نقاش مع "الشيوعيين السودانيين"

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 01:35 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-18-2008, 03:51 PM

Amjed
<aAmjed
تاريخ التسجيل: 11-04-2002
مجموع المشاركات: 4430

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نقاش مع "الشيوعيين السودانيين"

    نقاش مع "الشيوعيين السودانيين"

    طلحة جبريل


    [email protected]

    هذه الأيام نحتفل بعدة مناسبات وطنية. نحتفل ونحن ما زلنا نعيش مرحلة غليان وفوران وحروب ونزاعات، بل ما زلنا نحاول بعذاب شديد ومعاناة أشد،الانتقال من شرعية تقليدية ذات أصول عائلية وقبلية وإثنية ودينية، إلى مرحلة الشرعية الدستورية والقانونية. وفي كل ذلك ندور حول أنفسنا إلى حدّ أننا أخفقنا في تحليل هذه الوضعية الصعبة التي نعيشها منذ أن حصلنا على استقلالنا قبل (52) سنة.
    جاء الاستقلال دون مشقة تذكر، جاء عبر نضال سياسي استنهض روحاً وطنية لكنه لم يبلور بكيفية واضحة "الانتماء الوطني" في وعي الناس، ولم ندرك قطعاً معنى "الوطنية" ، حيث اختزلناها في العلم والنشيد والحكومات التي ما أن تتشكل حتى يبدأ العد التنازلي لسقوطها، لذا هناك من يعتقد ان البلاد لم تكن قد تهيأت تماماً لمرحلة ما بعد الاستقلال، بل ان الوقت كان مبكراً، وفي ظني ان المشاكل التي عصفت بالبلاد بعد ذلك تسبب فيها هذا الوضع او على الاقل كان أحد المسببات الاساسية.
    المؤكد ان تلك النخب التي قادت النضال السياسي كانت متلهّفة لمظاهر الاستقلال دون ان تملك مشروعاً لدولة ما بعد الاستقلال، بل لم تملك حتى تصوراً للمؤسسات التي يمكن أن تدار بواسطتها هذه الدولة الوليدة.
    دولة الاستقلال هي لا شك تلك الدولة التي تضمن الحقوق الأساسية للمواطن وليس فقط الحريات الأساسية، وبهذا الفهم فإن السكن والتعليم والصحة والخدمات الاجتماعية تصبح حقوقاً أساسية، وتوفرها للناس كافة يعني أن الدولة مستقلة بالفعل.
    اسئلة كثيرة مطروحة لفهم الماضي واستيعاب الحاضر ووضع تصورات لمستقبل نأمل أن يكون عادلاً ومنصفاً.
    جزء كبير من هذه الاسئلة طرحت خلال ندوة نظمها "التجمع الديمقراطي" في واشطن بمناسبة ذكرى الاستقلال، والتجمع الديمقراطي هو الواجهة القانونية للحزب الشيوعي السوداني في اميركا.
    قبل الدخول في تفاصيل الحدث، لا بد من وقفة.
    وقفة مع "الشيوعيين السودانيين" وهو الاسم الذي استعمله لاول مرة عبدالخالق محجوب، عندما اراد تهنئة الشعب السوداني بانتصار ثورة اكتوبر، ووقع ذلك البيان "الشيوعيون السودانيون عنهم عبد الخالق محجوب عثمان".
    عندما سئل عبدالخالق محجوب في محاكمات الشجرة التي جرت كرد فعل عنيف على انقلاب 19 يوليو، ماذا قدمت للشعب السوداني؟ أجاب بايجاز دال ومعبر "الوعي.. والوعي قدر ما استطعت".
    في تقديري ان كل من ينكر دور "الشيوعيين السودانيين" في توعية الناس، ليس الا شخصاً مكابر، النزاهة الفكرية والسياسية تقتضي منا القول إن "الشيوعيين السودانيين" لعبوا دوراً مؤثراً في توعية عامة الناس وقطعاً في التأثير كذلك على النخب المثقفة. كما انهم حاولوا واجتهدوا لطرح افكار تستهدف ايجاد حلول لمشاكل السودان. واستمر دورهم هكذا، حتى وقع انقلاب 19 يوليو 1970، وكان ذلك تاريخاً فاصلاً. أقول هذا وفي ذهني دائماً، ان الماضي يحاسب ولا يعاقب. عقاب الماضي ظالم بأثر رجعي لانه سيصبح حينئذ عبئاً على الحاضر والمستقبل.
