|
جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري
|
محمد(...\.... ) احد اعمام الشهيد الرائد طيار\ موسى عبدالله.... .. و الذي استشهد في بداية التسعينيات مع المخرج اسامة الجوخ و اخرين عندما احترقت المروحية التي يقودها بعد اقلاعها مباشرة من المطار العسكري و ذلك لتصوير بعض مشاهد النيل -اعدادا لبرامج العيد.
رحم الله موسى و رفاقه بتلك الطائرة و اسكنهم الفردوس الاعلى
آمين
محمد(....\...) عم ذلك الشهيد و الذي يسكن احد الاحياء الوسطية في الخرطوم تم اعتقاله على خلفية احدي مسرحيات المحاولات الانقلابية المزعومة و الفاشلة باستمرار........
في المعتقل كانوا يعذبون عذابا شديدا. جسديا...... و نفسيا...
في احدي المرات توجه بالسؤال الي احد كبار المعتقل قائلا: ((الم تكونوا مؤمنين..؟؟ لماذا كل هذا العذاب و انتم تعلمون باننا لم نرتكب اي جريمة ضد الدولة او الحكومة القائمة ؟؟)).
قال له المسؤل و الذي هو الاخر مجرد موظف مشرف على التعذيب .(( حسنا يا اخي ...! سأثبت لك بان ما نقوم به يستند على فتوى احد كبار العلماء بهذه الدولة )).
خرج المسؤل لبعض الوقت و اتى بكتاب تحت هذا العنوان((جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية للشيخ عبدالجليل النذير الكاروري))
ذلك الكتاب بمثابة المرجعية الدينية لمن يتردد او يرق قلبه للحيلولة دون تعذيب الناس - و يتداول في اطار ضيق جدا..
اي الناس هؤلاء........؟
كلنا على موعد مع ربنا و لو طال العمر.....!!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري (Re: hamid brgo)
|
قتل الاسري يقوى الخصم سواء كان حقيقيا او( مجازيا كما في حال اسرى الحركة الشعبية)....
ادرك المقاتلون في صفوف الحركة الشعبية و الجبش الشعبي لتحرير السودان ان في استسلامهم نوع اخر من الموت بل هو موت لاكثر سبع مرات لشخص الواحد لذا فضلوا الموت في الميدان و لو من غير زخيرة... و ثبات مثل هؤلاء قد يغير رياح المعركة
التحية و الحب و الاجلال لشهداء الحركة الشعبية و الجيش الشعبي لتحرير السودان من الاسرى و المقاتلين التحية لارواحهم و لدمائهم و لدموع امهاتهم و ابنائهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري (Re: hamid brgo)
|
To reiterate this absurd 'silamist' mentality I would like to tell this incident that I had witnessed personally in addition to number of other detainees at Citibank Ghost House in June 1992:
One Imam who was part of the Ikhwan Muslimeen group in Haj Yousif was detained because he used his Friday Sermon to attack Omer Bashir's government. However, he had never been tortured and the torturers assigned him as Imam of the House. Exactly as your friend above asked, one detainee after going a long session of torture pleaded to this Imam on the legality of torture from an Islamic perspective. The young zealous Imam said: التعذيب بالنار لا يجوز مطلقا لأنه من وسائل التعذيب في الآخرة... عندما تأتي حكومتنا لن نعذب أحدأ من المعارضين سنمهله 3 أيام لللأستتابة فإن لم يكف تقطع رأسه He did not reject the torture per se... he might felt ashamed from one of the victims who was laying down few feet away with a clear burning traces on his both feet due to torture...
I will testify this in court under oath and bring all names of those who were at the room when this happened..
mohamed elgadi http://GhostHouses.blogspot.com
P.S. if these people chose to call themselves Islamists why we want to deny them this... after all they did not say Muslims... Thanks
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري (Re: jini)
|
Quote: قال له المسؤل و الذي هو الاخر مجرد موظف مشرف على التعذيب .(( حسنا يا اخي ...! سأثبت لك بان ما نقوم به يستند على فتوى احد كبار العلماء بهذه الدولة )).
