اضبط .. ادارة تحرير صحيفة السوداني .. الا يعد ايراد هذا الخبر .. سرقة صحفية ..اقصد ادبية

Quote: سلام يا بصاص ياخ الموضوع ما قدر دا وجرى العرف (عندنا في السودان) الا يتم اثبات المصادر في اخبار المنوعات والاخبار الخفيفة والبعض يسميها (أخبار التقفيلات) والذي جلب الخبر اغلب الظن قام بمسحه مسحة اولى دون ان يقوم بتشذيبه من الزوائد ذات الدلالات المكانية(درهم = الامارات).. لك ولكل من (يعتقد) ان الموضوع (سرقة) العذر وكمان نزيدك من الشعر بيت صحيفة الخليج (المنقول) عنها الخبر واحدة من الصحف المتخصصة في سرقة أخبار السوداني خاصة الاخبار الاقتصادية..ولو ارادت السوداني فضحها لعملت على ذلك ولـ(شاب) راسك ورأس المتابعين من هول السرقات

Quote: ان الذي يسرق خروف السماية والذي يسرق ولاية كلاهما حرامي لان المبادي لا تجزاء .. وان سرقات صحيفة الخليج لا تبرر ان ينقل عنها دون التثبت وان الامر عندما يكون عند عتبات صحيفة السوداني (جرس الانذار المبكر لكل الشأن السوداني) والمدافع عن الحقوق و الحريات بلامنازع ... فاننا لن نغفر لها اخطاء اخبار ( التقفيل)

Quote: ليت الصحافه عندنا والناس كلهم يتعلموا فن الاعتذار عندما يصدرون اي خطا

Quote: العدد رقم: 740 2007-12-06 انتباهة قلم قلم الحبرالسائل .. و(بنان) عامرية 2007م! رندا عطية كُتب في: 2007-12-06 [email protected] المحبرة..(بتتذكرو) كيفن الواحد فينا ما ان ينتهي من ملء قلمه منها الا وبات (بنانه مخضباً) نتيجة تجفيفه لقلمه باصابعه من نقاط الحبر السايلة منه، علما انك مهما حاذرت من نقاط الحبر هذه الا انها لا محالة ستجد طريقها لملابسك ..تلك النقاط التي حينما انتبهت لان ملابسي اصبحت خالية منها نتيجة استبدالي ذاك القلم السائل بالكمبيوتر الذي بت اعتمد عليه كليا في كتابة ومعالجة اي فكرة تنبثق بعقلي، شطبا لكلمة، تعديلا لجملة بها حتى اذا ما انتبهت لان الكمبيوتر لا يحتفظ لي بنسخة ملموسة من كلماتي المعدلة او المشطوبة او يسمح لي بممارسة الشخبطة على هامش ورقته ولا يخلف لي (مسودة) بصمة (اصابعي المخضبة بالحبر) بأطرافها تقف شاهدا على ان من كتبها هو انسان من لحم ودم..لذا وتحت وطء افتقادي واشتياقي لكل ذلك وجدتني اقرر الرجوع للكتابة بقلم الحبر السائل والذي حينما بحثت عنه كمن يبحث عن ابرة في كوم قش، بت اترقب ان يجيبوهو لي من..دبي. ليكفيني القدر شر الترقب وعذاباته بمفاجأتي به متوفرا بتلك المكتبة حيث وجدتني اشير عليه للبائع بانفعال فيما انا له بلهفة سائلة: ـ ده مش ياهو (قلم السهم) الزمان كنا بنملاهو حبر من..المحبرة. حتى اذا ما اجابني بنعم اشتريت منه (3) مختلفة الوانها والذي ما ان شاهدته (نورا) بت خالتي الا وسأتني باستغراب قائلة: ـ قلم السهم ده لقيتي وين؟! حتى اذا ما اخبرتها، وجدتني استرسل قائلة لها بصوت متهدج: ـ تتذكري قلم الحقنة، واللا قلم الترمسة، والذي قبل ان اتم قولة: (يا حليلو) وجدتها تقاطعني بتعجب سائلة: ـ و(قلم حبر (الترمسة) السائل ده كمان يطلع شنو..يا اختي ده انا اول مرة اسمع بيهو!!! وجدتني ارد عليها قائلة: ـ يا نورا..نحنا اصلو لمن الملك حمورابي انبسط من اجادة دفعتي للكتابة المسمارية على الالواح الطينية بمدارس آشور ق.م قام ادانا (قلم الترمسة) ده..مكافأة. لأبدأ من بعدُ رحلة البحث عن (محبرة)! لذا وجدتني ـ وفيما الاخت العزيزة (عَشَّة) تريني ببوتيكها احدث الاكسسوارات النسائية التي جلبتها من دبي ـ بعقل مشتت سائلة: ـ بلقى عندك..محبرة؟!. لتجيبني قائلة بدهشة: ـ آآآ..محبرة؟! لتطلب من ثم من (سانتينو) الذهاب لدكان جارهم..عسى ولعل!علما ان (سانتينو) ناولني (المحبرة) وهو ينظر الي وكانني جايه من كوكب تاني!. والتي ما ان وصلت المنزل الا سارعت بملء قلم (السهم) من حبرها السائل والذي ما ان اجتاحت رائحته النفاذة انفي الا وضجت ذكريات طفولتي بالحياة والحيوية. حتى اذا ما وجدتني ـ يوما ـ وفيما انا امسح باصابعي نقاط الحبر السائلة من قلمي اباغت بذاك الذي (شايقاني فيه ابتسامة وضحكة عيون ووسامة) يزمجر بوجهي بارتياع قائلا: ـ عامرية 2007م..خضبت الـ(بنان) بعد فراقنا؟!!! وجدتني يا بنات امي بعيون طايرات انظر لـ(بناني المخضب..ده)، حتى اذا ما تداركتني رحمة من ربي وتذكرت (قلم الحبر السائل) الذي بين اصابعي وجدتني اعتقل (عيني) هذا المزمجر في (عيني) برهة هي دهر، حتى اذا ما اجبته بثقة هاتفة: ـ بري يا يابا..معاذ الله ذاك ماجرى..ده حبر..المحبرة. هدأ روعه!.

