|
وزراء دارفوريين ووزراء في الحركة يمتهنون النصب ويمارسون الدعارة
|
أولا أترحم على روح الفقيد الكردفاني الأب فيليب عباس غبوش ... ما أثار حفيظتي ما شهدته بنفسي من أحداث مؤسفة وقعت ولا تزال بدولة الامارات العربية المتحدة التي أصبحت منسكا مهما يطوف به كل الوزراء والمسؤولين بسبب وبدون سبب . ماراعني حقا أن السودان يتقسم ويباع علنا ومن الغريب أن أبنائه من المغتربين يساهمون في ذلك . وزير ومستشار دخل الحكومة السودانية باسم دارفور في المصالحة الأخيرة يتقلد منصبا رفيعا جدا الآن ومدير مكتبه جاءوا في زيارة للامارات ونصبوا على افراد الجالية بوهم أن يمنحوهم مساكن مخصصة للشهداء وأدخلوهم في ديون ومحاكم ثم أغلقوا هواتفهم بمجرد العودة للسودان وعندما هددتهم أحد الضحايا بفضح أمرهم هددها مدير مكتب الوزير بأنها إن فعلت لن تدخل الخرطوم أبدا .
وزراء من حكومة الجنوب نصبوا على تاجر ملابس وأخذوا بضاعته وأغلقوا هواتفهم بمجرد عودتهم للسودان . هذه هي المقدمة .... سأعود إليكم في الأسبوع القادم لكشف التفاصيل والأسماء فترقبوا وامسكوا الخشب .
|
|
|
|
|
|