خرج المسؤل لبعض الوقت و اتى بكتاب تحت هذا العنوان((جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية للشيخ عبدالجليل النذير الكاروري))
ذلك الكتاب بمثابة المرجعية الدينية لمن يتردد او يرق قلبه للحيلولة دون تعذيب الناس - و يتداول في اطار ضيق جدا.. |
الأخ العزيز حامد
تحياتى الطيبة
ما فعلته الإنقاذ من تشريد وسجن وتعذيب وقتل يحتاج الى أكثر من تلك العقلية المريضة والمجرمة للقيام به , يحتاج الى مسًوق وتبرير دينى (فتوى) للقيام به .
والشيخ الكارورى , تحديدا , هو رجل باع دينه بدنياه ومنذ زمن بعيد , وهو الأنسب للقيام بهذه المهمة وعلى أكمل وجه. ولكن . وهذه أنا أعرف أنها قد تكون مهمة صعبة , هل من الممكن التحصل على هذا (الكتاب) أو تصوير أجزاء منه حتى ينال ما أوردته حظه من التوثيق والنفاش المؤسس ؟؟.
جزيل الشكر والتقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري (Re: hamid brgo)
|
منقول من منتدى المقاومة
Quote: هداية الحيارى في جواز قتل الأسارى
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد بن عبدالله المبعوث رحمة للعالمين وعلى أصحابه وآله ومن اتبعه إلى يوم الدين
لقد نفذنا ولله الحمد ما تعهدنا به من إعدام الأسرى التسعة إذا لم تستجب الحكومة الروسية لمطلبنا وهو تسليم أحد المجرمين المغتصبين لديها ، ولكن الذي حزنا له ليس لأنهم لم يسلّموا المجرم لنعدمه ، إنما الذي أدمى قلوبنا عندما وصلتنا رسائل من بعض المسلمين تستنكر ما قمنا به ، وتغلظ علينا القول في ذلك ، ويحتجون لنا بآية انتزعوها من كتاب الله وهم لا يعلمون معناها وهي قول الله ( فإما من بعد وإما فداءً ) وقول الله تعلى ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) ، وبعضهم احتج علينا بأنه يجب علينا أن نلتزم بالمواثيق والعهود الدولية التي تحرم قتل الأسير ، ووجوب مراعاة حقوق الإنسان ، إلى غير ذلك مما ورد علينا .
و نكتب هذا الإيضاح لنبين فيه مستندنا الشرعي الذي استجزنا به ما فعلناه تجاه هؤلاء الأسرى ، ونسأل الله أن نكون ممن اجتهد فأصاب ، ولطول ما سنعرضه فقد قسمنا الإيضاح إلى مبحثين ، الأول: رد قول من قال يحرم قتل الأسير لقول الله ( فإما من بعد وإما فداءً ) ، والمبحث الثاني : رد قول من قال إنه يجب علينا أن نلتزم بالمواثيق والعهود الدولية التي تحرم قتل الأسير وأنه يجب علينا أن نحترم حقوق الإنسان .
المبحث الأول : وفيه أربع مسائل ، المسألة الأولى : في جواز قتل الأسير و الرد على من أنكر علينا بقول الله ( فإما من بعد وإما فداء ) وقوله تعالى ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) ، والمسألة الثانية : في جواز فداء أسرى المسلمين بمن عندنا من الكافرين ، والمسألة الثالثة : في جواز مبادلة جيف الكافرين بأسرى المسلمين أو بجثث المسلمين ، والمسألة الرابعة : في جواز نقل جثث أو أعضاء الكافرين .
المسألة الأولى : في بيان جواز قتل الأسير والرد على من أنكر علينا بقول الله تعالى ( فإما من بعد وإما فداء ) وبقوله تعلى ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) .
إن الأسير في الإسلام قد حضي بتشريع متكامل يحفظ له حقوقه ويردعه أيضاً عن انتهاك حقوق الناس ، وقد كان فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الأسرى غاية في الحكمة ، فله معاملات مع الأسير تتغير بتغير الظروف وأشخاص الأسرى ، وبما أننا نؤثر الاختصار على الإطالة ، فلن نتطرق إلى أحكام الأسير بشكل كامل ، بل إننا سوف نتناول في هذه المسألة ما نحتاجه لبيان الوجه الشرعي من فعلنا في قتل الأسرى ولا سيما التسعة الأخيرين ، فنقول وبالله التوفيق والسداد .
