|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: Ishraga Haimoura)
|
صديقتي وأخت دمي إشراقة واحشاني جداً يشهد الله هكذا خرجت مرة أخري قاصداً هذه البلاد علها تصنع لأيامي جديدا حديثك عن القهوة أرجعني لاوائل أيامي بالسودان سينما كلزيوم,, الشارع العرضي ,, صينية بريش ,,مشاويرنا الجميلة ,,, أنا لاذلت أذكر تلك الايام بمذيد من المحبة والالفة , تلك دروب جميلة بالحيل ولا تتكرر خطاويها ياحيمورة . أذكر مشوارنا للمسرح القومي وعربة صديقنا هاشم التي أتعبتنا بدلاً من توصيلنا الي حيث سيغرد البلبل مارسيل خليفة كانت أيام جميلة الا أن البلاد السودانية لا تذهب حيث المبتغي فتدير لك قفاها بين يوم وليلة جانبي يذيد من أصراري علي التمسك بقيم أرضنا السمحة . يا إشراقة سلمت وتحياتي لازهري في غيابه العظيم
(عدل بواسطة خضر حسين خليل on 07-02-2007, 11:51 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: خضر حسين خليل)
|
خضر ... تااااااااااااااااااااني رجعت السعودية؟؟؟ نحن ماصدقنا جينارجعنا البلد ... ديشك زاتو ياخضر .... وكان السعودية انت عارف ياصديقى وانا عارف من ايام الخبر وايام المنطقة الشرقية ... دى بلاداً ماهولك ... مافى البشبهلك ولافي البناديلك ... ارجع تعال ... احزم حقائب الانتظار اصنع امانى الانتصار افتح مدارج الروح مدادوالانبهار
خضرباختصار عشان البتحبهم ارجع ..........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: kato)
|
كتو
عبد القادر أذيك ياخ
لاحولالالالالالالا
الاماني الـ في سفر قبل السفر كايس المواني يوم تجيبني عليك بصدق إنو مرة الحظ طراني
قبل أيام سألني أحدهم هنا لاقيت كتو في السودان ياخضر أجبته بالنفي ... ومؤسف ياصاحبي أن لانلتقي الا هنا منت وين ياكتو( غاطس وين ياقدورة) .... إذن لاشرقية تاني ولاخبر ولا كفيل ولا يحزنون ... ( مافي البشبهلك لا في البخاويلك غير ناس أحاويلهم قطعاً أحاويلك) ساسقت في تلك البلاد كثيراً الي أن جف نبعي ياصاحبي ولم أجن سوي الودار ... وطننا لاذال مقسما ياصاحبي بين أبناء الحرام واللصوص وسارقي قوت الناس البسطاء ياكتو ... والله أنا سعيد بحضورك هنا فلاتنقطع بالله عليك وياريتك تمدنا بي تلفونك علي المسانجر ياريت ياكتو والشوق بحر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: خضر حسين خليل)
|
.. مفارقة الاوطان و الناس العُزاز ، و ياهو السبب واقع دار ام قدود السودانى العجيب !
ومن نِعم المولى ، تلقى ناس مصقولى الوجدان و بحبوك وناشدين معاك الخوة والعُشرة الطيبة ! العُشرة الطيبة ، عمل فنى قديم ، اوبريت جميل للشيخ زكريا احمد مُسجل حديثا علي القرص الديجيتالى
.. يا خضر ، ما سمعت ود القرشى بلونية كابلي في تلك الضراعة الرومانسية : .. ما شفت الم الفُرقة صعب علينا .. خشِعت قلوبنا ودمعنا كبى فينا .. محنا و استحملنا و قمنا جينا !
بوست بنكهة الانسان اللي هو اعظم خلق الرحمن ! شدني فيهو الطائر الابيض دا .. البشبه طيارة الكونكورد ديك ! و ايضا عبارة اشراقة حيمورة ( اشتاقك حد الالم ) !! لي فترة بحاول اكتب بالطريقة دى ، بس ما عارف وما قادر ! اللغوى هاشم محمد صالح ، اخو فيصل قال لي : الاسلوب دا لو ما تعلمتو قبل الثلاثين تانى ما حتتعلمو ! و احسن ليك امسك في طريقتك بتاعت ناس حضارة السودان و الفجر بتاعت عرفات .. ! و اهو احيانا بضيق بيك الكون مع انو ماهل .. اغرب شى و اعجب مسائل ... " قول لابوصلاح" ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: أحمد طراوه)
|
أحمد طراوة تحياتي كما تجب والقومة ليك في هذا البوست (الشوقو دافق) الحكي هنا صدقني ناتج عن جرسة صحي صحي أستعنت بذاك الطائر لأنه يشبه علي الأقل أحلام من أناجيهم هنا .... طائر بلاقيود وأحلامهم كذلك بلا قيود ولا تحدها حدود .... وذاك وطن يعرف جيداً كيف يؤسس لأحـــلام بنيه ... الأحلام والامنيات والاغنيات والتفاصيل الجميلة تتركها هناك حيث الاصدقاء/ت الرائعيين وأنـــا ياطراوة يا فنان فقدت كل ذلك بين ليلة وضحاها كما تقول الرواية تحسست حولي فوجدتهم يرتعون كعادتهم في الضفة الاخري لذا وجب مناجاتي لهم عبر هذا الخيط الذي للامانة لايخلو كما ذكرت عاليه من ( الجرسة) ثم :
هاك قلبي ليك منديل والدمعة لما تسيل
ومرحباً بك في هذا الشوق الذي لا يرحم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: خضر حسين خليل)
|
خضر يا صاحب .. تعرف قلبك الرهيف دا هو الح يودرك .. في زمانِ سابق حين كنت تقطن هذه الديار والمسافة بين الرياض والدمام كنت تقطعها أشواق ولهفة للقائنا .. أحببنا فيك الطيبة والبساطة وسعدنا بصحبتك أيما سعادة .. وحين قررت العودة خضعنا للأمر الواقع وقلنا انو الوطن متسٍع وسوف يحتضن هذا الإنسان الجميل .. في أخر مره إلتقينا فيها ونحن في أرض الوطن وكنا وقتها نستقبل عام جديد على أنغام فرقة عقد الجلاد الموسيقية بنادي التحرير أيقنت أن الوطن بسماحة أهله وطيبتهم قد إحتضنك وإبتلعتك همومه وشاركتهم معاناتهم .. إلا أن هاتفني صديق بأن خضر عاد لتبتلعه صحراء نجد مره أخرى ولكن هذه المره في غربها وعلى مرمى من الوطن الذي أحبه .. يا صاحب ضاع الوطن منا وضاعت أحلامنا .. أصبحنا نلهث وراء السراب ونذهب بدفترنا الأخضر إلى مطارات تجهلنا تماماً .. وأماكن لا نألفها ولا نستطيع أن نعيش فيها طويلاً .. ليت الوطن يعود .. ونعود معه نحن ..
تحياتي لكل الأحباب الذين شملهم هذا الحب ..
محبتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: Nadia Elsir)
|
أولست محقاً نادية ( حلوة عينيك زي صحابي) التقينا ياصاحبتي في ذمن موحش للغاية حاول بما لديه أن يشغلنا بقضايا الخالص الخاص الخاص ولم يستطع فذاك جيل غريب كغرابة ما يحدث في وطننا يومياً ... الآن صرت أكثر يقينا بالأصدقاء /ت لأنهم للأمانة هم ملح العلاقات الانسانية وخبزها الحار يانادية ... أنا فخور جداً لتلك المشاوير التي مشيناها وسنمشيها يوماً ما تلك المشاوير التي قلتها لك ذات مرة لاتنجب سوي الخير والجمال .... فقراء نحن ياصديقتي الا من حب الناس وذاك فقر جميل لايتذوقه الا الذين ذاقو طعمها .... ثم كوني بخير ياصاحبتي وخليك شديدة ولضيضة فالمشاوير ماشة تكتر وهي قطعأ ستحتاجك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: هبة الحسين)
|
Quote: فهمت يادوب البعد عن الاراضي والعيون |
ولأنك فنانة جد أظنك لميتي في نهايات الغربة جنس الحنين دة يا صديقتي لايرحم .... تذوقته مراراً وتكراراً الي أن ساقتني قدماي الي هناك ... هناك تلك الأراضي الماهلة والاصدقاء الوريفين والصديقات البغطو عين الشمس ثم بالله كيف فارقتي تلك الهبة الطويلة .... لا أتخيلك بدونها علي الاطلاق كما لا أتخيلها وآخر دعوانا أن الحمد لله علي ماهداني من أصدقاء جميلين
حأرجع لتلك الايام ياهبة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: خضر حسين خليل)
|
خضر العزيز
ما بيننا يا صديق أكبر من كل الكلمات.. بيننا المحبة البكر بيننا اقتسام الضنك والضحكة الرائقة بيننا شرف الانحياز للإنسانية بيننا الصداقات الصامدة قبالة القبح بيننا... عوض هارون ... أزهري ... كرفس... منعم... نادية........ كل هولاء الذين يمنحون الحياة طعماً أعمق
لك ولهم يا صديقي كل الحب
العزيزة نهال تشكري يا ملكة وكل المنى أن تمتد حبال الود بيننا أكثر
د. أحمد طراوة دمت مالكاً لنواصي الجمال رجاء مراجعة الماسنجر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: Emad Abdulla)
|
ومما لاشك فيه علي الاطلاق هو أن حضورك الجميل أضاف لهذا البوست بهارات كثيرة كان يفتقدها فشكراً ياعماد ياعبد الله ..... أنتظرت حضورك كثيراً وها أنت تأتي في غيابي ذات مرة ياعماد والممرات كثيرة كان ذلك علي ما أظنني في منتصف آلام التشعينات والتي لم نكن نستطيع تحمل سخفها الا بمزيد من الأمل المرتجي ... كان لي صديق عزيز أخذته المنافي البعيدة كتبت له وأنا أودع شمس أيامي معه الاتي ( مؤسف أن لاتتحمل هذه الارض خطانا .... مؤسف أن تتعلق أمالنا بالهروب من ذاكرة هذا الوطن ... مؤلم أن يرتبط حلمنا بالغربة ) ولأنني أعي جيداً مدي حساسيته قدمته له في مظروف علي أن يفتحه فور وصوله الي تلك البلاد التي ينشدها هرباً من أحباط عظيم سكن خلايا جسده ... أرسل لي بعد وصوله قائلاً ( لو كنت أعلم ما بداخل المظروف لما مددت يدي لاخذه معي فأنا هارب ياصديقي حتي من مفردات العشم ) وأظنني الان أهرب من مفردات كثيرة أو تهرب بالاحري هي مني ( المفردات ياعماد) مؤلم ما يحدث لنا والله غالب .
عمدة شيل معاي طرف البحر ياخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: خضر حسين خليل)
|
يا خضر عايز أسلم وأرحب بالزولة الجميلة هبة الحسين في بيتك دا هنا .. لأنني عرفتها من صورة البروفائل .. وأظن كان آخر لقاء لنا في جنائن توتي الجميلة وبورداب الخرطوم .. معليش يا هبه أمسحيها لينا في وشنا الشين دا .. لا زلت يا خضر أذكر ذلك اللقاء والديتو الرائع بين هبة وحسن محمود .. دي اللحظات التي لا تنسى فقد كانت تذهب عنا صيف الخرطوم الحارق ..
تحياتي للجميع ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: معتصم دفع الله)
|
معتصم تحياتي ياوسيم الطلعة
هي ذات الهبة التي إمتعتنا بصوتها الجميل في تلك الانحاء من ضواحي توتي ذات يوم أكمل فيه الوطن وسامته ... هبة خلافاً لصوتها العذب النقي تملك مواهب عديدة أهمها علي الاطلاق هو القبول العام الذي تتميز به ... هبة بت سودانية لطيفة وبسيطة الاحلام ... قريبة جداً من البسطاء وذاك أيضاً ما يميز خطواتها .... هي هبة الحسين صديقتنا منذ سنوات خلت ياصاحبي فشكراً للجامعة الاهلية وهي تمنحني ضياؤها ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: الوليد محمد الامين)
|
الوليد إزيك يا صاحب ...... والخرطوم ها قد فارقتها ( فراق الطريفي لـ.... حسنائه) غادرتها بعد أن ضاقت بي الارض غادرتها بعد أن أكتشفت أن ثماري فيها قد جفت ولا أظنها تينع مرةً أخري ... الخرطوم ساهلة وماهلة مكندشة ونورها قاطع هي الخرطوم الشئ وضده الفعل ورد الفعل ...... ياليتني ألتقيت بك هنا لكنت عرجت بك لمجاهل أعلم مابها من جماليات تصنعك إنساناص من جديد لتخرج الي الشارع وفي قلبك ألف عصفور والف مغني والله لكنت إصطحبتك لتلك المناطق القريبة من القلب فشكراً للاقدار وسنلتقي يوماً ما أثق في ذلك
وسلامات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: Nadia Elsir)
|
خضر الذي أحب .. ( يسعد صباحك يا حلو ) ..
سمعتها من فيروز صباحا .. فاستعدل المزاج ( ما للموسيقى تُرحمن و تيقّن ؟؟ ) . ولجت إلى قن الدجاج .. مكتبٍ معقم و منشى و بارد كالنصل .. فأيقنت أن طحيني ما زال دُراش دُراش , و أن طاحونة اليوم الدهري هذه ستتكفل بتنعيمي بطيئاً و ناجزا .. و تدقني دقّ العيش . استقبلت صباحي بـ : فتاح يا عليم ( و هو العليم بالحال ) .. كان أبوي يرددها صباح صباح : فتاح يا عليم , سهلها يا مسهل .. صبحنا و صبح الملك لله .. لكنه غاب و هي لم تتسهل , فورثتها عنه ضمن ما ورثت من كعاليل و كُرضمات و ... صبر .
كررتُُ علي ما كررت عليه من صباحات الله : أوراق و أوراق و رسائل و كلام و أصوات و أبواب تُصفع , أخرى تُفتح .. وجوه حُمر فيها بقية تلشٍ من نوم السهاد الخزاز .. بلد تشيل و بلد تخُتْ يا قول الحجوة . لغوت مع هذا وذاك .. فمللت .. و هي ما تزال تشير إلى العاشرة و شوية .. هذا نهار الصيف , لزجٌ و مطاطي و دمه قُرادة .
قلت فلأنغز الولد المحبوب و أناكفه .. علّ تبتلُ عروقي و يآخد فيني الأجر .. ثم عدت فعدلت عن الفكرة حين تبين أنك قاعد على الهبشة في البلاد التي بلا نيلٍ ولا رفقة . حاولت التقوّت هنا - في منبر الحال الما بيتشكر - ألجأني جوعي إلى البحث عما قيّض الله من كلام , أزدرده صباحا فأفك ريقي .. فخرجت صفر الحال منها .. الامر لله .
