|
دينق لال .. هل للحياة من بعدك طعم
|
من سيناديني في صباح الغد يامدير يا عب والله لقيتا الجماعة قايلنك منهم ... وانا الان في الجبص اهداني تلك القنينة وان شئت زجاجة العرقي .. انها ما تزال في موضعها .. هل استطيع ان اتناول منها ؟؟ تذكرك عم سيد أحمد هل تصدق انه بكي وقد راك لمرة واحدة فماذا افعل انا وقد كان بيننا كل النهار وما بعد منتصف الليل ... ايها السودان .. يا دينكا في كل مكان رحل دينق دلال وسمح بالامس لسيارة ان تدهسه وتأخذه حيث لا نجده
|
|
|
|
|
|