للعلماء في الأسير أقوال خمسة هي :-
القوال الأول : قول من قال أن الأسير المشرك يقتل بكل حال ولا يجوز أن يفادا ولا يمن عليه ، والناسخ لجواز المن أو الفداء في قوله تعالى ( فإما من بعد وإما فداءً ) وقوله تعالى ( ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض ) وقوله تعالى ( فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) وقوله ( فشرد بهم من خلفهم ) ، وقالوا إن هذه الآيات وخاصة ما جاء في برآءة ناسخة لما قبلها ، وهذا قول حكي عن قتادة والضحاك والسدي وابن جريج والعوفي عن ابن عباس وكثير من الكوفيين ، وقال عبد الكريم الجوزي كتب إلى أبي بكر في أسير أسر ، فذكروا أنهم التمسوا بفدائه كذا وكذا ، فقال اقتلوه ، لقتل رجل من المشركين أحب إلي من كذا وكذا ، وهذا القول معارض لما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وسوف نسوق ما يعارضه من الأدلة في القول الخامس .
القول الثاني : قول من قال إن جميع الكفار من مشركين وكتابيين لا يجوز فدائهم ، أو المن عليهم بل يقتلون ، والآية المجيزة للمن والفداء بقوله ( فإما من بعد وإما فداء ) منسوخة في حق المشركين و الكتابيين ، وهذا القول أعم من القول الأول ، وقالوا إن آية المن منسوخة على قول جماعة من العلماء وأهل النظر ، منهم قتادة ومجاهد ، قالوا إذا أسر المشرك لم يجز أن يمن عليه ولا أن يفادي به فيرد إلى المشركين ، ولا يجوز أن يفادى عندهم إلا بالمرأة لأنها لا تقتل ، والناسخ لها ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) ، فإذ كانت براءة آخر ما نزلت بالتوقيف فوجب أن يقتل كل مشرك ، إلا من قامت الدلالة على تركه من النساء والصبيان ، ومن يؤخذ منه الجزية ، وهو المشهور من مذهب أبي حنيفة ، خيفة أن يعودوا حربا للمسلمين ، ذكر عبد الرزاق أخبرنا معمر عن قتادة ( فإما منا بعد وإما فداء ) قال نسخها ( فشرد بهم من خلفهم ) وقال مجاهد نسخها ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) وهو قول الحكم |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري (Re: Yasir Elsharif)
|
كتبت هذه المداخلة قبل قليل في بوست د. مهدي..
سلامات يا دكتور مهدي،
كثير مما يفعله هؤلاء الإسلاميون من القاعدة وغيرها كقتل الأسير والتعذيب يمكن أن نجد له سندا ونصوصا في الشريعة الإسلامية من قرآن وحديث.. وهذا هو مأزق دعاة الشريعة..
أرجو أن تستمع إلى هذه الشريحة من كلام د. دالي وسآتيك ببعض الأسانيد التي يعتمد عليها هؤلاء..
Quote: هل فى الإسلام إى ذكر لإباحة التعذيب , للمسلمين أو لغيرهم من (الكفار) , ومن إى مصدر من مصادره ؟؟. |
التعذيب سنده مثل هذه القصة: http://sirah.al-islam.com/Display.asp?f=rwd4038 ..
Quote: وأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بكنانة بن الربيع وكان عنده كنز بني النضير فسأله عنه فجحد أن يكون يعرف مكانه فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من يهود فقال لرسول الله صلى الله عليه وسلم إني رأيت كنانة يطيف بهذه الخربة كل غداة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لكنانة " أرأيت إن وجدناه عندك أأقتلك ؟ " قال نعم فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخربة فحفرت فأخرج منها بعض كنزهم ثم سأله عما بقي فأبى أن يؤذيه فأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم الزبير بن العوام فقال عذبه حتى تستأصل ما عنده فكان الزبير يقدح بزند في صدره حتى أشرف على نفسه ثم دفعه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى محمد بن مسلمة فضرب عنقه بأخيه محمود بن مسلمة |
قولك:
Quote: وهل يبيح الإسلام قتل الأسرى ؟؟. |
هذا ما جاء في نفس الموقع الإسلامي السابق وهو تابع للسعودية كما ترى: المملكة العربية السعودية وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد http://feqh.al-islam.com/Display.asp?DocID=1&MaksamID=3...graphID=1151&Sharh=0 ..
