دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
إلتقينا مقداد’ لقمان’ السقيد’ بانقا’ ماهر‘ إيهاب و أعجبتنا واشنطن
|
كتب الله علي أن أكون إقليميآ في السودان و أمريكا لذا حين حلقت الطائرة فوق مطار ريجان الدولي بواشنطن تذكرت لافتة وداعآ محافظة الجزيرة المثبتة بخاصرة سوبا غرب لتعلن لأهل العوض عن دخول الخرطوم بكل تبعات ذاك الدخول بتاع التاكسي من جماعة {رفيق / صديق} لم يفرح حين علم من العنوان أن الفندق قريب من المطار فعاملني بجلافة خفضت إلتزامي المالي غير الرسمي حياله برغم إني مجهز الفكة كان المقداد شيخ الدين لطيفآ كالعهد به و التقينا مرارآ و تكرارآ و هاتفته حتى أرهقت كاهل دقائق سيلفونه و كذلك لقمان أحمد الذي كان واقفآ على جمر الشواء و نحن ضيوفه على العشاء و اشتد عليه البرد في البلكونة فجاب لينا اللحمة نص إستواء و زعم أنها كدا أطعم أما عمر بانقا فإني أشهد البورداب إني ما عافي منو دنيا وآخرة و ريدتي لي غناهو تدخل عليو بالساحق الفني المتلاحق و الماحق الجماهيري المترافق ياربي كفاهو؟ عمر بانقا واحد من علامات الطرب في حياتي التي يتغشاها الغناء من كل مناحيها و هو يعلم ذلك و قد دعاني في زيارتي الفائتة لغداء و غناء فشغلتني واشنطن عن موعد الأكل و أدركتهم عند تمام الغناء و برغم أنها كانت قبل أربع سنين إلا أنها ما زالت تملأ جوانحي فرحآ طيب أنا زعلان منو ليييييه؟ الراجل أول ما اتصلت بيهو و بعد كل دعوات الضيافة الما جديدة عليهو أخبرني بحفل مزمع في يوم الجمعة و لم تسعني الفرحة فقمت بضبط كل الدنيا على برنامج الحفل و تعللت به عن أي دعوة خروج أخرى و جئنا للحفل ليضيع الزمن في الأكل الذي لم أطعمه إحتجاجآ على تقديمه على الغناء ، و ضاع باقي الزمن في انتظار المتأخرين فبدأ الغناء بعيد منتصف الليل و أوقفته الشرطة قبيل الواحدة صباحآ!! و لم نسمع عمر بانقا و لا ماهر تاج السر فيما غنى علي السقيد أغنية واحدة فقط بدون ميكريفون و استمر الحفل بعض ساعة غنى فيها سامي الشيخ ثلاث أغنيات ! و مصطفى السني أغنيتين و علي السقيد واحدة كان خلالها غير مرتاح لآن البوليس كان في الباب و بعاين في الساعة زي الحكم و لم نسمع بانقا؟ أهم شيء أنني رجعت بشريط علي السقيد الجديد و هو وحده يكفي ربحآ فنيآ من زيارة العاصمة و تونست ونسة حلوة مع ماهر تاج السر و أقنعت عماد الحاج صديقي الختمي بأن الغناء مفيد للصحة فجاء للحفلة واقتنى شريط علي السقيد و قال ح يسمعو لقاسم و عاطف زارني من البورداب {الأهل} الباشمهندس إيهاب الطيب و الأخ الأمين حمد من البرنامج الفرنسي بإذاعة أمدرمان و ذهبت لعيادة الصديق طريح {الفلو} محمد علي أبو الحسن و هاتفت غازي و تبارك الذي وعدته بالمزيد و أرجو أن أفعل لي عودة إن شاء الله للعاصمة فالرائعون بها كثر و الرائحون بها لم أجد أكثرهم بعد ’ أشكر بحرارة كل من زارني أو هاتفني أو أبرق معزيأ في بوظان الحفلة و نسأل الله ألا يريهم خستكة في غناء لديهم إنا للفن و إنا إليه راجعون
|
|
|
|
|
|
|
|
الطيب ، يا سليل المايك الدري (Re: الطيب بشير)
|
ظللت أترصدك أينما حلت حروفك ، يا بن ( مايكي ) الأثيري ذي الألق ( الهنا أمدرماني ) .. و كان ( فايرس ) الحاسوب يلاحق كلماتي إليك .. أحسدكم - برغم ليمونيتي - على هذه ( اللمة ) المايكية .. و كم كنت أرجو أن ( أحمّر ) ما شواه لقمان ..
منوت الموغل - هروباً - في غابات الاستواء الآسيوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلتقينا مقداد’ لقمان’ السقيد’ بانقا’ ماهر‘ إيهاب و أعجبتنا واشنطن (Re: الطيب بشير)
|
صديقى المفضال الشاعر الفنان الطيب بشير تحيات وحب شديد حتى النخاع لك العتبى حتى ترضى شهيدى الله كنت اكثر منك شوقا لسماع عمر بانقا بعد عمليه اللوز خايفين من فك الكفر و كدا بعدين سيدالقهوه مابغنى اول زول لزوم الضيافه ولا شنو؟ صديقى يشرفنى ان اكون احد علامات الطرب فى حياتك ,اتمنى ان اكون قدر زوقك الراقى وياصديقى انت عارف العسكر والعساكر والبنادق البتلامعن والخستكه وبركات عماد الحاج
ماتزعل ياحبيب الجايات اكثر تحيات
| |
|
|
|
|
|
|
|