Quote: شكرا جزيلا لك على هذه المعلومة المهمة والتى تثبت لنا كل يوم انك صحفي بالفطرة .. ضل طريقه الى العمل الاداري والمالي .. رغم تلقي تعليمك في مجال الاعلام .. وربما كان لمغريات العمل الاداري سبب في تحولك اليه ..ونحي سودانيزاون لاين التى اتاحت لنا ان نكتشف فيك هذه المواهب المدفونة ... واكاد اجزم انك قرأت هذا الخبر وراجعته بسابق خبرتك الصحفية .. وبالطبع هذه من عيوب الصحافة ليست في السودان فحسب ولكن في العالم العربى .. دعك من سرقة الاخبار من صحف الخليج او غيرها فالصحف السودانية منذ امد بعيد تعودت ان تسق من وكالة السودان ولاتنسب اليها هذه الاخبار المسروقة .. ليس عيبا ان تأخذ خبر او اكثر من وكالات الانباء او من الاذاعات المحلة او العالمية او من الصحف المحلية والعالمية والاقليمية ولكن العب هو ان تأخذ هذه الاخبار دون ان تنسبها لمصدرها الاصلى ..وحديث اخونا الاستاذ عادل فضل المولى من صحيفة السودانى غير منطقى وغير صحيح ..واذا افترضنا جدلا ان صحيفة الخليج تسرق منهم كما يدعى فلم لاتكون صحيفة السودان امينة مع نفسها وقرائها والصحافة السودانية يااخ عادل اسبق من الصحافة الخليجية واعرق واصدق ولكن اخشى ما اخشاه ان نفقد هذا كله بفعل هذه التقفيلات التى ذكرها اخونا عادل ومرة اخرى ليتك اخى ابوعبيدة البصاص تعود لبلاط صاحبة الجلالة حتى يستفيد السودان من امثالك ولك الشكر اجزله

Quote: الأخ أبو عبيدة البصاص منذ فترة تشغلني صحيفة السوداني و طريقتها في مزج الصحافة بال ( النضال) منذ أيام منبر السودان مروراً بمدح نصف الحكومة و نقد نصفها الآخر مما يستحق بوستأً لوحده. هذا (كوم ) لوحده و هناك أعمدة الزومة التي تشكل مناقشتها بوستاً دائماً في هذا المنبر. لكن قل لي ما رأيك في هذا العمود ؟ أما كان أخف وطأة علينا لو قامت الصحيفة بالسرقة من أي صحيفة أخري و أراحتنا منه؟

Quote: و لمصلحة الحوار أرجو أن أثبت فقط إنني لم آت علي سيرة الإحترام في مداخلتي و بالتالي لم أبرر عدم إحترام هذه الصحيفة أو تلك.أعتقد إن السوداني يمكن أن تكون أفضل ذا تخلت عن 70% من كتاب أعمدتها( بمن فيهم محمد لطيف بالتأكيد) و كلفتهم بعمل صحفي نافع عوضاً عما يكتبون الآن.