Quote: مَا جَاءَ فِي قَتْلِ الْأُسَارَى ابْنُ وَهْبٍ ، عَنْ ابْنِ لَهِيعَةَ وَعُمَرَ بْنِ مَالِكٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي جَعْفَرٍ عَنْ حَنَشِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَتَلَ سَبْعِينَ أَسِيرًا بَعْدَ الْإِثْخَانِ مِنْ يَهُودٍ ، وَقَتَلَ عُقْبَةَ بْنَ مُعَيْطٍ أُتِيَ بِهِ أَسِيرًا يَوْمَ بَدْرٍ فَذَبَحَهُ ، فَقَالَ : " مَنْ لِلصِّبْيَةِ " ؟ قَالَ : النَّارُ . ابْنُ وَهْبٍ ، عَنْ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدِ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ ، حَدَّثَهُ أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ أُتِيَ بِأَسِيرٍ مِنْ الْخُزْرِ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ : لَأَقْتُلَنَّكَ ، قَالَ لَهُ الْأَسِيرُ : إذًا لَا يُنْقِصُ ذَلِكَ مِنْ عَدَدِ الْخُزْرِ شَيْئًا . فَقَتَلَهُ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَلَمْ يَقْتُلْ أَسِيرًا فِي خِلَافَتِهِ غَيْرَهُ فِيمَا بَلَغَنَا . قَالَ اللَّيْثُ : وَكَانَ أَبُو عُبَيْدَةَ وَعِيَاضُ بْنُ عُقْبَةَ بْنِ نَافِعٍ يَقْتُلَانِ الْأُسَارَى إذَا أُتِيَ بِهِمْ فِي أَرْضِ الرُّومِ . مَخْرَمَةُ بْنُ بُكَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ نَافِعٍ مَوْلَى ابْنِ عُمَرَ قَالَ : { قَتَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُيَيَّ بْنَ أَخْطَبَ صَبْرًا بَعْدَ أَنْ رُبِطَ } . مَخْرَمَةُ ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ قَالَ : { قَتَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الزُّبَيْرَ صَاحِبَ بَنِي قُرَيْظَةَ صَبْرًا } . |
قولك:
Quote: هل يبرر الإسلام , وبإى صورة من الصور , قتل الناس بصورة جماعية .. كتفجير الطائرات والحافلات والأسواق , مما يؤدى الى قتل مختلف الأعمار .. وبلا تمييز ؟؟. |
هذه فتاوى لجواز قتل المسلم لنفسه إذا كان في ذلك نكاية بالعدو.. طبعا مسألة التفجير هذه تتبع للسلاح الناري وهذا لم يكن موجودا في القرن السابع.. ولكن هؤلاء السلفيون وجدوا له قياسا في هذا الموقع..
http://www.palestine-info.info/arabic/fatawa/alamaliyat/alfatawa.htm
.. إذن كما قال دالي: ليست هناك فرصة للقول بأن هذه الأعمال ليس لها سند في الشريعة الإسلامية والتاريخ الإسلامي.. ليس هناك أي مخارجة سوى ما قال به الأستاذ محمود من بعث المنسوخ [السلام والإسماح] ونسخ المحكم [القتال والتعذيب] "قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم" "فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد".. أي إنسان لا يرى ما يقوله الأستاذ لا يستطيع أن ينكر هذه النصوص المحكمة التي جاءت ناسخة لآيات الإسماح..
وشكرا ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري (Re: hamid brgo)
|
فقهاء السلطان ومفتييها وشيوخها وحيث ان السلطان هو هواهم ومبتغاهم تعميهم دنياهم وهوي السلطان عن خالق السلطان وخالق الدنيا فيرسمون وفق هواهم فتاوي تبيح لسلطانهم هم تجاوزات كثيرة يغلفونها مكرا بمايحسبونه هم من الدين ...لست متفقها وما انا الا انسان ومسلم والانسان هو هم المسلم الاول وغير ذلك شطط وتبديل في فهم الاسلام والسلم فامن الانسان وسلامته وفق علمي هما اصل الاديان ..
