كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 التجربة السودانية في البكور ينبغي أن تعمم فى جميع دول العالم : د. عصام خبير التوقيت العالمي
|
Quote: د. عصام صديق يعقد مؤتمرا صحفيا حول البكور
الخرطوم 20/1(سونا)
عقد د. عصام صديق مستشار السيد رئيس الجمهوية السابق وخبير التوقيت العالمي وبحضورأجهزة الاعلام المحلية والعالمية بقاعة المؤتمرات بوزارة الاعلام والاتصالات مؤتمرا صحفيا أعلن من خلاله أن التجربة السودانية في البكور عبر تحريك عقرب الساعة مرة واحدة وعدم ارجاعها والتي استمرت لأكثر من سبعة أعوام ينبغي أن تعمم الي جميع دول العالم وهي مبادرة رئاسة الجمهورية عام 1999م رعاها ووقف على تنفيذها السيد المشير عمر حسن البشير رئيس الجمهورية ونائبه في ذلك الوقت الأستاذ على عثمان محمد طه وطالب بستة أشهر للتقييم والتي أقرها مجلس الوزراء الموقر.
واضاف سيادته أنه ينبغى أن تدرس إمكانية أن تكون العطلة يومي السبت والأحد فهي إقتصاديا تمكن السودان من ترويج صادراته وعلى رأسها ثمرة الحياة ( صمغ السافنا السودانية ) وروحيا يلائم المؤمنين واجتماعيا يمكن من التواصل خاصة مع الجنوب الذي يؤجز السبت والأحد والنظر بتأني في تعويض الساعات السبع مما يتيح مزيدا من البكور ومن ناحية أخرى تحدث في المؤتمر معقبا دكتور محمد عبدالله الريح طارحا وجهة نظره عن البكور. |
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: التجربة السودانية في البكور ينبغي أن تعمم فى جميع دول العالم : د. عصام خبير التوقيت العالمي (Re: اسعد الريفى)
|
في ذكراها السنوية الخامسة
صاحب فكرة البكور يكتب: «متى ترجعون الساعة»....؟
متى ترجعون الساعة؟ سؤال يجابه الإنقاذ ويجابه به العبد الفقير إلى الله كاتب هذه السطور اين ماذهب نحاول الاجابة عليه في هذا اليوم الذي يصادف ذكرى مرور اكثر من خمس سنوات على «17- 1-2000» اليوم الذي حرك فيه الاستاذ علي عثمان محمد طه النائب الاول لرئيس الجمهورية عقرب الساعة ليصبح موقع السودان +3 ساعات من قرينتش بدلا عن موقعه القديم +2 ساعة من قرينتش، الذين يسألون ينقسمون الى اربع فئات فئة تؤيد البكور «Daylight Saving Time DST» ولكن بطريقة او آلية مختلفة هي تقديم الوقت مثل «تجوا 30:6 للعمل صيفا بدلا عن 30:7 و 00:7 بدلا عن 00:8 شتاءً مع ارجاع عقرب الساعة لمكانه أي +2 ساعة من قرينتش ولذلك دائما يطالبون «متى ترجعون الساعة؟» وفئة ثانية ما فارق معاها لكن كاتلها الفضول وعاوزه تفهم الموضوع، بكور وقرينتش ما العلاقة؟ وفئة ثالثة تعارض أي عمل للانقاذ ولو مبرأ من كل عيب على طريقة الاتحادي سيد أحمد الحسين «قبل نيفاشا» لا تطالب فقط بارجاع الساعة وانما السنين كلها الى 1989م اما الفئة الرابعة والاخيرة، وهي المعنية اساسا بهذا المقال، تريد ارجاع الساعة لان ارجاعها يلغي البكور الذي يعتبر اكبر مهدد لعادة السهر ونومة الصباح التي مارسوها طوال شيبهم وشبابهم، وهؤلاء فئة متنفذة وغالباً فوق الاربعين وجدوا مساندة كبيرة من بعض المتنفذين من الدستوريين الاتحاديين بالقطاعين الاقتصادي والخدمي بمجلس الوزراء الموقر ما دون مؤسسة الرئاسة ومساندة اكبر من بعض الصحفيين الذين يتطلب عملهم في الغالب سهر الليالي ونوم النهار والبكور عكس ذلك تماما فعمل الصحفي في الحقيقة اشبه بعمل ناس الطوارئ والورديات غير معني