دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
نظرة على : حسين شريف ...
|
السابع من يوليو .. تمر عليه في كل عام سحابة ميلاد المعلم القدير والإنسان الكبير حسين شريف . في هذا اليوم ، تتلمس ذكراه أيامنا بلطف وحنو ، نحن الذين عشنا إلى جواره وصادقناه وأحببناه كثيراً .
كان الأستاذ حسين مأمون شريف من الأمثلة النادرة في هذه الحياة على إتساق المعتقد بالفعل ، وكان إشارة على جمال الصدق مع النفس .
بمعرفتنا إليه ومجاورته نكون قد لمسنا بعض الجوانب الإنسانية العالية في شخصيته ، إلا أنني لا أود أن أغفل المعنى الكبير والمستمر من وجود الأستاذ حسين في حياتنا ذات يوم . كان لوجود حسين في الحياة إضافة ثرة وغالية للفنون والفكر ؛ قضى حياته وهو يعمل في السينما كمخرج ، بالإضافة لما نعرفه عنه كفنان تشكيلي ومُلون بديع ..
وبجانب الفنون البصرية ، وعمله الإحترافي بالتشكيل والإخراج ، فإن نظرة على حياة وتجربة حسين شريف ، تكشف لنا أن هذا الإنسان كان دارساً متعمقاً للحياة ، فعمل على إنتاج مشاعره بالترجمة وكتابة الشعر .
لن يكون أثر غياب أستاذنا فادحاً ، لو عرفنا كيف نتلمس تجربته في الحياة والنظر إليه بحصافة وفن .. تلك الحصافة ، وذلك الفن اللذان قضى أيامه إلى جوارهما ..
إذن فهى نظرة على حسين شريف ، ومحبة ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: Hussein Mallasi)
|
تاني وتالت ورابع ...
تعرف يا سحس ، متأكد إنك ما شفت ليهو حاجه قبل كده ، جرب تعال .. أصلك فاضي ما عندك حاجه ، تعال نضف عيونك وأمشي ..
يوم 7 يوليو ، المركز الفرنسي ، الساعة سبعة ونص مساء .
________ في إنتظارك !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: esam gabralla)
|
شكراً يا عصام على المساندة المهذبة .. أفلام الأستاذ حسين في أغلبها متوفرة على CDs ، وبعضها ما زال على شرايط فيديو ..
هأعمل جاهد إنو في الفترة القادمة نهتم بتحويل كل الموجود على وسائل نقل متاحة .. أتمنى أقدر أرسل ليك الأعمال دي أول ما أقدر .. أنا عارف إننا إتأخرنا في ده كتير .. لكن الإلحاح بيقوي عضم مسؤوليتنا تجاه الأعمال دي ..
سلامات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: بكري الصايغ)
|
فيلم تسجيلي على قصائد لكبار الشعراء السودانيين. --------------------------------------------- المنتدى العام ل ( سودانيز أون لاين ) دوت كوم. مكتبة طلال عفيفي (طلال عفيفي): حسين شريف ... إلى الضفة الأخرى ..
21-01-2005,
القاهرة ـ فوزي سليمان:- ------------------------------
المخرج السينمائي والفنان التشكيلي السوداني حسين شريف 57 سنة يقيم في القاهرة منذ عشرة أعوام أقام خلالها معارض فنية عديدة، وأخرج وأنتج أفلاما تسجيلية، عرض بعضها في مهرجانات دولية، وهو كان قد تخرج في مدرسة الفيلم القومية بلندن حيث درس الاخراج و الكتابة السينمائية، كما حصل على دبلوم في الفنون الجميلة في كلية لندن، ودبلوم في التاريخ الحديث من جامعة كمبريدج، وكان قد أتم الدراسة الثانوية بكلية فيكتوريا بالاسكندرية.
أول أفلامه التسجيلية جزع النار أو رمي النار عام 1973 وهو عن عادات قبيلة من القرنيين جنوب شرق السودان يرمون الحجارة عند شروق الشمس بعد موسم الحصاد، وحقق فيلمه الثاني انتزاع الكهرمان 1975 نجاحا في المهرجانات الدولية حيث عرض بمهرجان جرينوبل بفرنسا ومهرجان القرن الافريقية في لاجوس نيجيريا 1976 وأدنبرة 1967 ومهرجان الفنون الافريقي في فورت المانيا 1996 ومهرجان مانهايم المانيا 1998 ويدور حول ما أصاب مدينة سواكن التي تقع على البحر الأحمر - شرق السودان - من دمار واهمال، مما قد يعطي صورة مصغرة للسودان، وعرض فيلمه النمور شكلها أفضل 1979 بمهرجان لندن نفس العام ومهرجان أوبرهاوزن بألمانيا 1980 ومهرجان تور بفرنسا واخرج عام 1985 فيلم ليست مياه القمر لمنظمة اليونيسيف، وفي عام 1993 أخرج فيلم يوميات في منفى بالاشتراك مع عطيات الأبنودي ليكون عرضه الأول في مؤتمر الأمم المتحدة لحقوق الانسان في فيينا عن هجرة العقول من السودان، وقد عاد في إنجاز الجزء الخاص بالعرب في مسلسل انجليزي عن العام 1985 وجنوب شرق النوبة مسلسل للتلفزيون البريطاني.
فيلمه التسجيلي الأخير يحمل عنوان «التراب والياقوت» أو رسائل من الغربة والغربة هنا كما يقول مساحة داخل العقل، وليس بالضرورة غربة جسد أو مكان،... ويضيف:
تحولت قوى النقد الاجتماعي والمقاومة السياسية في عالمنا اليوم من ديناميكية الثقافة المستوطنة المستقرة الى اللامكان.. طاقات ولدتها حقيقية المنفى بجسدها المهاجر ووعيها المعبر عن وجدانها ومشاعرها هو الفنان والمفكر.. يعيش ويتأرجح بين ديار ولغات غريبة ترغمه على الإفصاح والتعبير عن مشاعر وورطات هذا العصر:
الترحيل الجماعي، الزج في السجون والمعتقلات، سلب الممتلكات، بل سلب الروح والطرد من الوطن..
وفي السودان اليوم مع تفاقم المشاكل الاجتماعية والاقتصادية.. هذه الظروف اضافة الى مرارة الاقتلاع من الجذور وتفكك المكان، كان المناخ الذي انبثت منه ونما فيه شعر المهجر السوداني.
والشعراء السودانيون مثل محمد المكي ابراهيم ومحجوب شريف، وجيلي عبدالرحمن كغيرهم من شعراء العصر مثل بابلو نيرودا وإيمي سيزار ومحمود درويش قد أعطوا صوتا ووهبوا معنا روحيا أعمق لثقافة المقاومة التي ينتظم في صفوفها جيل عريض من الفنانين والمفكرين يكرسون جهدهم ويلتزمون بتحقيق ديمقراطية متعددة الثقافات و الأعراق.. واضطر كثير من الشعراء والمفكرين والفنانين السودانيين الى هجرة واسعة النطاق وتشتت في بقاع الأرض.
لماذا الشعر أساسا للفيلم؟ ------------------------- الشعر كما قال عنه الشاعر الانجليزي أودن هو خلق عوالم خاصة من أشلاء فوضى عامة وربما كان هذا هو المحور الأساسي الذي يبنى عليه الفيلم: كبسولة سينمائية لهذه العوالم الخاصة والفوضى العامة الغائبة تماما عن ادراك العالم.
الفيلم معالجة درامية للقصيدة السودانية بمزج الكلمة والموسيقى والحركة في سيمفونية واحدة، ورغم أنه ينبع من خواص وصميم التجربة السودانية، إلا أن وقعه وتعبيره الفني يكمن في محاولة توصيل بعض الجوانب العريضة لحال الانسان عامة.
الفيلم إذن رؤيا سينمائية لمجموعة قصائد منتقاه من الشعر السوداني المعاصر، وهي إن اختلفت في نغمها وأسلوبيتها التعبيرية تظل رغم ذلك تجانسا كلاميا مستديما ومستمرا وتقدماً بصريا على لوحات من ابداع المخرج نفسه.
حول مواقع التصوير يقول حسين شريف: ---------------------------------
في مصر أماكن شبيهة أو متعاطفة مع الأرض السودانية - الصحراء بكل تقلباتها وألوانها، والريف والقرية والنهر والبحر، ولهذا صورنا بين القاهرة والفيوم وسيوة وأسوان ونستخدم مسرح الحدث السينمائي ليحتوي مجموعات الممثلين لتأدية الشعر إلقاء أو غناء أو حركة وبين المقاطع الشعرية نضع نماذج من الفن التشكيلي السوداني وصور من التراث القديم عن الموسيقى المستخدمة يقول حسين شريف:
الموسيقى السودانية كما في بعض بلاد الشرق وأفريقيا وبخلاف موسيقى الغرب التقليدية تعتمد على السلم الخماسي ومنذ بدايات هذا القرن استفاد المحدثون من الغربيين من قدرة السلم الخماسي على التعبير وعلى سبيل المثال - هناك ديبوسي، وسترافنسكي وكوبلاند - وموسيقى الفيلم تستقي إلهاما من موسيقى السودان التقليدية والحديثة.
وبهذا يتحقق الربط بين أشكال الفيلم والشعر والموسيقى، والفن التشكيلي، مما يؤكد أواصر القربى بين أنماط التعبير المختلفة، كل لقطة في الفيلم موظفة، لا لتؤدي دورها كصورة وفكرة فحسب بل لتكون إيماءة رمزية واشارة للعمل كوحدة متجانسة - مما يعني التركيز على التفاعل بين الصوت واللون والايقاع والحركة داخل إطار المحتوى والمعنى.
محاولة قراءة: ------------------- لعل قصيدة العودة الى سنار للشاعر محمد عبدالحي هي أطول الاختيارات الشعرية في الفيلم.. وهي نفسها قصيدة طويلة تضم خمسة أناشيد: البحر المدينة الليل الحلم الصبح يجتر عبدالحي ذكرى مملكة السلطنة الزرقاء وسنار يصوغها الشاعر مكانا في مخيلته ويمينا يرى من خلالها ضمير أمته..
الواثق صباح الخير: --------------------------
مشروع فيلمه الروائي الطويل الأول هو الواثق صباح الخير وتعتمد أحداث الفيلم على وقائع خفيفة حدثت في عام 1984 في الفترة الأخيرة لحكم نميري بطلها الواثق صباح الخير دراج وهو أحد الشباب السودانيين الذين ضاقت بهم البطالة وسبل الحياة، ومع أحلامهم المكسورة لم يجد هو وأصدقاؤه إلا أن يقوموا بسرقة الأغنياء، وتوزيع غنائمهم عليهم وعلى الفقراء مثلما فعل روبين هود يتابع الفيلم حياة الواثق كشاب عادي وما تعرض له من مهانة من قبل الشرطة ثم بعد التحاقه بالجيش يسيئون معاملته بل يطردونه مع بعض زملائه بتهمة التحريض ضد الحكومة ومع نضوج وعيه الاجتماعي الفقر الشديد حوله والثراء السفيه، كان قراره وزملاؤه التحول الى سرقة الأغنياء.. وأصبح اسمه يشكل أسطورة لدى الجماهير، حتى تم القبض عليه وإعدامه.. ولكن الأسطورة لم تمت.. تنمو الأحداث على خلفية من الظروف السياسية التي كانت سائدة، و الظروف الطبيعية، الجفاف الافريقي، والمجاعة، وهجرة اللاجئين.. المشكلة أمام حسين شريف هي التمويل.. يسعى لأكثر من جهة أجنبية لدعمه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: بكري الصايغ)
|
شكراً عزيزنا بكري على اللطف وإيراد الـ ريبورتاج .. فلا شك أن سينما حسين شريف بشاعريتها ومعانيها وأسلوبيتها ، تعد علامة من علامات الفن الحديث .. له التحية ..
دمت بخير ..
__________ حسين شريف : فوتوغرافيا :صلاح حسن / لندن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: طلال عفيفي)
|
يا سلام عليك يا طلال وأنت (ترجرج) جوانا ذاكرة زولا تاني إسمو حسين شريف.. قبل أن أغادر القاهرة بإسبوع كنت أبكي معه رحيل صديقه علي عبدالقيوم وكان يتحسر علي هذاالتصحر الـمرعب برحيل ألأصدقاء أما للـمنافي أو للضفاف ألأخريات....فيا سلام عليك يا طلال!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: abdalla elshaikh)
|
سلامات يا عبد الله ...
علي عبد القيوم ، شاعر مجيد وطليعي .. بكاه حسين شريف كثيراً .. ذلك البكاء الذي إمتد إلى جلساته الخاصة التي ندر أن تمر دون أن يذكره خلالها .. كان محباً له ولشعر ، وقد صمم حسين ديوان علي الأخير الموسوم بالـ " الخيل والحزاجز " الصادر عن مركز الدراسات السودانية في طبعة ربما لا تشي بالتفاصيل اللونية التي أرادها الأستاذ حسين ..
في فيلمه الأخير " التراب والياقوت " إعتمد حسين شريف على إحدى قصائد علي عبد القيوم مستخدماً إياها في تأويل حالة التغريب التي تعصف بالإنسان في العالم .
شكراً يا عبد الله .. وشكراً لروح علي عبد القيوم .. ومن قبل ، ومن بعد ، شكراً لحسين شريف الذي قربني من المقام ده : مقام المناولة والإحساس ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: طلال عفيفي)
|
مساهره عيونك نص الليل وغاب الأزرق وسط الأسود واتلاشى بياض الطيف البتحبو في حدود الضلمة جواك حبيبك وقلبك بشع زي الكهرمان وانت متربع على التراب والرمل بتسرب ياقوت من بين اصابعك والذكريات ياوفي والدنيا زيف يا ولي متوهط على مقام المحبة وسع الحلقة ولع نارك خلي المحبين ارفصوا وامدحوا على ايقاع احساسك محبة محبة وناولنا الوفا ناولنا الوفا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: محمد سنى دفع الله)
|
قريت يالسني نضمك ورجعت للوحة حسين : " تحياتي لصانع المطر " إحساس عجيب لما تشوف الألوان دي .. إحساس أشبه بمسامرة العشاق .. وأحلى من السهر .. لون ورا لون بيتابعوا وينزلوا على بعض في رفق وحنان .. كأنك نايم وبتحلم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: Sidgi Kaballo)
|
أستاذنا صدقي .. طابت ذكرى حسين .. ومن قبل ذلك ، طابت الأيام معه ..
هو الكان وفي وكان بيعاملني بمروءة شديدة وأبوة حانية .. وأجدني اليوم حسن أعامل ذكراه (وما أطيبها) ، لا أعاملها بقيمة الوفاء والإخلاص بقدر حنيني إليه وحوجتي الماسة لوجوده الحي ..
بين يديه تعلمت النظر من جديد ، ولمحت في الناس والعالم حاجات لو عشت ألف عام ، بعدها ، لما تعلمت .. أتحفني حسين ، يا صدقي ، بألوانه ونشاطه وجمال مراميه . وأتحفني بالصدق والبساطة ..
كم كان فقده عزيزاً . وليتنا ندرك أن الحياة ممكنة دونه : دون خريشات فرشاته على القماش ، ودون تعليماته في التصوير ..
الحياة على ناحية حسين شريف جمال عجيب ..
حين أنظر لوجهه الآن في صورته المعلقة على الجدران ، تتبادر إلى ذهني جملة يقولها الأقباط حين تسالهم عن الحال : نشكر الرب !
أشكر الرب إنه أحياني إلى جواره ..
_________ * حسين شريف صورة في " بيت السناري ، بالقاهرة " إلتقط " كلود ستيملر "
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: Adil Osman)
|
حسين شريف 1934- 2005
عادل الغالي كل سنه بتمر بفضل حسين واحد من الناس البؤمن بيهم وفيهم ، وبقدرتهم المستمرة على الإلهام والحث على الحياة .. وده مقام أرجو أن تتقبل فيه أسرته إمتناني الشديد لمحبتهم لي التي ألمسها يوماً بعد يوم أكثر .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: محمد الشيخ أرباب)
|
لبيك طلال... لبيك . و شكراً مجيدا على هذا الوفاء النبيل، يا صديق الأشياء الجميلة .ترى هل نتعشم فى أن تحضر لنا مفاجأة سارة بعرض بعض أو أحد أفلامه الخالدة ؟ . حسناً،إن كان الطلب قد جاء متأخراً ، و - قد- يصعب تنفيذه لأسباب فنية أو إدارية أو لضيق ذات الوقت ، فليكن مقترحى ، رجاءاً لتمديد اليوم ليصبح السبع من يوليو ، تدشيناًلأسبوع فني تستضيفه إحدى قاعات منظمات حقوق الإنسان أو المراكز الثقافية. و جميعها مدينة للرائع حسين شريف. لك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: فيصل الباقر)
|
شكراً يافيصل .. حسين شريف يستحق تكريم منظمات حقوق الإنسان السودانية لما قدمه في هذا المجال ومساهمته في مناهضة الإنتهاكات عبر كتاباته وأفلامه ، وبالأخص فيلمه " من مفكرة الهجرة " .. في سنوات التسعينيات تعاون الأستاذ حسين شريف كثيراً مع المنظمة السودانية لحقوق الإنسان في القاهرة ..
تعال ندبر فكره نشوف بيها السيره دي وكيف ممكن ننظم حاجة في الخصوص ده ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: محمد الشيخ أرباب)
|
شكراً عالعشم يا محمد الشيخ .. يا ريتك كمان تلقي نظرة على : موقع حسين شريف على الإنترنت وهو موقع صممته صديقتنا العزيزة الفنانة "هبة فريد" ، وهي سيدة مصرية عاصرت الأستاذ حسين في فترات حياتة الأخيرة حيث تابعت العمل في فيلمه الأخير وحضرت الكثير من المحاورات حول تنفيذه .. وهي اليوم ، من أكثر المهتمين بتوثيق ومتابعة إكمال ما بدأه الأستاذ حسين في حياته . [blue
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: Rihab Khalifa)
|
صوره لصديقناـ "كلود ستيملر" يظهر فيها حسين شريف مع أ/محمود عبد السميع (مدير التصوير) وأ/ حسان علي (المخرج الفني) مع عدد من الفنيين بصحراء الفيوم أثناء تصوير مشاهد من فيلم " التراب والياقوت " ..
شكراً يا رحاب ... بتمنى يجي يوم الدنيا تسمح لكل الناس بإلقاء نظره على أعمال حسين شريف ، لأن أعماله تجربة نفسية شديدة الندرة ومبنية على تراكم وصبر عظيمين ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: طلال عفيفي)
|
لم نلتقى
ولكن
رايته .. فى عيون محبيه
الذين حين تكون سيرته موضع الحديث
تراهم يذهبون بعيدا
ربما إليه
او
يصدون.. إلى تلك الايام
والقاهرة تتحدث عنه
وتفتقده
تحية لكل من خلد إسمه
بالكلمة
اللون
حتى بى ...
الونسة
حضورا بينكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نظرة على : حسين شريف ... (Re: عمرو كمال ابراهيم)
|
طبعا يا طلال!!! عندما غادرت وطني في العام(1990)... كت بحلم برجوع ألآقي فيهو زول إسمو عمر خيري وزول تاني إسمو عمر الطيب الدوش..و إستثنائ آخر إسمو محمد عوض كبلو... ولامن جيت القاهرة قابلت زول إسمو حسين شريف..قليل الكلام ولكن عميق ألإشارة!! ويا لفداحة ألحكي يا طلال!!! فالآن يا طلال تبرطم فوق رأسي مفرقعات ألإمريكان في مدينة ممفيس إحتفاءا بعييد الرابع من يوليو...(4th of july)... وحسين شريف حاضر (ينتف} زغب زاكرتي .. منشدا في حضرتها{أم درمان} أنا أم درمان
| |
|
|
|
|
|
|
|