نعم الاسلام دين العنف والارهاب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 06:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-17-2007, 02:06 PM

ماجد حسون
<aماجد حسون
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 1384

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
نعم الاسلام دين العنف والارهاب

    وجدت هذا المقال المعبر للكاتب محمد حسن الموسوي


    فقط أرني ما أتى به محمد وجاء جديدا، عندها ستجد فقط ما هو شرير ولا إنساني، كأمره نشر الدين الذي نادى به بالسيف) هذا هو الاقتباس الذي استشهد به بابا الفتيكان بنيديكت السادس عشر وهو يحاضر امام كلية اللاهوت في جامعة بون الالمانية وهي جملة اقتبسها من حوار جرى قبل مئات السنين بين امبراطور بيزنطي وشخص مسلم يُسجل فيها الامبراطور على الاسلام انه دين عنف وانه انتشر بقوة السيف . لقد اثارت هذه الكلمة حفظية الكثير منا نحن معاشر المسلمين واعتبرنا ما تفوه به البابا اهانة لنا ولديننا الحنيف دونما ان نكلف انفسنا عناء البحث بزعم الامبراطور المُستشهد بعبارته اعلاه فهل ما ذكره لمحاوره المسلم من كون الاسلام دين عنف وارهاب حقيقة ام انه ادعاء فارغ لا يستند الى شئ؟ .

    سنحاول في هذه الاسطر مناقشة ادعاء الامبراطور الذي اقتبسه البابا والذي كان من وجهة نظري بإقتباسه كناقل التمر الى هجر ومن هنا سوف لن انضم الى خانة المطالبين له بالاعتذار لان الرجل دوره دور المرآة العاكسة للخزين المتراكم من الاراء والمعتقدات المسيحية تجاه اتباع الديانات الاخرى التي تمتلك بدورها خزينا عدائيا تجاه الكنيسة واتباعها, واعتقادي انه بدلا من مطالبته بالاعتذار لنا كمسلمين(وهو قد اعتذر) علينا ان نجيبه بلغة علمية تستند الى العقل والمنطق عن تساؤله القلق _ كمسيحي_ وان نزيل له التباسه ونصحح له انطباعه السلبي عن ديننا الحنيف الاسلام. وانطباعه السلبي هو امتداد لإنطباع الامبراطور البزينطي عن الاسلام من كونه دين عنف قام وانتشر بالسيف. خصوصا وان البابا ومعه الملايين من اتباعه يرون الاعمال الارهابية المشينة لبعض المسلمين كخطف الطائرات وتفجير الانفاق وتحليل دم واموال اليهود والمسيحيين والمسلمين المخالفين لهم تحت يافطة الجهاد او انزال حكم الله بالمرتدين. والسؤال الذي يجب ان يجيب عليه المسلمون المعتدلون هو لماذا وكيف كون الامبراطور هذا الانطباع السلبي عن دين اسمه مشتق اصلا من السلام اعني الاسلام ؟

    اعلم ان ما سأذكره كاجابة عن هذا التساؤل ستثير هي الاخرى حفيظة المتحفظين. واعلم ان تكفيري سيكون اقل ردود الفعل الغاضبة مثلما كُفر اخرون سبقوني للخوض بهذا الحديث. وهنا دعوني اسجل نقطة جوهرية على المتشددين من المسلمين ممن يمارسون دور الوصاية والقيمومة على الافكار وممن خولوا انفسهم حماية الدين الاسلامي والمعتقد ونصبوا انفسهم حراسا عليه. وهذه النقطة هي ضربهم طوقا من القدسية المزيفة حول ماجاء به الفكر الاسلامي _وليس الاسلام_ وايحائهم ان هذا من ذاك مع ان هنالك فرقا كبيرا بين الاسلام كدين وكنصوص مقدسة وكمنظومة عقائدية واخلاقية لايرقى اليها الشك لانها نابعة من السماء التي تمثل الحق والصفاء والنقاء المطلق, وبين الفكر الاسلامي والذي لايعدو سوى كونه محاولة بشرية لقراءة وفهم تلك النصوص. اي انه اعمال للعقل البشري في النص المقدس وحيث ان الطبيعة البشرية ناقصة وتبحث عن الكمال ,وحيث ان العقل يبقى محدودا مهما اتسع افقه , وحيث ان الانسان خطاء فعليه يبقى انتاجه الفكري, ومنه الفكر الاسلامي, مهما بلغ من الدقة ناقصا وقابلا للخطأ وقابلا للتغيير خلافا لنصوص الدين الاسلامي التي جاء بها الوحي من الكمال المطلق اي من الله جلَّ جلاله .

    وكذلك اسجل عليهم رفضهم المطلق لاي محاولة جادة لاعادة قراءة النصوص الاسلامية او محاولة اعادة محاكمة واستنطاق التاريخ الاسلامي بحجة واهية مفادها ان مثل هذه المحاولة هي خروج عن قوله تعالى (تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ) مع ان تاريخنا الاسلامي يحمل بين طياته الكثير من المآسي والاخطاء , سواء بحق انفسنا او بحق الاخرين وهذا هو الامر الذي جعل الامبراطور البزينطي ينظر الى الاسلام نظرة سلبية لانه رأى افعال المسلمين والتي هي انعكاس لفكر اسلامي مشوه ناتج عن قراءة خاطئة للنصوص الاسلامية ولاجتهاد اولي الامر ممن تولوا امور المسلمين ولم ير الاسلام كدين. اي انه رأى الفكر البشري الذي تلبس بلبوس الدين الاسلامي الحنيف .

    ان قراءة التاريخ والفكر الاسلامي قراءة حيادية وموضوعية ستوصلنا لنفس النتيجة التي توصل اليها الامبراطور وهي ان الاسلام دين العنف والارهاب وهي حقيقة لايمكن انكارها. لكن اي اسلام هذا الذي عناه الامبراطور والذي نعنيه نحن هنا ؟ هل هو اسلام النبي الكريم محمد والمخلصين من صحبه المتفانين من اجل الانسانية وقيمها المثلى, ام انه اسلام آخر؟ هنا التبس الامر على الامبراطور ومن بعده بابا الفتيكان حيث ان الاسلام الذي وصل اليه هو ليس اسلام السماء النقي الذي جاء به الرسول الاكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم بل هو اسلام البداوة والصحراء الذي ينطلق من عقلية الغنيمة والذي عبر عن نفسه بما يعرف بالتاريخ الاسلامي بـ(الفتوحات) والتي هي في حقيقتها غزوات والتي يفتخر اكثر ابناء جلدتنا اليوم بها. انه الاسلام الذي قام على فكرة الغنيمة , وهو اسلام مشوه لايحمل روح واخلاق السماء بل يحمل عادات واعراف البداوة والصحراء التي تقدس السيف وتمجد الغزو ومن هنا وصف زعيم تنظيم القاعدة ا احداث الحادي عشر من سبتمبر لارهابية بـ(غزوة نيويورك).

    لو لم نكن مسلمين ولو كنا نعيش بنفس البيئة التي عاش بها الامبراطور البزينطي فأننا ومن دون شك سنحمل نفس الانطباع السئ عن الاسلام. وذلك لاننا نكون قد التقينا بـ(إسلام الفتوحات) الذي انتشر بالسيف والعنف والذي لم يثبت عن الرسول محمد انه امر اتباعه به خلافا لما قاله الامبراطور لمحاوره فكل ما جاء به الرسول محمد كان خيرا للبشرية جمعاء بدليل انه استطاع ان يصنع وفي فترة قياسية جداً امة متحضرة من مجموعة قبائل متناحرة ثقافتها وأد النساء وتعيش الجهل والتخلف والذل حتى قال قائلهم ( كنا أذلة وأعزنا الله بالاسلام). وللاسف الشديد فان الاسلام الذي انتشر في اوروبا اليوم هو امتداد لـ(اسلام الفتوحات). انه بكلمة اخرى (اسلام الدرعية)* اي اسلام البداوة وليس اسلام المدينة المنورة الذي صدح به الرسول محمد والذي قال عنه الله تعالى ( ذلك الدين القيم).

    ان (اسلام الدرعية) الذي جاء به الشيخ محمد بن عبد الوهاب والذي يقوم على تعاليم الشيخ ابن تيمية وتلميذه الشيخ ابن القيم الجوزية هونموذج للفكر الاسلامي المشوه وهو قراءة بشرية مغلوطة وخاطئة ومشوهة لاسلام النبي محمد بن عبد الله الذي يخاطب الناس كافة بقوله ( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر) دون ان يميز بينهم الابالتقوى ( ياأيها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم) ودين محمد بن عبد الله هو القائل على لسان خليفته علي بن ابي طالب ( الناس صنفان اما اخ لك في دين او نظير لك في الخلق) وهنا نختلف مع الامبراطور بزعمه ان الرسول محمد امر بنشر الاسلام بالسيف. نعم الذي امر ولازال يأمر بالسيف والعنف وقطع الرقاب هو(اسلام الفتوحات) و(اسلام الدرعية) او اسلام محمد بن عبد الوهاب الذي يقوم اساسا على تكفير الاخرين حتى وان كانوا يشهدون الشهادتين طالما انهم لايدينون بالسيف وطالما انهم لايحملون اعراف البداوة والصحراء التي تقدس الغلبة والعنف.

    ان جوهر اسلام الرسول محمد او اسلام المدينة المنورة هو الحوار(قل ياأهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء) والدفع بالتي هي احسن (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي احسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كانه ولي حميم) والدعوة الى سبيل الله بالحكمة والكلمة الحسنة( ادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة) وهو ما لم يصل الى مسامع الامبراطور البزينطي الذي استشهد بابا الفاتيكان بحواره ,اما حقيقة اسلام (الفتوحات_ الدرعية) فهو السيف والعنف والغزوات والجواري والغنائم و الذي افرز نماذج ارهابية مثل ابن لادن والزرقاوي تمجد الارهاب وتتغنى به وتعتبره من صلب عقيدة الاسلام في تفسيرخاطئ لقول الله ( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم) وللحديث بقية.


    * الدرعية اسم لمكان يقع في صحراء نجد ومنها انطلقت الدعوة الوهابية التي اوجدها الشيخ محمد بن عبد الوهاب والتي تتبناها معظم الحركات الاسلامية الناشطة في اوربا والعالم الاسلامي اليوم .
    انتهى المقال

    وانا اضيف اننى اختلف كغيرى مع الكاتب فى نظرته الكلية للاسلام
    ومنبع هذا الاختلاف اننى وغيرى باستطاعتنا ان نمد الكاتب بعشرات من ايات القتل والتخويف والكراهية ونبذ الاخر والتعصب.
    للاسف الايمان شى مريح لكن من الافضل التخلى عنهااذا كان ما نؤمن به يلغى انسانيتنا
    هذا الدين لم تتركه العقلية البدوية ليتتطور فقد كانت الشعوب المسيحية اكثر وحشية منا
    لكن تطورت واصبحت المسيحية فى مبدئهاالعام انسانية حد التطرف
    المسلم كالالة المبرمجة لا يستطيع ان ينظر للاخر الا بمظار حبيب الله او عدو الله فلذا ليس من الغريب ان يذبح هذا الاخر
    كالشاه.
    وليس غريبا ان ينظر لنا الاخرون كما ينظرون الى وحوش
    سيتفنن الاسلاميون فى ان المسلمين هم المعتدى عليهم
    حسنا
    كم هى الشعوب المقهورة والمستعمرة
    من منها تخلى عن انسانيته وفجر النساء والاطفال
    نواصل
                  

08-17-2007, 02:22 PM

ماجد حسون
<aماجد حسون
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 1384

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: ماجد حسون)

    فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
                  

08-17-2007, 02:56 PM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: ماجد حسون)

    سألت نفسي مرة
    "هل عدائي الشديد للإسلام السياسي هو تغليف لعداء للإسلام نفسه؟"

    بعد تفكير عميق
    وجدت أن الإجابة لا

    عدائي للأسلام السياسي كممارسة سياسية تستغل الدين

    سألت نفسي ثانية :"هل هنالك إسلام غير السياسي؟"

    أجبت نعم

    تذكرت جدي العالم وأحد شيوخ المعهد العلمي العريق بأمدرمان
    وكل رهطه من آبائه وأبنائه وزملائه

    وصفتهم أولا باللإسلام الثاني
    ثم قلت لا
    هم الإسلام الأول والإسلام السياسي يضع نفسه أينما شاء

    طبعا تذكرت أيضا الصوفية الحقيقيين
    وزهدهم وترفقهم بالناس

    عدت أسأل نفسي: "هل هنالك فروق موضوعية بينهما؟"

    وجدت أن الفروق بينهما جذريه.