وجدت هذه السطور في الموقع المشار اليه ادناه للفائدة العامة :
http://www.hewarye.com/2734.html[/B]
Quote: المبحث الثالث: التعذيب في الشريعة الإسلامية
ملاحظة : (يعتبر هذا المبحث من أصعب المباحث لما تنطوي عليه الشريعة الإسلامية من اجتهادات ومذاهب مختلفة، ولا أدعي بأني قد أعطيت هذا الجزء بالذات حقه، فقد اعتمدت على بعض البحوث الجاهزة والتي تناولت حكم التعذيب في الشريعة الإسلامية.. ويبقى المبحث قابلاً للإضافة والتعديل..)
كرم الله بني آدم ، وقال تعالى " ﴿ ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا ﴾ (19) ، فلا يجوز الاعتداء على كرامة الإنسان وإذلاله ما دام هو يصون كرامته وينأى بنفسه عما يوقعها في المذلة والمهانة (20) . وقد جاءت الشريعة الإسلامية ووجدت جريمة التعذيب بغير حق منتشرة بين العرب في جاهليتهم وبين غيرهم من الأمم، وقد سلكت في معالجة هذه الجريمة الخطيرة مسلكين هما التجريم القاطع بأدلة صريحة من التشريع وترتيب الجزاء الدنيوي والعذاب الأخروي على حصول الجريمة، ففي ظل أحكام الشريعة الإسلامية لا يجوز إخضاع الشخص لأي تعذيب أو معاملة قاسية وغير إنسانية بغير حق واعتبار هذا الفعل من أعظم المفاسد على ظهر الأرض (21) ، وقد ورد في الموسوعة الفقهية الكويتية ما يلي: "التعذيب غير المشروع للإنسان، ومنه تعذيب الأسرى، فقد ذكر الفقهاء عدم جواز تعذيبهم، لأنّ الإسلام يدعو إلى الرفق بالأسرى وإطعامهم، قال - تعالى -: "ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا" ، وفي الحديث: (لا تجمعوا عليهم حرّ الشمس وحرّ السلاح، قيِّلوهم حتّى يبردوا) ، وهذا الكلام في أسارى بني قريظة حينما كانوا في الشمس. وإذا كان هناك خوف من الفرار فيصح حبس الأسير من غير تعذيب"، وأجاز بعض الفقهاء ضرب الأسير إذا تبيّن وجود معلومات مهمّة عنده، وهذا أقصى ما يمكن أن يتعرّض له الأسير من إساءة (22) . وسوف نفصل أدلة تحريم التعذيب في الشريعة الإسلامية كالآتي:
أولا: تحريم التعذيب من القرآن الكريم جاء تحريم التعذيب في عدد من الآيات منها قوله تعالى ﴿ والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا ﴾ (23) ، وقوله تعالى ﴿ وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ﴾ (24) ، وقد دلت تلك الآية على مراعاة مبدأ عدم رجعية القوانين الجنائية فهذه الآية الكريمة أو تلكهما في الواقع بمثابة وثيقة كاملة لحظر تعذيب الإنسان، وهو تأثيم يكتسب قيمته من حيث مصدره وهو الله سبحانه وتعالى(25) . والعقوبة الجنائية في الإسلام مبدأ أساسي أو قاعدة أصولية يدعمها القرآن الكريم صراحة في قوله تعالى ( وماكان ربك مهلك القرى حتى يبعث في أمها رسولاً يتلو عليهم آياتنا وما كنا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون) (26) ، ومن الآيات القرآنية التي تنهى عن الظلم واعتداء الإنسان على الإنسان قوله تعالى ( وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين) (27) . والإسلام في جوهره شريعة السلام والرحمة والإنسانية (28) ، وذلك تمثل في قوله تعالى ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) (29) ، وهو كما ذكرنا الدين الذي كرم الإنسان وقد قال تعالى ﴿ ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا ﴾ (30)
ثانياً : تحريم التعذيب من السنة: نهى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عن التعذيب بقوله " إن الله يعذب الذين يعذبون الناس في الدنيا" (31) ، وأخرج مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، يوشك إن طالت بك مدة أن ترى قوماً في أيديهم مثل أذناب البقر( يعني بها السياط أو الكرابيج التي تتخذ من الجلد) يغدون في غضب الله ويروحون في سخطه" (32) .وقد روي عنه صلى الله عليه وآله وسلم" من ضرب ضرباً (أو سوطاً) ظلماً اقتص منه يوم القيامة (33)" . وقد نهي الرسول عن ضرب الرقيق وجعل كفارة ضربه هي عتق رقبته حيث أخرج البخاري في «الأدب المفرد» أيضاً، بإسناد صحيح، عن أبي مسعود قال: (كنت أضرب غلاماً لي، فسمعت من خلفي صوتاً: «اعلم أبا مسعود! لله أقدر عليك، منك عليه»، فالتفتُّ فإذا هو رسول الله، صلى الله عليه وعلى آله وسلم، قلت: (يا رسول الله! فهو حر لوجه الله)، فقال: «أما لو لم تفعل لمستك النار»، أو «للفحتك النار»)، وقد أخرجه مسلم كذلك في صحيحه من طرق، وكذلك أبو داود، والترمذي، والبيهقي، والطبراني، وجاءت زيادة صحيحة في بعض الطرق قال أبو مسعود الأنصاري البدري، رضي الله عنه: (فحلفت لا أضرب مملوكاً لي أبدا)(34) . وقد حرص الرسول صلى الله عليه وآله وسلم على احترام الكرامة الإنسانية حتى في القتال ، ونهى عليه الصلاة والسلام عن التمثيل بالقتلى فلا تشوه أجسامهم بعد القتال (35) .
ثالثاً: تحريم التعذيب من مواقف الصحابة: خاطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه ولاته قائلاً: " لا تضربوا المسلمين فتذلوهم، ولا تمنعوهم حقوقهم فتكفروهم ولا تنزلوا بهم الغياض فتضيعوهم" (36) . وقد جاء في المبسوط:" ولو أن قاضياً أكره رجلاً بتهديد أو ضرب أو حبس أو قيد حتى يقر على نفسه بحد أو قصاص كان الإقرار باطلاً" (37) .ومن ذلك قول الامام علي إلى الخليفة عمر بن الخطاب عندما كان يقضي بأمر امرأة اتهمت بالزنا والحمل سفاحاً، فقد أمر برجمها بعدما اعترفت بما ارتكبته من ذنب بعد تخويفها، إذ قال له:" يا أمير المؤمنين..أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول:" لا حد على معترف بعد بلاء ، أنه من قيد أو حبس أو تهديد فلا إقرار له" (38) . حيث لا يجوز في ظل أحكام الشريعة الإسلامية إكراه المتهم على أن يكون شاهداً ضد نفسه وذلك بالإدلاء بأقوال تسئ إلى مصلحته واعتراف المتهم الذي يتم نتيجة للإكراه أو التعذيب أو الحبس لفترة تجاوز ما يقضي به الشرع لا يجوز أن ينهض دليلاً في الإثبات فالاعتراف في ظل الشريعة الإسلامية عمل إرادي ينسب به المتهم إلى نفسه ارتكاب وقائع معينة مما تتكون به الجريمة، ويبطله كل عيب من عيوب الإرادة يعلق به(39) . ومثل آخر من التاريخ الإسلامي هو ما كتبه عدي بن أرطأة – وكان عاملاً لعمر بن عبد العزيز_ إليه: " أما بعد فأن أناساً قبلنا لا يؤدون ما عليهم من الخراج حتى يمسهم شيء من العذاب" فكتب إليه عمر: "أما بعد، فالعجب كل العجب من إستئذانك إياي في عذاب البشر كأني جنة لك من عذاب الله وكأن رضاي ينجيك من سخط الله، إذا أتاك كتابي هذا فمن أعطاك ما قبله عفواً وإلا فأحلفه فو الله لأن يلقوا الله بجناياتهم أحب إلى من أن ألقاه بعذابهم ..والسلام" (40)
رابعاً: تحريم التعذيب من بعض المذاهب الفقهية ( 41) : تدل معظم أقوال أئمة المذاهب الأربعة وأصحابهم والظاهرية على عدم جواز ضرب المتهم وتعذيبه، لأن فيه إكراهاً على الإقرار، وإقرار المكره لا يصح لقوله تعالى ( ومن كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم) (42) ، أما الحبس لمدة محدودة من أجل الإستبراء لا من أجل الإكراه فالظاهر أنه جائز مع الشبهة عند غالب الفقهاء ويكون حبسه أطول من حبس المجهول.