Quote: بخصوص الجزئية الأولى من ردك فهو حقاً ما تحتاجه الصحافة السودانية لتخرج من عباءة الهواية التي لا تميز بين العمل الصحفي والفعل النضالي ان كنا حقاً نسعى لصحافة محترفة تحتكم للمعايير الصحفية العالمية و يحاكمها القاري بها ان حادت عن التقيد بتلك المعايير القياسية ولو كنا حقاً منصفين في أمر الصحافة السودانية في الوقت الحالي لخرجنا بتقييم واضح بأن اغلب صحفنا السياسة والاجتماعية والرياضية أيضا لا تختلف كثيراً عن تلك الصحف الحائطية التي كنا نصدرها أبان فترتي مرحلة الثانوية والمرحلة الجامعية ... وابلغ دليل هو ما أوردناه أعلاه والذي يتصل بتلك المعركة السابقة والتي كانت عن الأسرة المالكة في اليابان بذلك نقول إن كلاهما لا يؤثران في مجرى حياتنا اليومية ونمط عيشنا إنما يطعنان في طريقة احترامنا لذواتنا واحترمنا لمؤسساتنا الصحفية ... فالصحافة التي تضع القاري نصب عينيها وتضع احترامه قاعدتها الأولى وهي تعلم جيداً أنها متى ما أخلت بهذا العقد الذي يربطها به فانه حتماً ينتقل منها الى صحيفة أخرى تحقق له هذا الاحترام لكننا في السودان نعاني مشكلة الالفة حتى وان تسبب عنها كل أنواع الضرر المادي والمعنوي معاً ... بالأمس هل قدمت تلك الصحيفة اعتذاراً بمستوي الاستنكار الذي أعلن عنه في قصة الأسرة المالكة في اليابان الإجابة بكل بساطة (لا) ... لأننا سنشجب فعل هذه الصحيفة اليوم وغدا ما إن تشرق الشمس حتى تجدنا نقف أمام المكتبات نشتري تلك الصحيفة حتى ولو تبولت على وجوهنا ... ففي الصحافة المحترمة اذكر إن فضيحة ووتر غيت كان خلفها (صحفي وصحيفة).. وهي الآن جزء من التاريخ السياسي الأمريكي وخليج الخنازير وغيرها وغيرها من الأمثلة التي توضح علو كعب الصحافة التي تحترم نفسها وكيف إن الحكومات حتى وان اختلفت معها فأنها تعمل لها ألف حساب وحساب ثم يا عزيزي الفاضل السؤال الجوهري الذي يجب أن يسأل لمن تعمل هذه الصحف ؟؟؟؟؟ ان كانت صحف حزبية او جهوية فهذا شأنها لأنها حينها لا تعدو إلا أن تكون بوقاً من أبواق الدعاية السياسية لهذا الكيان وذاك والأبواق الدعائية لا تحاكم والسبب ببساطة يكمن في إن الدعاية لا أخلاق لها أما إن كانت صحافة مستقلة ولنضع خطين تحت كلمة (مستقلة) بكسر القاف لا بفتحها هي التي تهمنا بينما الثانية فان علامة النصب تكون على حرف الغين وليس القاف فهي أيضاً تصنف ضمن الأبواق التي لاتهمنا البتة ولنعد للسؤال الجوهري حتى لا نتوه عنه لمن تعمل هذه الصحف ؟ الإجابة لن تكون بالبساطة النمطية بأنها تعمل لنا وانتهى الأمر بل الإجابة يجب أن تكون كذلك أنها تعمل لقاري يحترم نفسها أولاً وبالتالي ينعكس احترامه لنفسه على الكيفية التي يرجو أن يتلقى بها الأخبار ومقالات الرأي من الصحف المستقلة بكسر القاف .. وإنني بعيداً عن مهنيتي أجد إن إيراد الخبر أعلاه وبهذه الصورة رغم انه لم يسبب ذلك الضرر الذي يمس حياتنا المباشرة لكنه ببساطة كأنه يقول لنا أيها الأغبياء إننا سنتعامل معكم على طريقة أفلام الاكشن كل ما في الأمر بأننا سنقدم لكم مانشتين باللون الأحمر وعمودين يسبان ويلعنان الحكومة واليوم الذي جاء بها والباقي نصف ساعة في الانترنيت وعمليات من الكوبي بست وينتهي الأمر .. وأنت يا أيها مغفل ادفع النصف جنيه من قوت أولادك واذهب بعيداً عنا .. وعادةً تجد كثير من القراء لا يشبع نهمهم صحيفة واحدة.. فانظر كم جريدة يشتري وكم واحده منهن تقول له ادفع أيها الغبي.. لأننا سنجلب لك كل الأخبار الداخلية في آخر الأمسية عبر سياسة التقفيل - لاادري ام هي سياسة التغفيل- التي تملاء بها البوصات الفارغة ونضلل بها العقول الفارغة .. والتي لانخسر فيها ثمن بطاقة دفع مقدم في اي موبايل بمبلغ لايتجاوز العشرة جنيهات فقط لاغير

Quote: عزيزي ابوعبيده يلا خلاص انا متابع ومنتظر البوستات الجديده العوض

Quote: كنا نتمني ان لا تخطي مثل هذا الخطا الكبير

Quote: اب حتى لاننسى البصاص