|
في ذكرى من ماتوا حباً...
|
في عام آتى محملا بالأمل أضفتُ شهرا يحمل أسمك ... يعكس ألوان مزاجك أوقاته تحمل عقربين ... أحدهما أنت والآخر قلبك .... *** اليوم ... أنبياء العشق أفتوا بأن من يملك قلبا مثل قلبك لن تمسه نار من الهوى ويعيش مترفا يملئ الدنيا حرفا لونا عشقا لمن اجتبى صفية من الخلق تهواه بلا شروط بلا تردد بلا لاءات الكرامة ولا إيماءات بالخضوع ملكته مدائن من حب مكسوة بحلوى الشوق تقفل وتغلق حسب هواه لم تسأل من يملك من.... انقادت له طواعية لا ما نع لا ضير ألسنا في الحب سواسية ؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في ذكرى من ماتوا حباً... (Re: Raja)
|
عزاز
و لكل من خط و يخط و سيخط سيرة في العشق .. أو يضيف لونا لألوان الطيف أهدي
تهواه بلا شروط بلا تردد بلا لاءات الكرامة ولا إيماءات بالخضوع ملكته مدائن من حب مكسوة بحلوى الشوق تقفل وتغلق حسب هواه لم تسأل من يملك من.... انقادت له طواعية لا ما نع لا ضير ألسنا في الحب سواسية ؟
كأسنان المشط تماما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في ذكرى من ماتوا حباً... (Re: عزاز شامي)
|
لك التحية عزاز
وفى ذكرى ممن ماتوا او عاشوا حبا كما ترى رجاء العباسى 00 نموت نحن خلف الابواب فى غربة من نوع اخر 00 لك التحية على هذة الكلمات الندية ودمت 0
سيقتلنى حبى 00 سيقتلنى حزنى
عادل السعيد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في ذكرى من ماتوا حباً... (Re: عزاز شامي)
|
حسنا ً .. لن أتردد أبدا ً .. سأقولها .. ولما لا أقولها ؟ .. هل أنا خائف ؟ .. ولما أخاف ؟! .. القلب وما يهوى .. فقد أحببت ُ أخيرا ً .. وجدتها .. كانت داخلي وما عرفت ذلك .. كانت معي وقد جهلت ذلك .. والآن .. الآن عرفتها .. لكن ....... أخاف أنها لا تحبني ..
مهلا ً مهلا ً .. إنها تحبني بالتأكيد .. لكن .. لماذا لا ترد عليَّ ... عرفت ُ .. إنه الحياء الذي يجمّل المرأة.. ما أروع المرأة والحياء يطوِّقها من رأسها حتى أخمص قدميها .. لقد كتبتها لها من قبل .. وسأعيد الكرّة .. لن أستسلم .. نعم أحببتها وأفرغت كل ما في مهجتي لها .. لها وحدها .. حتى أن قلبي توجّس حين غص َّ بأحرفه .. حيث لم يلق َ ما يشفي طغيان مشاعره اللاهبة .. هنا للحب أغنية ٌ .. ويبقى للحبيب ِ فم ٌ على قلبي .. أرى عند الفؤاد ِ بشائر اللقيا .. وفي الدرب ِ تبسَّم برعم ُ الكلمه ْ .. فشد َّ وشائج الأوتار ِ وارتعشتْ عيون السكر مبتسمه ْ ..
حبيب فؤادي َ الأوَّاه أرَّقني .. فعدت ُ ألُّف ُ أشرعتي .. وهمت ُ على مدى زمني .. رأيت ُ حبيب ألحاني .. يرشُّ صفاءَه الألقا .. وشدَّ تراب أوطاني .. بكل مدامعي نطقا .. وعذَّبني بأشجاني .. أليستْ وحدتي رسمتْ على الأيام أحزاني ْ ؟.. وتلك شرارتي هتفتْ وشائجها بآذاني ؟.. أتذكر ُ يا فؤادي يدا ً على قلب ٍ تثير دمه .. وضحكة َ عاشق ٍ سرقت ْ .. جفون النوم منتقمه ْ .. إذا ً رقصت ْ معابرنا .. إذا ً خلدت ملاحمنا .. فحرَّك خاطري قلمه ْ .. أيا حبي .. وأشرعتي .. ويا شريان أوردتي .. ويا جبلا ً ... تسلَّق والهي قممه .. لينظر روعة الدنيا .. وهمَّةَ طائر ٍ يحيا .. على أوكاره النّغِمَه ْ .. تبسَّمْ وائتلق فكما .. أحبك باسما ً ضحكا .. وعانق ْ واحترقْ بيدي .. وعد لقصائدي ملكا .. ورغم توجُّعي فأنا .. أحبك باسما ً ضحكا .. ورغم مرارة ٍ بفمي .. وددتُ ولو أكون لكا .. أريدك كالفم الهطل ِ .. يثير ُ بحبه سبلي .. أريدك وردة ً صفقت ْ .. بها الأمطار في عجل ِ .. وعاشقة ً لها نطقتْ .. حروف الوصل ِ لم تزل عزاز شامى تحياتى ومن مده بحاول ادلف لكى ابارك ولكى اسلم ولكى اسجل اعجابى بقلمكم الرائع اكيد شكرى واعزازى وليد ال قسم السيد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في ذكرى من ماتوا حباً... (Re: waleed500)
|
أخوي وليد ... لا تتعجل! فما اجمل الحب المغلف بالانتظار ... دعها تتمهل .. فقريبا جدا ... عن خوف البوح ستترجل ... وتضئ سماواتك حبا عشقا وجدا واكثر مما تتخيل .. فقط لا تتعجل!
| |
|
|
|
|
|
|
|