|
بدية الاستغناء عن خليل ابراهيم تمهيداً للتخلص منة عالميا
|
كلام واضح للامم المتحدة ان خليل اسلامي مطرف لافرق بينة وبين الظواهري ويجب التخلص مة
Quote: اعلن الامين العام للامم المتحدة بان كي مون امس، أن المسلحين الذين قتلوا 10 من جنود الاتحاد الافريقي في هجوم على قاعدتهم بمنطقة حسكنيتة في سبتمبر الماضي استخدموا سيارات عليها حروف حركة العدل والمساواة ، في حين سارع زعيم الحركة خليل ابراهيم، الي نفي ماورد في التقرير ، قائلا "لم تكن حركة العدل والمساواة هي التي هاجمت القاعدة ونستطيع ان نثبت ذلك " . وانحى خليل حسب " رويترز " امس باللائمة على قادة فصيل منشق عن حركته، وقال "انهم لا يزالون يطلقون على انفسهم حركة العدل والمساواة ويستخدمون عربات تحمل حروف اسمها،وقاموا بالهجوم ليشهروا انفسهم." وكان الهجوم هو اسوأ اعتداء منفرد يقع على جنود حفظ السلام التابعين للاتحاد الافريقي في دارفور، ووقع قبل اسابيع من محادثات السلام المزمعة بين الجماعات المتمردة والحكومة . وجاءت التفاصيل الجديدة في تقرير شهري حول دارفوراعده مون وتم توزيعه بالخرطوم امس، قال عبره "ان النتائج الاولية للتحقيق الذي بدأته بعثة الاتحاد الافريقي في السودان يشير الى ان الهجوم نفذه متمردون دخلوا المعسكر بسيارات تحمل حروف اسم حركة العدل والمساواة " ، ورأي ان دافع الهجوم على مايبدو هو نهب معدات لوجيستية للقوة الافريقية ." وقال التقرير ان نشر القوة المختلطة يمضي الآن في طريقه،لكنه كرر بواعث القلق التي اعرب عنها مسؤول حفظ السلام في الامم المتحدة جان ماري جوهينو في الاسبوع الماضي بأن القوة المختلطة "معرضة للخطر" ما لم يحل النزاع مع السودان حول تشكيلها ويتم العثور على وحدات متخصصة.
|
|
|
|
|
|
|