|
في رثاء العميري
|
الصديق بكري هلا أنزلت هذا النص في المنبر الحر وانا متابع باهتمام لجهودكم ولكم السلام نصار الصادق ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أغنيه بلون الإنتصار
الى/ عبدالعزيز العميري
شعر / نصار الصادق الحاج جَانَا صُوتَكْ رَعْشَة مِنْ عُمْق الكِتَابَة ودرْ الدربَ القَدِيمْ لكِنُو أشْرَقْ مِنْ تَجَاوِيف الربَابَة غِنْوَه مَالِيهَا الحَنَانْ شَقتْ الليل المَوَطن في غِيَابَات الغَرَابَةْ وُدَمْعَة الرَادِي الغُبَارْ عَانَقَت ذُل السُؤال : صَحِي الدُنْيَا أمْ بُنَايَاً قَشْ صِبْحَتْ خَرَاب مِنْ عُشْ ……؟ وُ كَانْ وَرَا الأسْتَار صَدَى الكُورَال : مِنْ وين إكُون العش والناس تَهشْ وتطِشْ ……..؟ والطيُور فارَقَت دربَ الفصُول شَادَت خِطَاب رفضِي المُعلق في ثُقُوبَات الصدور … إنو الشتول فجت لِحَاها وُ موتت مَد الجذُور وُبَرْضُو صُوتك من تِحِت لى فُوق إدور حَدَا المارْشَات إرِنْ معَ الماشين إدِنْ في سَمَا القَاعدِين إطِنْ خَتَ لُون الإنْتِصَار غِنْوَة تَرْسُم للمسارْ . 1994
|
|
|
|
|
|