    بعد ذلك التاريخ فقد "الشيوعيون السودانيون" عبد الخالق محجوب، وقد كان الرجل طاقة فكرية وتنظيمة جبارة، وهذه حقيقة أقر بها كل من عرفه عن قرب أو رصد سيرة حياته في تفاصيلها عن بعد.
    مأساة عبدالخالق محجوب، انه دفع دفعاً لارتكاب خطأ سياسي قاتل من طرف "العسكريين الشيوعيين" عندما ضغطوا عليه من اجل قبول فكرة "الانقلاب العسكري" على نظام مايو او ما أطلقوا عليه الحركة التصحيحية، ثم اتضح انه كان "انقلاب هواة" حيث لم يتمكن الانقلابيون ومنذ اليوم الاول السيطرة على الوضع. ثم حدث ما حدث.
    لست في وارد سرد وقائع لا أزعم انني أعرف عنها الكثير سوى ما قيل هنا وهناك او ما نشر على فترات متباعدة. ولعل أهم تسجيل لتلك الايام العاصفة، ما يمكن ان نجد تفاصيله في كتاب "عنف البادية" الذي سجل فيها مؤلفه الدكتور حسن الجزولي، الوقائع بنزاهة تامة. هذا رأيي.
    وفي اعتقادي ان "الشيوعيين السودانيين" لم يتمكنوا حتى الآن من ملء الفراغ الذي تركه غياب عبدالخالق محجوب، سواء على المستوى التنظيمي أو الفكري. هذا الامر بالضبط هو ما لمسته في تحليل "الشيوعيين السودانيين" للوضع السياسي الراهن في بلادنا، والذي سمعته في الأمسية التي نظمها "التجمع الديمقراطي" في واشنطن.
    يتعذر في مقال، تلخيص واختزال تقرير القي في حوالى ساعة ونصف. بل لعلني أقول، إن ما رصدته، هو مجرد جزء يسير من افكار طرحت، وشدد المتحدث باسم "الشيوعيين السودانيين" إنها قابلة للنقاش.
    وهأنذا أفعل.
    * يعتقد "الشيوعيون السودانيون" أن السودان كاد ان يفقد حالياً استقلاله وسيادته لأن هناك حوالى عشرة آلاف جندي أجنبي منتشرون في الجنوب لمراقبة تطبيق اتفاقية نيفاشا، ومثلهم في دارفور، و يتوقع ان يرتفع عددهم الى (26) ألفاً، ليصبح المجموع (36) ألف جندي، في حين كان هناك حوالى (3600) جندي فقط قبل استقلال السودان.
    في رأيي ان "الشيوعيين السودانيين" وقعوا في مقارنة غير منطقية، لانه كما يقول الفقهاء لا قياس مع الفارق، إذ لا يجوز الخلط بحيث نقارن "قوات احتلال" مع "قوات اممية"، فقط لان السلطة الحاكمة في الخرطوم هي التي اتخذت القرار، إذ لا بد من الانتباه الى ان هذه السلطة ذهبت مضطرة الى خيار "القوات الاممية" ولا يمكن لأي شخص يتابع التقتيل الذي يحدث في دارفور وانفراط الامن ثم يرفض مجيء قبعات زرق لحماية الناس، متعللاً بشعار "السيادة الوطنية"، عندما يتعرض الناس للاضطهاد والتقتيل والعنف والاغتصاب والتجويع والتشريد. أي "سيادة" وأي "وطنية" هذه التي نتحدث عنها.
    *يرى "الشيوعيون السودانيون" أن حل مشكلة دارفور يجب ان يكون عبر "مؤتمر وطني جامع" وهو حل يفترض ان يكون "حلاً سياسياً سلمياً وديمقراطياً"، على المستوى النظري تبدو المسألة جذابة، لكن على المستوى العملي، أكتفي بايراد صعوبة واحدة فقط، ما هي هذه الجهة التي بإمكانها الآن جمع فصائل دارفور التي ما يطل صباح حتى تزيد واحدة؟
    *يعتقد "الشيوعيون السودانيون" أنهم لا يمكن ان يقفوا على الحياد في الخلافات التي تنشب بين "حزب المؤتمرالوطني" و«"الحركة الشعبية" بين الفينة والأخرى، وأنهم منحازون حتماً للحركة الشعبية، واعترف انني لم افهم هذه "السياسة الكاثوليكية".
    المؤتمر الوطني والحركة الشعبية يشاركان في حكومة ائتلافية ويتقاسمان كل شيء حتى قيادة الاجهزة الأمنية، اذن كيف يمكن ان نهب لنصرة الشريك الاصغر كل ما اندلعت أزمة مع شريكه الاكبر؟ هل فقط لانه هو الشريك الأصغر؟ وعندما تنتهي الأزمة ويتفق الشريكان على اقتسام المناصب والمواقع، على الآخرين ان يقفوا على الرصيف في انتظار أزمة جديدة.