    أهمها:

    كان جدي يبعد عن السلطة ما استطاع
    والإسلام السياسي يهرع نحو السلطة بأي ثمن

    كان يتعفف ويحذر حتى أن يكون سلطة دينية حتى
    وأرى أناسا يصدرون أخطر الفتاوى بلا تردد

    وكان -رحمة الله عليه- زاهدا في المال والجاه والمتع الحسية

    لم أسمعه يدين شخصا قط
    كنا نعيش في العباسية أمدرمان
    لم يتجاهل سكران أو ناس متشاكلين آناء الليل وأطراف النهار
    ويرد على رجاءات ذويه بأن يبعد عن المشاكل
    بأنه لن يترك أناسا قصدوه
    يذهب إليهم ويحل مشاكلهم بالحسنى

    عرفت مؤخرا أن غوصه المتواصل بين دفات الكتب - التي كان يعيش بينها-
    أنما بحثا لأيسر الطرق على من حوله

    كان يقوي الضعفاء
    وينأي عن الأقوياء
    (منه تعلمت جوهر حقوق الإنسان وكافة المبادئ الأنسانية)

    أذكر أسمه للتوثيق وليس للتفاخر
    هو الشيخ محمد الصلحي عثمان

    تذكرت أيضا ممارسات شبيهة لشيوخ آخرين
    لاحظت أن العلماء والصوفية في السودان يلتقون في شئ أساسي:
    هو الترفق بالإنسان وبالذات الضعفاء والمخطئين

    أيقنت أن عدائي للإسلام السياسي
    لا يمس من بعيد أو قريب علاقتي بالدين الإسلامي
    وربما
    كان في العداء لمشوهي الدين
    تعزيز له

    الباقر موسى
                  

08-17-2007, 04:19 PM

نزار محمد صالح

تاريخ التسجيل: 02-06-2007
مجموع المشاركات: 85

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: Elbagir Osman)

    الأخ ماجد حسون " لا أدري إن كنتا ماجد حسون الصحفي أو شخص آخر " تحياتي
    أنا لست متدينا على الآخر ولا فقيه في أمور الدين ولكني لا أتفق معك في مجمل ما ذهبت إليه وخاصة مقولة الإمبراطور البيزنطي التي إستند عليها البابا في هجومه على الإسلام والتي إعتبرتها أنت وثيقة مؤكدة وبنيت عليها تحليلك اعلاه
    أولا لو جئنا للدولة الرومانية التي كانت تحكم نصف العالم من العاصمة بيزنطة كان الأمراء الرومان يستعبدون جميع مواطني الإمبراطورية والتاريخ الأوربي يحكي عن كمية الظلم التي كان تمارس في تلك الأيام وكانو يقهرونهم ويفرضون عليهم الإتاوات التي كانت تجمع من أنحاء الإمبراطورية بحد السيف والذي يتلكأ كان يقتل والمتمردين كانوا يدخلونهم في مواجهات مع الحيوانات الضارية بعد تجويعها أسابيع حتى تزيد من ضراوتها. إمبراطورية هذه طريقة حكمها أعتقد أن شهادة إمبراطورها عن العنف تكون مجروحة لأن طريقة حكمه قائمة على العنف والقهر والاستبداد .
    بعدين شنو إسلام الدرعية وما أدراك ما إسلام الدرعية وهل الشيخ محمد بن عبد الوهاب نبي أو رسول حتى يكون له دين خاص به ونطلق عليه إسلام الدرعية أو غيره من الأسماء الأخرى .
    المسيحية أو اليهودية كان بهم جماعات متطرفة كثيرة وقاموا بالعديد من الأعمال العنيفة والتي لا تشبه التعاليم السماوية من بعيد أو قريب وأستخدمت فيها وسائل أقل ما يقال عنها أنها عنيفة وكلنا ملم بالفترة التي كانت الكنيسة مسيطرة على الأوضاع في أوربا وكيفية توزيع صكوك الغفران حيث كانت الكنيسة تمنح صك الغفران للوردات والنبلاء الذين يدفعون أكثر للكنيسة ولم يكن بابا الفاتيكان يسأل عن كمية الدماء التي أسيلت في سبيل جمع تلك الأموال وإيصالها لنيافته في الفاتيكان ورغم أن الأموال كانت تصله وهي ملوثة بدماء المساكين والتعابى إلا أنه كان يمنح اللورد الذي يدفع صك بالغفران من الكنيسة وكأنه وكيل الله على الأرض . كان على البابا أن يتذكر هذا العنف وهذه الدماء .
    نرجع للإسلام فرسولنا الكريم والخلفاء من بعده كانوا عندما يخرج الجيش كانت وصاياهم واحدة هي لا تقتلوا إمراءة ولا طفلا ولا شيخا ولا تحرقوا حرثا ولا تقتلوا ضرعا والإسلام لم ينتشر بحد السيف والفتوحات التي تتحدث عنها لم تنشر الإسلام ولا هم أنفسهم كانوا بعد أن يفتحوا بلدا يفرضون الإسلام بالقوة ولو حاولوا ذلك لما بقي الإسلام إلى يومنا هذا وسأحكي لك قصتان علينا أن نأخذ منهم العبر والإتعاظ الأولى في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب وبعد حصار بيت المقدس ورفض كبير قساسوة بيت المقدس أن يسلم مفاتيح المدينة إلا للخليفة بنفسه ولما حضر الخليفة خرج خالد بن الوليد وأبو عبيدة بن الجراح وعمرو بن العاص لإستقبال الخليفة وكانوا يرتدون عباءات نظيفة وجديدة ولما رآهم الخليفة بذلك الشكل المهيب أهال عليهم التراب ولطمهم على وجوههم وقال أن كبير القساوسة على حق في عدم تسليمهم مفاتيح المدينة لما رآى منهم ميلهم للدنيا فما كان من القادة الثلاثة إلا أن خلعوا عباءاتهم فبانت تحتها ملابسهم الممزقة وقالوا أنهم مالبسوا هذه الحلل إلا ليستقبلوا بها الخليفة لأن أهل هذه البلاد يلبسون أزهى ملابسهم عندما يستقبلون عظيما لديهم . ولما سمع كبير القساوسة هذه الحادثة وكيف تعامل الخليفة مع قواده الذين كانوا ملء السمع والبصر في ذلك الحين سلمه مفاتيح المدينة
    اللقصة الثانية في عهد الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز ولو أن القصة بدأت قبل خلافته حين كان جيش الفتح الإسلامي يحاصر مدينة سمرقند في أواسط آسيا وتمنعت المدينة عليهم حتى وقع القائد قتيبة مع حاكم المدينة عهدا بأنهم لن يعودوا عن المدينة حتى يدخلوها وعليهم السماح لهم بدخول المدينة وسيخرجوا منها مباشرة حتى لا يعودوا إلى دمشق بدون دخول سمرقند ولما سمح لهم حاكم المدينة بالدخول إحتلوها ورفضوا الخروج وقاموا بالسيطرة على مقاليد الأمور في سمرقند سنين عددا حتى جاء عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز فقام وفد من وجهاء سمرقند بزيارة دمشق بعد أن علموا أن بها خليفة لا يظلم عنده احد وأخبروهو كيف دخل جيش المسلمين سمرقند وكيف نقض القائد قتيبة العهد الذي وقعه مع حاكم المدينة فإستدعى الخليفة حاكم سمرقند وسأله عن العهد وصحة الرواية فأخبره بالحقيقة فأمر الخليفة عمر بن عبد العزيز بخروج الجيش من سمرقند وتسليم المدينة لحاكمها وخروج المسلمين منها حتى الذين إستوطنوا وتزاوجوا مع السكان عليهم الخروج من المدينة لأنهم دخلوها بالغش والخداع وعندما خرج جيش المسلمين من المدينة خرج حاكم سمرقند وراءهم وسلمهم مفاتيح المدينة وأعلن إسلامه وأسلم أهالي سمرقند بعد أن عرفوا حقيقة الإسلام الذي لا يرتضي الظلم
    وهناك آلاف من القصص والأمثلة التي تتحدث عن سماحة الإسلام إبتداءا من ما رويته أعلاه ومرورا بفتح عمورية ولا إنتهاءا بالناصر صلاح الدين ومواقفه مع الفرنجة بعد تحرير القدس الشريف وكيف أطلق سراح مئات الآلاف من فرسان أوربا احرارا ومنحهم حرية الإقامة لمن يريد أن يقيم في بيت المقدس .
    وما يحدث اليوم ليس معناه أن الإسلام دين العنف وممارسة تقوم بها أقلية لا تعني أن نطلق الوصف على العموم وعلى بابا الفاتيكان أن يتذكر عنف الكنيسة في أوروبا في ذلك الزمان قبل أن يتحدث عن عنف الإسلام وأسامة بن لادن لا يمثل المسلمين والشيخ محمد بن عبد الوهاب ليس نبيا ولا رسولا ولم يأت بدين جديد لنقول إسلام الدرعية هي ممارسات خاطئة وفهم خاطئ للدين واستخدام الدين لتحقيق أغراض دنيوية والمسيحية والأمريكان هم الذين صنعوا أسامة بن لادن وجهاده هذا ليقاتل نيابة عنهم المد الشيوعي السوفيتي في أفغانستان حين لم تكن لهم القدرة في الدخول في مواجهة مباشرة مع الإتحاد السوفيتي لأن الآلة العسكرية السوفيتية كانت بعبعا ترتعد له فرائص أوربا وأمريكا ذلك الزمان فهذه هي صنيعتهم وهذا هو عنفهم الذي خلقوه فإرتد عليهم .
    وما يحدث لنا هو إبتلاء من رب السماوات والأرض ورب الإسلام والمسيحية لأننا إبتعدنا عن الدين الحنيف ونسينا الله " نسوا الله فأنساهم أنفسهم " صدق الله العظيم .
    نقطة أخيرة تفجيرات المبنى الفيدرالي في أوكلاهوما تفجيرات تفوق تفجيرات سبتمبر من حيث عدد الضحايا نسبت للمسلمين في بداية الأحداث وفي النهاية كانت من تنفيذ جماعات اليمين المتشدد فكفوا على الخبر وتستروا عليه وكل ما تشير اصابع العنف تجاههم يغطون عليها ولا نجد أحد منهم يتحدث عن العنف الممارس من قبلهم ولكن عندما يتحدثون عنا يجدون بعض منا يشاطرهم آراءهم ويوافقهم عليها لذلك يستقون علينا لأننا نعطيهم الفرصة
    والله أعلم يا صديق
    " الله أعلم دي من باب من قال الله أعلم فقد أفتى وليس من باب الله أعلم هل الإسلام دين عنف أم لا "
                  

08-17-2007, 03:40 PM

Ali Amer

تاريخ التسجيل: 08-25-2006
مجموع المشاركات: 142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: ماجد حسون)

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    Quote: للكاتب محمد حسن الموسوي


    Quote: دين اسمه مشتق اصلا من السلام اعني الاسلام ؟


    دليل قيم على أن مشكلة الإسلام ,,,, ليس فى غير المسلمين ...

    كاتب ولا يعرف أصل كلمة سلام من أصل كلمة إسلام ...

    سبحان الله

    على عامر
                  

08-17-2007, 03:48 PM

Abubaker Ahmed

تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: ماجد حسون)

    Quote: سبحان الله


    فعلا اخي سبحان الله !
    و الملاحظ مؤخرا ان البعض يحاول لفت الانظار اليه عن طريق الاسلام و الارهاب (النغمة القديمة )،


    او عن طريق " شوفوني انا كفرتا" منتظراً من الناس :" يازول دا ولد جدع اكتشف الذرة"


    لكن يبقى النكرة نكرة حتي و لو تعدى علي المولى سبحانه و تعالى و ليس دينه فحسب.
                  

08-17-2007, 10:22 PM

أبوبكر حسن خليفة حسن

تاريخ التسجيل: 09-30-2005
مجموع المشاركات: 198

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: ماجد حسون)

    Quote: وانا اضيف اننى اختلف كغيرى مع الكاتب فى نظرته الكلية للاسلام
    ومنبع هذا الاختلاف اننى وغيرى باستطاعتنا ان نمد الكاتب بعشرات من ايات القتل والتخويف والكراهية ونبذ الاخر

