دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: اول حوار مع السودانى الممنوع من السفر على اى طائرة او باخرة..ومن رؤية أطفاله (Re: بكرى ابوبكر)
|
Quote: تحدثت التقارير الاستخباراتية والاعلامية عن علاقتك بالقاعدة، ما هي طبيعة هذه العلاقة؟
- هذه العلاقة أنا انفيها جملةً وتفصيلاً، وليس لها أي وجود. أنا شخصياً لم أقابل اسامة بن لادن ولم أقدم له البيعة ولم ألتزم له بالولاء.
ü يبدو أن لديك خلفية عن كيفية الانضمام للقاعدة فقد تحدثت عن الولاء والمبايعة الخ..؟
- لا.. دى على حسب فهمي الديني. اعرف أن الشخص الذى يود الانضمام لتنظيم ديني عليه تقديم البيعة وغيرها والقاعدة بطبيعة الحال تنظيم ديني. |
؟؟؟؟
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول حوار مع السودانى الممنوع من السفر على اى طائرة او باخرة..ومن رؤية أطفاله (Re: بكرى ابوبكر)
|
Quote: واسم السليمابي يدخل بسهولة ويسر مريب لمباني مجلس الامن ليصدر في حقه.-من جهة ما- أغرب عقاب وهو المنع من السفر جواً أو بحراً..دون ان يكون الرجل في قائمة اتهام أو مطلوب في قضية ما..ذلك ليساً مهماً في حسابات أمريكا ولا في تقديرات مجلس الامن،فالعقاب يمكن ان يقوم على ظلال الشبهات،والحروب يمكن ان تشعلها الظنون ولا تطفئها الحقائق..!
|
دي أمريكا
بلد الحريات
والديمقراطية
كمان فيها كلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول حوار مع السودانى الممنوع من السفر على اى طائرة او باخرة..ومن رؤية أطفاله (Re: بكرى ابوبكر)
|
http://www.almshaheer.com/modules.php?name=News&file=article&sid=17642
السودان: أبو سفيان : المخابرات الأميركية والفرنسية والكندية حققت معي في السودان منع جهاز الأمن صدور ملف سياسي تعده صحيفة «الرأي العام» كل سبت بسبب حوار أجرته الصحيفة، واعدته للنشر مع أبو سفيان السليمانابي السوداني الأصل الكندي الجنسية الذي أدرجه مجلس الأمن الدولي في قائمة المشبوهين المحظورين من السفر. وكشف السليمانابي في الحوار الذي نشر أمس في موقع الكتروني سوداني عن اجراء المخابرات الاميركية والفرنسية والكندية تحقيقات معه في الخرطوم عبر المخابرات السودانية وتركزت حول مدى معرفته لبعض الأسماء وطبيعة العمل الذي يقومون به. وذكر في الحوار ان السليمانابي محروم من رؤية أطفاله في كندا منذ اربع سنوات، وان أطفاله يعيشون اوضاعا «مزرية جداً»، وشكا السليمانابي من امتناع شركات الطيران والخطوط البحرية كافة عن سفره على متن رحلاتها الى كندا، وقال «عرضت عليهم سفري وانا مقيد بالجنازير كضمان لهم ورغم ذلك لم يسمحوا لي بالسفر». واعتبر ما يتردد عن علاقة تربطه مع ابوزبيدة احد قادة تنظيم القاعدة بانه «غير صحيح» و«افتراءات مخابراتية»، لكنه اقر بوجود «علاقة شخصية» تربطه مع أبو رسام الجزائري الذي ادانته محكمة اميركية لتورطه في التخطيط لاعتداء في مطار لوس أنجليس، خلال احتفالات الألفية، وقال عن طبيعة العلاقة الشخصية مع أبو رسام انه «صديقي وساكن جاري، ويصلي معي في نفس المسجد» في مقاطعة مونتريال الكندية. ونفى السليمانابي وجود اي علاقة تربطه بتنظيم القاعدة، وقال هذه العلاقة «انفيها جملة وتفصيلا»، وذكر انه دخل في إضراب عن الطعام ثلاث مرات أثناء اعتقاله لانه «بريء». ورجح السليمانابي ان يكون الاشتباه في علاقته بتنظيم القاعدة يأتي من كونه يعمل في مجال المعالجة بالقرآن الكريم حتى لغير المسلمين في كندا وتردد كثير من الناس ـ قد يكون من بينهم أناس من القاعدة أو أي تنظيمات أخرى ـ علي في البيت من اجل العلاج. واشار الى ان بعض أصدقائه مطلوبين الآن من اميركا التي أعلنت عن مبالغ كبيرة للوصول اليهم مثل عبد الرؤوف الجريّ الذي سألني عنه مكتب التحقيقات الفيدرالي. وقال السليمانابي انه لم يزر الولايات المتحدة أبدا، وقال انه لا يملك فيها اموالا او حسابات ليتم حجزها، ونبه الى انه ليس مطلوبا من احد، وانه ممنوع من السفر فقط، وكشف عن تفويضه لطليقته الكندية لتحريك إجراءات قانونية عبر محامي في كندا. وناشد السليمانابي الحكومتين السودانية والكندية ومجلس الأمن لمعالجة مشكلته، ولم شمل أسرته، وإزاحة اسمه عن قائمة المشبوهين المحظورين من السفر.الشرق الاوسط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول حوار مع السودانى الممنوع من السفر على اى طائرة او باخرة..ومن رؤية أطفاله (Re: kamalabas)
|
http://www.sudaneseonline.com/ar/article_13872.shtml
تقول أمريكا خطر على أمنها القومي)
أبو سفيان السوداني..
ممنوع من الطائرات ومن رؤية أطفاله... (2-2)!
ضياء الدين بلال
[email protected]
في الحلقة الماضية كشف ابو سفيان السليمانابي السوداني الاصل الكندي الجنسية الذي ادرجه مجلس الامن الدولي في قائمة المشبوهين المحظورين من السفر عن اجراء المخابرات الامريكية والفرنسية والكندية تحقيقات تمت معه في الخرطوم عبر المخابرات السودانية وتركزت حول مدى معرفته لبعض الاسماء وطبيعة العمل الذي يقومون به.
وكان السليمانابي قد قال في الحلقة الماضية انه محروم من رؤية اطفالة في كندا منذ اربع سنوات،وان اطفاله يعيشون اوضاعا 'مزرية جداً'، وشكا السليمانابي من امتناع شركات الطيران والخطوط البحرية كافة عن سفره على متن رحلاتها الى كندا ، وقال 'عرضت عليهم سفري وانا مقيد بالجنازير كضمان لهم ورغم ذلك لم يسمحوا لي بالسفر'.
ونفى السليمانابي وجود اية علاقة تربطة بتنظيم القاعدة ، وقال هذه العلاقة ' انفيها جملةً وتفصيلاً'، وذكر انه دخل في اضراب عن الطعام ثلاث مرات اثناء اعتقاله بجهاز المخابرات السوداني لانه 'برئ'، واعتبر ما يتردد عن علاقة تربطه مع ابوزبيدة احد قادة تنظيم القاعدة بأنها افتراءات مخابراتية' لكنه اقر بوجود 'علاقة شخصية' تربطه مع ابورسام الجزائري الذي ادانته محكمة امريكية لتورطه في التخطيط لاعتداء في مطار لوس أنجليس، خلال احتفالات الألفية ، وقال عن طبيعة العلاقة الشخصية مع ابو رسام انه 'صديقي وساكن جاري طوالي، ويصلي معاي في نفس المسجد' في مقاطعة مونتريال الكندية .
ورجح السليمانابي ان يكون الاشتباه في علاقته بتنظيم القادة يأتي من كونه يعمل في مجال المعالجة بالقرآن الكريم حتى لغير المسلمين في كندا وتردد كثير من الناس - قد يكون من بينهم أناس من القاعدة أو أي تنظيمات آخرى-عليه في البيت من اجل العلاج.
وعزا السليمانابي شكوك المخابرات الكندية حوله الى لقاءاته بكثير من اصدقائه في تنقلاته حول العالم واشار الى ان بعض اصدقائه مطلوبون الآن من امريكا التى اعلنت عن مبالغ كبيرة للوصول اليهم مثل عبد الرؤوف الجديّ الذي سألني عنه مكتب التحقيقات الفيدرالي 'FBI”.
واكد السليمانابي انه لم يزر الولايات المتحدة ابدا، وقال انه لا يملك فيها اموالاً او حسابات ليتم حجزها،ونبه الى انه ليس مطلوباً من احد، وانه ممنوع من السفر فقط ،وكشف عن تفويضه لطليقته الكندية لتحريك اجراءات قانونية عبر محام في كندا .
وناشد السليمانابي الحكومتين السودانية والكندية ومجلس الامن لمعالجة مشكلته،ولم شمل اسرته،وازاحة اسمه عن قائمة المشبوهين المحظورين من السفر..نعرض الآن الحلقة الاخيرة من الحوار:.
*هل التقيت برموز القاعدة وطالبان خلال زيارتك لباكستان؟
- أبداً لم التق بأي شخص من هؤلاء.
ü هل تفاجأت بوجود اسمك ضمن القائمة السوداء للمخابرات الامريكية؟
- نعم تفاجأت بذلك.. لأن لا علاقة لي بالارهاب والمنظمات الارهابية.
ü ما هو رأيك الفقهي في الهجمات التي يطلق عليها عمليات جهادية؟
- أنا كانسان مسلم لو أنكرت الجهاد اكون انكرت المعلوم بالدين بالضرورة. وهذا يؤدى الى الكفر.
- ولكن فهم ذلك يختلف من شخص لآخر.. وأنا فهمي فهم الفقهاء للدين الصحيح وهو ان الجهاد وسيلة للدفاع عن النفس وليس وسيلة لمهاجمة الآخرين. والدفاع عن النفس مشروع والجهاد لا بد ان يكون فهماً دفاعياً حسب الشرائع السماوية والارضية.. فالدفاع عن النفس أمر فطري.
.
ü هل يمكن الدفاع عن النفس عبر الهجمات الانتحارية أو قل الاستشهادية؟
- أنا لا أحبذ مثل هذه الاشياء هذا انتحار بالنسبة لي.
وحتى مهاجمة المدنيين في الاسلام لا تجوز فقهياً.
ü امريكا ذكرت انك تمثل خطراً على أمنها القومي ؟
- أنا طوال وجودي في كندا لم أصل الحدود الامريكية (مش كراهية في امريكا بس لانو أنا ما عندي رغبة في الذهاب الى هناك).
ü لماذا؟!!
- (ما عندي حاجة في امريكا. أنا قاعد في كندا مسلم مسالم. بلد انا لاقي فيها نفسي، اتزوجت منها وعندي فيها اطفال تزوجت كندية مسلمة ماتت عندي منها بنت، تزوجت أخرى).
ü تحدثوا عن حجز أموالك وحساباتك في الولايات المتحدة؟
- أنا أصلاً ليس لدى اموال حتى يتم حجزها.
ü ما عندك أي أموال أو حسابات في أمريكا؟
- ما عندى لا في امريكا أو غيرها.
ü هل زرت أمريكا من قبل؟
- اصلاً لم ازرها.
ü هل هناك احتمال لتشابه الاسماء؟
- اطلاقاً ليس هناك خطأ أو لبس- فأنا المقصود فقد حققت معي المخابرات الكندية والامريكية و الفرنسية و السودانية هنا في الخرطوم عن طريق جهاز المخابرات السوداني.
(جهاز المخابرات السوداني له العذر لأنو مجبور لكي يتجاوب مع الحملة الشرسة ضد الارهاب).