    في اعتقادي ان هذه الاشكالية هي لب القضية. أيهما نختار؟ هل تفكيك النظام برمته وإقامة دولة مؤسسات ديمقراطية تتسع للجميع، ام نقبع داخل مواقف تكتيكية، نؤيد هذا لانه الشريك الاصغر، ونعارض ذاك لانه الشريك المهيمن.
    لماذا نفترض أن المطر يمكن أن يهطل من أسفل الى أعلى؟ المطر ستظل حتماً تهطل من أعلى الى أسفل، وبالتالي البحث عن "الدولة الديمقراطية" حيث تكون المواطنة هي الاساس، لا يمكن ان نجد لها أثراً مع أنظمة شمولية، حتى ولو ضمت شريكين أو مليون شريك. دولة الحق والقانون، هي الدولة التي تعير عن المجتمع برمته في صيرورته، وليس جزءاً من المجتمع لأنه اضطر لاقتسام "الثروة والسلطة" بعد أن أرهقت الحرب المتحاربين.
    *يقول "الشيوعيون السودانيون" إنهم اختاروا الحوار مع "المؤتمر الوطني" لأنه طرق بابهم وأنهم اشترطوا أن يمكنوا جميع الناس من النتائج التي يتم التوصل إليها.
    في اعتقادي ان حواراً غير متكافيء لا يمكن ان يؤدي الى نتائج مقبولة. هناك طرف يملك السلطة (المؤتمر الوطني) وطرف ضمن أطراف اخرى، ينازعه في أحقيته احتكار السلطة (الشيوعيون السودانيون) والحوار بينهما ستكون نتيجته الحتمية إذا قدر له ان يستمر، لصالح من يملك وليس من ينازع.
    * يعتقد "الشيوعيون السودانيون" أن الميزانية التي اقرت اخيراً من طرف البرلمان، تعد "ميزانية كارثة" لأنها تعطي للاجهزة الأمنية أضعاف اضعاف ما ترصده للخدمات. هم اذن ينتقدون تمرير هذه الميزانية داخل برلمان تشكل عن طريق التعيين.والسؤال، هل حدث ان تمرد برلمان على السلطة التي تقرر من يكون برلمانياً أو لا يكون؟ ثم لماذا القبول أصلاً ببرلمان غير منتخب؟ ألا تكفي تجربة "المجلس المركزي" في عهد عبود، عندما قال "الشيوعيون السودانيون": قبلنا بالدخول في ذلك المجلس لنفضح النظام من الداخل. ثم تبين أن النظام هو الذي وظف الأمر لصالحه.
    * يقول "الشيوعيون السودانيون" يجب ترك مشكلة ابيي لتحل بين قبائل المسيرية والدينكا، ثم يتحدثون عن كيف كانت تحل الامور ودياً بين الناظر بابو نمر والسلطان دينق ماجوك. وهي اشارة الى ان الادارة الاهلية كانت أكثر قدرة على التعامل مع القضايا المحلية، إذن لماذا اعتبرنا ان حل الادارة الاهلية كان انجازاً عظيماً "لثورة مايو الظافرة"؟ وهي لم تكن ابداً "ثورة" وليست "ظافرة" على الاطلاق. ثم لماذا نتحسر الآن على عودة قبلية لم تختف، في حين يقول الواقع ان الاحزاب هي التي تندثر؟
    * يعتقد "الشيوعيون السودانيون" أن الحل السياسي لأزمة الحكم يتمثل، في مؤسسات تتكون من برلمان ومجلس سيادة ومجلس وزراء بيده القرار التنفيذي، وقضاء مستقل. أي أن نعود الى المربع الاول، الى عام 1956.
    هنا لا بد من القول إن النخب السودانية تعاني فعلاً ضعفاً المخيلة والقدرة على الابتكار، طالما انها تقف عند حدود تصورات تم التفكير فيها قبل نصف قرن.
    ولا أملك الا القول بكثير من المرارة وليس قليلاً من الحزن. راحت الايام ثم تمر أيام بعد أيام، لكن ثمة ديكة تصيح عند الفجر متوهمة انه لولا صيحاتها ما لاح نور صباح ولا طلع نهار. وحقيقة الامر ان لا شيء تغير. ثمة سلطة شرعية اغتصبت في يونيو 1989، صحيح انها كانت سلطة عاجزة وغير قادرة ومتلكئة، لكنها كانت شرعية، وهذه حقيقة لا تغيرها لا اتفاقيات ولا تنازلات ولا حوارات مع هذا الطرف او ذاك.
    واذا كان الامر كذلك، لماذا نزيغ عن الهدف، اي تفكيك النظام الشمولي واقامة دولة مؤسسات ديمقراطية على أساس المواطنة المتكافئة ونظام فيدرالي او كونفيدرالي حقيقي، يتيح لكل ناس السودان ان يقرروا مصيرهم.