    أخ ماجد حسون تحية طيبة لك ولضيوفك الكرام...,

    صحيح الإسلام في طوره العقدي مثله كالديانات الأخرى ممتلئ بنصوص العنف وهذا واضح من عشرات النصوص ولا يمكن أن ينكر هذه النصوص إلا مكابر . بل العقيدة مطلق " عقيدة " ما جاءت إلا لكي تفرق بين الناس ـ على حسب عقائدهم ـ فالدين في طوره العقدي يفرق بين الناس . ولكن هل هذه الصورة ثابتة بدون أدنى تغيير وإلى ما لا نهاية ؟! أم هي متحركة بحسب أدب الوقت المعبر عنه من قبل المعصوم عليه السلام بقوله ( نحن معاشر الأنبياء أمرنا أن نخاطب الناس على قدر عقولهم ) ؟ أنا شخصيا أجد الإجابة عند أهل العرفان والأستاذ محمود محمد طه أنضرهم وبصورة جلية يصعب الخروج من المأزق المعاش دون أخذ الفكر المستنير الذي أتت به الفكرة . وواقع المسلمين بل البشرية اليوم يشهد بما أقول دون أدنى شك . وإلا فاليقل لنا المعارضين ماذا قدموا من حل ؟؟!!
    بديهي الأديان التوحيدية جاءت بفكرة توحيد الإله ـ ولكن لما كانت الإجابة معلومة سلفا للإرادة الإلهية " وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون " أصبح التفريق بين حزب الله وحزب الشيطان هدفا لا مناص منه بموجب القبول/ الرفض الغير ممكن التجاوز !! من هنا الدين والتدين وممارسته في الواقع تاريخ بشري بامتياز بالرغم من نصوص وحيه المنزل والصادر بموجب الحاجة والتلاؤم الزمني الذي اقتضى إرسال الرسل متعاقبين , وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على العناية الإلهية بهذا المخلوق المسمى ( إنسان ) .

    مع عظيم مودتي

    أبوبكر
                  

08-18-2007, 07:47 AM

ماجد حسون
<aماجد حسون
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 1384

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: ماجد حسون)

    الاخ الباقر
    اسلام جدك وجدى ما اسميه انا بالتدجين الاجتماعى للاسلام, وهو شبيه بما حدث للمسيحية من اعلائها للقيم الاخلاقية بعد عهود من بطش الكنيسة بما تسميهم بالمهرطقين, كان الاسلام فى طريقه ليصبح منظومة ثقافية اخلاقية لو لم يتخذ مطية لهواة السلطة
    كيف حدث ذلك هذا ما يحتاج الى مزيد من الوقت والدراسة
                  

08-18-2007, 08:56 PM

رأفت ميلاد
<aرأفت ميلاد
تاريخ التسجيل: 04-03-2006
مجموع المشاركات: 7655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: ماجد حسون)

    سؤال عرضى من مجرى الحديث

    لماذا يلجآ المسلمون دائمآ للدفاع عن العقيدة بزج كيل الإهانة للأديان الأخرى . رغم إلصاق التهمة بدين الغير لا يقلل من ما لديك من خلل . إلا ألهم إذا إستندنا على مقولة (موت الجماعة عرس)

    النقاش يدور على دور الوهابية والإرهاب الذى حسب على العقيدة من ناحية دفاعية وهناك من يهاجم العقيدة نفسها ما بين معتدل ومكفر ومناهض وموافق . تقريبآ كل الأطراف إستندت على المسيحية كشريك فى ظلم يحدث الآن مقارنة بظلم حدث قبل آلاف السنين .

    والذى يحيرنى لماذا المسيحية وليس العدو التقليدى اليهود . الرومان الذين يتحثون عنهم هم من أكثر الذين إضطهدوا الديانة المسيحية وكانوا هم المستعمرون فى عهد المسيح وهم الذين نفذوا صلبه وقتل التلميذ الذى أرسى المسيحية فى روما (بطرس) . تزرعهم بالمسيحية ورسم الصليب على صدور فرسانهم يغزون العالم لا يحسب فى تاريخ المسيحية بل إنتهت سطوتهم على من ملتهم . وضعهم لا يختلف على البرابرة الغزاة القادمون من القوقاز وهزوا عرش الدولة الإسلامية ونهبوها وصاروا مسلمين ووضعوا نواة السلطنة العثمانية هل نعتبرهم من تاريخ الإسلام !!

    أيضآ مثال إنحراف الكنيسة فى العصور الوسطى ليس مثال يبرر فوضى الوهابيين الذين ثاروا عليها وأشهروا شعار الإعتراض وقامت حرب طاحنة دحر فيها الظلم ومن داخلها .