بالبكور ، وقوله تعالى «وجعلنا الليل لباساوجعلنا النهار معاشا.. الاية» هذه الفئة التي يحلو لنا تسميتها بـ«النخب المتثاقلة» أجبرهم تقديم الساعة 17-1-2000 على ترك نومة الصباح فجأة بدون مقدمات ليدركوا وقت العمل الحكومي الجديد اعتباراً من 18 يناير 2000 فالعمل قبل ذلك التاريخ كان يبدأ 30:7 بعد ساعة كاملة و 11 دقيقة من شروق شمس ذلك اليوم 18 يناير الشتوي الذي يبرد ليلا وصباحا الى ارتفاع الشمس قليلا، فكان ذلك اخر صباح ينامونه، اذ اضطروا للتبليغ للعمل لكل الصباحات القادمة في نفس الوقت اي 30:7 بعد ساعة كاملة و 11 دقيقة من شروق شمس ذلك اليوم 18 يناير الشتوي الذي يبرد ليلا وصباحا الى ارتفاع الشمس قليلا، فكان ذلك اخر صباح ينامونه، اذا اضطروا للتبليغ للعمل لكل الصباحات القادمةف ي نفس الوقت اي 30:7 بالجديدة «التي اصبحت الان بعد 5 سنين قديمة؟» لكن هذه المرة حضورهم بعد 11 دقيقة فقط من شروق الشمس بسبب جر الساعة والذي صادف عز الشتاء القارص «شمسه لا تحمي الا بعد ارتفاعها 11 دقيقة لا تكفي لذلك» استمر الوضع هكذا طوال ذلك الشتاء «عام 2000» وده حقيقة سبب كل ذلك الهجوم والاحتجاجات من شاكلة «عضعضة الكلاب» وخروج الاطفال نايمين في الظلام البارد «ولم يشفع لمجدد فكرة البكور اعتراضه المبدئي «كما اثبتنا سابقاً ونثبت لاحقاً» على آلية تحريك عقرب الساعة +1 ساعة مرتين في العام لكل الاعوام كوسيلة لتطبيق البكور ولم تشفع له مساهماته في تصحيح وقت عمل الشتاء ليصبح 00:8 اي بعد 44 دقيقة «لا 11» من شروق يوم 17-1 من كل عام ميلادي والابقاء علي وقت بداية العمل في الصيف 30:7 في السابق كان العمل يبدأ قبل تطبيق البكور «جر الساعة» مثلا بعد ساعة و 45 دقيقة في شروق الشمس ليوم 1-4 «من كل عام» واصبح بعد «جر الساعة» 45 دقيقة فقط من شروق الشمس ليوم 1-4 «من كل عام» «بدأ العمل بعد 45 دقيقة من الشروق صيفا، حقوا ما يسموه بكور؟؟» طبعا محاولات النخب للنكوص عن البكور «رغم التطبيق الجزئي في تقديرنا» لكل الاوقات عبر مهاجمة قرار تحول السودان من الموقع الجغرافي الوقتي من +2 ساعة من قرينتش الى +3 ساعة من قرينتش لم ولن تتوقف تمسكا بمقولة «الخلا عادته قلت سعادته» فاذا اعيدت الساعة لـ+2 من قرينتش يلغى البكور بسبب تلك الآلية تلقائيا ويعود نوم الصباح والكسل كبديل محتوم للعمل خلال افضل ساعة عمل في اليوم حافظت عليها كل الدول المتقدمة، تعود الساعة وكذلك يعود تفويت صلاة الفجر لوقتها للمسلمين وصلاة القديسين للمسيحيين، نعم تريد تلك الفئة المتثاقلة ان يفقد السودان اهم ساعة للانتاج حافظت عليها كل الدول الصناعية المتقدمة بالبكور بآلية تقديم وتأخير عقرب الساعة كل عام التي تسمي الـ«Daylight Saving Time DST» لم تطالب تلك النخب ولم يطالب احد تلك الدول الصناعية الكبري بالعودة لموقعها الجغرافي الوقتي حين تخالف قرينتش في الصيف، اذا كانت قرينتش تخالف قرينتش فتصبح +1 ساعة من نفسها صيفها فما هو الضرر ان يصبح السودان + 3 ساعة بدلاً عن + 2 ساعة من قرينتش صيفاً وشتاء ولكن نخبنا تطالب بذلك وتضلل المواطنين ان «جر الساعة» جريمة على تلك النخب ان توضح لاهل السودان ولو ضرر واحد من «جر الساعة» الذي حول السودان الى+3 من قرينتش غير فقدانهم لنومة الصباح التي ضيعت السودان كما ضيع الصيف اللبن ومن ناحية نظرية قرينتش فان هناك خط طول واحد يمر بالسودان مطابق لـ+2 ساعة من قرينتش واي مدينة او قرية سودانية او غير سودانية لا يمر بها ذلك الخط وظابطة ساعتها على +2 ساعة من قرينتش تعتبر في الحقيقة مخالفة لتوقيت قرينتش الوهمي ذلك واذا اردنا الالتزام به فسوف يصبح لكل قرية او محلية توقيت خاص بها؟ اذا رجيع الساعة حق قرينتشي غير ملتزم به بتاتا ولكن النخب ارادت به باطل «نومة الصباح» بل على العكس فبفضل البكور توحدت مواقيت السودان مع مواقيت الجيران بافريقيا والمملكة السعودية ومعظم دول الخليج المسافر لا يعدل ساعته وبرنامج الفضائية كذا يبث كذا بتوقيت مكه الذي هو نفس توقيت السودان او كينيا او يوغندا اليست هذه فوائد فما فائدة ارجاع الساعة؟ ماعدا الشقيقة مصر التي تختلف مواقيتها عنا في الشتاء فقط وهذه ما مهمه اصلو السودانيين بنزلوا مصر في الصيف عندما تكون المواقيت موحدة لا يعدلوا ساعاتهم ولا يتعرضوا لبلبلة اوقات المكالمات الهاتفية «الساعة عندكم» لم يكن هذا يحدث لولا البكور... ونصيحتي للاخوة المصريين الموحدين، الذين تكثر في بلادهم المآذن ان يلغوا آليه أو وسيلة الـ«DST» لتطبيق البكور التي اقترحها بنجامين فرانكلين «1784» ومقاول البناء وليم ولت «1857-1915» الانجليزيان «when he notieced that the blinds of nearby housed were closed even thought the sun was fully risen. when questioned as to why hed did not simple get up an hour earlier, wille replied with typical British humer "what?" wille worte in his pamphlet thw ewaste of Daylight» والتي تبناها كل العالم المتحضر فخالف قرينتش من اجل البكور فاصبحوا يقدموا ساعاتهم +1 ساعة في تمام الساعة الواحدة من كل اخر يوم احد «sunday» من شهر مارس ويعدوها حين يحل الشتاV في نفس الوقت من اخر يوم احد لشهر اكتوبر من كل عام «كانت تقدم +2 صيفا و+ 1 شتاء اثناء الحرب العالمية الثانية» نصيحتي للدولتين الافريقيتين الوحيدتين المطبقتين للبكور بوسيلة الـ«DST» بخلاف السودان الجارة الشقيقة مصر ودولة جنوب افريقيا ان توحدا مواقيتهما مع جيرانهما، تدرسا الموضوع بشفافية وموضوعية وعلمية بدون محاكاة عمياء والنتيجة المنطقية هي انهما ستحذوان حذو السودان بعدم اعادة عقرب ساعاتهما ساعة الى الوراء عندما يحل الشتاء القادم اكتوبر 2005م ابقوا عقرب الساعة في مكانه الذي تحركونه اليه الصيف القادم نهاية مارس 2005م فقط اطلبوا من العاملين في الدولة الحضور متأخرين ساعة من الشتاء او حتى نصف ساعة مثل السودان كافية لتفادي ظلام وبروده صباحية فصل التشاء ولا حاجة البتة لتحريك عقارب الساعة في مصر وجنوب افريقيا بل كل العالم المتقدم المتنفذ «55 دولة» مرتين كل عام حركوها مرة في العمر +1 ساعة الصيف القادم وانسوها لماذا تحركوا ذلك «العقرب» مرتين كل عام وتخلقوا له ولكل خلق الله كل هذه البلبلات في الاوقات العالمية خاصة اوقات الصلوات ( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ...الاية) فوحدة الاوقات ولو جزئيا بعدم تحريك عقارب الساعات مرتين في العام مدعاة لوحدة وامن وسلامة الكون كله، لسنا وحدنا فاصحاب موقع «standardtime. com» يجمعون حاليا توقيعات لمزيد من المخالفة لقرينتش ولتحريك عقرب الساعة بامريكا وذلك بخفض الاوقات فيها من 4- 2 بهذه المناسبة فان الآلية الحالية المطبقة في السودان للبكور هي التي اقترحها مؤتمر المواقيت الذي نظمته رئاسة الجمهورية في يونيو 1999م اما آلية العبد الفقير الى الله كاتب هذه السطور والذي نسب اليه سابقا ومازالت النخب تنسب اليه قرار تحريك عقرب الساعة بالسودان قبل خمسة اعوام التباسا او خلطا للكيمان، فهو شرف لا يدعيه «شرف» لان القرار ادى في النهاية لتوحيد مواقيت السودان مع جيرانه وحقق بكورا جزئيا، بدأ العمل بعد ما لا يقل عن 40 دقيقة بعد الشروق يعتبر تأخرا لفصل الصيف» آلية كاتب السطور التي لم يفصح عنها عندما كان دستوريا قريبا من مركز صنع واتخاذ القرار، الهدف منها باختصار شديد هو استغلال كل الساعات التي يجتمع فيها الضوء الطبيعي مع البرودة الطبيعية في نشاط انساني هام جدا هو عبادة العمل والانتاج مع مراعاة عدم تعارض ذلك مع اوقات النشاطات التعبدية الاخرى للانسان مثل التلاوة او حتى النوم والهدف منها ايضا توحيد المواقيت الكونية ما امكن ذلك لتسهيل دعوة التوحيد عبادة لله وعمارة لارضه، والآلية ببساطة شديدة هي بدء العمل باعجل ما تيسر بعد توفر الضوء الطبيعي اي مع شروق الشمس «حيث يتوفر الشرطان، ابصار طبيعي وبرودة طبيعية «Earlier opening of the Blinds» وبشرط توافقه مع موعد صلاة الفجر عند المسلمين والمسيحيين الموقت ايضا بشروق الشمس ( الفجر في السودان قبل 80 دقيقة من الشروق) والذي يتسم بالحيوية والديناميكية وعدم الجمود في وقت واحد كل يوم توافقا فريدا مع الفطرة والبيئة السمحة، والاقتراح للسودان كمثال هو بقاء الساعة في مكانها +3 ساعة من قرينتش لا عودة او نكوص كل العالم عرف ذلك من نحو 5 اعوام خلت وتعود كما تعود السودانيون انفسهم عليه على ان يبدأ العمل في كل ولاية بعد 10 دقائق من شروق الشمس صيفا وبعد 40 دقيقة من شروق الشمس شتاء لبرودة صباحية الشتاء «4 شهور للشتاء من اول ديسمبر و 8 شهور للصيف اول ابريل وانتهاء العمل برفع اذان الظهر لوقته 00:1 بعد الظهر ليوم 18-1-2005م (36)ساعة فقط في الاسبوع اعظم هدية للعاملين ولن تكتمل فوائد البكور حقيقة الا بفك الريق والتحول لنوم القيلولة بدلا عن نومة الصباح «الزهور صاحية وانت نايم» «Package Deal» والاشقاء مصر وجنوب افريقيا وليبيا وتشاد يثبتون ساعاتهم في +3 ساعة من قرينتش فهي خطوة هامة للوحدة مع الجيران على طريق الوحدة الافريقية الشاملة، ثم يربطوا موعد بدء العمل صيفا او شتاء مع موعد شروق الشمس وهذا الاقتراح مقدم الى جميع الدول ونقدمه الى منظمة الامم المتحدة لدراسته كبديل لنظام تحريك عقرب الساعة مرتين في العام المعروف بالـ«DST» وكبداية لا يرجعوا الساعة حين يحل فصل الشتاء بس يقدموا وقت العمل في الشتاء +X دقيقة بعد الشروق ان احتمال التطبيق بمعظم الدول اكبر من السودان فلوبي «Lobby» نومة الصباح كما «تفعل الكلاب» وصحيان الظهيرة «كما تفعل الشياطين» وفطور النهار «النادر الا في السودان» لا وجود له بتلك الدول، وبما ان الجورنالجيه وناس الورديات والطوارئ غير معنيين شخصيا بالبكور ولا آلياته. فاعمالهم تتطلب نوم الصباح وسهر الليالي وعدم انتظام مواعيد الاكل فهم الاقدر على اثراء النقاش حول هذا الموضوع وموضوع الغاء اجازة الجمعة «ذروا البيع «العمل» صلوا الجمعة مزينين بالكرافته، ثم انتشروا» واستبدالها بالاحد او الاحد والسبت، اذن الاجابة على السؤال الأول محول للعالم المتقدم «متى ترجعون ساعة الشتاء؟».
نقلا عن جريدة الصحافة http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147495063
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التجربة السودانية في البكور ينبغي أن تعمم فى جميع دول العالم : د. عصام خبير التوقيت العالمي (Re: اسعد الريفى)
|
الاخ اسعد
واحدة من مشاكل السودان هي التطلع العالمي قبل تحقيق وحدة و تجانس الداخل.
دول الجوار لها مواقعها الجغرافية ومواقيت شروق الشمس.
توقيت السودان القديم ملائم لاوضاع البلاد ولكن صاحب الفكرة ومطبقيها
لا يدركون صعوبتها في اطراف البلاد الغربية. ففي بعض مدن دارفور اضطر الناس
في الفترة الاولى للتطبيق ان يحملوا الفوانيس الى المكاتب ليس لرؤية الطريق
فقط وانما لرؤية الطاولة والكرسي ايضا.
لا زال كثير من الناس يسأل: القديم ولا الجديد؟
فكرة البكور تصلح في دولة تتوفر فيها سبل الاضاءة ويملك الناس وسيلة تنقلهم،
لا يعتمدون على المواصلات العامة وعسر انتظارها في وقت دامس وشتاء قارس.
الذين يفكرون و يقررون للشعب السوداني لا يعرفون مايعانيه عامة الناس.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التجربة السودانية في البكور ينبغي أن تعمم فى جميع دول العالم : د. عصام خبير التوقيت العالمي (Re: اسعد الريفى)
|
سلام يا أسعد يا صديقي
الذي يصادف ذكرى مرور اكثر من خمس سنوات على «17- 1-2000» اليوم الذي حرك فيه الاستاذ علي عثمان محمد طه النائب الاول لرئيس الجمهورية عقرب الساعة ليصبح موقع السودان +3 ساعات من قرينتش بدلا عن موقعه القديم +2 ساعة من قرينتش،
أنا من مؤيدي +2 و بقول ليك السبب
| Quote: الذين يسألون ينقسمون الى اربع فئات فئة تؤيد البكور «Daylight Saving Time DST» ولكن بطريقة او آلية مختلفة هي تقديم الوقت مثل «تجوا 30:6 للعمل صيفا بدلا عن 30:7 و 00:7 بدلا عن 00:8 شتاءً مع ارجاع عقرب الساعة لمكانه أي +2 ساعة من قرينتش ولذلك دائما يطالبون «متى ترجعون الساعة؟» |
دة واحد من الأسباب
| Quote: وفئة ثانية ما فارق معاها لكن كاتلها الفضول وعاوزه تفهم الموضوع، بكور وقرينتش ما العلاقة؟ |
ديل ممكن يصحوا الصباح و يبكروا و لكن تلقاه ماشي زى ( الدايش ) ... و ممكن يركب مواصلات غلط.
| Quote: وفئة ثالثة تعارض أي عمل للانقاذ ولو مبرأ من كل عيب على طريقة الاتحادي سيد أحمد الحسين «قبل نيفاشا» لا تطالب فقط بارجاع الساعة وانما السنين كلها الى 1989م |
زي جماعتنا ال إتقلبتْ بيهم المركب نص البحر .. قام عاموا لغاية ما وصلوا جزيرة .. لقوا واحد قاعد طرف الجزيرة بيصطاد سمك .. سلموا عليه و قالوا ليه : هنا في الجزيرة في حكومة ؟ قال ليهم أيوة .. قالوا ليهو : نحن ضدها
| Quote: اما الفئة الرابعة والاخيرة، وهي المعنية اساسا بهذا المقال، تريد ارجاع الساعة لان ارجاعها يلغي البكور الذي يعتبر اكبر مهدد لعادة السهر ونومة الصباح التي مارسوها طوال شيبهم وشبابهم، |
ديل ناسي
تعرف يا أسعد ... عندنا هنا شركة .. صاحبها بيطبق مبدأ غريب .. و لكنها طريقة فعالة و شركتو ماشة تمام مية بالمية.
بيقول أي موظف يجي في الوقت البيناسبو .. على شرط يقضي ال 8 ساعات و في النهاية بيتحاسب على إكمالو للعمل الموكول ليهو.
يعني بيتحاسب على التقصير و ليس التأخير. تلقى في ناس بيجوا الساعة 12 ظهرا و تطلع 8 مساءا. و نفس الناس تلقاها مرات تجي الساعة 7 ص و تطلع الساعة 3 العصر.
المهم الشركة ماشة زي الترتيب.
دمتم
| |
|
|
|
|
|
|
| |
اسعد الريفى
ابو جهينة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست