلا بعد ان اقام عبدالواحد علاقة مع اسرائيل... ونسى ان دارفور لم تكن ضمن اهتمامات مصر الى ان تفجر الوضع فيها وكان جل هم الدبلوماسية المصرية التنسيق مع الانظمة السودانية شمولية وديمقراطية حول قضية الجنوب ومن نفس الزاوية والمنظر الضيق الا وهو علاقة اسرائيل بالصراع بين الشمال والجنوب... وعندما ذهب التجمع الوطنى الديمقراطى والحركة الشعبية لتحرير السودان الى مصر زال هذا الشك وعاد الى مؤخرة هواجس مصر... حتى ان مصر نسيت جارتها النوبة وعملت على تقطيعها ولم تكتف بذلك بل احتلت مثلث حلايب بالقوة العسكرية والآن يجيئ الاستاذ رسلان ليلقننا درسا عن خطورة علاقة عبدالواحد باسرائيل وهو فى نفس الوقت يحكم عليه بالضحالة ... وهل يخشى من الضحل إلا الضحل؟؟؟

    نتابع..

    نورالدين منان
                  

03-06-2008, 01:16 AM

عاطف عبدون
<aعاطف عبدون
تاريخ التسجيل: 02-27-2008
مجموع المشاركات: 3701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاهرام تنتقدعلاقة عبدالواحد باسرائيل... بطريقتها المعروفة فى تزييف الحقائق (Re: Mannan)

    Quote: وأشار المقال الى أن اسرائيل هى الدولة الوحيدة فى العالم التى خصص مجلس وزرائها جلسة كاملة لدراسة ازمة دارفور واتخاذ التدابير المناسبة تجاهها،
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de