    لماذا لا يعلن المسلمين الحرب على الوهابيين ويقوموا بتكفيرهم بدلآ من التبرأ منهم فى حالات فردية . ما يحدث فى السعودية لا يتعدى دفاع عن السلطان وليس العقيدة . بدلآ من التملص فى التاريخ ومقارنة الظلم بالظلم لراحة وهمية لماذا لا تصدر فتاوى معاكسة لفتاوى الجهاد وتكفير من أحاط العقيدة بالشبهات كما يفعلون بكل من يعارضهم .

    الآن التوجه العالمى هو خطر الإسلام على البشرية وسلامتها والإستناد ممنطق بالتفجيرات والإبادة والإستعداء الذين يقومون به هذه الجماعات . ويقومون بإغتيال وتصفية كل من يخالفهم مثل تمجيد الإستانبولى فى إغتيال السادات وكان عبرة لجميع .

    لماذا لا تكون هناك حملة شرسة من الفقهاء والمسلمين كافة بضلال وتكفير هذه الفئة التى وضعتهم وعقيدتهم فى إشتباه . أو يكون فى داخلهم يوافقون على هذه الممارسات .
                  

08-18-2007, 09:07 PM

هاشم نوريت
<aهاشم نوريت
تاريخ التسجيل: 03-23-2004
مجموع المشاركات: 13622

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: رأفت ميلاد)

    Quote: الملاحظ مؤخرا ان البعض يحاول لفت الانظار اليه عن طريق الاسلام و الارهاب (النغمة القديمة )،

    فعلا يا ابوبكر فى بعض الناس معتادة انها تعتدى على معتقدنا وكان هبشناهم السكلبة تقوم والحقنى يابكرى وياناس فلان تعالوا شوفوا الزول دا وبعدين يعملوا زعلانين وهاك يااستقالات لا ستدرار العطف فلذلك ننصح الذى بيته من زجاج ان يحترم معتقدات الاخرين وهو حر فى مايعتقد....
                  

08-18-2007, 09:41 PM

Abd Alla Elhabib
<aAbd Alla Elhabib
تاريخ التسجيل: 12-09-2005
مجموع المشاركات: 3806

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: هاشم نوريت)

    [
    Quote: B]تذكرت أيضا ممارسات شبيهة لشيوخ آخرين
    لاحظت أن العلماء والصوفية في السودان يلتقون في شئ أساسي:
    هو الترفق بالإنسان وبالذات الضعفاء والمخطئين
    الترفّق .. الترفق ياباقر أس جزء مهم من المعادلة كلها
    أين هولاء من أولئك ؟؟

    أين الترابى..على عثمان..ونافع من الشيخ البرعى ..المكاشفى ..والصابونابى ؟؟
                  

08-19-2007, 08:05 AM

ماجد حسون
<aماجد حسون
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 1384

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم الاسلام دين العنف والارهاب (Re: ماجد حسون)

    Quote: فعلا يا ابوبكر فى بعض الناس معتادة انها تعتدى على معتقدنا وكان هبشناهم السكلبة تقوم والحقنى يابكرى وياناس فلان تعالوا شوفوا الزول دا وبعدين يعملوا زعلانين وهاك يااستقالات لا ستدرار العطف فلذلك ننصح الذى بيته من زجاج ان يحترم معتقدات الاخرين وهو حر فى مايعتقد....

    الاخ هاشم
    كان ما ممكن ارد عليك عشان زى القال نفس كلامك فوق
    ساكذب لو قلت اننى بلا دين او ملحد
    هى مجرد خواطر
    لو لديك ما تضيفه او تعيدنى الى جادة الصواب كما يحاول الكثيرين فى داخل وخارج البوست فمرحبا بك
    بعدين اسطوانة هبش المعتقدات فكرة اسلامية غريبة
    هل معتقدك بهذا الضعف حتى تؤثر فيه كلمات المتواضعة وحتى تعود اسئلة بسيطة

    1- موقف الاسلام من المواطنة اهل الذمة
    2-موقف الاسلام من حقوق الانسان ( الرق المراءة حرية الاعتقاد )

    والله الذى اؤمن بوجوده بصورة من الصور تقنعنى لاعتذر على الملاء هنا
    الاخوة المشاركين لنا عودة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de