وقال في الجر المختار" والسارق لا يفتى بعقوبته لأنه جور". ومالك لا يقر التهديد والضرب، ولا يعتبر الإقرار معه، حتى مع قيام قرينة تدل على صحته- كما جاء في غير كتاب عند المالكية_ كأن يخرج المتهم السرقة التي اتهم بها ، أو يدل عليها، أو يخرج القتيل الذي رمي بقتله، أو يدل على مكان وضع المال عنده جبراً أو خلسة، ونحو ذلك من الاحتمالات وهذا قول أكثر العلماء. وكذلك تدل نصوص الشافعية والحنابلة على أنه لا يجوز ضرب المتهم ليقر، ولكن ذكر بعضهم أن إذا ضرب المتهم ليصدق في القضية فأقر حال الضرب أو بعده فإقراره صحيح، ولا يعتبر مكرهاً لأن المكره من أكره على شي واحد، ولا ينحصر النطق في الاعتراف، ولكن أصحاب هذا الرأي يكرهون مع هذا أن يلزم المقر بإقراره حتى يراجع ويقر ثانية من غير تهديد ولا ضرب. والراجح عند الحنابلة أن المدعى عليه إذا أقر بشيء مجهول طولب بتفسيره فإن أبى حبس حتى يفسر لئلا يضيع حق المقر له، وهذا القول عند الشافعية أيضاً.
• الإعلان الإسلامي لحقوق الإنسان 1990م (43) : الإعلان الإسلامي لحقوق الإنسان الذي صدر عن مجلس وزراء خارجية منظمة المؤتمر الإسلامي في القاهرة عام 1990م، وجاء في مادته العشرين أنه لا يجوز القبض على إنسان أو تقييد حريته أو نفيه أو عقابه بغير موجب شرعي ولا يجوز تعريضه للتعذيب البدني أو النفسي أو لأي نوع من المعاملات المذلة أو القاسية أو المنافية للكرامة الإنسانية كما لا يجوز إخضاع أي فرد للتجارب الطبية أو العلمية إلا برضاه وبشرط عدم تعرض صحته وحياته للخطر كما لا يجوز سن القوانين الاستثنائية التي تخول تلك الممارسات للسلطات التنفيذية.
وفي الأخير أنوه أنه يبقى علينا أن نفرق بين المعاملة اللا إنسانية أو المهينة أو القاسية وبين العقوبات الشرعية إذ أن الكثير من الباحثين والكتاب يخلطون بين الأمرين ويتخذون من بعض العقوبات الشرعية كالرجم والجلد وقطع الأطراف سبباً لاتهام الشريعة الإسلامية بأنها تقر التعذيب والمعاملة المهينة والقاسية ( 44) ، فالعقوبة في الشريعة الإسلامية هي :أذى شرع لدفع المفاسد، ودفع الفساد في ذاته مصلحة، بل إن دفع الضرر مقدم على جلب المصلحة، وإذا كانت العقوبة هي لجلب المصلحة فهي رحمة بالمجتمع لأنها حماية له من خطر الجريمة، ومن لا يرحم المجتمع فلا يجوز للمجتمع أن يرحمه لذا يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " من لا يرحم لا يرحم" ( 45) ، وقد قال تعالى ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون) (46) |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري (Re: abubakr)
|
سلامات يا أبا بكر،
Quote: فقهاء السلطان ومفتييها وشيوخها وحيث ان السلطان هو هواهم ومبتغاهم تعميهم دنياهم وهوي السلطان عن خالق السلطان وخالق الدنيا فيرسمون وفق هواهم فتاوي تبيح لسلطانهم هم تجاوزات كثيرة يغلفونها مكرا بمايحسبونه هم من الدين ...لست متفقها وما انا الا انسان ومسلم والانسان هو هم المسلم الاول وغير ذلك شطط وتبديل في فهم الاسلام والسلم فامن الانسان وسلامته وفق علمي هما اصل الاديان .. |
الدين الإسلامي أوسع وأعمق من الشريعة الإسلامية التي تم تطبيقها في القرن السابع وقامت عليها دولة المدينة.. وما قلته أنت عن هؤلاء الفقهاء وهؤلاء السلاطين صحيح تماما.. ولكن الذين يحاولون وصف الشريعة بما هو ليس منها لن يبلغوا من كل ذلك طائلا.. أنظر إليه بعد أن حاول القول بأن الشريعة الإسلامية لا تقر التعذيب عاد فقال:
Quote: وأجاز بعض الفقهاء ضرب الأسير إذا تبيّن وجود معلومات مهمّة عنده، وهذا أقصى ما يمكن أن يتعرّض له الأسير من إساءة |
ما هو الفرق بين التعذيب الذي تمارسه بعض الدول مثل الولايات المتحدة في غوانتنامو وبين هذا النوع من التعذيب.. الفرق هو أن الولايات المتحدة تعرف أن مرجعيتها وهي "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان" تمنع ذلك ولكنها تجد نفسها مضطرة في بعض الأحيان لتعذيب أشخاص مثل خالد شيخ محمد [العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر].. أما الضرب الذي تمارسه دول مثل السودان تجد له سندا من الشريعة ومن أقوال بعض الفقهاء..