    نقلاً عن " الصحافة" 17 يناير
                  

01-18-2008, 07:33 PM

عبد الناصر الخطيب
<aعبد الناصر الخطيب
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 5180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نقاش مع "الشيوعيين السودانيين" (Re: Amjed)

    المكرم / أمجد

    مساء الخير
    __________________________________________________________________
    قرأت المقال وإن كان _ فما أقتبست أدناه _ أعتقاد الحزب الشيوعي السوداني
    فاعتقاد صحيح 100% .........


    Quote: * يعتقد "الشيوعيون السودانيون" أن السودان كاد ان يفقد حالياً استقلاله وسيادته لأن هناك حوالى عشرة آلاف جندي أجنبي منتشرون في الجنوب لمراقبة تطبيق اتفاقية نيفاشا، ومثلهم في دارفور، و يتوقع ان يرتفع عددهم الى (26) ألفاً، ليصبح المجموع (36) ألف جندي، في حين كان هناك حوالى (3600) جندي فقط قبل استقلال السودان.


    فالصراعات المسلحة فتحت هذا الباب على مصرعيه لاسقاط ( السيادة الوطنية )
    فلا تكتمل سيادة أى دولة بوجود (قوات أجنبية) داخل حدودها...


    لكن حتى ( الرفض ) يضعف قيمة ونهج ...

    Quote: متعللاً بشعار "السيادة الوطنية"، عندما يتعرض الناس للاضطهاد والتقتيل والعنف والاغتصاب والتجويع والتشريد. أي "سيادة" وأي "وطنية" هذه التي نتحدث عنها.


    نقطه غاية في الاهمية

    Quote: * يعتقد "الشيوعيون السودانيون" أن الميزانية التي اقرت اخيراً من طرف البرلمان، تعد "ميزانية كارثة" لأنها تعطي للاجهزة الأمنية أضعاف اضعاف ما ترصده للخدمات.


    ولا أتصور إن السلطة ستخفض من ميزانية الدفاع قريباً وتلتفت ( للنفقات ) الاخري
    أو على الاقل تخفيف الاعباء بعدم أضافة ضرائب جديدة في ظروف معيشية صعبة للسواد الاعظم من السودانيون وأرتفاع مستمر في الضرائب .

    ( على سبيل المثال ال vate أو ضريبة القيمة المضافة التي أرتفعت من 12% الى 15 %
    رافعه معها كل الاسعار لتفاقم من الوضع المعيشي المتفاقم أصلا .)

    في بلد أصبح مجرد العيش فيه لا يؤتي إلا ( لذو حظ عظيم )


    وهذا الاعتقاد لو صح فاندهش له من الحزب الشيوعي السوداني

    Quote: * يعتقد "الشيوعيون السودانيون" أن الحل السياسي لأزمة الحكم يتمثل، في مؤسسات تتكون من برلمان ومجلس سيادة ومجلس وزراء بيده القرار التنفيذي، وقضاء مستقل. أي أن نعود الى المربع الاول، الى عام 1956.



    في مخيلتي دوما إن الاحزاب الشيوعية حشود وجنود وقمع لا يعرف الحدود ........

    أما أن يكون الكلام أعلاه فمنطق لا يختلف عليه وليس فيه أى عودة لمربع أول بل هو قفز لالف مربع للامام
    وجود سلطة وبرلمان منتخب وحكم مؤسسات ... هو المطلب الوحيد للخروج من النفق وغيره يعتبر تسويف ليس الا ...


    سلمت أخي أمجدوتقبل صادق تقديري ,,,

    ومن أين لكم كل هذا الكم من (الاستنارة )
    يبدوا أني لا أتابع ما ستجد من أفكار بالحزب (العتيق ) .....
                  

01-18-2008, 09:06 PM

نهال الطيب
<aنهال الطيب
تاريخ التسجيل: 03-14-2007
مجموع المشاركات: 1606

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نقاش مع "الشيوعيين السودانيين" (Re: عبد الناصر الخطيب)

    الزميل الهميم

    أمجد فريد

    ماشين في السكة نمد

    مودتي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de