دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: باقان أموم: إقامة الدولة الدينية يعني إنهيار السودان. (Re: Deng)
|
لقد انهار السودان حقيقة بعد قيام الدولة الدينية في 8 /1983
والان كل العيان نساء ورجال يشهدون حقيقة الدولة الدينية في تجربتها التانية
ومن لم يكتفي باب التجريب لا زال مواربا لكن انا هنا اقول لا للدولة الدينية التي تفرق اهل الوطن الواحد
شكرا دينق اشكر القائد باقان وهو تلميذ نجيب للدكتور قرنق رحمه الله
وفعلا تربية الشهيد لباقان وصحبه الكرام تؤتي ثمارها الان هيا لايقاف عبث تجار الدين بالدين والوطن
يحمد للجنوب الان به سلطة علمانية 100% هذا حديث سلفاكير ومنصور خالد
تسقط دولة الهوس الديني المافونه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: باقان أموم: إقامة الدولة الدينية يعني إنهيار السودان. (Re: Sabri Elshareef)
|
Quote: تسقط دولة الهوس الديني المافونه تسقط دولة الهوس الديني المافوتسقط دولة الهوس الديني المافونه نه |
تسقط دولةتسقط دولة الهوس الديني المافونه الهوس الديتسقط دولة الهوس الديني المافونه ني المافونه تسقتسقط دولة الهوس الديني المافونه ط دولة الهوس الديني المافونه
وخلى كبيرهم العلمهم الدجل الترابى يطلع اية من القران الكريم واحدة
تتكلم عن دولة دينية !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: باقان أموم: إقامة الدولة الدينية يعني إنهيار السودان. (Re: Deng)
|
في التعريف الدقيق... هذه الدوله هي اثنيه في المقام الاول ... كانت دينيه من قبل او في فتره معينه ... و لكنها في الاول كانت اثنيه... ثم دينيه ... ثم اثنيه الان... في كل الحالات الثلاثه ... فهي قد فشلت ... لانها لم تكن في يوم من الايام منذ انشائها تحمل معالم الدوله...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: باقان أموم: إقامة الدولة الدينية يعني إنهيار السودان. (Re: Sabri Elshareef)
|
العلمانيين وأشياعهم يكاد يقتلهم الغيظ من التراضي الذي تم بين الوطني والأمه ومثل هذه التصريحات الباقانيه ليست سوى زفرات أسى على واقع حالهم البائس . باقان يريد إحداث فرقعات إعلاميه ليغطى على فشل حكومته الذريع في إحداث ولو نقله ضئيله نحو الأمام في واقع الجنوب الذي مايزال يعاني مواطنيه من الفقر والجوع والضياع .
لاتساومنا في ديننا ياباقان
إلتفت ياباقان لتنمية إقليمك وقبل ذلك أعد لشعب السودان مبلغ الـ60 مليون دولار الذي تم نهبه وبعد ذلك إخرج على الناس ونظر كما تشاء .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: باقان أموم: إقامة الدولة الدينية يعني إنهيار السودان. (Re: Deng)
|
Quote: لاتساومنا في ديننا ياباقان
|
وما هو دخل دينك في تعدد المظالم للانسان
الاخ محمد فرح مشجع الهوس الديني
ما هو الذي انتجته الدولة الدينية في السودان سواء الخراب والعذاب
اذكر لي حالة تستشهد بها
منذ تطبيق الشريعه في 83 والسودان يسير سيرا بهروله نحو التخلف والتمزق والاحتراب والفساد وانظر لجكم الدولة الدينية وزيادة الدعارة وعدد مراكز تربية الاطفال خارج المؤسسة الزوجية
ولا لدنيا قد علمتوا
ومعاك الي نهاية دولة الهوس الديني
الفقر في شمال السودان الذي تطبق فيه الشريعة الاسلامية 15 مليون
و6 مليون فقير شديدي الفقر
نقل بصرك للتعليم والعلاج وشوف الخراب للمؤسسات المدنية بسبب نهب الدولة الدينية
واقول قولي
ربنا يكفينا شر شفوت الدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: باقان أموم: إقامة الدولة الدينية يعني إنهيار السودان. (Re: Deng)
|
Quote: باقان أموم: إقامة الدولة الدينية يعني إنهيار السودان |
.
أخي دينق مع أنها معلومة بديهية لكل من آتاه الله عقلاً وتعلم في مرحلة الأساس كيف يعالج المعادلات الرياضية ليخرج منها بالناتج الصحيح لكنك ستعاني ما تعاني كي يفهمها الإسلامويون وبعض عوام المنبر الذين يجادلونك بعقلية هلال مريخ ولا يرغبون في أخذ المعطيات الموضوعية في الحسبان . شكرا ابوحمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: باقان أموم: إقامة الدولة الدينية يعني إنهيار السودان. (Re: Sabri Elshareef)
|
نعم لقد انهار السودان حقيقة بعد قيام الدولة الدينية
دينق حبيبنا لك التحية و الاحترام
العلمانية كمفهوم يمكن أن تتبناها فلسفات متباينة من أشد الفلسفات المثالية إلى الفلسفات المادية ومن ثم فإن العلمانية مفهوم سياسى عام يهدف بشكل أساسى إلى فصل الدين عن الدولة فالعلمانية مفهوم يرى أن الدولة والمجتمع يجسدان علاقات إنسانية-أى بين البشر- وليست علاقات دينية- أى بين البشر وربهم - فالدولة والمجتمع العالمانيان هما حاصل علاقات إنسانية واقعية وليسا انعكاسآ لإرادة إلهية والبنية الاجتماعية العلمانية تتكون كعملية
هل أنزل الله هذا الدين ليكون آداء لزلة الأنسان لأخيه الأنسان معاذ الله لا يريد جل شأنه لهذا الدين الذى كفل له البقاء أن يجعل عزه وذله فى أيد هؤلاء الحكام ليوتجروا به ولا يريد الله جل شأنه لعباده المسلمين ان يكون صلاحهم وفسادهم رهن الخلافة أو أماره ولا تحت رحمة الخلفاء أن شعائر الله تعلى ومظاهر دينه لا تتوقف على هذا النوع من الحكومة الذى يسمونه الفقهاء ولا على أولئك الذين يلقبهم الناس بالخلفاء أو الجماعات والواقع أيضآ أن صلاح المسلمين فى دنياهم لا يتوقف على شىء من ذلك فليس بنا حاجة إلى تلك الجماعات الأسلامية لأمور ديننا ولا لأمور دنيانا لو شئنا تعلمنا أكثر من ذلك فإنما كنت الجماعات ولم تزل نكبة على الإسلام والمسلمين وينبوع شر وفساد هذه الجماعات تمثل الوجه الآخر للعملة فإن الاستخدام السياسى للدين ما هو إلا مرادف للاستخدام الدينى للسياسة فكلاهما يلقى بظلال من اللاعقلانية على المجتمع والذى بالضرورة تحكمه قوانين وفق مقتضيات مصالحه المباشرة والعملية وإذا كانت الأماره أو الخلافة تعكس نزوع إلى الشمولية الدنيا والدين فمن المؤكد أيضآ أن النزوع إلى الشمولية حقيقة مؤكدة فى تاريخ المسيحية خلال قرونها العشرة الأولى فإن أوضاع المسيحية فى العصور الوسطى لم تكن تختلف فى أساسياتها عن الأوضاع السائدة فى الإسلام وبالطبع هناك تفاصيل كثيرة تتباين فيها العقيدتان وذلك على الأقل لا ختلاف العصر والبيئة الاجتماعية اختلافآ كبيرآ غير أن الاتجاه العام نحو الشمولية كان مشتركآ بينهما ومن ثم فإن أحد الأسباب التى بررت ظهور العلمانية فى أوروبا يمكن أن تنطبق بدورها على الأوضاع السائدة فى السودان
| |
|
|
|
|
|
|
|