الميدان 23 أكتوبر 2007

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 04:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-23-2007, 11:16 PM

sultan
<asultan
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الميدان 23 أكتوبر 2007
                  

10-24-2007, 00:46 AM

عمر ادريس محمد
<aعمر ادريس محمد
تاريخ التسجيل: 03-27-2005
مجموع المشاركات: 6787

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الميدان 23 أكتوبر 2007 (Re: sultan)

    شكرا العزيز

    سلطان

    كالعادة ميدان غنى ومتنوع المواضيع

    من العدد

    الراسمالية الطفيلية المتاسلمة العامل الرئيسى فى إنتشار الفقر فى بلادنا

    د.صلاح حسن طه

    تاريخياً نستطيع أن نقول بان النظام الاستعماري الرأسمالي الذي ساد في بلادنا قرابة الست عقودمن الزمان مكن مادياً وسياسياًلفئات اجتماعية لخدمة مصالحه وكترياق مضاد لتطلعات شعبنا في الحرية والسيادة الوطنية .. في تلك البيئة الاقتصادية الاستعمارية نشات وترعرعت الفئات الطفيلية العاطلة
    من أي وشائج تربطها بالوطن والانتاج الوطني تقتات من فتات الموائد الاستعمارية وتعشعش في تخوم العلاقات البضاعية النقديةالراسمالية التي بذرها المستعمرفي أرضنا ومجتمعنا السوداني .
    وتميزت الميكافيلية منفلته بلا وازع من دين أو اخلاق او قيم وطنية سوي مصالحها المعزولة و الانانية الذاتيةالضيقة . وبعد خروج المستعمرالاجنبي اتسعت قاعدتها الاجتماعيةفي عهود الدكتاتوريات العسكرية
    والانظمة الشمولية التي وفرت لهاالدعم والمساعدة ومصادر التمويل لانشطتها الطفيلية غير المنتجه ..
    واليوم يشكل هؤلاء الفئات الاكثر رجعية والاكثر عداء للسلام القومي والتحول الديمقراطي والتنميةالقوميةالمتوازنة والوحدة الوطنية الطوعيةوبايدلوجية اسلامية عروبيه تبررلها السيطرة الشمولية علي السلطةالسياسية والاستحواذ علي الثروات القومية والفائض الاقتصاد لبلادناوتبعية مهينة للنظام الرأسمالي المتعولم .. ومؤسساته الدوليةالقاريةحيث كثر في الاونة الاخيرةالحديث عن محاربة الفقر ، ازالة الفقر، تخفيض معدلات الفقر و كانت اخرالمنتديات التي حضروها وشاركوافيها مؤتمر لاكاوي في ماليزيا حيث فاضت العواطف النبيله والنزعات الانسانية والاخلاقية المسيحية للراسماليين وهم يثرثون من فوق ابراجهم العاجية عن سياسات وبرامج لازالة الفقر وتخفيض معدلاته .بما ان النظام
    الراسمالي قد تمت عولمته ، فبالضرورة ان تتعولم كل أثاره ونتائجه الكارثية وفي مقدمتها ظاهرة الفقر . ان الفقر في بلادنا هو نتيجة حتمية لتطبيق البرنامج الاقتصادي للجبهةالاسلامية القومية ولسياسات عبدالرحيم حمدي والذي طبق الروشته القديمة لصندوق النقد الدولي سواء في مجال الخصخصة او رفع الدعم عن السلع وحرية التجارة لمصلحة تجار الجبهه واعتماد صيغ معاملات مصرفية المسماة اسلامية .
    ان ظواهر الفقر والغني يجب ان نتناولها في حيزها الاقتصادي الاجتماعي المحدد ، فالفقراء والاغنياء تربطهم علاقات اقتصاديةاجتماعية جدلية وهنا لانسترشد فقط بمقولات كارل ماركس عن قانون فائض القيمة ولكننا نشير الي مأثورة سيدنا علي بن ابي طالب ( ما اغتني به غني الا بما افتقر به فقير )
    يحلو لمثقفي الفئات الراسمالية الطفيلية المتاسلمة التركيز علي الجانب الروحي المثالي لهذه القضية
    معتمدين علي وعي اجتماعي زائف يتناول قضية الفقر والغني كاقدار حتمية وابتلاءات سماوية .
    في السودان من الافضل لناان نبحث عن اسباب الغني والفقر في العلاقات الاقتصادية الاجتماعيةالسياسية الحقوقية السائدة في مجتمعنا وواقع بلادنا . ان اتفاقيةالسلام والدستور الانتقالي لعام
    ٢٠05 دشنا فترة تاريخية جديدة لتطور سلمي مؤات للديمقراطيةوالتعددية ولمعالجة الخلل وازالة
    التشوهات التاريخية في مجتمعنا .
    الفقراء الذين يشكلون اكثر من ٩٥ ٪ من سكان بلادنا هم أصحاب المصلحة الحقيقية في اجتثاث وازالة
    الفقر فالحل في ايديهم ولن يصلوااليه الا عبر وعيهم بقضيتهم واعادة التوازن المنتج لقطاعاتنا الاقتصادية، قطاع الدولة ، القطاع العام ، القطاعالخاص ، القطاع المختلط ، القطاع التعاوني .
    وتاسيس المنظمات الاقتصادية والاجتماعية المتعددة الاشكال والانواع والتي يكونونها بكامل وعيهم واختيارهم وطوعهم ويتساوون في ادارتها وينتفعون بخدماتها ومن ضمن تلك المنظمات الاقتصادية
    الاجتماعية الجمعيات التعاونية وبمختلف اشكالها وانواعها وعلي امتداد القاعدة الاقتصادية لبلادنا
    الانتاجية والخدمية والاستهلاكية.
                  

10-24-2007, 05:14 PM

sultan
<asultan
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الميدان 23 أكتوبر 2007 (Re: عمر ادريس محمد)

    العزيز عمر ... ألف شكر
    -----------------

    الميدان 23-10-2007


    تعليقات في السياسة الداخلية


    القومية بديلا للثنائية هو الحل لازمة الوطن



    سليمان حامد الحاج

    ما حدث من خلاف بين الشريكين حول ما لم ينفذ من اتفاقية السلام الشامل ، يمثل أحد افرازات الأزمة الشاملة للبلاد أساس هذه الأزمة هو الثنائية التي اتخذها المؤتمر الوطني – بعد نيفاشا- منهجاً لحل الأزمات مع كافة الحركات التي حملت السلاح.

    المؤتمر الوطني لم يتعظ رغم المصاعب والأخطاء التي لازمت هذه الثنائية بل واصل مساره الانفرادي فكانت اتفاقيات الشرق والقاهرة وابوجا تجسيداً لذات المنهج في الحكم الذي يتجاوز شعب السودان ويهمش الأغلبية الساحقة منه.

    (لن نتفاوض الا مع من يحمل السلاح)

    الذين حملوا السلاح في الشرق والغرب وهم يستجيبون لهذا النداء ويحذون حذو الحركة الشعبية لتحرير السودان، لا يمثلون سوي بعض من شعب السودان. والمؤتمر الوطني الذي استولي علي السلطة بقوة السلاح لا يمثل الا شريحة ضئيلة العدد من المجتمع.

    ولهذا فإن الأزمة تتجسد في الاتفاقيات والحلول الثنائية التي لا تضع أي اعتبار لشعب السودان. وستتواصل الأزمة طالما ظل الإصرار علي هذا النهج قائماً.

    المؤتمر الوطني بسياساته الخاطئة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية عندما كان منفرداً بالحكم يتحمل المسؤولية الكاملة عن تفاقم الأزمة. وتتحمل ما يسمي بحكومة الوحدة الوطنية مسؤولية المشاركة في تنفيذ هذه السياسة والسكوت وعدم الموقف الحازم تجاهها. وقفة الحركة الشعبية مع الذات للنقد والمراجعة في اجتماعات ييّ وجوبا وما تمخض عنهما من قرارات كان علي رأسها الموقف الحازم لتنفيذ ما لم ينفذ من اتفاق نيفاشا وجد استحساناً وتأييداً من كافة القوي الوطنية الحادبة علي تنفيذ الاتفاقية. وضاعف من هذا الاستحسان إبداء الحركة الشعبية استعدادها لمعاودة ما انقطع من اتصالات رسمية مع كافة القوي السياسية المعارضة ووضعها في صورة ما حدث والعمل معها لتخطي الأزمة.

    وآمل ان تسير الحركة الشعبية إلى نهاية الطريق الذي يقود – بتضافر جميع القوي المعارضة والعمل الجماهيري المتسع – إلى ما يعوض ما دمرته الثنائية ويضمن تنفيذ اتفاقية السلام الشامل ووحدة الوطن.

    السير في هذا الطريق أمامه عقبات جسام . فمن جهة يحاول المؤتمر الوطني- كعادته- الالتفاف حول المسببات
    الأساسية للأزمة ومعالجة قشورها. فقرار رئيس الجمهورية بقبول التشكيل الوزاري المقترح من الحركة الشعبية واعتقله المؤتمر الوطني لمدة شهرين ، لا يمثل حلاً للأزمة التي ظلت تتفاقم منذ تشكيل أول حكومة شراكة والصراع حول وزارتى الطاقة والمالية وما نتج عنه من تداعيات سالبة وغيرها من المواقف المتباينة بين الشريكين في العديد من قضايا الوطن الجوهرية مثل دارفور ودخول القوات الأممية ... الخ الخ.

    وحتي التعديلات الوزارية التي قدمتها الحركة الشعبية لم يستجب لها رئيس الجمهورية ، بل أخذ – ورغم التسويف والتلكؤ في التنفيذ- يلاوي في ترشيح ياسر عرمان إلى منصب مستشار رئيس الجمهورية.

    من جهة ثانية فإن القوي الانفصالية الشمالية التي خرجت من رحم المؤتمر الوطني ولا زال«حبل صرتها« مغروساً فيه، نري في هذا القرار تنازلاً كبيراً للحركة الشعبية وهزيمة للمؤتمر الوطني – وهو وفقاً لما جاء في بيان حزب «منبر السلام العادل« الانفصالي، وهو يصف اتفاقية نيفاشا بالمخازي ويطالب بعدم تلبية بقية المطالب خاصة بروتوكول ابيي. بل يذهب البيان إلى ابعد من ذلك عندما يورد بأنه لا مجال للحديث عن وحدة الشمال والجنوب ويطالب الحكومة بالعمل علي التعجيل بالانفصال.

    مثل هذا الطرح الذي يمثل تياراً لا يستهان به حتى في قيادة وقاعدة المؤتمر الوطني،يجد رديفاً له من قوي واسعة في الجنوب، بل في قيادة الحركة الشعبية نفسها، بالرغم من أن منطلقاته ومسبباته الفكرية والسياسية مختلفة تماماً منه. الا أنه يصب في ذات الهدف.. الانفصال.

    أمام هذه المخاطر التي تهدد وحدة البلاد واستقرارها، فإن بعض الحلول للازمة التي يعاني منها الوطن تتمثل في:

    - عقد المؤتمر القومي الجامع لكافة القوي السياسية بما فيها الحركة وحزب المؤتمر الوطني لإزالة الثنائية. كشرط أساسي لمعالجة أزمة الوطن برؤية قومية.

    فطالما بقيت الثنائية والاتفاقات الناجمة عنها ، ستظل المخاطر قائمة . وما حدث بين الشريكين من الممكن ان يتكرر ويعيد إنتاج الأزمة من جديد سواء في نيفاشا أو ابوجا أو اتفاقيات القاهرة والشرق. ومن الممكن أن تتفجر أزمات كامنة في مناطق أخري مثل الشمالية وكردفان وغيرهما.

    - تحقيق التحول الديمقراطي بتغيير كافة القوانين الاستثنائية والأجهزة القمعية المختلفة التي يتناقض وجودها مع الدستور الانتقالي.

    وبما أن دورة المجلس الوطني القادمة في 22 أكتوبر 2007 م ستناقش العديد من القوانين التي تقرر مصير التحول الديمقراطي، ومن بينها قانون القوات المسلحة والشرطة والأمن والانتخابات، فإنها تمثل امتحاناً لمصداقية الطرفين . امتحان للمؤتمر الوطني فيما يطرح من قوانين ديمقراطية تتسق مع الدستور وليست التفافاً حوله، وامتحان أيضا للحركة الشعبية بتنفيذ ما وعدت به من موقف حازم ان جاء طرح القوانين عقبة في طريق التحول الديمقراطي.

    في واقع الأمر أنه امتحان أيضا لمواقف كل القوي الوطنية – داخل المجلس الوطني – الحادبة علي وحدة الوطن وإعلاء راية السلام والديمقراطية في ربوعه.

    مع ذلك ، سيظل القول الفصل في يد الجماهير ومنظماتها واتحاداتها المختلفة. دورها في النضال اليومي الصبور لإزالة القوانين الاستثنائية هو الذي يفتح الطريق لاتساع مشاركتها في حل أزمة الوطن.




    = = = = =
    السودان لكل السودانيين
    المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان
                  

10-25-2007, 05:53 PM

sultan
<asultan
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الميدان 23 أكتوبر 2007 (Re: sultan)

    الميدان 23-10-2007

    شرك الشركيين



    مجدي الجزولي

    نصح العقلاء بكظم الغيظ في مسألة (المؤتمر الوطني) و(الحركة الشعبية)، إلا ما كان لغة إحسان هادئة، أدني
    من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أو كالتي يسعى بها جماعة (الجودية) بين غريمين أو زوجين تهددهما الطلاق، ولا تثريب، فالأفيال عند التنازع قد تفسد الغابة، خاصة إذا كانت غابة من خزف، كالتي نتساكن فيها، كل خطوة فيها وكل زاوية (أزمة) بحد ذاتها. ولعل واقع الاتفاقية وطبيعة الأزمة السودانية بكلياتها هي ما يفرض هكذا تؤدة من جانب الذين يفضلون الصبر على الكفر، إلا أن التذكرة الواجبة هي ضرورة أن تنظر القوى الديمقراطية أبعد من قيد المناورات بين الشريكين، وتتأمل في احتمالات وفرص الدفع المستقل، ليس تنكراً لنيفاشا، أو قفزاً على الواقع السياسي، وإنما ابداعاً لدروب غير التي تنتهي عند أبواب الشريكين.

    مثلاً، من واجب القوى السياسية الحريصة على السلم وعلى استعادة الديمقراطية أن تعمل جهدها على إجهاض أي اتجاه نحو الحرب، بغض النظر عن دوافعه، فلقد مات شعبنا بأكثر من حرب أقصرها حروب الرصاص، وأطولها حروب الرغيف، فتهتك حتى خياله من رض العنف وخضه. إن كان من درس في تاريخنا ما بعد الاستقلال فهو أن الحرب لم تقدم حلاً، لكنها كانت ثمناً لحلول طابعها الأعم حتى الآن الخوف من انهيارها، كالساعة التي تأتي لا ريب فيها.

    كذلك، إذا كان من وسيلة لتعزيز السلم واستدامته فهي الديموقراطية، لا التي يحتكر سلطتها سيدان يتواددان فتنام
    البلاد قريرة العين ويتخاصمان فتنفصل شبكيات الذعر عن ماء المقل، وإنما ديموقراطية تطعم وتكسو وترضي حقوق الحياة ثم كرامة النفوس، يتساوى فيها الناس بغير انتقاص. هذا بالطبع مسعى وليس منتهى يسقط من العرش على الفرش، لكنه لن يجدي إن أبرق في الشمال دون الجنوب، أو في الجنوب دون الشمال، حتى وإن كان ما بينهما (فترة انتقالية)، فالديكتاتورية تهدد السلم أينما صفعت صفيحها، ولا فرق في سنة الحقوق بين جنوبي وشمالي، بل إن هذه الديموقراطية المبتغاة، على الأقل في اعتقادي الجريح، هي الوحدة الوطنية ذاتها، والهوية المشتركة التي غاصت دماء بنات وأبناء بلادي في طينها.

    بالإضافة إلى ذلك، إن ظن الخصمان أن صلاحهما في وساطة كل أهل الأرض دون أهل بلادهم فهذا شطط ليس بعده، حتى وإن أسالت هذه الوساطة في لحظة توازن الإنهاك بينهما حبر التوقيعات، فهي في بعدها النهائي سمة إمبراطورية العصر الذي نعيش، إمبراطورية ترى الأرض جميعها بساطها والأفلاك ملكها، لكنها تبيع لنا الظن، ظن الحرية والسلام الذي يأتي ولا يأتي. عليه إن كان من طريق إلى الحياة فهو إعادة اكتشاف (الاستقلال). نذكر في أكتوبر هذا أبجدية قديمة، حية في القلوب وإن صمتت بالغفلة: السلام، الخبز، الحرية!!

    = = = =

    السودان لكل السودانيين
    المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de