|
Re: حول القرآن واللغة والحداثة مع حسن موسى ومحسن خالد(1/3) (Re: Mohamed E. Seliaman)
|
وبمناسبة البقرة يا د. حسن (النحدثك) البقرة تعطينا اللبن وربما اللحم وقيل الجلود .... والبقرة تخرج كذلك البول والروث ..... نحن نحتفظ بالقرة لأجل اللبن الذي نحب شربه
لكن... ليس من حق البقرة أن تطالبنا أن نشرب ((بولها)) أو أن (نلحس روثها)
وأنت يا دكتور ربما تكون فنانا تشكيليا مبدعا أقول ربما !! لكن ليس من العدل أن يطالب (العوام) بقبول ما تكتب وكذلك محسن ربما يمتلك قدرة خارقة على الحكي والقص وأقول ربما ,, لكن ليس من حقه أن يرفع المنصوب أو يمنع المصروف فضلا عن يتهم القرآن
بالمناسبة يا دكتور : Quote: كان يتغنى بجمالها فنانين من نوع إبراهيم عوض |
الصواب فنانون لأنها فاعل قلت البقرة الصينية كيف ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حول القرآن واللغة والحداثة مع حسن موسى ومحسن خالد(1/3) (Re: Mohamed E. Seliaman)
|
شكراً لكَ لاهتمامِكَ باللغةِ أيُّها الرَّائع ،
وستكونُ مداخلتي فقط على ما أتيتَ بهِ في :
" لم أجد في كلام العرب تعريف النكرتين بالإضافة إلى المعرفة الواحدة ."
أعتقدُ أنَّ الجُمْلتيْنِ صحيحتانْ،
كأنْ تقولَ :
(حضر صاحبُ الدَّارِ وأبناؤه)
فقد يكونُ في الجملةِ إضافتان ، ويكونُ المُضافُ إليهِ فيهما واحد فيُحْذَفُ المُضافُ إليهِ من الإضافةِ الأولى
ويُكْتَفَى بوجودِهِ في الثانية اختصاراً فنقولُ - أحياناً واضطرارا - : حضرَ صاحبُ وأبناءُ الدَّارِ ..
فليسَ هُناكَ ثَمَّةُ عيبٍ فيها ، لكنَّ الجملةَ الأولـى أفصَحُ من الثانية كما أشَرتَ أنتَ إلى ذلكْ..
ولكَ اعتذاري إنْ كنتُ قد تداخلتُ فيما لا يَعنيني ، فقطْ أحببتُ أنْ أُوضِّحَ رؤيةً نحويَّةً لا عِلاقةَ
لها بموْضُوعِكَ الأساسي ( فكُلُّكم – في اعتقادي - قِمَمٌ يَصْعُبُ تَجَاوُزُها ) ..
ولكَ العُتْبى إنْ خَدَشْتُ شيئاً ما في
زمنٍ ما ، فاعذُرْني فلقدْ جذَبتني
اللغة ، آملُ أنْ تُقَوِّمَ فِيَّ اعْوجاجيَ
إنْ وجدتني مُخْطِئاً ، فالصَّدْرُ رَحْبٌ بكْ .
" والعيدُ مبارَكٌ عليكَ يا رَجُلْ "
ولكَ الاحترامُ كلّه.
أخوك / محمَّد زين ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حول القرآن واللغة والحداثة مع حسن موسى ومحسن خالد(1/3) (Re: Mohamed E. Seliaman)
|
نترك اللغة ومجادلاتها جانبا وندع محسن يرد على محسن فقد كتب:
Quote: لكن هسّع أعرف ابن عبد الوهاب يبدأ كتابه (التوحيد) هكذا: أولّ باب (ما يُكفّر من الذنوب)، ترك كل شيء، العقيدة والأسماء والصفات والإلحاد في الأسماء والصفات، وشرع يكفّر الناس بالذنوب، راجع الكتب الستة المعوّل عليها فوق دي، هل تجد في أي واحدٍ منها باباً يقول، (ما يُكَفّر من الذنوب) أتحدّاك من هنا ليوم القيامة لو كانت الذنوب تكفّر، |
ومحسن نفسه قد هدد مخالفيه بالتكفير بالذنوب:
Quote: خصوصاً لو كنت تُريد أن تتحدث عن آيات وقرآن كريم، هذه مسائل لا تقبل العبث واللعب الانترنيتي، إنت زمان قلت لي إنكم في الانترنت بتكتبوا علي كيفكم، لكن كلام الله دا لو كتبتوهو علي كيفكم، بـنقوم شنو؟... (نكفركم)، فإما أن تكتب القرآن كما أنزله الله، وإما أن تكتب أشياءً أخرى عداه،..... |
والغريب أن تكفير (محسن ) بالذنوب انتقائي وخاضع للمزاج فهو يشهره في وجه حميدة , بينما يخاطب إحدى السيدات كاتبا :
Quote: بعدين يا أختي الفاضلة عليك الله صلحي معاك الآية الأستدليتي بيها دي، لأنك حذفتي منها وغيرتي فيها،..... |
__________________________________________________________________ بعدين إضافة أخيرة، في زول بقدر يدافع عن خطاب هو بجهلو؟ سمعتبها دي؟ دي إضافة مهمة يا محسن وكمان نقول في زول يقدر يتصدى لشرح علم هو بجهل أبجدياته؟ سمعتبها دي؟
| |
|
|
|
|
|
|
|