|
دعــــــــاءٌ مـــــــا !!!!!!!! .
|
اللهم أنعِم علينا بمزيدٍ مِن الجهْل والغفَلة والسذاجة.
اللهم أفِضْ علينا من بحر التّغابى والبلاهة والخُمول ( حتّى لا ........ ومَن أجل ........ وريثما .........)
اللهم إنّى قد بلّغت ، فأشهدْ .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعــــــــاءٌ مـــــــا !!!!!!!! . (Re: عبدالله شمس الدين مصطفى)
|
اللهم اليك اشكو ضعف قوتي ,
وقلة حيلتي , و هواني على الناس , يا ارحم الراحمين , أنت رب
المستضعفين , و أنت ربي , الى من تكلني ؟ الى بعيد يتجهمني ؟
أم الى عدو ملكتة امري؟ ان لم يكن بك علي غضب فلا ابالي , و لكن
عافيتك هى اوسع لي, اعوذ بنور وجهك الذي اشرقت لة الظلمات , وصلح
علية امر الدنيا و الاخرة من ان تنزل بي غضبك , او يحل علي سخطك,
لك العتبى حتى ترضى , و لا حول ولا قوة الا بك .
أنه أفضل الدعاء لرسولنا عليه الصلاة والسلام .. لو قلت كما قال لكفيت ووفيت ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعــــــــاءٌ مـــــــا !!!!!!!! . (Re: hanadi yousif)
|
حقاًالعلم نور، وهو نور يضيئ دروب عتمة العقل وغيهب الجهل ، لكن المعرفة نار،إكتواءٌ وإحتراق بأسى المعرفة التى تزيد رتق المحنة ، فما غاب عن العقل والإدراك إنزلق بالضرورة من خانة الهم والتفكير المُضنى فيما يجب ، وما لا يجب ، وما عرفته(بالأخصّ) عمّا يجرى لنا ، ويُجرى لنا يجعل ألسنتنا تلهج بالشكر على نعمة الجهل بما يًدبّر لنا، ويُحاك لنا ، ويُلبس لنا عنوةً .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعــــــــاءٌ مـــــــا !!!!!!!! . (Re: عبدالله شمس الدين مصطفى)
|
Quote: اللهم اليك اشكو ضعف قوتي ,
وقلة حيلتي , و هواني على الناس , يا ارحم الراحمين , أنت رب
المستضعفين , و أنت ربي , الى من تكلني ؟ الى بعيد يتجهمني ؟
أم الى عدو ملكتة امري؟ ان لم يكن بك علي غضب فلا ابالي , و لكن
عافيتك هى اوسع لي, اعوذ بنور وجهك الذي اشرقت لة الظلمات , وصلح
علية امر الدنيا و الاخرة من ان تنزل بي غضبك , او يحل علي سخطك,
لك العتبى حتى ترضى , و لا حول ولا قوة الا بك .
|
.
اللهم آمين .
بارك الله فيك أخى معروف ، وتقبّل الله منّا جميعاً صالح العمل والدعوات .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعــــــــاءٌ مـــــــا !!!!!!!! . (Re: عبدالله شمس الدين مصطفى)
|
هنادى ، ما أبعد المسافات فى الأوطان ، وما أقربها فى المنافى ، وكأن دهور قد مرّت منذ سقوطى فى جُب البلد .
لكل شئٍ نهاية ، وقاع إلآ الجهل ومحنة هذا البلد . تمنيت أن تغيب كلّ وأىّ حقيقة عن عقولنا، علّنا نرتاح يا صديقة، فقد تعبنا من (وعينا)، ومن وخز ألم كل غُرزةٍ مِمّن يدّعون خياطة جرحنا، وما تتّسع رتوقنا إلآ على (فتلاتهم) الخرقاء .
وأشواق لرؤياك متى ما فارقتى (حصنك) بإتجاهنا .
دمتى
| |
|
|
|
|
|
|
|