ü ما هي الاشياء التى ركزوا عليها في التحقيق معك؟
- ذكروا بعض الاسماء و عن مدى معرفتي بها (ودا بعمل شنو؟ وفلان داك سوى شنو؟ ومشيت باكستان ليه؟) اكثر الاسماء التي ذكروها أنا على معرفة بها.
ü هل تم سؤالك عن شخصيات سودانية؟
- لا لا ..لم يحدث ذلك.
ü هل تم التعامل معك بقسوة؟
- في جهاز المخابرات السوداني تم التعامل معي بكل احترام.
Ü لماذا ألقت المخابرات السودانية القبض عليك ؟
- تحديداً لا اعرف حتى الآن التهمة التي اعتقلت بسببها. لكن الاستجواب تم عن نفس الاسماء التى سؤلت عنها من قبل اجهزة المخابرات الأخرى.
Ü قلت ان تعامل المخابرات السودانية معك كان جيداً..اذاً لماذا دخلت في اضراب عن الطعام؟
- نعم دخلت ثلاث مرات في اضراب عن الطعام. احتجاج على الاعتقال (انا بشوف روحي زول برئ).
ü الاضراب عن الطعام يعتبره البعض شروعاً في الانتحار؟!!
- (صحيح بس هو الوسيلة الوحيدة المتاحة لي للتعبير لا املك غيرها).
ü طوال فترة اعتقالك قيل انه لم يزرك أى شخص؟
- لا أبداً.. هناك افراد من الاسرة زاروني.
ü هل تعرضت للاعتقال في كندا؟
- أبداً.. ما اعتقلت.. لكن في بعض المرات تم استجوابي ولم يتم اعتقالي في اية منطقة أخرى غير السودان.
ü أبو سفيان هل هى كنية أم اسم؟
- ابو سفيان دا اسمي الاصلي.
* هل تعتقد ان اسمك من الممكن ان يكون سبباً في وضعك في دائرة الاشتباه..طبعاً مع حيثيات أخرى؟
- هذا وارد لأن كل الاسماء الحركية للقاعدة وطالبان تبدأ (بأبو فلان).. وربما هذا ما آثار الانتباه.
ü قالوا لقد وجدوا في حمام منزلك أموالاً طائلة؟
- (دي كلها حكاية مفبركة من المخابرات الكندية لتبرير استجوابهم لي. وهذه الأموال غير موجودة أصلاً).
ü قالوا أيضاً انهم وجدوا مادة غريبة في سيارتك بكندا؟
- لم يتم أصلاً اعتقالي في كندا، ولم يحدث تفتيش لسيارتي اصلاً هناك..( أنا ما كنت شاهد على حاجة زي دي).
ü ما قصة هذه المادة الغريبة التي وجدت بسيارتك؟
- (أنا ما سمعت بيها إلا عند استجوابي من جهاز الأمن والمخابرات السوداني. وقالوا انها مادة متفجرة «نسيت اسمها»).
ü الشك كان كبيراً من قبل الكنديين حولك..الا ترى ان هنالك ما يبرر ذلك؟
- أنا لا اعرف سبب ذلك لكن ربما عندهم شكوك من سفري لبعض الاماكن، والتقيت هنالك ببعض الاصدقاء وهم مطلوبون من قبل امريكا وبعضهم تعرض للقبض عليهم أموال طائلة، مثل عبد الرؤوف الجدي. حتى ان الـ «FBI» جاءوا هنا وسألوني عنه.
ü المعروف ان رموز القاعدة لا يقيمون علاقات دون حيثيات فكرية أو اجندة تنظيمية ؟
-( انا أتعامل بالبساطة السودانية المعروفة. انا لم افتش عليهم من مدينة الى أخرى. الناس ديل يا اما جيراني، يا أما ناس بصلوا معاي في المسجد. بغض النظر عن انتماءاتهم وطريقة تفكيرهم. نحن اذا جلس معك الاخ لا يمكن ان تطرده وتقول ليهو ما تجلس معاي. وكسودانيين طبيعتنا ناس مجاملين ما بنقدر نرفض زول ونطرده دون اشكالية واضحة بيننا).
ü كيف يمكن تصديق أن الصدفة وحدها هي التي جمعت بعض رموز القاعدة معك في مسجد واحد؟
- (لا أبداً.. شوف المساجد هناك طبيعتها ما زي عندنا دا جامع فلان ودا جامع فلان المساجد محدودة فأنت تكون في حي يسكن به ثلاثة أو أربعة اشخاص يمكن يكونوا من القاعدة أو من تنظيمات تانية).
ü من من الاسماء سئلت عنها؟
- (واحد صاحبي اسمو عبد الرؤوف حناشي ممسوك في تونس.. سافر معي الى باكستان لدراسة علم الحديث).
*لماذا اخترت دراسة علم الحديث في باكستان؟
= هنالك فقهاء لهم علم واسع في هذا المجال كما ان باكستان العيش فيها سهل فبمال قليل يمكنك العيش بمستوى جيد.
Ü تبدو علاقتك بالمغاربة قوية جداً أحمد رسام وحناشي وغيرهما ؟
- انا متزوج امرأة امها مغربية وابوها كندي.
ü ما هو وضع أبنائك في كندا الآن؟
- اوضاع مزرية جداً. خاصة عند فقد الانسان لوالده. خاصة ابنتي الكبرى فأمها متوفية، وأنا الآن بالنسبة لها متوفي.
ü هل لديك اتصال الآن معهم؟
- نعم لدى اتصال معهم ،مؤخراً بعد احتجاجي الحكومة الكندية فتحت لي اتصالاً من داخل السفارة بهم.
ü هل يتعرضون لأية مضايقة؟
- أبداً مافي مضايقات في كندا.
صمت فترة
- ثم قال أنا ليست مطلوباً من احد، انا فقط ممنوع من السفر، انا لدى مستندات وحديث ل«3» قناصل كنديين من الخارجية الكندية أكدوا انو انا ما مطلوب لا في كندا ولا في غيرها. تصدق حتى الـ «FBI» أخبرتني انو انا ما مطلوب لهم).
ü يمكنك ان تحرك اجراءات قانونية ضد هذا الحظر؟
- أنا انسان لا استطيع أن أمارس حقي القانوني، فأنا بعيد من كندا.
*يمكن ان تفوض أحداً نيابةً عنك؟
ü مؤخراً عملت تفويضاً قانونياً لطليقتي في كندا -لدي منها ولد- فهي تتولى هذا الملف ..ويبدو أنها بدأت في الاجراءات القانونية بواسطة محامي.
ü هل تشعر أنك مراقب وانت داخل السودان؟!
- لا أتأثر بذلك ..ليس لدي شئ أخشى اكتشافه.
-صمت -
* ثم قال من حق السودان ومن حق أي دولة تراقب الزول الممكن تشك في أنو بسبب لها مشاكل).
ü أنت متهم بقيادة خلية للقاعدة في مونتريال؟
- (دا كلام غير صحيح من خيال المخابرات الامريكية والكندية).
ü هل ترى ان المخابرات الكندية مصدر التسريبات والاتهامات المثارة حولك؟
- أنا لا استطيع ان اوجه مثل هذا الاتهام، أنا لا اتكلم الا عن دليل وليس لدى دليل قاطع لاتهام جهة محددة.
ü سمعت بخبر اعتقال أحمد رسام عبر وسائل الاعلام؟
- نعم وقد كنت خارج كندا كنت في تركيا.
ü تبدو كثير السفر؟
- أسافر للمناطق التي بها أزمات، أقدم للمسلمين المساعدة. ذهبت للبوسنة والهرسك بعد الحرب سنة «2000»
ü ذهبت مقاتلاً؟
- (لا.. أنا مشيت لتدريس القرآن والدعوة).
Üهل كان سفرك عبرتحركات فردية ام عبر مجموعات؟
- أنا أتحرك بشكل فردي.. وليس بشكل جماعي أو تنظيمي.
Ü تحركاتك تمول من دخلك الشخصي؟
- نعم .
*لم تقل لي ماهو مصدر رزقك بكندا؟
- أنا أعمل خراطاً.
ü هل توفر مهنتك دخلاً يكفي لهذه الأسفار ولتقديم العون للمسلمين؟
- «يعني لو الواحد ضغط نفسو شوية بقدر يلم قروش».
ü دخولك للدول التي بها أزمات اسلامية يقوي الاتهامات المثارة حولك؟
- لم أدخل منطقة ملتهبة أثناء فترات الصراع. «أنا مشيت البوسنة في 99-2000م» والمشكلة كانت قد انتهت في 1995م.
ü بمن التقيت من رموز الدولة؟
.
- ( مشيت القصر الجمهوري ..قابلت الرئيس و شيخ علي عثمان، وعوض الجاز ومصطفى عثمان اسماعيل، وبعض القادة السياسيين).
ü ماذا كان رد فعلهم؟
- (والله ما عندهم رد فعل معين الا علي عثمان كتب للخارجية على ما اعتقد. انا مشيت للخارجية وقالوا لي النائب الأول كتب رسالة واستفسر عن المشكلة. وأنا بعد داك دخلت في الاعتقال التاني وما تابعت الحصل شنو).
ü القيادة السياسية هل لديها علم باعتقالك الثاني؟
- (ما عندي فكرة.. فالاعتقال الثاني استمر 9 شهور طلعت يوم 20/7/2006م).
ü هل تعتبر نفسك سيئ الحظ؟
- (لا ما اعتقد انو انا سئ الحظ. لأنو انا انسان مؤمن. الحياة كلها قضاء وقدر من الله. وانا كانسان مؤمن اعرف ان الانسان معرض للابتلاءات في حياته).
*كيف أنت الآن؟
-( في حالة محزنة ، كونو زول يكون مطلوب من الولايات المتحدة والامم المتحدة معاً دي حاجة ما ساهلة ابداً.. انا لو قضي الله ورجعت كندا انا ما بخاف من ناحية أمنية ولكن من ناحية العمل. خاصة اذا راجعوا السيرة الذاتية والتى نشرت عبر وسائل الإعلام.. وهذا سيؤدى لمضايقات كثيرة بالنسبة لي).
ü هل حاولت ترحل ابنائك الى السودان؟
- (انا لا املك شئ في السودان، ليس لدى مصدر دخل هنا ... ما عندي منزل ولا مصدر دخل.. اضافة لعدم تحدثهم باللغة العربية وهذا يتطلب مدارس خاصة بالفرنسية).
ü هل لديك رسائل تود ارسالها؟
- أبعث رسالة للأخ رئىس الجمهورية والى الحكومة الكندية، ان ما جري لي ظلم كبير. اناشد حكومة السودان والاخ الرئيس ونائبيه ان يعملوا بقدر المستطاع لحل هذه المشكلة، ولم شمل أسرتي من جديد... (وانا لازم ارجع كندا).
ü وللحكومة الكندية اقول رغم تعاونهم معي في بعض الاشياء لا ارى ان هذا الجهد غير كافٍ «الخارجية الكندية ذكرت انني غير مطلوب داخل كندا في اية قضية سواء جنائية أو مدنية» اناشد الحكومة الكندية بالعمل جاهدة لرفع هذا الظلم عن مواطن كندي.
ü و أناشد الأمم المتحدة ومجلس الأمن، بازاحة اسمي عن قائمة المطلوبين، وانا الآن في طريقي لتقديم طلب بذلك، وأن ينظروا الي بعين الرحمة والعطف، (وما يكونوا قاسين في اتخاذ القرارات. وانا زول يعلم الله انني برئ. ).
| |
|
|
|
|
|
|
|