العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 06:37 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة بكرى ابوبكر(بكرى ابوبكر)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-12-2006, 09:38 PM

بكرى ابوبكر
<aبكرى ابوبكر
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 18728

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي

    Quote: العنصريون الجدد في السينما المصرية
    أميرة الطحاوي*
    إياك أن تضحك مع هؤلاء ، قاطعوا أفلامهم
    ..؛ فهم عنصريون
    قبل أي شيء علي أن أتقدم أولاً بشكر تأخر أكثر من 15شهراً لاثنين من نقاد مصر السينمائيين الذين لا أعرف أيهما بصفة شخصية، أولهما طارق الشناوي الذي كتب بجرأة عن فيلم من أفلام الإضحاك المفتعل والذي عرض العام الماضي، واشتمل مشاهد تتخذ من لون أحد الممثلين مثاراً للسخرية، كتب الشناوي وقتها تحت عنوان "عيال حبيبة يهين أصحاب البشرة السمراء" قائلاً "عجبت و شعرت أيضاً بقدر لا يُنكر من الاشمئزاز من تلك السخرية التي انهالت على الممثل سليمان عبد العظيم و هو يؤدى دور شاب أسود اللون .. سخرية سوقية و صبيانية لا تليق فكرياً و لا إنسانيا لأنها تصل إلى حد ازدراء صاحب البشرة السوداء و هي سابقة خطيرة لا أدرى كيف تجاوزت عنها الرقابة ، لم ألمح شيئاً من التميز الخاص لدى صناع الفيلم أنه نوع من التلفيق الدرامي ... الكل كان له هدف و لكن لا أعتقد أن أياً من تلك هذه الأهداف قد تحقق" كان هذا في جريدة صوت الأمة بتاريخ الخامس عشر من أغسطس 2005 ، والشكر الآخر للناقد أحمد يوسف الذي كتب في جريدة العربي القاهرية بتاريخ 21أغسطس2005 قائلا عن نفس الفيلم-الفضيحة " إنها نفس الضحكات العنصرية المريضة من أصحاب البشرة السوداء التي أصبحت علامة مسجلة في أفلامنا الأخيرة، في إفيهات مثل الناس دي اتحرقت قبل كده؟!! وهو الأمر الذي يجعلك تبوس أيدي صناع الفيلم لأنك لا تريد أن تضحك وليذهب هذا النوع من الكوميديا إلى الجحيم"

    ما جعلني أكتب هذه المقدمة لهذا النص هو أن نفس مؤلف الفيلم محل النقد المشار له "أحمد عبد الله" يعرض له حالياً فيلم آخر به من الافيهات العنصرية ما لم يستح منها حتى الشركة المنتجة إذ جعلت أحدها ضمن حملة دعايتها، وهو فيلم بعنوان يدل على عقلية صانعيه "عليا الطرب بالتلاتة"، وفيه يقبل ممثل أسود البشرة علىمجموعة من الجالسين فيصيح المهرجون/الممثلون "اهوه الفحم وصل" فيضج الجميع بالضحك، ولست أعلم إذا كان الجمهور بصالات العرض (السينما) قد شاركهم بدوره الضحك على الأقل بحكم الإيحاء، فلم أشاهد الفيلم و لن أفعل..لكنني قطعا سيزيد حزني إذا علمت أن هذه المدرسة الرخيصة في الإضحاك يزداد جمهورها مصرياً، أعلم أن هناك تراث قديم من هذه السقطات جعلتها عرفا ومفتحا للإضحاك وهذا أمر آخر يجب علاجه، لأنه يعني أن هناك في تربية الجيل الناشيء إما أحكاما قيمية وانقاصا للآخر المختلف لونا أو معلومات مشوهة عنه.

    وعندما عرض فيلم عيال حبيبة شاهده صحفيون سودانيون كانوا بمصر، وكتب أحدهم(الرشيد علي عمر في جريدة الصحافة السودانية -عمود شريان رياضي) بعنوان "ملطشة وفضيحة سودانية بمصر في فليم عيال حبيبه.. نصر السوداني والريحة الوسخة ‏"...وقال "نصر السوداني ‏المشار إلى جنسيته مقرونا بصفة الريحة‎ ‎الوسخة هو أحد شخوص هذه الرواية ‏يرتدي زينا القومي من جلابية وعمه وملفحه‎والجملة المقززة- نصر السوداني أبو الريحة الوسخة- المشار اليها ‏تتدفق بلا حياء على لسان اكثر من نجم عندما يظهر هذا‎ ‎السوداني لتمثل احدى ‏مرتكزات الفيلم الفكاهية" وذلك في الرابع من ستمبر2005 وبما لم يطلع الزميل على انتقادات الشناوي ويوسف للمشاهد المخزية المشار لها ، ويحسب له موقفه الايجابي بطرح مثل هذه القضية للنقاش العلني، خاصة أن بعض السينمائيين السودانيين يقبلون العمل في هذه المساخر العنصرية، أتذكر وقتها أننا رغبنا -كاتبة هذا النص وأصدقاء سودانيين- في تقديم بلاغ لوقف عرض الفيلم أو لحذف المشاهد العنصرية، و حالت ظروفنا وتكاسلنا دون ذلك، وأحزنني أكثر أن الفيلم سيبقى بنسخته في الأرشيف محتفظا بنفس المشاهد المهينة لنا أولا كوننا نستخدم اختلاف الألوان وسيلة للضحك والسخرية.



    بالطبع لا يدرك السيد سيناريست الفيلم أن من سيشاهد أعماله قد يعود ليكتب بعنوان عريض أن هناك عنصرية في مصر، وهو موضوع تطرقت له في مقال لي لم يتحمس أحد لنشره عام 1995، ولكنه أصبح موضة رائجة لبعض الوقت خاصة بعد المجزرة التي حدثت ضد اللاجئين السودانيين بميدان مصطفى محمود بالمهندسين مساء التاسع و العشرين من ديسمبر 2005، وكنت و لازلت اعتبرها جريمة لا تغتفر خاصة انه أتيح لي في مايو الماضي لقاء بعض جنود الامن المركزي ممن اشتركوا في فض اعتصام اللاجئين و سمعت منهم كيف تم تغذيتهم بكلمات و أفكار وأوامر بها منفردة - حتى دون نتائجها- من العنصرية ضد سود البشرة ما يستحق فتح تحقيق على أعلى مستوى.

    أمثال السيناريست المتضاحك وكل من قرأ نص فيلميه الأول و الثاني ووافق عليهما و أجازهما (من ممثلين و مخرج ورقابة الخ) مسئولون ضمنيا عن السماح بهذه السقطة، فالحاصل أن الممثل يقرأ دوره ودور من يشاركه المشهد على الأقل، والمخرج يقرأ السيناريو كاملا أو هكذا يفترض قبل أن يتابع تنفيذه بمشاركة مساعدين ونحوه، والرقابة المصرية تقرأ النص و تشاهده بعد تمثيله أيضا قبل إجازته لمتع اضافة بهارات و توابل غير موجودة بالنص المجاز على الورق، هكذا أتصور، ومعنى هذا أن عبارات سخيفة مهينة للملونين قد مرت على عشرات دون اتخاذ موقف معلن.



    وقد فاجأني أيضا أن فيلماً جديدا بعنوان "ما تيجي نرقص" للمخرجة إيناس الدغيدي، سيعرض قريباً ، وهو يحتوي على عبارات مشابهة للفيلمين السابقين" العيال و الطرب" استخدمت أيضا للدعاية للعمل، حيث تستظرف الممثلة هالة صدقي وتقول أنها كانت مخطوبة لكوفي عنان - وتنطقها قوفي- وفسخت الخطوبة لأن لونه غامق، أعتقد أن هالة عاشت لفترة في بلد اسمها الولايات المتحدة الأمريكية، و أتحداها إن كانت تستطيع هناك أن تنطق مثل هذه العبارة في حديث عام لانها تعلم ان مقاضاتها آنذاك ستصبح من أيسر مايمكن، واعتقد أن لدينا أيضا بنود قانونية تمنع أي فعل أو قول من شأنه الحط من الآخرين على خلفية لونهم أو دينهم أو نوعهم، باعتبار أن هذه المعطيات ليست مجال تفاضل حسب ما يقول الاعلان العالمي لحقوق الانسان في أول بنوده والذي وقعت عليه مصر وصار جزءً من بنية التشريع فيها، وبالمناسبة أدعو الجميع لمقاطعة مثل هذه الأفلام التي لا يستحي أصحابها من استخدام عنصريتهم في الدعاية.

    خلاصة القول إني أشعر بازدراء حقيقي لكل من ساهم في إخراج هذه العبارات العنصرية على شاشة السينما أو سمح بعرضها -طالما كان مدركا انحطاط دلالتها- ولو على سبيل الدعاية كما لو كانت مثار فخر، وأطلب من المعنيين، اتخاذ اللازم قانوناً تجاه هذه السخافات باسم الضحك والإضحاك.

    *كاتبة مصرية - عن موقع الحوار المتمدن

    [email protected]
                  

11-13-2006, 00:22 AM

Amin Hamad

تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 103

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: بكرى ابوبكر)

    الفاضل بكري

    وكأننا خلقنا لنرفد (أولاد بمبة) بكل أسباب الحياة ومكوناتهامن مياه،تراث وثقافة
    حتي أنهم أسسوا امجادهم علي أنقاضنا قديماً وحديثاً، فبدلاً عن شكرنا
    وتوقيرنا تجدهم قد أدمنوا تحقيرنا ونحن ما زلنا نغني "مصر يا أخت بلادي"

    قتلوا العشرات منا حتي ينظفوا المكان لاستقبال اخوانهم عرب الدولار، خدم
    الدولار لينعموا بالليالي المخملية الصاخبة علي أجساد نساؤهم اللعوب، فنحن
    مجرد أوساخ علي قارعة الطريق وما زلنا نغني "مصر يا أخت بلادي"

    غصبوا أرضنا في وضح النهار وحيكومتنا ضاربة الطناش لتنفيذ اجندة خفية
    تعمل علي خنق معارضتنا، فهم دائمأ ما يكونون سنداً لأي ديكتاتورية في بلادنا
    لأنهم يعشقون العمل في الظلام، (حكي لنا أحد وزراء الديمقراطية الثالثة أنه
    سأل أحد وزراء النظام المصري عن سبب كراهية مبارك للسيد الصادق المهدي
    فأجاب "يا شيخ الراجل بتاعكم لبلب في الانجليزية ما يصدق حد يسألو
    والراجل بتاعنا زي ما أنت عارف علي أده" وما زلنا نغني "مصر يا أخت بلادي"

    سرقوا تراثنا الفني والادبي (ولقد سمعت وشاهدت ذلك علي احدي القنوات الفضائية
    عندما تغني أحد نكراتهم بأحدي روائع وردي واسماعيل حسن وقال انها من التراث
    وما زال السلب والقنص متواصلاً وما زلنا نغني "مصر يا أخت بلادي"

    ولقد شهدت تجاوزات الشرطة المصرية حينما كانوا يداهمون بعض الشقق التي
    يسكنها بعض السودانيين ويوردوا ذلك في منشتات الصحف بأعتبارها بيوتاً للدعارة
    مستخدمين ذلك لتشويه سمعة كل السودان علي خلفية العداوة مع نظام الانقاذ في تلك الايام
    وكل أناء بما فيه ينضح، فعندما كانوا يتاجرون بأعراضهم كنا نحن نعيش طهراً وعفافاً
    ولكن أبت دولة التوجه الحضاري الا أن تمعن في اذلالنا وهواننا
    وما زلنا نغني "مصر يا أخت بلادي"

    وأخيرا أريد أن أشير الي أننا نعتز بما أرادوا أن يحطوا من قدرنا، فسمرة بشرتنا
    نتغني ونتباهي بها، أما بياضهم فنزدريه لحد أن صار سبة نشتم بها صاحبها
    فعندما نقول لك أمشي يا حلبي يعني أننا نشتمك(ويبدواننا عرفنا الشوام قبل المصريين)
    وهي تقال لكل أبيض، أما حين نقول أسمر فلا بد أن نلحقها بجميل
    واذا كانت الصحفية كاتبة المقال تطالب بمقاطعة بعض الافلام، فأنا أطالب بمقاطعة
    كل ما هو مصري، فقد كانوا علي مر التاريخ سبباً لنكبتنا، ليس تجنياً ولكنه عين الصواب
    وكبد الحقيقة وستثبت الايام ذلك وما زلنا نغني "مصر يا اخت بلادي"
    أمين حمد
                  

11-13-2006, 00:37 AM

السنجك
<aالسنجك
تاريخ التسجيل: 05-27-2002
مجموع المشاركات: 2695

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Amin Hamad)

    التحيه للكاتبه اميره الطحاوى


    التى كان لها موقفا مشهودا يوم مذبحة السودانيين فى القاهره


    السنجك
                  

11-13-2006, 00:49 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: السنجك)

    Quote: التحيه للكاتبه اميره الطحاوى


    التى كان لها موقفا مشهودا يوم مذبحة السودانيين فى القاهره


    السنجك



                  

11-13-2006, 00:50 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Kostawi)

                  

11-13-2006, 00:51 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Kostawi)

                  

11-13-2006, 00:52 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Kostawi)

                  

11-13-2006, 00:54 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Kostawi)

                  

11-13-2006, 00:54 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Kostawi)

                  

11-13-2006, 00:56 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Kostawi)

                  

11-13-2006, 00:57 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Kostawi)

                  

11-13-2006, 00:58 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Kostawi)

                  

11-13-2006, 01:00 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Kostawi)

                  

11-13-2006, 01:02 AM

عبد اللطيف بكري أحمد

تاريخ التسجيل: 11-13-2005
مجموع المشاركات: 7394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: بكرى ابوبكر)

    لا للإنفعال ياشباب ،،
    اللون من عند ربنا ،، ولا إعتراض ،،

    من كان يشعر بالفوقية تجاهنا من أجل سواد بشرتنا ، فهو ببساطة ودون شك يشعر بالدونية تجاه شارون وربعه لأنهم أكثر منهم بياضاً ،،

    هذا فعل قبيح يعبر عن جهل من أتى به ، فلا للإنسياق خلف هذا التخلف الازلي وإعطاء من لا يستحق قدراً بنقاشنا ، وخلونا في المهم ،،

    تحياتي،،
                  

11-13-2006, 06:33 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48782

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: بكرى ابوبكر)

    هلا هلا..

    كوستاوي المهندس لابس لبس خمسة ونازل الميدان.. عافين منك ورضيانين عليك!!



    والتحية للكاتبة الحرة الإنسانة أميرة الطحاوي..

    ومعا لهزيمة العنصرية التي تستخدم المسرح والفن والكوميديا في بعض الأحيان..
                  

11-13-2006, 07:00 AM

Salah Musa
<aSalah Musa
تاريخ التسجيل: 03-29-2004
مجموع المشاركات: 891

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Yasir Elsharif)

    مصر علي مر العصور والأزمنة كانت ضد السودان ففي التاريخ الحديث مصر هي التي ساعدت الأتراك في غزو السودان وكان الجيش التركي الغازي للسودان كله مصريين وتكرر نفس المشهد في غزو بريطانيا لسودان سنة1897 حيث كان الجنود جلهم مصريين بإستثناء الضباط فبلطبع كانوا إنجليز
    من ناحية جيوبولتيك مصر لا ترغب في سودان مستقر وقوي لأن هذا يهدد مصالح مصر الأقتصادية وبخاصةإذا قامت نهضة زراعية شاملة في السودان والذي يشجع مصر أن تنحو هذا النحو وجود قيادات سياسية ضعيفة في السودان منذ فجر الأستقلال
                  

11-13-2006, 07:22 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48782

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: بكرى ابوبكر)

    Quote: وعندما عرض فيلم عيال حبيبة شاهده صحفيون سودانيون كانوا بمصر، وكتب أحدهم(الرشيد علي عمر في جريدة الصحافة السودانية -عمود شريان رياضي) بعنوان "ملطشة وفضيحة سودانية بمصر في فليم عيال حبيبه..


    أظن أن الكاتب السوداني أراد أن يكتب "فضيحة مصرية" لأن الفضيحة ليست سودانية.. وهي فضيحة مصرية لأنها قد سمح لها أن تخرج هكذا مع أنها فضيحة الكاتب وحده وفضيحة الممثلين الذين ارتضوا تمثيل هذه الغثاثة أو المشاركة فيها..

                  

11-13-2006, 07:49 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Yasir Elsharif)

    Quote: وفسخت الخطوبة لأن لونه غامق،


    هناك ملاحظة هامة هي من وحى تجاربي الشخصية عن مصر و المصريين و بحكم المعايشة و النسب.
    فالشيء الملفت للنظر أن الشعب المصري في الشارع لا يلتفت إلى اللون في كل معاملاته اليومية ، حتى في مسألة الزواج ، فالمثل الشعبي عندهم يقول : الراجل ما يعيبوش إلا جيبو ..
    فلا اللون أو الجنس أو الشكل مهم
    يعني أهم شيء في الرجل مقدرته المالية للإنفاق على زوجته و بيته. و هذا عين المنطق و العقل.

    و لكن لنأتي إلى آلة السينما المصرية .. و خاصة الأفلام التجارية .. فهي في إعتقادي الجازم تخضع لفئة معينة لسبب أو آخر تكِن عنصرية بغيضة للشعوب السوداء و السمراء .. تماماً كتلك الفئة الني تتحكم في الجهاز الأمني و السياسي و التي قمعتْ أهلنا في ذلك الميدان المشئوم. و هي نفس الفئة التي حرضتْ الرئيس حسني مبرك لضرب السودان إبان محاولة إغتياله في إثيوبيا ، إلا أن بعض المتعقلين إستطاعوا التحكم في الأمر ..
    هناك بعض الممثلين المصريين في الخليج و هناك الممثل داود حسين ، يقومون بنفس الدور ..

    و لكن يبقى سؤال هام و لنجاوب عليه سراً في أنفسنا و نقتنع بالإجابة قبل أن نكتبها :

    ماذا سيضيرنا من كل هذا ؟ فالشعب المصري و الحق يقال شعب مصر يكن الحب لأهل السودان.
    ماذا لو خرجتْ عشرات الأفلام العنصرية ضدنا ؟ فالعارف عزو مستريح آخر راحة.

    يبقى سؤال أخير : أين الرقابة المصرية من كل هذا و ذاك ؟ العنصرية لا تقل عن الجنس الفاضح على شاشات السينما. أم أن الرقابة ضمن تلك الفئة ؟
                  

11-13-2006, 07:36 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48782

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: بكرى ابوبكر)

    عزيزي أمين حمد

    تحية طيبة

    لا أريد أن أقتبس كتابتك عن ذوي اللون الأبيض .. فإذا كنت قد ذكرتها كشيء يحدث فمعليش.. ولكنك تقول لذوي البشرة البيضاء أنك تشتمهم أيضا.. وهذا أيضا نوع من الازدراء الذي لا يليق.. لو سحبت الفقرة فسأقوم بحذف هذه المداخلة..

    ولك شكري

    ياسر
                  

11-13-2006, 07:59 AM

سيف النصر محي الدين محمد أحمد

تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Yasir Elsharif)

    معظم الأفلام المصرية يغلب عليها الآبتذال ...و خصوصا موجة ما يعرف بالسينما الشبابية..

    شاهدت مثل هذه المناظر التي يتم فيها السخرية من أصحاب اللون الأسود في كمية كبيرة من الأفلام منها فيلم مثلت فيه المطربة شرين عبد الوهاب و أحمد حلمي و الغريب أن هذه البنت-شرين عبد الوهاب -سمراء اللون و أيضا في فيلم لمحمد هنيدي و أيضا عادل أمام..أظن في الفيلم الذي يقوم فيه بدور ضابط سابق كفيف البصر..


    و الأخت السودانية ستونه المجروس و التي تتمتع بقدر هائل من السذاجة أصبحت "حيطة قصيرة "في عدد كبير من الأفلام المصرية.
                  

11-13-2006, 09:10 AM

ابراهيم برسي
<aابراهيم برسي
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: سيف النصر محي الدين محمد أحمد)

                  

11-13-2006, 09:12 AM

welyab
<awelyab
تاريخ التسجيل: 05-08-2005
مجموع المشاركات: 3891

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: Yasir Elsharif)

    اولا الشكر كل الشكر للباشمهندس بكري بنقله المادة عن الكاتبة (اميرة الطحاوي) التي استحقت الشكر والثناء العطر!!
    وقبل الولوج الى الاطروحة اذكر اننا كنافي الرياض بعيد عيد الفضر على لقاء مع الاستاذ السني دفع الله .. ولكن لبعض الظروف غبت للحظات ولم اتمكن من متابعة ما طرح في تلك الليلة ولكنني تلمست ان الحاضرين قد ولجوا الى بعض ما يثار من قفشات يعتقد انها ذات صلة . استنتج ذلك من بعض ما ساقه الاستاذ السني دفع الله من دفاع عن بعض الافيهات .. ولكني لا اجزم بانه ذهب مدافعا. ورغم انه ذكر(ستونة) والحنانه وبعض الشخصيات لكن لم استجمع في تلك الليلة من اطروحته ما يؤيد او يرفض بالتوضيح المطلوب .. واندثرت الاطروحة بين الاهازيج والنكات والغناء والطرب .. ربما كان الموقف فرايحي أو ربما اغلب الحضور تمايلوا للطرب والفرفشة ..

    نعم هنالك ما يمكن التوقف والتامل فيه مليا...
    فمما لاشك فيه ان السينما المصرية ومنذ القدم موظفة لتوصيل مفاهيم ومعتقدات لقطاع كبير من المشاهدين .. داخل القطر وباسلوب او آخر الى نطاق اوسع في الوطن العربي وهذه الحقيقة ظاهرة وواضحة وضوح الشمس في تناولهم لمواضيع عدة من خلال السينما .. فقضية الارهاب والجماعات الاسلامية .. والزواج العرفي.. وغيرها من المواضيع ..
    وهاهي الكاتبة(اميرة الطحاوي) ومن وسط المعترك تنقل في مقدمة اطروحتها اقوال نقاد سنمائيين لهم رؤيتهم الواضحة والمتعقلة ..
    والكاتبة اميرة الطحاوي استشهدت بوقائع وقرائن واشارت الى اسماء النقاد وكذلك الصحف وتواريخ النشر حيث اشارت الى
    ك-
    Quote: طارق الشناوي الذي كتب بجرأة عن فيلم من أفلام الإضحاك المفتعل

    جريدة صوت الأمة بتاريخ الخامس عشر من أغسطس 2005 ....
    Quote: سخرية سوقية و صبيانية لا تليق فكرياً و لا إنسانيا لأنها تصل إلى حد ازدراء صاحب البشرة السوداء و هي سابقة خطيرة لا أدرى كيف تجاوزت عنها الرقابة ، لم ألمح شيئاً من التميز الخاص لدى صناع الفيلم أنه نوع من التلفيق الدرامي

    أحمد يوسف الذي كتب في جريدة العربي القاهرية بتاريخ 21أغسطس2005
    Quote: " إنها نفس الضحكات العنصرية المريضة من أصحاب البشرة السوداء التي أصبحت علامة مسجلة في أفلامنا الأخيرة، في إفيهات مثل الناس دي اتحرقت قبل كده؟!! وهو الأمر الذي يجعلك تبوس أيدي صناع الفيلم لأنك لا تريد أن تضحك وليذهب هذا النوع من الكوميديا إلى الجحيم"

    كما يستحضرني مقنطفات وعناوين من اقوال الأديب المصري حجاج ادول حيث يقول في كتابه
    اللامعقول في بلاد الاتر والفول
    ارى اننا خاصة منذ الخمسينات ابتعدنا عن الفهم الصحيح للسودان ذلك القطر الشقيق وباتلتالى فقدنا القدرة على فهم افريقيا ..

    وعندما تم اختيار سوداء ملكة جمال انتاب الريبة الكاتب المصري (اسماعيل النقيب ) حيث كتب في جريدة اخبار اليوم في 6/1/1998م غاضبا حانقا على اختيار سوداء ملكة لجمال العالم فقال ( التفسير الوحيد لهذا الاختيار هو ان هذا الاختيار سياسي )
    وكتب نفس الشخص عن الجمال الباذنجاني !!! من عباراته المساخدمة ( اللذين يستبدلون ضوء القمر بهباب لمبة الجاز ..)
    يقول حجاج ادول ايضا
    انه استعلاء موروث ..
    حيث كتب تحت عنوان مثير للغاية ( ماذا لو كانت ليلى علوي سوداء) ..
    هنالك الكثير والكثير ومن المؤسف ان يكون من بين مقترفي تلك الهفوات من ينتمون الى السودان !!
                  

11-13-2006, 09:06 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: بكرى ابوبكر)

    ..... هـناك بيت شـعر عربي معروف ومتـداول عربيآ بصـورة كبيـرة يقول:

    إنـي ونفسـي إذا أهـنتهــا،وحـقك
    الا تـكرم نفسـي من بعـدي.


    اذا كنا السـودانيين ( شـعبآ واحـزابآ وحـكومات ) ورحنا نسـئ لانفسـنا ولبعـضنا البعـض بغرائب الـمصـطـلحات وعـجائب الالـفاظ العنصـرية وعلانية جـهارآ نهـارآ بلا خـجل او حيـاء،بل وراح بعضـنا وبكل فـخر منة وينقل كل انواع الشتائـم القبيـحة الـمتداولة في مجـتمعنا السـوداني الي منـبر
    " سـودانيـز اون لايـن" ليـتصـفحنا العـالم ويعـرف اي نوع نـحـن من البشـر، ورحـنا نزيـد من مـصطـلحات القامـوس العـالمي للشـتائـم ونعطـية الـمثيـر والجـديـد في عالـم البـذاءة السـودانية. وراحـت كـلمات مثـل:

    " جـلابـة، فلاتة، زناقيـد،عبـد، عبيـد، عبـد شايقية، كـرناف،فـرخ، خـادم، خادمـة، خـدم، حـلب، حـلبي،حـمريـطي، حـلـووبة، حـر، حـرة، ونتـدالهـا فـي كثيـر من المواقع الالـكترونيـة السـودانيـة عارفيـن ومـدركين بخـطورتهـا وآثارهـا السـيئـة!!!!.

    وراحـت ..."حـكومتنا الاسـلامية " وتـزيـد أيضـآ من صـفحات قامـوس الشـتائم، فسـمعنا رئيـس الـبلاد، وبكل صـفاقة وقلـة ادب ويصـف ابناء النوبـة بشـمال البلاد بـ "الطـباخيـن والـبوابيـن"، ويـجـئ بعـدة عـوض ابو الجاز ويصـف الـمعارضــة بإنهـم "اولاد حـرام" ويـدخل الـدكتور مـصطـفي اسـماعيـل سـوق البـذاءة والانـحـطـاط فيـصــف ابناء دارفـور بـ
    " الـصـراصــير والبراغيـث" ويقول كـلامة البـذئ هـذا وعـبر اجـهزة اعـلام أميريكيـة اثناء زيارتـة للـولايات الـمتـحـدة.

    لقـد أشـتكي بعـض السـودانيين في السـعودية وقبل اسابيـع مضـت "وتـحـديدآ في شـهر رمضـان الـماضـي، ان بعـض حلقات من الـمسلـسل السـعودي الـمعروف بإسـم"طـاش ما طاش" قـد راحـت وتسـئ للسودانيين وإظـهرتهـم بـمظـهر الهـبل الـممتلئيين بالبلادة والـعبـط!!!"، ونشـر بعـض الاخـوة السـودانييـن فيي دولـة الامـارات وعـبر منبـر"سـودانيزاونلاين" وبـمرارة شـديـدة ويكتبـون عن النكات الـمتـداولة عـن السـودانيين وكـسلهـم،وكـيف انة من شـدة حـب السـودانيين للكـسل والخـمول،راحـوا ويطـلقون اسـم الكـسل علي اكـبر مـديـنة بشـرق البـلاد"كـسـلا!!!!.

    والكـوايتة ايضــآ دخــلـوا في مـوجـة الإســاءات للسـودانيين، والسـوداني عـنـدهـم
    " عـبـد وان طـالـت عـمامتـة!!!!".

    ..... ويـجـئ الاعـلام الـمصـري ليـزيـد الطـيـن بلـة،ويمـارس البـذاءة والتـحـقيـر وهـو مطـمئن ان لاأحـدآ لـن يلومة او يعـاتبة،فآهـل البيـت بالدف ضـاربآ، وتاركـآ الكـل يـرقـص علي دفـوف العنـصـريـة السـودانية!!!!.
                  

11-13-2006, 09:33 AM

خالد خليل محمد بحر
<aخالد خليل محمد بحر
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 4337

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: بكري الصايغ)

    العزيز/بكرى
    تشكر على ايراد هذا المقال.والذى يكشف بعمق صوره السودانى ومكانته فى المخيال الجمعى المصرى.وكيف اننا نجلس على رصيف الواقع المصرى.عموما يبقى اى فن او عمل ابداعى يقوم على احتقار الاخر هو بالضروره نوع من انواع الافلاس الفنى ليس الا.لان الاعمال الفاشله دائما ما تراهن على ا للغه الرخيصه والمبتزله لتسويق حاجاتها.وموضوع احتقار اللون الاسود قد يدخل مصر ذاتها فى مازق وطنى.لان من المعروف ان نوبيى مصر يحملون ذات اللون الذى يحتقره المصريين.ومن وجه نظرى ان الرساله فى الافلام التى تحتقر اللون الاسود معنى بها الاخوه النوبيين.وذكر السودانيين كان من ضمن الترميز ليس إلا.وترميز عالى جدا.
    يبقى هنالك شكر يجب ان يرسل للاستاذه اميره لموقفها المشرف.
                  

11-13-2006, 10:04 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: بكرى ابوبكر)

    الاخ الـحبيـب ااـحبوب،
    خـالـد خلـيل بـحـر،

    تحـية الـود والاعـزاز،

    ... هـناك نـكتة مصـرية معروفة تقول،ان اعـضاء سفـارة السـودان في القاهـرة قرروا وان يشـاهـدوا فيلـم" عـيال حـبيـبة" ويقـرروا بعـدها اذا ماكان الفيلـم عنـصري وضــد السـودانيين ام لا. وبعـد ان شـاهـدوا الفـليم الذي اضـحـكهـم تمـامآ ،قاموا بارسـال نسـخـة لـعـرضة بـدور العـرض السـودانيـة!!!!!.

    وهـنا اطـرح سـؤال لـماذا لانـجـد في الـمسـلسـلات والافلام الـمصـرية اي إسـاءات او تـحـقير لعـرب السـعودية وااـخليـج?. الاجـابـة: لان الحـكومة تعـلم جـيـدآ، انة في حـالة اللإســاءة للسـعوديين او مـواطـني دول الخـليـج معنـاة ان رد الفـعـل في السـعودية والـخليـج طـرد الأف من العمال والـموظـفيين ااـمصـرييـن!!!.

    لـماذا إذا تسـئ مصـر السـودان? الاجابة: حـتي تغـضـب الـحـكومة السـودانية من الإســاءة وتـطلب من الـسـودانيين في مـصـر اـرجـوع للسـودان!!!!!.

    ســؤال يقـول مـارأي الـمرغـنـي وفاروق ابوعيسـي وباقـي بقايا "الـتجـمـد" الـمعـارض في القاهـرة? الاجـابة: لااري،لااسـمع، لااتكـلم!!!.

    ... هـل صـحـيـح ومايقال،ان البشـير قـد منـح ابـطال فيـلم " عيـال حـبيـبة" وسـام النيليين، لـما قاموا بة من رفـعة إسـم السـودان فـي
    مصـــر والعـالم العـربي??????.
                  

11-13-2006, 12:25 PM

خالد عبد الله محمود
<aخالد عبد الله محمود
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 5393

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: بكري الصايغ)

    أعجبني جداً تعليق أخ أسمه مصعب المشرف في موقع العربية و أريد أن أنقله هنا:




    Quote: مصعب المشرف |13/11/2006 م، 11:24 صباحا (السـعودية) 08:24 صباحا (جرينيتش)
    الشكر للأستاذة أميرة الطحاوي لحرصها على نبذ العنصرية التي شدد على إدانتها ومحاربتها الدين الإسلامي الحنيف وقد جاء في الذكر الحكيم أنه لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خير منهم . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لافضل لعربي على عجمي ولا لأبيض على اسود إلا بالتقوى. وأيضا قال صلى الله عليه وسلم `إذا لم تستحي فافعل ما شئت. فيلم علي الطرب بالثلاثة سيظل عورة في جسد السبنما المصرية وهو بجميع من عمل به مكانه الطبيعي `مزبلة السينما` وهو فضيحة بالبنط العريض وإساءة لمصر والمصريين وتاريخهم الثقافي العربق قبل أن يكون في بعض مشاهدة إساءة للسودان والسودانيين الذين اعتادوا على هذه الإهانات التي يوجهها لهم بعض السفلة من شذاذ الآفاق منذ بدايات السينما المصرية وحتى تاريخه حيث بدأت أولا بالتركيز على مصطلح وشخصية `عثمانة` . حتى محمد حسنين هيكل وقع يوما في الفخ ولم يشذ عن هذه الظاهرة المنبوذة حين وصف المرحوم محمد أنور السادات بأنه إبن جارية سودانية سوداء ، ولم يكن ذلك بدافع التوثيق التاريخي ولكن بهدف النيل منه بعد وفاته. هذه الإساءات لن تضر السودان والسودانيين في شيء فهم شعب حر ولهم دولة ذات سيادة أصبحت الآن قبلة الرساميل الضخمة من الدول النفطية العربية والبلدان الصناعية من الشرق الأقصى ويبدو أن هناك الكثير من التعتيم على الشعب المصري وفعالياته الاقتصادية لحقيقة ما يجري من ثورة اقتصادية في السودان ربما تجعل البعض يستيقظ يوما ليفاجأ بأنه أمام أحد ممن أصطلح على تسميتهم بدول النمور الأفريقية القادمة. هذه الإساءات تضر فقط بالعلاقة بين الشعبين المصري والسوداني وهي علاقة حساسة كان على المثقفين في مصر النظر إليها من زاوية أن السودان جار لصيق لامفر من التعامل معه ومع شعبه بالتقدير والاحترام. والسودان يشكل العمق الاستراتيجي لمصر ولشعبها واليوم والسودان يشهد نهضته الاقتصادية الجديدة يعمل الكثير من المصريين في السودان في مختلف المهن لاسيما في مجال البناء والتشييد والمطاعم ومحلات تقديم الوجبات السريعة المنتشرة بكثرة هذه الأيام في كل أرجاء العاصمة المثلثة بسبب تزايد سرعة إيقاع الحياة فيها . وبالإمكان ملاحظة تزايد توافد المصريين إلى السودان عند مشاهدتتك خطبة صلاة الجمعة التي تنبثها الفضائية السودانية على الهواء مباشرة وهم يجلسون في أمن وأمان وسط أهل السودان الطيبين. أطاد أجزم أن هناك محرك استراتيجي خفي لعدو مشترك لهذه الإساءات يدفع الكثير مقابل القليل في نظر مؤلفي مثل هذه الأفلام ومنتجيها فهم في النهاية من يقبضون الثمن الحقيقي ، أما الممثلين فهم ضحايا الركض وراء لقمة العيش ويفعلون ما يؤمرون به. ربما لا يخفى على أحد أن مصطلح `عثمانة` كان أحد الأسلحة التي استخدمها الاستعمار البريطاني لبث الفرقة بين الشعبين ونجح بتفوق في ذلك وتعتبر من أحد الأسباب الرئيسية (غير المعلنة) لإصرار الشعب السوداني بكافة فعالياته آنذاك على الانفصال عن مصر والاكتفاء بعلاقات جوار استثنائية انخفضت في الوقت الحاضر للأسف لتصبح مجرد علاقات حسنة لاسيما بعد أن اكتفى السودان بجامعاته الحكومية التي يبلغ عددها 26 بالإضافة إلى ما لايحصى من الجامعات الخاصة والمعاهد العليا وكذلك بعد أن ولى السودان وجهه شطر الأردن وسوريا والسعودية ودبي. قد لا يعرف العامة من أهل مصر من مرددي هذه المصطلحات وأغنية العنب العنب أن السودان يعتبر المعبر الرئيسي للتجارة المصرية مع دول القارة السوداء وأن السوق السودانية ليست 35 مليون نسمة فقط بل أكثر من 450 مليون نسمة هم حجم السوق الحقيقي الذي كان بالإمكان أن يقدمه السودان هدية متواضعة للإقتصاد المصري وعجلته الصناعية ، واخشى أن يكون الوقت قد تاخر حيث سبق وأن اكتشفت رساميل الخليج والشرق الأقصى هذه الحقيقة التي كانت خافية على معظم رجال المال والأعمال المصريين الذين انقادوا وراء نظرية `عثمانة` التي أشاعت لدى عامة أهل مصر أن لا طائل من وراء السودان وأهل السودان. لاجئي دارفور الذين ضخم الإعلام العالمي والمعارضة المصرية من مشكلتهم كان خدمة لكل من سعى بعد ذلك لإصدار قرار مجلس الأمن بإرسال قوات الأمم المتحدة إلى دارفور ولا يخفى على احد أن إسرائيل استفادت لأقصى حد من لجوء من تبقى منهم إليها ولعل الجميع قد شاهد كيف تناقلت وكالات الأنباء العالمية وشاشات التلفاز في كل أنحاء العالم `العطف` و `الحنان` و `الإنسانية` الإسرائيلية وهي تقدم الماكل والملبس والمأوى والدفء والرعاية الصحية للاجئين من دولة عربية لفظتهم جارتهم الأخرى ولم يجدوا `الخلاص` إلا في `جنة المأوى` و `أرض الميعاد` اليهودية. أليس هذا ما بشر به هرتزل وأقنع به الغرب من قبل؟ وقد لا أكون مفتريا إذا قلت أن الشكوك تساورني في أن هناك مندوبا من السفارة الإسرائيلية في القاهرة أشار خفية إلى هؤلاء اللاجئين باللجوء إلى إسرائيل عن قصد وعمد تم الترتيب له وليد اللحظة. قد لا نستغرب إذا رصدنا أن ظاهرة الإساءة للسودانيين تتركز في وقت يشرف فيه السودان على الفراغ من تشييد سد مروي على نهر النيل شمال الخرطوم وهو سد ليس أقل اهمية وجدوى من السد العالي وسيوفر ملايين الأفدنة الصالحة للزراعة بالري الصناعي في المنطقة من شمال الخرطوم وحتى أقصى شمال السودان جنوب بحيرة ناصر . وأن هناك خططا بين الحكومتين المصرية والسودانية على استيعاب الآلاف من المزارعين المصريين في هذه المنطقة كملاك وليس كأجراء وأن هناك خططا للدمج بين هؤلاء وسكان المنطقة الأصليين لا سيما وأن المنطقة غير ذات كثافة سكانية. فإذا نجح هذا المشروع فسيكون تكريسا للأمن القومي العربي في مصر وضربة موجعة للأمن الاسرائيلي وخططه البديلة في الدخول إلى مصر عن طريق الجنوب المصري عندما يحين تنفيذ المرحلة المتعلقة باسرائيل من النهر إلى النهر. وقد عودنا اليهود أنهم يخططون لمئات السنوات المقبلة وليس لخمسة سنوات كما نفعل نحن. والملاحظ أن الإساءة إلى الجار السوداني قد أصبحت أكثر جرأة وسفورا خلال الفترة الأخيرة مما يعني أن وراء الأكمة ما وراءها زأن أمرا قد دبر بليل. اشكر الأخت المثقفة أميرة الطحاوي التي حرصت على رصد هذه الظاهرة الخطيرة وسعت إلى فضحها وإدانتها وإلى لفت الأنظار إلى خطورتها ، وأرجو من كافة المثقفين المصريين والسودانيين التضامن فيما بينهم بالكلمة المقروءة والمسموعة لدحضها ووأد الفتنة في مهدها لاسيما وأن العلاقة بين الشعبين فريدة من نوعها إذ يجمع بينهما ما لا يقل عن ثمانية ملايين مواطن يحمل بعض أفراد الأسرة الواحدة فيهم الجنسية المصرية بينما يحمل الآخر الجنسية السودانية . كذلك أرجو أن تلتفت مراكز اتخاذ القرار في مصر وكذلك إدارة العلاقات السودانية بجهاز الأمن المصري إلى حقيقة ما يحاك من مؤمرات لضرب العلاقة المصرية السودانية. حتى لو استخدمت هذه الجهات سلاح الكلمة المشاهد الموثقة فهي في حقيقة الأمر أمضى سلاحا من المدافع والصواريخ وكما يقول المثل `ضرب السنان أهون من جرح اللسان`. وعلى هذه الأجهزة أن تعلم أن منع مثل هذه الإساءات ومنع عرض هذه الأفلام لا يسيء إلى الديمقراطية ولا يعتبر مصادرة للراي فالعنصرية ليست رايا يدافع عنه احد والعلاقات بين شعبين يجب أن لا تمس من الناحية الاستراتيجية وأن المن القومي لمصر فوق الجميع . ولا أشك في أن العديد منا يعلم جيدا أن العديد من الدول الغربية بما فيها الولايات المتحدة قد سبقتنا في هذا المجال. وأخيرا فإن الذي دفعني لكتابة هذا هو قناعتي بأن المواطن المصري ليس جزءا في هذه المهزلة التي تورط فيها قلة من المأجورين. وأن المواطن المصري ليس عنصريا لكن الكثير يقال بإسمه وذنب الشعب المصري الوحيد أن كنانة الله في أرضه وأنه في رباط إلى يوم القيامة وأنهم أهل مارية رضي الله عنها أخوال إبراهيم إبن محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والسلام.e-mail : [email protected]
                  

11-13-2006, 12:43 PM

د.محمد الطاهر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
>>> (Re: بكرى ابوبكر)

    Quote: المجزرة التي حدثت ضد اللاجئين السودانيين بميدان مصطفى محمود بالمهندسين مساء التاسع و العشرين من ديسمبر 2005، وكنت و لازلت اعتبرها جريمة لا تغتفر خاصة انه أتيح لي في مايو الماضي لقاء بعض جنود الامن المركزي ممن اشتركوا في فض اعتصام اللاجئين و سمعت منهم كيف تم تغذيتهم بكلمات و أفكار وأوامر بها منفردة - حتى دون نتائجها- من العنصرية ضد سود البشرة ما يستحق فتح تحقيق على أعلى مستوى



    Quote: خاصة أن بعض السينمائيين السودانيين يقبلون العمل في هذه المساخر العنصرية، أتذكر وقتها أننا رغبنا -كاتبة هذا النص وأصدقاء سودانيين- في تقديم بلاغ لوقف عرض الفيلم أو لحذف المشاهد العنصرية، و حالت ظروفنا وتكاسلنا دون ذلك، وأحزنني أكثر أن الفيلم سيبقى بنسخته في الأرشيف محتفظا بنفس المشاهد المهينة لنا أولا كوننا نستخدم اختلاف الألوان وسيلة للضحك والسخرية.
                  

11-13-2006, 01:04 PM

د.محمد الطاهر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: >>> (Re: د.محمد الطاهر)

    Quote: هناك خططا بين الحكومتين المصرية والسودانية على استيعاب الآلاف من المزارعين المصريين في هذه المنطقة كملاك وليس كأجراء وأن هناك خططا للدمج بين هؤلاء وسكان المنطقة الأصليين لا سيما وأن المنطقة غير ذات كثافة سكانية.



    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    هل هناك توضيح لهذه الفقرة؟؟
                  

11-13-2006, 01:28 PM

عبده عبدا لحميد جاد الله

تاريخ التسجيل: 08-19-2006
مجموع المشاركات: 2194

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: >>> (Re: د.محمد الطاهر)

    Quote: وبالمناسبة أدعو الجميع لمقاطعة مثل هذه الأفلام التي لا يستحي أصحابها من استخدام عنصريتهم في الدعاية


    شكرا الخ بكري على نقل المقال والشكر موصول الى الكاتبة أميرة الطحاوي ونقدر موقفها الشجاع الإنساني
                  

11-13-2006, 02:54 PM

Amin Hamad

تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 103

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصريون الجدد في السينما المصرية-أميرة الطحاوي (Re: بكرى ابوبكر)

    الفاضل ياسر الشريف

    عندما أشرت لكلمة (حلبي) فهي حقيقة علي الأرض
    ويقيني أننا لجأنا لها بعد أن نفذ صبرنا، لأننا نعيش
    تسامحاً لونياً داخل الأسرة الواحدة، فتجد الأبيض
    والأصفر والأخضر كما نقول نحن السودانيين في
    توصيف الوان البشرة (خصوصية في كل شئ).
    وذكري لها جاء في سياق المعاملة بالمثل فقد أنتهي
    زمن التسامح المفرط (فقد صار يوصف بالهبل في هذا الزمان)
    أما هم فالخبر عندهم اما أسود او أبيض(يا خبر أسود..يا خبر أبيض)
    واليسر أبيض..و العسر أسود (القرش الأبيض لليوم الأسود)
    وسنظل نغني للسودان وسمرة بشرته وليفعلوا هم ما يحلو لهم
    أما انت عزيزي فلك العتبي حتي ترضي

    أمين حمد
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de