حسن العزاء وقد جلين قبيح لكن من أراد منهم أن تثكله أمه فليرفع أحد هذه البوستات

Quote: يا معاذ تحياتي وإحتراماتي، ولا فض فوك فى كثير مما جاد به يراعك. إلا أنني أختلف معك قليلاً فى كون وصفك لظاهرة التخلص من البنغالة فيه عنصرية، وبمناسبة العنصرية، والله العظيم وعلى الرغم من إنو حواء والدة، إلا أنني أشد الناس مناهضةً للعنصرية، والنوع اللي جسمو بتتضرس عند مطالعتي أو سماعي لأي كلام عنصري ضد أي إنسان (عرقي، ديني، جهوي ... إلخ) بس خبر إحتفال الكويتيين بخروج آخر بنغالي من أراضيها لايُعد عنصرية إطلاقاً. والرسول (ص) قال:"فر من المجذوم كما تفر من الأسد" أو كما قال. البنغالة يامعاذ شعب قمة التخلف ووسخان جداً - أتكلم عن الوسخ الجسدي - والواحد بتلقاهو مريض بمرض معدي، وتلقاهو مُصر على الإحتكاك بالناس، ولايراعى بأنه سوف ينقل مرضه إلى الآخرين، وبتذكر أول إحتكاك لي مع هؤلاء الناس فى السعودية داخل مسجد، والله يكرمك ويكرم القارئين، والله المسجد عبارة عن سيفونية مخاخيط، وكل المسجد يعزف هذا اللحن المقرف، ورائحة المسجد كريهة جداً، وكأنني فى مخازن شولات بصل معفن، وقررتُ ألا أصلى بجوار بنغالي فى مسجد أبداً، ومشيت مسجد أغلبه من السعوديين، ووجدتُ رائحتهم عطرة جداً، بس المشكلة الواجهتني، إنو الجمبك بتلقاهو بتسحسح، وبطقطق فى إصابعينو، أو بلعب بي موبايلو فى الصلاة ويشغلني عن صلاتي، وبعديها فارقتُ المساجد فراق الطريفي لي جملو .

Quote: نساء السودان اصبحن ملطشه لكل ذي فكر عقيم وقلم وضيع فمره يتطاولون علي نساء الشمال وتاره علي نساء الغرب والان علي نساء الشرق . اي زمان هذا ؟؟واي اقلام هذه ؟؟؟واي رجال هولاء؟؟!!!!!

ونساء جنوب الجزيرة يا حفيدة بلقيس !!
كتبت آمنة مختار في بوست إعارة الفروج تعليقا على كلام هشام آدم:

Quote: ...................................................................................... Quote: يتناول الناس في السعودية قصصاً مثل هذه تدور رحاها على المناطق الساحلية لجنوب المملكة وقد حكى لي من أثق في حديثة من قبل عدة سنوات قصهمفادها أنه نزل على احد البيتوات الواقعه هناك وفاجأه مضيفه بقوله "أنت ضيفي ولا ضيف الحرمه..!؟" وواصل محدثي قوله بأنه وحسب العادات هناك ان قال له انه ضيف الحرمه يخرج الزوج ويدع له الزوجه "الفرج" كنوع من أنواع الضيافة.. . انتهى كلام هشام والتالي كلام آمنة: ......................................................................... هذه العادة كانت موجودة فى حضارات اليمن القديمة وجنوب الجزيرة العربية فكان النبلاء يدخلون بيوت الفقراء لمعاشرة زوجاتهم ويتركون عصيهم أمام الباب فلا يستطيع الزوج الدخول حتى يفرغ النبيل ويخرج ويحمل عصاه. المصدر : كتاب جامعى ليس بحوزتى الان عن حضارات جنوب الجزيرة العربية. لذلك ربما ما زالت آثار هذه العادة قائمة فى جنوب الجزيرة كما ذكر الأخ هشام .

فبأي وجه تنشط أميرة الشرق تاجوج
وتثور في هذا البوست !!
وبرضو تقول أي زمان هذا ؟؟وأي أقلام هذه ؟؟؟وأي رجال هؤلاء؟؟

_________________________________________________
تأملات في بوست الحبشيات العاهرات اللاتي أفسدن السودانيين بالخليج !!

في مخطط خارجي يستهدف السودانيات: سودانية تبيت في فراش رجل سعودي بعلم ذويها
___________________________________________________
من أراد منهم أن تثكله أمه فليرفع أحد هذه البوستات
فإن الركب مرتحل يا صفوة ويا نخبة!!