|
|
 بعيداً عن الإثارة ... من له مصلحة في هذه الشائعة
|
السؤال الأول ما هي الجهة التي تملك القدرة على بث خبر بهذه السرعة ... خاصة إذا كان خبراً كاذباً؟
الأمر لا يخرج من تكهنات لكن الأكثر قدرة هو جهاز الأمن
فهذا الأسلوب ماركة مسجلة له .. خلق الفوضى لإرسال رسائل سياسية تضمن التأييد للنظام .. أو تبرز ( رأي آخر) عن الخصم السياسي لا يبرزه الإعلام و حديث الشارع .
لماذا الآن ...
بقدر الكبير القضية لها علاقة بالململة داخل صفوف الحركة الشعبية ، ولكن هناك الكثير من التفاصيل مما لا نعلمه
هل هي حملات الإستقطاب الناجحة للحركة الشعبية في جنوب كردفان ؟
هل الرسالة أن أغلبية الشماليين لا يثقون فيكم ... فلا تحاولوا ؟؟؟؟
...........
الإعتماد على التكهنات فقط غير مجدي
ولكن هناك حدث أذكره جيداً
بعد الإعلان عن مقتل محمد طه محمد أحمد ب 24 ساعة بالضبط
وبينما كان النقاش في الجامعة يدور حول من هي الجهة و أغلب الآراء تتهم المؤتمر الوطني و/ أو بعض الجهات داخله و/ أو حلفاءهم من السلفيين الجدد
ذكر كادر (واصل) من المؤتمر الوطني أنهم ناس دارفور .....
أكرر بعد 24 ساعة .
|
|
 
|
|
|
|
amin siddig
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست