Quote: خيرا يممت الحكومة وجهها شطر مشكلة آلاف من مواطنيها في دول المهجرالذين ظلوا لسنوات بلاهوية الا من البطاقات الاممية ذات اللون الاصفر التي تشير الى ان حاملها لاجئ في حمى المفوضية السامية للاجئين ..، حزمة من الاسئلة تتقافزالى الذهن عن الخطوة الحكومية لماذا الآن ؟ ولماذا خرج هولاء اصلا فرحلة تبديل الالوان من الاصفرالاممي الى جوازالسفرالسوداني بلونه الخضراء ترقد بينهما قصة تغص بها حلوق الذين خرجوا فليس قبل ان يمنحوا تلك الوثائق ان يتساءل المسؤولون عن بواعث هجرتهم وهل الهوية هى وثيقة سفر؟. وتعتزم الحكومة تسوية وضع الآلاف من مواطنيها الذين يقيمون في الولايات المتحدة، وانتقلوا الى اميركا لاسباب متباينة ، وستسعى لجنة تصل الأسبوع المقبل إلى واشنطن لمنح وثائق المواطنة لأعداد كبيرة من السودانيين ليست لديهم وثائق ثبوتية كما ستمنح الراغبين منهم جوازات سفر ، ويرى المحلل السياسي واستاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم د.صفوت صبحي فانوس ان اغلب اللاجئين السودانيين في الولايات المتحدة الامريكية من ابناء الجنوب خرج البعض منهم هروبا من الحرب منذ عام 1983 عبر الحدود دون ان تكون لديهم جوازات سفر أو هوية . وقال فانوس لـ "الصحافة" أمس: اعتقد ان الخطوة التي انتبهت اليها الحكومة مؤخرا جاءت بضغط من الحركة الشعبية وذلك في اطار تعبئتها لمواطني الجنوب في حق تقرير المصير والانتخابات القادمة والمشاركة في العملية السياسية ،وتوقع ان يمنع قانون الانتخابات السودانيين في الخارج من حق الاقتراع .ويتابع انه لا يعتقد ان اللاجئين الشماليين ليسوا في حاجة لهذا القرار باعتبار انهم سواء كانوا معارضة او طالبى لجوء سياسي خرجوا من الخرطوم عبر المطار وبالتالي لديهم جوازات ولن يفشلوا في ايجاد فرصة لتجديد جوازاتهم . وكان عدد كبير من السودانيين انتقلوا الى اميركا مستفيدين من حق اللجوء السياسي في فترات سابقة، في حين وصل آخرون خاصة من جنوب السودان الى الولايات المتحدة في إطار مبادرات خاصة تبنتها الادارة الاميركية بمنحهم حق الاقامة والحصول على "البطاقة الخضراء" التي تتيح لحاملها إمكانية الحصول على الجنسية الاميركية، على اعتبار انهم فروا من بلادهم بسبب الحرب الأهلية في الجنوب، والتي انتهت بتوقيع اتفاقية نيفاشا بين حكومة الخرطوم والحركة الشعبية في كينيا في عام 2004م، وكان عدد كبير من الأطفال من جنوب السودان نقلوا الى اميركا في إطار برنامج توطين "أطفال السودان الضائعين"، ونشرت صحيفة "يو إس توداي" الشهر الماضي على غلافها قصة واحدة من هؤلاء الأطفال تدعى ادي رياك التي شرعت حالياً في العمل محامية، وقبل سنوات فرت الطفلة رياك من قريتها بعد معركة بين قوات الحكومة والحركة الشعبية، ولم تجد اسرتها وسارت نحو 1600 كيلومتر الى احد المعسكرات وكان عمرها آنذاك ست سنوات، ثم نقلت في إطار برنامج توطين "الاطفال الضائعين" الى اميركا، حيث واصلت دراستها الى ان احرزت درجة جامعية وتعمل حالياً محامية في مدينة بوسطن. ومنحت اللجنة، التي ستزور مختلف الولايات الاميركية وتبقى بضعة اشهر، تفويضاً كاملاً وبالتالي صلاحيات إصدار أية وثيقة، بما في ذلك جوازات سفر، دون العودة الى السلطات في الخرطوم. وقال جون أكيج سفير السودان في واشنطن، إن الاتصالات مع الخرطوم حول هذا الموضوع بدأت في يناير ، الى ان تقرر إيفاد لجنة من مسؤولين في وزارة الداخلية وإدارة شؤون المغتربين. وقال أكيج لـ "الشرق الاوسط" إن اللجنة ستكون برئاسة عميد من شرطة الجوازات وتضم ضابطين آخرين اضافة الى ثلاثة موظفين من إدارة المغتربين. واوضح أكيج، الذي تبنى هذه المبادرة وأقنع بها حكومة الخرطوم، إن سفارته لا تملك احصائيات حول عدد السودانيين الذين لا يتوفرون على وثائق لكنه يعتقد انهم يقدرون بين 100 إلى 200 ألف سوداني بالولايات المتحدة الامريكية . وأشار اكيج الى ان اللجنة ستزور بعد واشنطن شمال الولايات المتحدة، ثم تنتقل بعد ذلك الى الولايات الاخرى، مؤكدا ان الوثائق المطلوبة وصلت بالفعل الى واشنطن، وفي حالة الحاجة إلى المزيد منها ستصل تباعاً. وقال إن هذه العملية ستؤدي كذلك إلى حصر الجنوبيين بصفة خاصة الذين سيشاركون في استفتاء مرتقب في عام 2011 سيقرر على ضوئه الجنوبيون البقاء ضمن السودان او قيام دولة في الجنوب، مشيراً إلى ان هذه الخطوة ستتيح للسودانيين المشاركة كذلك في جميع الاستحقاقات الاخرى بما في ذلك انتخابات تعددية مفترضة في العام المقبل. وقال إن الحكومة السودانية مهتمة جداً بهذه العملية ووفرت لها جميع الامكانيات لنجاحها. ويعتقد على نطاق واسع أن ذلك الاستفتاء سيؤدي الى قيام دولة في جنوب السودان، استناداً إلى استفتاءات تقرير المصير التي اجريت في جميع انحاء العالم وقادت الى انبثاق دول جديدة، وهو ما حدث اخيراً في اوروبا الشرقية. و قال السفير أكيج ان الحكومة السودانية وافقت كذلك على تمديد المهلة التي حددت لجميع الذين فصلوا من عملهم أو فقدوا وظائفهم لتستمر من 25 اغسطس الحالي وحتى اول سبتمبر المقبل. وكانت السلطات السودانية شكلت لجنة اطلق عليها اسم "اللجنة المكلفة النظر في تظلمات المحالين للصالح العام من الخدمة المدنية لاسباب سياسية" ، وطلبت من الذين فصلوا من أعمالهم في وقت سابق تحت شعار "الصالح العام" التقدم بطلبات من أجل الاختيار بين اعادتهم لوظائفهم السابقة، او "تحسين فوائد ما بعد الخدمة" . ووضعت استمارات لهذا الغرض من أجل تقديم البيانات عن كل حالة ، ويوجد عدد كبير من الذين تنطبق عليهم هذه المواصفات في الولايات المتحدة التي منحتهم حق اللجوء السياسي. ولم تتلق سفارة السودان في الولايات المتحدة في البداية، إشعاراً رسمياً بالبدء في إجراءات انصاف المفصولين أسوة بالسفارات السودانية الاخرى، وهو ما تطلب منح مهلة اضافة للسودانيين في اميركا لتسوية أوضاعهم الوظيفية. وقال مصدر في السفارة السودانية في واشنطن إن السفارة تلقت بالفعل طلبات من مفصولين لتسوية حقوقهم.
Quote: السودانيون في مصر العدد غير معروف على وجه اليقين وزارة العمل تقدرهم بما بين مليونين و5 ملايين أغلبهم من الجنوب المسيحي والذي يدين بالأديان التقليدية الأمم المتحدة مسؤولة عن تقرير وضع طلبات اللجوء قرابة 13 ألفا و400 معترف بهم كلاجئين* تقدم قرابة 60 ألفا لمنحهم وضع لاجئين ما بين عامي 1996 و2005* * بيانات المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لعام 2005
Quote:
عصابات سودانية تثير خوف اللاجئين في شوارع القاهرة
أتى "ماليا بيكام"، 24 عاما، إلى مصر فارا من سعير الحرب الأهلية في جنوب السودان، ولكنه لقى حتفه مضرجا بدمائه في شوارع القاهرة.
وجاء مقتل ماليا ضربا بالسيف "السنجة" على أيدي لاجئين سودانيين جنوبيين، وكانت قمة السخرية هو أن الهجوم وقع خارج حدث بمناسبة اليوم العالمي للاجئين. وماليا هو أحدث ضحية للعنف بين عصابات شوارع متناحرة بين السودانيين الجنوبيين.
ووفق تقديرات غير رسمية (إذ لا يوجد رقم رسمي) فقد قتل أربعة على الأقل خلال الأشهر الثمانية عشرة الماضية.
ويقول دنج، 22 عاما، إنه شهد جريمتي قتل. وشأنه شأن آخرين مخالطين لعصابات فإنه لم يرد أن ينشر اسمه الحقيقي.
ويقول دنج "إنهم يتقاتلون على لا شيء، ويستخدمون السكاكين والعصي، وأحيانا يصاب أكثر من عشرة أشخاص". عمليات سرقة
وقد ظهرت عصابات تحت أسماء مثل "لوست بويز" (الأولاد الضائعين)، و"أوتلوز" (الخارجين عن القانون)، حيث يرتدون الفانلات الحريرية دون الأكمام وأحذية الرياضة وقبعات البيسبول، ويبنون هويتهم ليس على أساس القبيلة أو الدين، بل على من يفرض سيطرته على منطقة معينة من مناطق العاصمة.
وأفراد العصابات في أغلبهم في أواخر سن المراهقة وأوائل العشرينات، ويعشقون موسيقى الراب، وعادة ما يعيشون معا في شقق مشتركة ويتجمعون في الحفلات والحدائق. غير أنهم يسرقون أيضا أشقاءهم السودانيين، ويهاجمون العصابات المنافسة ويضربون الشباب الذين يرفضون الانضواء للوائهم في منطقتهم.
وعلى رأس وكتف المدرس ديفيد آوو فرج الله، 30 عاما، ندبات بعد تعرضه للسرقة في الشارع على أيدي أعضاء من العصابات أثناء عودته إلى منزله من الكنيسة.
ويقول ديفيد "سمعت دوي خبطة في رأسي وبدأت أرى الدم يتدفق. أخذوا المال ورحلوا!".
ويقول آيويل جوناثان، 20 عاما، إنه استهدف بعد أن رفض الانضمام إلى عصابة: "كنت في الشارع حينما هاجموني، وشرَّحوا يدي وضربوني. كانت سكينة كبيرة جدا!".
ولكن لماذا تحول عدد كبير من الشباب السوداني ضد بعضه البعض؟ تهميش
لقد جاء الكثير من السودانيين إلى مصر كمحطة على أمل إعادة توطينهم في الغرب، غير أن الأمر قد يستغرق أعواما وقد انخفض عدد المقبولين بشكل بالغ منذ اتفاق السلام في يناير/كانون الثاني عام 2005 بين الخرطوم والمتمردين الجنوبيين، وإن كان القليلون فقط من الجنوبيين يشعرون أن بلادهم آمنة بما يكفي للعودة.
وعلى الرغم من أن مصر تبنت منذ فترة طويلة سياسة الباب المفتوح أمام السودانيين إلا أنهم لا يمنحون تصاريح العمل بسهولة، كما أن التمييز ضدهم حقيقة واقعة، بينما سوق العمل المصري يعاني بالفعل.
كما أن آفاق التعليم الحكومي غير مفتوحة أمام السودانيين، بما يتركهم يعتمدون على المدارس التي تديرها الكنائس والتي لا يعترف بشهاداتها.
ويقول دومينيك "لقد ضاعت بلادهم وضاعت هويتهم"، وهو يحاول الإبقاء على علاقات مع العصابات ويسعى للتوسط بينها.
ويضيف قائلا "إنهم مهمشون، يفتقدون التعليم والعمل. وليس لديهم ما يثقون به، ومن ثم يؤسسون تلك العصابات على سبيل الانتماء".
كما يعتبر انهيار مجتمعهم والعلاقات الأسرية عاملا من عوامل ظهور تلك العصابات، فالكثير من الآباء إما توفوا أو غابوا فيما عادة ما تعمل الأمهات كخادمات في البيوت بعيدا عن أبنائهن. يأس
وربما تلقي خبرة دنج بعض الضوء، إذ يقول "حينما كنت في العاشرة عدت إلى جنوب السودان، ولكن القتال اندلع ورأيت ابن عمي يقتل أمام عيني". ويتابع "أغلب هؤلاء الشباب في العصابة عاصروا أمورا أليمة".
كما يمكن استشفاف الكثير من أغاني الراب التي تنتشر بين الشباب السوداني، سواء من العصابات أو من عموم الشباب: "إنها تتحدث عن المأساة، والتعب في الحياة، ومن القلب تبحث عن النجاة، تتحدث عن الألم والمعاناة".
ويرى الكثيرون علاقة بين تزايد العصابات وأحداث ديسمبر 2005 والتي تصدرت عناوين الأخبار الدولية حينما قتلت قوات الأمن المصرية 27 سودانيا على الأقل حينما فضت اعتصاما لهم.
ويعتقد باحثون من الجامعة الأمريكية في القاهرة إن "المزيد من اليأس والإحباط قد تعمق" بعد الحدث الذي غذى مشاعر الغضب التي تعبر عنها جرائم العصابات. سياسة الحكومة
ويشير تقرير الجامعة الأمريكية إلى أن الشرطة المصرية تبنت بعد هذا الحادث سياسة "اتركوهم وشأنهم" - وهو الاتهام الذي يوجهه الكثير من الجنوبيين الذين يقولون إن الشرطة لا تحقق في جرائم عصاباتهم ولا تتدخل للقبض على زعماء العصابات.
وإبان الحدث الذي وقع في ديسمبر/ كانون الأول 2005 قالت الحكومة إنها "حزينة" لمقتل الضحايا وإنها تعاملت مع الاعتصام "بصبر ومرونة".
وتقول إنها اتخذت خطوات لتحسين الظروف المعيشية للسودانيين، غير أنها لم تتجاوب مع المطالبات ببيان تقريري حول السياسة التي تتبعها الشرطة.
ويقول دنج إن أغلب الذين ينضمون للعصابات ينضمون إما لتجنب تعرضهم للضرب على أيدي عصابة أخرى أو لينتقموا من العصابة التي آذتهم.
ويقول إنه لكي تتأهل لعضوية العصابة ينبغي أن تشارك في هجوم جديد.
ويضيف قائلا "بالطبع حينما يموت شخص، لا يشعر أفراد العصابة التي فعلت ذلك بالسعادة، ولكنهم لا يلومون أنفسهم - ولكنهم يكتفون بالقول إن المشكلة مشكلته، ما كان يجب أن يقاتلنا".
Quote: وقال فانوس لـ "الصحافة" أمس: اعتقد ان الخطوة التي انتبهت اليها الحكومة مؤخرا جاءت بضغط من الحركة الشعبية وذلك في اطار تعبئتها لمواطني الجنوب في حق تقرير المصير والانتخابات القادمة والمشاركة في العملية السياسية ،وتوقع ان يمنع قانون الانتخابات السودانيين في الخارج من حق الاقتراع .ويتابع انه لا يعتقد ان اللاجئين الشماليين ليسوا في حاجة لهذا القرار باعتبار انهم سواء كانوا معارضة او طالبى لجوء سياسي خرجوا من الخرطوم عبر المطار وبالتالي لديهم جوازات ولن يفشلوا في ايجاد فرصة لتجديد جوازاتهم .
و الله فانوس ده عمل اضاءة بكشاف ..!!!
08-23-2007, 12:55 PM
فدوى الشريف فدوى الشريف
تاريخ التسجيل: 09-14-2006
مجموع المشاركات: 5390
سواء الكشاف جا من الحكومة بعد ضغط من الحركة الشعبية أو غيرو. برضو مكسب. وان شاءالله مشاكلهم كلها تتحل. اللجوء كان بسبب الحرب. الحرب انتهت ولكن لسة الجنوب ما اتعمر. الحل في الاول الداخل.
"السؤال: الموجودين في القاهرة ديل حيحلو مشكلتهم متين?".
بعـد: 1- إزالـة هـذا النظام الفاشـي الفاسـد الفاشـل، 2- وعـودة الـديـقراطـية، 3ـ وتـحـقيـق العـدل والـمساواة، 4- واحـتـرام حـقوق الأقلـيات ومـساواتهـم بالاخـرين، 5- والغاء كل القوانيـن السابقة التي سـنتها الحكومة والمـجلس الوطـني، 6- تـحـقيق قـوميـة القوات المـسلحـة والاعـلام والشـرطة وبالخـدمة المدنية، 6ـ تـعديل شـامل كامل بالدسـتور والقوانيـن، 7ـ الغاء النظام المعمول به حاليآ" الولاء قبل الكفاءة"، 8ـ تـحـرير الصـحف وباقي الأجـهزة الأعلامية من قبـضة جـهاز الأمـن، 9- مـراجـعة كل العقود التي ابرمتها وزارة الطاقة مع الشركات الأجنبة، 10- ايـن ذهـبت عائـدات البترول?، 11- اين ذهـبت الممتلكات والعقارات التي صادرتها الحكومة من الاقـباط?، 12- تقـديـم المتهميـن بالـجـرائـم الكبيرة والاغتـصابات للعـدالة، 13- فتـح ملفات الـمفقـودين، 14- كـشف كامل لكل ممارسات الأمـن خاصـة التي كانت في "بيـوت الاشـباح"، 15ـ الغاء كل العقودات التي ابرمتهـا الحكومة مع شـيوخ الخليج لشراء الاراضي والعقارات والبنوك، 16ـ الغاء تراخـيص عـمل البنوك الأسلامية، 17ـ إعـادة المـفصـوليـن مرة اخـري للخـدمة، 18ـ طـرد الاجـانب والوافـدين الذين دخلوا بلا اذونات، 19- جـمع السـلاح وخاصـة التي في يـد المليشيات والجـنجـويـد، 20- تـحـرير المجتمع من قوانين "فتاوي" الشـؤون الدينية والاوقاف ، وان يمارس الكل شـرائعة الـدينية بلا ضـغوطات ولاارهـاب، 21- للـمرأة كامل الـحـرية والمسـاواة مع الرجـل، 22- تـطـبيق مـبدأ " مـن اين لك هـذا?"،
ماهي الاشاعات المغرضة التي ينشرها ذوي المناصب الحكومية ضد الجنوبيين؟
الحركة الشعبية الآن لها مطلق الحرية في تحديد مستقبل أبناءها. وكل الاخوة الجنوبيين لأنها حكومتهم وحكومة مستقلة حتى ان لم ينفصل الجنوب ولكن تمارس استقلاليتها الآن في الجنوب وتشارك أيضاً في الحكم في الشمال وتنتظر استفتاء المصير وتقيم الآن سفارات بالخارج ، على الأقل السعي لحل مشكلة اللاجئين في القاهرة. اذا لم تكن الامكانيات متوفرة الآن ، الاهتمام مطلوب أيضاً.
الخبر الأول عن اللاجئين الموجودين في أمريكا. وسؤالي في المداخلة الثانية عن القاهرة مشروع.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
فدوى الشريف
اسعد الريفى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست