|
رحبوا معي بأخي الكريم د. إسماعيل علم المهدي عضواً بالمنبر
|
من أميز إخوتي الجمهوريين. إلتقيته لأول مرة في معرض الكتاب الجمهوري الذي أقمناه في جامعة الجزيرة في أوائل ثمانينات القرن الماضي. ثم تعاضدت صلاتنا في سياق الحركة الجمهورية ، وتوثقت أكثر فأكثر بفضل ما قيض الله لنا من معية في أثنز (أوهايو) كطلبة دراسات عليا. إنسان بمعنى الكلمة. لا يضار إذا أذيته ولا يبطره ثناء. ولا تملك في كل الأحوال إلا أن تحبه. فمن منا لا يحب الإنسان الذي يساوي الذي يملأ هذه الكلمة معنى على معنى.
مرحبا بك يا عزيزي إسماعيل والتحية للأخت العزيزة هدية وللعزيزان أحمد وإسراء.
ولنرحب جميعاً به.
مرحبا، يا مرحبا، يا مرحبا!
|
|
|
|
|
|
|
|
|