|
بكرة يا ديبي الحزين تلقى السعادة ...
|
شبكتونا الزول شجاع شجاع لما غتستو حجرو ..
المهم اريتو يبقى طيب نحن البينا كلو هين ...
حليل موسى يا حليل موسى حليل موسى للرجال خوسة ....
ود الباوقة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بكرة يا ديبي الحزين تلقى السعادة ... (Re: ود الباوقة)
|
والله ياود الباوقه محمود تاور (( تعرفوا )) عندو اغنية بقول فيها من تشاد الحنينه القلب راد تشادية اه يا قريب اه يا حبيب راجانى انا تكون النصيب تشادية بفتش للاغنية دى لى يويمن ما لقيتا المهم يازول انتوا بى صحكم هسى عايزين تحلوا حرب بى حرب تانية .. حلوا الحرب الاولة بعدين فكروا فى التانية ... عموما ده نفس العملوا صدام ودخل الكويت وووو
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
غايتوا الله يستر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بكرة يا ديبي الحزين تلقى السعادة ... (Re: amir jabir)
|
والله ياود الباوقه محمود تاور (( تعرفوا )) عندو اغنية بقول فيها من تشاد الحنينه القلب راد تشادية
انا غايتو في قناة هارموني كل يوم بسمع اغنية حقت البالمبو .. سودانية بس .. انت قاصد دي ..
عموما ده نفس العملوا صدام ودخل الكويت وووو
يا زول انت بي صحك .. تشاد دي غزوها تشاديين يعني زيتا في بيتا وحكاية مرتزقة جو من السودان كنا دايرين دبي يجي ويورينا الحصل شنو بالضبط والجماعة الجو هاجمين عليهو من وين في السودان..
ود الباوقة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بكرة يا ديبي الحزين تلقى السعادة ... (Re: العوض المسلمي)
|
وأدب المناحة فى السودان يجب أن تكون موضع اعتبار الباحثين بصفة خاصة فنحن إذا تعمقنا فى المعانى التى تلهج بها النائحه نجد انها تعدد المآثر الحميدة والعادات الأصيلة التى عاشها الشعب السودانى فى فترة من فترات حياته فى السودان جماعية أكثر منها ذاتية أى أننا قلما نعثر على المؤلف الحقيقى للمرثية فغالباً ما تصل إلينا قد علمت فيها عقول الأخرين وتناقلتها الأجيال واضافت عليها مما يلائم حياتها فاستمع إلى هذه الماحة وهى من غرب السودان تذكر النائحة الصفات الكريمة التى كان يتحلى بها موسى ذلك الرجل الذى كان مفحرة القبيلة والذى فاحت ذكراه العطرة من غرب السودان حتى تناقلتها بنات بربر فى الشمالية لقد اشتهر بالشجاعة والعفة وسمو الخلق .
حليل موسى يا حليل موسى حليل موسى اللى رجال خوسة حليل موسى يوم ركب دفر طلع ظيته شال بنات بربر حليل موسى مابيا كل الملاح أخضر حليل موسى ما بشرب الخمر ويسكر وهنا تصل النائحة إلى القمة فى وصفها للشعور بالحرفة والفراق عبرت عن مندى قلقها ومخاوفها النفسية فى اسلوب يذيب المهج ويستدر العطف .
شفت الرجالة دي كيف يا المسلمي وشفت الناس زمان كانوا كيف..
ود الباوقة
| |
|
|
|
|
|
|
|