الميدان 25 ديسمبر 2007

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 09:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-25-2007, 11:16 PM

sultan
<asultan
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الميدان 25 ديسمبر 2007











    الميدان 25 ديسمبر 2007




    = = = = =
    السودان لكل السودانيين
    المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان

    (عدل بواسطة sultan on 12-25-2007, 11:43 PM)

                  

12-25-2007, 11:35 PM

sultan
<asultan
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كلمة الميدان: التحول الديمقراطي مفتاح الحل (Re: sultan)

    كلمة الميدان



    التحول الديمقراطي مفتاح الحل



    تصريحات الشريكين، المؤتمر الوطني والحركة الشعبية، تبشر الشعب بانتهاء الأزمة بينهما عبر الاتفاق على ”مصفوفة“ أخرى تعيد جدولة ”المصفوفة“ الأولى الموقع عليها في 9 يناير 2005، وهذا شيء إيجابي نرحب به. لكن من حقنا أن نتساءل، هل الاتفاق هو المفتاح الذي سيفتح الطريق لمعالجة بؤر التأزم والتوتر الأخرى في البلاد بحيث تبدأ جماهير الشعب في التفاؤل الحقيقي بقرب الطي الكامل لصفحات الأزمة في بلادنا؟ في هذا الصدد نبدي ملاحظتين:

    الأولى: صحيح أن اتفاق الشريكين يبعد شبح الحرب المرعب ويخاطب ثنائية الحرب والسلام، الحلقة المحورية في مفاصل الأزمة السودانية الممتدة منذ فجر الاستقلال. لكن هذه الحلقة هي واحدة ضمن عدة حلقات أخرى. فالسلام ووقف الحرب الأهلية في الجنوب لا يعني وقف الحرب في غرب الوطن، أو نزع فتيلها في أجزاء الوطن الأخرى. والسلام وحده لن يشبع الجوعى ويكسو العرايا ويعالج المرضى. والسلام لن يصمد أو يصبح مستداما إذا لم يرتبط بعلاج قضيتي الديمقراطية والتنمية اللتين تشكلان حلقتين أخريتين من حلقات الأزمة الوطنية في السودان. والحلقات الثلاثة: السلام، الديمقراطية والتنمية، تشكل المدخل لعلاج الحلقة الرابعة من حلقات الأزمة والمتمثلة في قضية وحدة البلاد.

    الثانية: الأزمة السودانية، بحلقاتها الأربع، ليست عابرة أو مؤقتة، وإنما هي أزمة وطنية عميقة وشاملة طبعت كل أوجه الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والروحية بميسمها. إنها أزمة مزمنة تمتد جذورها إلى فجر الاستقلال، لكنها تفاقمت وتعقدت بالمعالجات القاصرة والخاطئة على أيدي القوي الاجتماعية التي شكلت الأنظمة المدنية والعسكرية التي تعاقبت على الحكم طيلة الفترة الماضية. وأزمة بهذا العمق لا يمكن أن يحلها حزب واحد أو نظام شراكة كما هو الحال الآن، أو حتى ائتلاف أغلبية. إنها مهمة شعب بأسره!

    ومن هنا كان تمسكنا بمشاركة كافة الأطراف في البلاد في كل شيء، في التفاوض وفي تنفيذ نتائجه. هذه هي الشراكة الوحيدة التي يمكن أن تخرج بلادنا من الأزمة.

    إننا نرحب بما جاء في تصريحات الشريكين من اتجاه لابتدار مشروع للوفاق الوطني، ونرى أن مثل هذا المشروع لا يمكن اختزاله في مجرد مباركة القوى السياسية الأخرى لما سيتفق عليه الشريكان، بل الضرورة تستوجب اتفاق كافة القوى السياسية، في الحكم والمعارضة، على آلية قومية للتشاور والاتفاق حول مشروع وطني ينطلق من اتفاقية السلام الشامل والاتفاقيات الأخرى، يهدف إلى متابعة تنفيذ هذه الاتفاقيات في اتجاه تفكيك حلقات الأزمة المشار إليها.

    ولعل الشروط الأساسية لنجاح مثل هذا المشروع تشمل:

    • الاعتراف بأن ما يحدث في دار فور مشكلة سياسية تتطلب حلاً سياسياً قومياً بمشاركة أهالي دارفور والحركات المسلحة والقوى السياسية السودانية، وليس حلاً عسكريا.

    • البدء فورا في تنفيذ كل متطلبات التحول الديمقراطي: إلغاء القوانين المقيدة للحريات، إيقاف ممارسات جهاز الأمن المتناقضة مع الدستور ومع اتفاقية السلام الشامل، حرية التعبير والصحافة، حرية التنظيم والعمل السياسي والنقابي، حرية الرأي الآخر والتعبير عنه في الليالي السياسية والندوات والمظاهرات وغيرها من أدوات التعبير والتنظيم السلمية المعلومة، صياغة قانون الانتخابات الديمقراطي.........الخ.

    • تنفيذ ما جاء في الاتفاقيات حول رد المظالم وجبر الضرر.

    • مخاطبة قضايا المعيشة ومعاناة الحياة اليومية للمواطن السوداني والتي تفاقمت سوءا بعد إجازة الميزانية الأخيرة.

    = = = = =

    السودان لكل السودانيين
    المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان
                  

12-26-2007, 07:21 AM

sultan
<asultan
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تهنئة بأعياد الميلاد (Re: sultan)



    الحزب الشيوعي السوداني وصحيفة الميدان يهنئان المسيحيين والشعب السوداني بأعياد الميلاد المجيدة

    الميدان 25 ديسمبر 2007
    = = = =

    السودان لكل السودانيين
    المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان

                  

12-26-2007, 07:33 AM

sultan
<asultan
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
استقبال حافل لميلاد يسوع بالصلوات والترانيم والمحبة (Re: sultan)

    الميدان 25 ديسمبر 2007

    الصفحة الثالثة

    استقبال حافل لميلاد يسوع بالصلوات والترانيم والمحبة



    الخرطوم: الميدان
    تصوير محمد محمود

    واصلت البلاد فرحتها وابتهاجاتها بالأعياد وبعد أن مرت أيام قليلة على عيد الأضحى المبارك حل علينا ميلاد المسيح عيسى بن مريم عليه السلام معانقاً عيد الفداء وناثراً البهجة والسرور على أنحاء البلاد المختلفة حيث استقبلت جموع عديدة الحدث بالتفاؤل والفرحة على أمل ان تتنزل علينا بركات بالخير واليمن والسلام.

    الصلوات والترانيم:

    نيار بول استهل حديثه بتقديم التهاني للمسلمين بمناسبة عيد الأضحى المبارك وتمني ان تمر كل الأعياد والجميع مسلمين ومسيحيين بخير وصحة جيدة وأوضح لـ«الميدان« ان الاحتفالات بعيد يسوع بدأت أصلاً منذ الأحد الثالث والعشرين من ديسمبر بالصلوات والترانيم التي يؤديها الناس في الكنائس المختلفة ودعا الجميع لأن يتحلوا بالمحبة لأن الدين لله لذلك فهو يتمني ان يمسح عيد عيسي المسيح خطايا العالم كله وخطايانا جميعاً وأن نبدأ عام 2008 م ونحن متحلين تماماً بروح المحبة والخير. وحول الأعياد أوضح من قبل وأشار إلى أنه وحال ما ينتهي الناس من أداء الصلوات يعودون إلى منازلهم ويبدأون في استقبال الضيوف ويقدمون لهم أشهي أنواع الخبائز والمعجنات وأبان ان بامكان كل شخص ان يقدم لضيوفه ما بوسعه وأشار ان لا فرق بين الاحتفال هنا بالعاصمة أو الولايات.

    التصالح مع النفوس:

    بول اجينق دينق من ابيي بدأ حديثه بتقديم التحايا للجميع وأضاف لـ«الميدان« ان عيد الميلاد له معاني خاصة لدى المسيحيين لأنه اليوم الذي ولد فيه مخلص العالم السيد يسوع المسيح وأشار إلى أن المسيحيين يبدأون في العيد بتجهيز النفوس أولاً بالتصالح مع الناس ومع نفوسهم بأن تكون طيبة لاستقبال مولد عيسي الذي جاء للجميع لذلك فإن الاحتفال به غير أنه رسمياً لدي البعض إلا أنه شعبياً لدي العديد منهم وأبان ان المسيحيين يجهزون بيوتهم أيضاً لاستقبال أخوتهم المسلمين وغيرهم وأشار إلى ان مسألة ذبح خراف في هذا العيد هو لا يحبذها وإنما يمكن أن تتم في عيد الفصح بعد الصوم الذي نفذه يسوع لمدة أربعين يوماً وأشار إلى ان قيام المسلمين بنحر الخراف في عيد الأضحى الذي مضت عليه عدة أيام ليس بغريباً لأن نحر الكباش مسألة بدأت منذ القدم أي عندما قدم أحد أبناء نوح الكبش قرباناً لله.

    وأوضح ان عيد الميلاد هو عبارة عن تجهيز للنفس والشعور لربنا حيث يلتقي المسيحيين في كنائسهم المختلفة لكنهم يتفقون حول المسيح ومولده الذي تم في منتصف الليل في مغارة بيت لحم كانت زريبة للمواشي ومن ثم وزاره الرعاة لأنه المخلص.

    وأوضح انه يتمني أن لا يمر العيد إلا وتنزل البركات على كل السودانيين وأنه يرغب ان يوصل رسالة عبر «الميدان» إلى شريكي السلام بنيفاشا بأنه من منطقة ابيي التي لها بروتوكول خاص لحل قضاياها لذلك فإنه يناشد المؤتمر الوطني والحركة الشعبية لتحرير السودان بأن ينفذا ما توصل إليه على عثمان محمد طه نائب رئيس الجمهورية والراحل د. جون قرنق دي مابيور الزعيم السابق للحركة الشعبية وأشار إلى أن ابيي يجب أن تحل مشاكلها الحل السلمي لأن إنسانها ضحي بكل ما عنده بسبب الحروبات التي نشبت في الجنوب.

    المحبة والخلاص:

    اتوم اجيك لواول المبشر بكنيسة شعب الله «الخمسينية» وأوضح لـ« الميدان« ان عهد المسيح يتحدث عن المحبة والخلاص بأن تحب الله والناس ولكن الله أولاً وأن نزول المسيح تم لإعادة العلاقة القديمة التي تسبب في انفصال عراها إبليس بعد أن زين لسيدنا آدم أن يأكل من الشجرة الممنوعة ونزلا بسببها هو وأمنا حواء إلى الأرض. وأشار إلى أن تلك الشجرة ترمز إلى الخطيئة لذلك عاد المسيح لإعادة العلاقة وهو يتحدث عن السلام والمحبة.

    وأضاف انه إذا ما توحد الشعب السوداني حول كلام الله والمحبة فإن كل شيء سوف يسير للأفضل لأن كل شيء يتم بأمر المحبة.

    وأبان أن السودانيين شعب مؤمن ولا يحب المشاكل ولكن عليهم أن يعرفوا الطريق جيداً بقراءة الكتب التي تبين لهم كل شيء، لأن الحرب والقتال لا يحلان شيئاً وأشار إلى أن السيد المسيح عندما قبض عليه الأشرار أوضح أنه ليس من هذه الأرض فهو من السماء ولو كان كذلك لحمل أتباعه السيوف ودافعوا عنه. لذلك فإن المسيحية ليست دين قتال وانما محبة وعندما تم صلبه قال »يا ابي أغفر لهم» وهو بذلك يتحدث عن المحبة والسلام والتواضع. وإذا ما سار الشعب السوداني على هذا النهج أي نهج السلام فإن الله سوف يحقق لنا الأمن والاستقرار ويبارك بلادنا.

    ملابس وخبائز:

    أما السيدة تريزا التي وجدناها في محل احد الترزية فقد كانت تقوم بإصلاحات على بعض الملابس الجاهزة التي وفرتها ان هذا لأبنائها وأوضحت لـ«الميدان« دأبها سنوياً تجاه الأطفال الذين يتم توفير الجديد من الملابس لهم. وأضافت شقيقتها التي كانت بمعيتها لـ«الميدان« انهم أعدوا ما تيسر لهم من معجنات وحلوي وخبائز احتفاءاً بعيد يسوع.

    = = = =
    السودان لكل السودانيين
    المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de