فأينك ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: Emad Abdulla)
|
نفس المشاكل والقرف والقرفة زاتها وزهجتو ثم ياصاحبي ...... إبتدرناك بهذا
ولقد سئمت من الحياة وطولها وسؤال هذا الناس كيف ليبد
(ولبيد) هذا ياصاحبي كان معمراً وتجاوز فيما تجاوز أعمارنا بقرووون ,,,,, وأنا سعيد كما تري لدرجة أنني أعيد من كتاب الأوليين من أمثال لبيد وما أدراك ما الأولين .....وبسؤالك عني فليطمئن قلبك ياصاحب إذ لاذلت أكابس في الحال المائل .... أنا كما كنت وكما نحن وكما أنت وكما الاشجار التي يطول إنتظارها ( عشماً منها في خريف يروي كبرياؤها المراق علي حافة الصمود) حاولت في كتابتي المتعجلة هذه أن أبين لك ما بنا من حنين تعرفه وأعرفه ونعرفه ويعرفه غيرنا من عديمي المقدرة ..... والمقدرة ليست كما يظنها أؤلئك أنا أعني مقدرتنا ياعماد مقدرتنا كلنا فيما نظل نبحث عنه أو تلك المقدرة التي تاهت مضامينها حينما تصدي لها المترفون وأغبياء السبيل ( وأظنك تفهمني) يابني آدم . الآن لم يعد لنا سوي التسك قال ثم من قال التمسك ... التمسك الذي نجيد التمسك بخيارات حبلي بالوعد التمسك بخريف لاينسف هطوله رواكيب البسطاء خريف ماهل ومتضامن مع العيش والذرة والبركاوي والقنديل خريف يمشي علي هوي الاهل خريف مطايبه لنا لا للرماد ياصاحبي ..... والله أنا شاكر جداً لهذا الحضور ياعماد
والله في
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: خضر حسين خليل)
|
أريت لو الفرح في السوق وكان ريل الأمل مطلوق وكان جري الزمان ملحوق وكان في البال دُعاش وبروق وكان خاصمنا صوت البوم وباس عينينا ناي النوم
هاك منديل ورق لفّة لا مُزن الدموع كفّ ولا بحر العَرَق جفّ ولا كمل السعال خفّ ولا راح الطرش خلانا في زفه ولا خيلاً أصيل جازانا في اللفّة ولا حيلاً وقف ممشوق في وسط السوق وفي وش الكضب تَفّ
تسامحيني؟! نسيت وردك على رمل البوار والعك وطشّ بهاك بين جن العُصار والسك. هوْ كان وطناً رهانو شمس وكان وعداً عليهو الرك وكان مجبول على الأوراد وكان إيمانو قاطْع الشك. منو الوداهو حد القيف وحشّ حشاهو بي حَدّ الكضب والسيف؟!
أتعبني التجوال على ارصفة المواني .. واستعصي عليّ السكن في ضفاف نيلها
ضلكم وريف .. وهمبريب المحنة أرغمني على البوح ..
خضر مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حــــلوة عينـــيك زي صــحابي ( ليكم ليكم وللإشراق الفي عينيكم ) (Re: Emad Abdulla)
|
فصبراً و صبراً و صبراً جميلا .. لأيام .. هاؤم الرفاق يكدحون قادحين في طواياهم .. يتبادلون الأنخاب و التراشق و الإحن الكبيرات .. تهمةٌ في إثرها صويحباتها : الجنح و الجرائم , و ماشاءت اللغة من معاني الخيبة . جامعة الخرطوم - كشأنها - منخل يسّاقط عندها دلقان الهتاف و تستبين عندها المواقف .. فهاهي .. هاهم .. هانحن , يدخلنا الله في التجربة بزعيطها و معيطها و نعيقها و عواءها . والله إنها عاهةٌ يا صاحب .. فكأنّا نولد بها .. و نورثها جيناً إثر جين .. لونك ليس لوني .. وطني أنا و ليس لك , مارقٌ أنت و انا الملَك .. سبحانه .. سترمي البلد طوبة الرفقة و اللُحمة و إبن العم الذي على الغريب .. أليس هذا شأنها - المسكينة - منذ تأريخ الهوى و اللون و القضية ؟؟ لها أن تنكرب و تتحزم و تركز .. في إنتظار الطمر و الردم .. من بعد ان إنتظرت العضد في العضد , و الساعدان ساعد , و الوجه الوطني النبيل .
مالي انا و السياسة ؟ لا عليك ..
( حي السودان .. و أرضو الأرض الطاهرة النقية هني السودان .. و ناسو أهل النيل عبقرية .. الواعي راعي المكارم أجود من الغيث مكارم و أصدق من الحدو صارم إن في الحرب و إن مسالم )
أو .. كما قال المغني ... كذِباً . فصبراً و صبراً و صبراً جميلا .
| |
|
|
|
|
|
|
|