وكل الأدلة التي حاول الكاتب هنا أن يبرئ بها ساحة الشريعة ليست صحيحة.. فهي إما تستند على آيات منسوخة لم يقم حكم الشريعة عليها، وإما أنها في مستوى المندوبات الأخلاقية وهذه لا تفعل أكثر من التأكيد على أن الشريعة الإسلامية منفتحة على الدين الواسع.. السؤال هو: ماذا نفعل مع النصوص الواضحة القطعية التي تنادي بقتل المشركين والكفار والمرتدين؟؟ هذا بوست له صلة وقد كتبت فيه مداخلات مهمة: هل الإسلام دين عنف وقتل ؟؟. وشكرا ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري (Re: wesamm)
|
Quote: أقر الصادق المهدي زعيم حزب الأمة في المنبر الراتب الذي أقيم بدار الحزب أمس بأفضلية النظام الحالي على حكومتي عبود ونميري لتسليمه بالتعددية السياسية والتزامه ببرنامج تعاقب السلطة سلمياً بموجب انتخابات عامة حرة مجدداً تحذيره من مغبة اختيار الإضطرابات والمظاهرات سبيلاً للوصول إلي السلطة |
سبحان الله هل من قتل او تسبب في قتل اكثر من 200 الف نفس بريئة افضل من الاخرين؟؟
ربما في نظر الامام و الاخرين فان هؤلاء الضحايا ليسوا ببشر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري (Re: A.Razek Althalib)
|
Quote: صدق رسول الله.. قال الله تعالى في سورة الحشر الآية (7): [ ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب ]..
صدق الله العظيم |
الاخ الكريم عبدالرازق سلام
ارجو ان اوضح لفضيلتكم الغرض من هذا البوست: هو لرفض و استنكار الذين يفصلون دين الرحمة و المحبة بحسب حاجتهم و اهوائهم...
... بس عشان ما تقلب باكورد في الفاضي - لاننا محتاجين لطاقتك ...!! مش نحنا ماشين نغزو روسيا و امريكا.....؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جواز تعذيب الاسرى و المسجونين في الدولة الاسلامية : الشيخ عبدالجليل الكاروري (Re: A.Razek Althalib)
|
Quote: الشجاعة يا دكتور ليست في أن تقول كل ما تعتقده.. ولكن الشجاعة أن تعتقد كل ما تقوله..
تعال دوغري |
..
عزيزي عبدالرازق سلامات و معزة
سمعت بحكاية السكران القال عمدان الكهرباء كلها معوجة؟؟
ياخي انتا تعال دغري.....!!
نحن نتحدث عن جواز تعذيب الاسرى و المسجونين . اذا كان لديك ما يدعم هذا الاتجاه او يفنده يمكنك ان تساهم
اما الخطبة التي تفضلت بنقلها... و بصرف النظر عن مطابقتها للواقع من عدمها لا علاقة لها بالموضوع
تاني قالب باكورد......ّ!
| |
|
|
|
|
|
|
|