|
Re: صُورْ ... فقط صُور (Re: Emad Abdulla)
|
شتاء .. دافىء .. لامرأةٍ .. بوصلة .. ( عمديني إتجاها .. ) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( ضباب - ديجيتال ) ..........................
( رقص التكوين - oil on canvas ) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ زرقة .. ترتق إهتراء القلب .. زرقة .. زرقة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صُورْ ... فقط صُور (Re: معتصم الطاهر)
|
إتسلبط يا معتصم .. يا صاحبي
فالصور تترى .. وللون إستتبابه اللحظي .. ثم .. يقلب المائدة علينا ليته يظل يمارس ( شقاوته و صعلكته .. وشقلباته ) تلك .. غير أنه كثير الغياب .. طويله يشمِّت فينا عنكبوت الوقت ..
سأسرق معك من ضو ( أزهري ) .. و ... أسرق بعض إجترار ( كلاسيكي قديم ) .. لا تسألني عن ما جعله يطفو .. لست مسؤولا عن طفوه هذا .. إسأل الضو .. ( لما تشتاق للمشاعر تملا دنياك بي عبيره ولما تشتاق للعواطف وتنسجم تلبس حريره أبقى أسأل عن قلوبنا بتلقى فيها كنوز محبه وتلقى فيها بحور حنان وتلقى فيها الشوق يغني .. تلقى فيها الريده فارده جناحه تشتاق للربيع .. يا ربيع ) ............. ألا يدر الحنين هكذا غناء ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صُورْ ... فقط صُور (Re: Emad Abdulla)
|
يا عومدة..
يقولون:
إن الصورة (الإشارة) تعادل آلاف الكلمات..!
وفي رحلتنا القصيرة (الحياة) تلتقط أعيننا ملايين الصور.. نختزنها لتستحيل جزءاً من تاريخنا, ثقافتنا, نسيجنا العضوي
هل تعلم..
ان الفعل الأمر في (إقرأ) كان بشارة وإشارة لتحول أمة بأكملها من ثقافة السمع الى فعل (الشوف)... العين باب الولوج الركين الى ضوء المعرفة, ولكن دون لغة.. يبقى كل ذلك معلقا في الفراغ.. وبها تكتمل الاستدارة
احبك يا رجل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صُورْ ... فقط صُور (Re: طيفور)
|
عبد الرحيم .. يا ( فاهمني ) ..
حُمُري مستنفرة .. فرّت من ما ترى و السياجات أفق .. أين المفر ؟؟
................
سخونةٌ في القلبْ . أضبط عليها عقارب ( منبهي ) .. - لا يُفتىَ الأزرق في هكذا فقهٍ صيفي - لكنه - حتماً - مايسترو التواشيح الشتائية .. ( بافاروتي ) الصقيع هو .. ومايستروه بإجماع الفرشاة و الصفير البارد تحت قميصي .. والغلالات الشفيفة في .. الذاكرة
........
.. الثالثة بعد منتصف الشهيق .. و .. معبدةٌ تماماً رغبتي في اقتراف لونٍ ما .. تملُّني استقامة الرائحة .. ( أحشوني ) بمستوى سطح رعونتي الطفولية الشريرة تلك .. أتغاضى عن رغبات الظل السرية في .. مضاجعة الطريق - بيقين - .. ظلي الطيب .. المعتوه هذا . ظل يحمّلني أمنيات رأس السنة لعذارىَ الزوايا .. فأحصبه بقلقي الراكض .. و ..هشاشة لاءاتي . نزقٌ ظلي .. و ( مشاتر ) .. لكنه .. يؤنس عزلتي اليتيمة .. حين ( نكون ) فضاء .. يقرأ لي طالع اللون .. ووصايا الدفء و .. صعاليك الوحمات في جسد اللوحة .. ويبصق في ذاكرتي و .. يدخن .. وفي الليل .. يعانق إناث الظلال في سقف الغرفة .
.............
أتأبد .. في إمساك صرير جنوني . يسقط إيقاع طولي .. تتلقفه جهة اللون الأقصى .. يتعامدان .. فأفهم أني .. ( بيرسونا ننقراتا ) .. و .. ( أطنِّش )
...........
: كيف أعيد تأطير منتصف الهواء الغريب .. دون أن تصدأ كتلة دمي .. و .. يصفعني الغبار ؟
............. اعتمرتُني .. دالف ألى بعض السنا رافق ( جني ) غنج رائحة ( نعناع ) النشيد .. صفقت طويلا للحظة تنكيس خوائي . ( قالدتني اليمامات ) داعيات لي بطول سفر .. - من لي بأغنية تصيغ دم العلاقة ؟ -
.............
القنوت : ألفٌ .. باءٌ .. تاءٌ .. ثاءٌ ألفٌ الناس الداءُ .. الدعة . باء بفشلٍ بائن .. باؤا .. باتوا .. باعوا .. ثاءٌ .. ثاب الجرح لوعي غيابٍ .. ياءٌ .. يا نخلاتي هاتي البلهة .. أفقر .. أحقر .. مثل السكر .. يا احباطي .. هاتِ .. هاتِ
| |
|
|
|
|
|
|
|