واخيـــرآ انكشـــــف الملعـــــــــوب !!!!!!

Quote: العنصري الانقاذي وخال الرئيس المتعوس الطيب مصطفي يتصل بصديق محيسي الصحفي بمنطقة الخليج واحد مؤسسي صحيفة " الفجر " في اواخر التسعينات بلندن والتي توقفت عن الصدور والتي كان يسميها البعض تهكمآ بــ ((((النشرة الارترية))) كي ينقذه من ورطته ببعض المعلومات بعد ان رفع منصور ضده قضية لاتهامه اياه بالعمالة لامريكا بدون سند

Quote: واخيرآ انكشف الملعــوب العنصري الانقاذي وخال الرئيس المتعوس الطيب مصطفي يتصل بصديق محيسي الصحفي بمنطقة الخليج واحد مؤسسي صحيفة " الفجر " في اواخر التسعينات بلندن والتي توقفت عن الصدور والتي كان يسميها البعض تهكمآ بــ ((((النشرة الارترية))) كي ينقذه من ورطته ببعض المعلومات بعد ان رفع منصور ضده قضية لاتهامه اياه بالعمالة لامريكا بدون سند يقول صديق محيسي:

Quote: لذلك المخرجات الحديثة لعبدالله ضد منصور خالد تاتي ضمن الحملة العنصرية على شعوب السودان المهمشة في الجنوب ودارفور وشرق السودان واقصى الشمال ، وتصفية الحركة الشعبية التي لم يتواني عبدالله او يخفي كراهيته لها ، وتعجبت ان يقف الاستاذ صديق الى جانب صاحب الانتباهة ويدفع اليه بوثائق متوهمة ان منصوراً عميلاً مع ان صديق يضع نفسه منافحاً ضد الانقاذ نجده هنا تفاخر بعلاقته مع صاحب الانتباهة عموما ان الحملة التي يقودها عبدالله وبعض مثقفي وسط السودان هي جزء من رفض دفع استحقاقات انهاء التهميش وتحقيق العدالة والمساواة والكرامة لبقية شعوب السودان وهم الذين استئثاروا بخيرات البلاد من فرص التعليم والتوظيف والحظوة والجاه وطريق دكتور منصور هو اكثر الناس يعلم انه محفوف بتلك الضريسة التي يضعها امثال عبدالله وصديق وصاحب الانتباهة واخرين كثر ، ولكن هل يمكن لهؤلاء ان ينالوا من ذلك الطريق وذلك المسلك ، والفاتحة على اليسار الذي يتحدثون عنه وهم يرقدون في احضان اليمين المتطرف والاستعلائي والمتسلط .

Quote: Quote: Quote: واخيرآ انكشف الملعــوب العنصري الانقاذي وخال الرئيس المتعوس الطيب مصطفي يتصل بصديق محيسي الصحفي بمنطقة الخليج واحد مؤسسي صحيفة " الفجر " في اواخر التسعينات بلندن والتي توقفت عن الصدور والتي كان يسميها البعض تهكمآ بــ ((((النشرة الارترية))) كي ينقذه من ورطته ببعض المعلومات بعد ان رفع منصور ضده قضية لاتهامه اياه بالعمالة لامريكا بدون سند العزيز عمر علي تحياتي ان الحملة المغرضة البغيضة التي تقودها بعض الحذلقة العنصرية ضد الدكتور العالم المفكر منصور خالد واضحة وهي ان هذه الغوغائية المتبلدة بعد ان فشلت النيل منه بالحجة والمنطق لجأت الى استخدام الاكاذيب والتلفيقات ضده - فماذا تعرف هذه العنصرية الحاقدة عن CIA وكالة الاستخبارات الامريكية والعمل فيها ؟ ان هذه الوكالة الاستخباراتية التي تم إنشاؤها في عام 1947 لجمع المعلومات عن انشطة الحكومات والاشخاص في العالم لتحليلها واستخدامها لصالح أمنها القومي - هي ليست وكالة عادية حتى نتهم كل من هب ودب أو كل من يتعامل مع امريكا بالعمالة - انها اتهام مقزز خالي من أدلة وأسانيد 0000000 عمل وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية سري جدا جدا وحفاظا على هذه السرية فانها تحرص على حماية كل عمالها وموظفيها وعملاءها في كل مكان وجدوا حيث لا يجوز كشف هُوية اي عميل لها اثناء عمله او حتى بعد الاستغناء عن خدماته الآ إذا أراد " هو أو هي " ان يكشف عن هويته ويتحدث عن بعض الأمور المسموح به من قبل الوكالة - يعني ما فيش طريقة ان تعرف الغوغائية المنبرية الهائجة الغبية ما اذا كان الدكتور منصور خالد عميلا لامريكا أم لا - انها مجرد تكهنات واستنتاجات غير دقيقة لأن الدكتور العالم منصور خالد ما كان بحاجة ابدا ابدا ان يكون عميلا لأحد ما او لدولة ما 00 فلنا ان نسأل الذين يخوضون تلك الحملة الشعواء ضد الدكتور منصور لماذا يقبل منصور خالد ان يكون عميلا لامريكا وهو من القلائل في عالمنا هذا الذين يمكن ان يعملوا في اي جامعة او اي مؤسسة عالمية او منظمة دولية مقابل ملايين الدولارات في كل سنة ؟؟؟ 0 اخي عمر القصة كلها هي لان منصور خالد الجعلي العربي عضو في الحركة الشعبية 0000000000 فنصحتي لدكتور ابراهيم الذي يعتمد في هجومه على الدكتور منصور على القال وقيل ان يلم نفسه ويخرس 00000

Quote: ماقاله د. ع ع ابراهيم لايمت الى الحقيقة بصلة (ببصلة) حسب ماقالته الوثائق التى استند عليها فى سعيه المحموم لتجريم د. منصور خالد يبدوان دوره دور صغير فى لعبة شيطانية مكشوفة المرامى والاهداف المؤلم ان التاريخ ,والحقيقة , والعلم معروضات للبيع والشراء فى ساحة يديرها مرابين الإنقاذ الكبار ومن كنا نظن فيهم الخير رغم كل شى مثل د.ع ع ابراهيم باعة ومشترين صغار فتأمل

Quote: أحسنت يا عمر!

Quote: لاخ عمر على التحايا لقلمك الحسام والناطق بالحق دونما مواربة الدكتور منصور خالد يواجه هذه الحملة الشعواء منذ فترة ليست بالقصيرة ، ويريد خصومه النيل منه لاسباب معلومة هي النيل من الحركة الشعبية ، ومعلوم ان عبدالله علي يتقصد الحركة منذ تأسيسها وكتب العديد من المقالات ضد الراحل جون قرنق ولم يك موضوعياً في كل تناوله ، بل نسال اين وقف عبدالله من الانقاذ في بدايات عمرها وهي في اوج تنطعها وكانت تعتقل وتعذب وتقتل المناضلين نجده يشارك في مؤتمرها الاول عن الحوار الوطني في قاعة الصداقة تلك المشاركة التي رفضها الوطنيين امثال الراحل البروفسير محمد عمر بشير واخرين بل ان عبدالله دافع عن تلبيته تلك الدعوة وكانت مدافعته واهية وضعيفة وفجة وهو يعمل لعقلية تساند العنصرية الاسلاموعربية الضيقة ويتناسي تاريخيه الذي يتمشدق به بانه من اليسار ، وهو لم يدين القتل والتعذيب الذي قامت به الانقاذ وعبدالله هذا اخر مشاركته مؤتمر حوار الاديان الذي نظمته جامعة افريقيا التي يديرها حسن مكي واظن ان عبدالله كان الرئيس المناوب وشاهدناه في تلفزيون السودان يتحدث كأنه من اباطرة الاسلاميين ، لذلك اذا راجعنا كتابات عبدالله نجدها لا تختلف عن تنطعات صاحب الانتباهة بل هي اسوأ ، لذلك المخرجات الحديثة لعبدالله ضد منصور خالد تاتي ضمن الحملة العنصرية على شعوب السودان المهمشة في الجنوب ودارفور وشرق السودان واقصى الشمال ، وتصفية الحركة الشعبية التي لم يتواني عبدالله او يخفي كراهيته لها ، وتعجبت ان يقف الاستاذ صديق الى جانب صاحب الانتباهة ويدفع اليه بوثائق متوهمة ان منصوراً عميلاً مع ان صديق يضع نفسه منافحاً ضد الانقاذ نجده هنا تفاخر بعلاقته مع صاحب الانتباهة عموما ان الحملة التي يقودها عبدالله وبعض مثقفي وسط السودان هي جزء من رفض دفع استحقاقات انهاء التهميش وتحقيق العدالة والمساواة والكرامة لبقية شعوب السودان وهم الذين استئثاروا بخيرات البلاد من فرص التعليم والتوظيف والحظوة والجاه وطريق دكتور منصور هو اكثر الناس يعلم انه محفوف بتلك الضريسة التي يضعها امثال عبدالله وصديق وصاحب الانتباهة واخرين كثر ، ولكن هل يمكن لهؤلاء ان ينالوا من ذلك الطريق وذلك المسلك ، والفاتحة على اليسار الذي يتحدثون عنه وهم يرقدون في احضان اليمين المتطرف والاستعلائي والمتسلط .

Quote: Quote: Quote: لذلك المخرجات الحديثة لعبدالله ضد منصور خالد تاتي ضمن الحملة العنصرية على شعوب السودان المهمشة في الجنوب ودارفور وشرق السودان واقصى الشمال ، وتصفية الحركة الشعبية التي لم يتواني عبدالله او يخفي كراهيته لها ، وتعجبت ان يقف الاستاذ صديق الى جانب صاحب الانتباهة ويدفع اليه بوثائق متوهمة ان منصوراً عميلاً مع ان صديق يضع نفسه منافحاً ضد الانقاذ نجده هنا تفاخر بعلاقته مع صاحب الانتباهة عموما ان الحملة التي يقودها عبدالله وبعض مثقفي وسط السودان هي جزء من رفض دفع استحقاقات انهاء التهميش وتحقيق العدالة والمساواة والكرامة لبقية شعوب السودان وهم الذين استئثاروا بخيرات البلاد من فرص التعليم والتوظيف والحظوة والجاه وطريق دكتور منصور هو اكثر الناس يعلم انه محفوف بتلك الضريسة التي يضعها امثال عبدالله وصديق وصاحب الانتباهة واخرين كثر ، ولكن هل يمكن لهؤلاء ان ينالوا من ذلك الطريق وذلك المسلك ، والفاتحة على اليسار الذي يتحدثون عنه وهم يرقدون في احضان اليمين المتطرف والاستعلائي والمتسلط . الحبيب عمر لك التحية والتقدير والتحية لصاحب القلم الذى سطر الكلمات اعلاه. هل تذكر تدخل عبدالله على ابراهيم والرجاء للاستاذ كمال الجزولى بان يكف عن فضح خالد المبارك بعد ان تطاول على الاستاذ كمال والشوعيين؟ ابن كانت الحشمة حينذاك, ولماذا تجشم عناء الكتابه دافعا عن عنصر امنى مغروف ويجهد نفسه ويهدر مصداقيته لتجريم د/ منصور خالد, والسوال المهم هنا, ماهو الصفاء الذى كدره د/ منصور ؟ حتى يستحق التجريم والتخوين؟ اهو صفاء المستعلواتيه؟ ولك الود

Quote: شكرا عمر واصل كشف المستور Quote: Quote: ماقاله د. ع ع ابراهيم لايمت الى الحقيقة بصلة (ببصلة) حسب ماقالته الوثائق التى استند عليها فى سعيه المحموم لتجريم د. منصور خالد يبدوان دوره دور صغير فى لعبة شيطانية مكشوفة المرامى والاهداف المؤلم ان التاريخ ,والحقيقة , والعلم معروضات للبيع والشراء فى ساحة يديرها مرابين الإنقاذ الكبار ومن كنا نظن فيهم الخير رغم كل شى مثل د.ع ع ابراهيم باعة ومشترين صغار فتأمل

Quote: عزيز عمر علي أشد ما يحيرني في هذا الأمر هو التحالف الذي نشأ بين كماتب البوست بتاع منصور خال العميل رقم 9 وهو أبو ساندرا وصديق محيسي والعنصري الطيب مصطفى وعبد الله علي إبراهيم، هذا الحلف الذي نشأ على أرضية العداء لشخصية الدكتور منصور خالد، فأبو ساندرا نفسه ينسى أن الطيب مصطفى يمثل ننظاماً وتنظيماً مسؤول عن إغتيال د. علي فضل وعبد المنعم سلمان وعبد المنعم رحمة وأمين بدوي وأبو بكر الراسخ وهؤلاء كلهم شيوعيين، وينسى أيضاً أن ع.ع. إبراهيم ولغ في سيرة الحزب الشيوعي وعبد الخالق محجوب غير مرة، لكنها خفة اليد الثوري، نعمل شن!!! الأمر الآخر الذي يحيرني هو التعاطي مع الـCIA بعقلية الحرب الباردة، حتلى بعد أن وضعت أوزارها، من خلال التعامل معها على أنها العدو الأساسي للأنظمة الشيوعية والأنظمة المارقة، فعندما كانت الـCIA تمارس التجسس كان الـKGB يمارس الإغتيالات السياسية بالسم للروس وغيرهم وآخرهم ليتفينينكو، فلماذا الـCIA هي الشر المطلق-حتى بعد إنهيار المشروع الإشتراكي ومنظومته البائسة- والـKGB هي المدافع عن الشعوب المستضعفة وحركات التحرر، وفي نهاية المطاف معلوم أن أي دولة ذات سيادة لها الحق في أن تحتفظ بجهاز إستخبارات، فهذا من لغة السياسة الدولية المتداولة فلا عجب في هذا الأمر، فجهاز الإستخبارات المركزية الأمريكية وإن ناصب الإتحاد السوفيتي وماركسيته العداء فله الحق في ذلك، وكذلكالحال بالنسبة لإيران وكوريا الشمالية وتنظيم القاعدة وحزب الله وحماس وكوبا وتشافيز وخلافو فكل ذلك-بعضه كان والبعض الآخر لا يزال- يمثل تهديداً جدياً للأمن القومي. السي آي أيه جهاز شفاف يتم إختيار رئيسه من قبل الرئيس شريطة موافقة الكونجرس عليه بعد أن يخضع لسؤال منكر ونكير وهو خاضع تماماً لرقابة الكونجرس والرأي العام ورأينا ذلك في تينيت وأجعص جعيص في السي آي أيه يمكن أن يخضع للمحاكمة كما رأينا في قضية سكوتر ليبي. السي آي أيه جهاز شفاف العمل فيه شرف مهني وليس بالضرورة خيانة وطنية. ده طبعاً ليس إعتراف بهراء عبد الله علي إبراهيم ومن لف لفه. مرتضى جعفر

Quote: .*.

Quote: أخي عمر علي، شكراً على شفافيتك التي تتحسس ببصيرة نافذة وتؤوده هذا السرطان المستشري في جسد الوطن أينما حل وكيفما حاول أن يتشكل ليجمل مظهره لكنه دائماً يخفي ما يخفي من الشر الدفين وروح التآمر التي لا تهدأ ولا تقبل التطهر أو التوبة أو الحق النبيل. آلا يكفيهم ما حل بالوطن نتيجة وجودهم السياسي الذي لا يقبل الآخر إلاَّ متمرداً أو خائناً للوطن أو حاملاً للسلاح.

Quote: من هنا فان انضمام منصور الي الحركة الشعبية من اجل سودان جديد ومناهضته للخط العروب اسلامي للجبهة الاسلامية ليس فيه ما يتناقض مع سابق قناعاته وافكاره ..فقد انتهت رحلته الي محطتها الطبيعية والمناسبة والمتسقة...وشتان ما بين النهايتين..نهاية رحلة الدكتور منصور ونهاية رحلة المترنح الدكتور ع.ع. ابراهيم.

Quote: شكرا يا عمر على البوست المتميز.. الدكتور عبد الله علي إبراهيم كتب في 29 أبريل 2003 في جريدة الرأي العام: Quote: Quote: أريد في المقالات التي انشرها متتابعة ان ارد الشريعة الى مطلبها الحق ان تكون مصدراً للقوانين في بلد للمسلمين . ولست أرى في مطلبها هذا بأساً أو ظلماً لغير المسلمين . فهي عندي مما يسع التشريع الوطني العام ويهش له متى خلا دعاتها من نازعة "الوطنية الاسلامية " وبذلوا سماحتها للوطن لا يفرقون بين أهله متوسلين الى ذلك بحرفة القانون عارضين اجتهادهم من خلال مؤسسات التشريع بالدولة . ولست ادعي علماُ فيما يجد غير انني اتفاءل بما سلف من خصوبة الشريعة وحسن تدريب وذوق المشرعين بها من قضاة المحاكم الشرعية على عهد الاستعمار وما تلاه في ترتيب قوانين ألتزمت خير الأسرة المسلمة وانتصفت للمرأة ما وسعها . وهي ما اسميه التقليد الشرعي السوداني 1898 -1983 . نموذج صارخ للإنسان الفهلوي الذي يريد أن يستخدم سمعته ككاتب وباحث في التمكين لدعاة الشريعة الإسلامية. وقد علَّق الأخ الدكتور عمر القراي على ذلك بقوله: Quote: Quote: ومع ان مقالات الكاتب قد جاءت طويلة ومفصلة ، الا انه لم يخبرنا كيف ان الشريعة ، لوكانت هي مصدر القوانين ، لن يكون في ذلك ظلم لغير المسلمين ، أو ظلم للمرأة ، بل لم يعط القارئ أي نصوص مما تقوم عليه الشريعة ليدلل بها على ما يمكن ان تحققه من مساواة وعدالة .. كما انه لم يقف عند محاولات تطبيق الشريعة في السودان أو ايران أو باكستان ليحدثنا عن السبب في فشل تلك التجارب ، وضمان عدم فشل التجربة الجديدة لو أردنا تطبيق الشريعة مرة أخرى !! الدكتور عمر القراي كتب سلسلة مقالات من عشرة حلقات في هذا الرابط: http://alfikra.org/articles_a.php?pageno=5 تحياتي ياسر (عدل بواسطة Yasir Elsharif on 04-09-2007, 12:25 م)

Quote: تحليل لذهن متقد وصاحي وع ع ابراهيم اصبح له غرض خبيث وهو تمزيق السودان بالعروبوية والانتهازية التي يتقلب بها ويعتقد انه سليل احد صحابة نجد او الشام شكرا عمر علي علي الحصافة ومنصور مثل النخيل والباباي ينظر شذرا لهذه الغوغاء والرجرجه وغدا لناظره قريب

Quote: الزميل المحترم جدا عمر علي.. حقيقة أصبت منذ فترة طويلة بالأحباط لما يجري لكبار مثقفينا من سقطات مدوية، لا تملك أزاءها الا الأحتقار لهؤلاء الساقطين، وأولهم د. عبدالله علي أبراهيم. هذا الشخص كتاباته الحديثة عن د. منصور وغيره من تذكرني دوما بكتابات ذلك المعتوه المسمى بعبدالرحمن الزومة! عندما تكون الكتابة للتشفي او أغتيال الشخصية لرمز في قامة د. منصور خالد، تصبح كتابة فيها من الغرض الشخصي الكثير! لقد جلست الى عديد من المثقفين الذين نهلوا العلم في الخمسينيات و الستينيات. جلهم يحمل حقدا غير مبرر للدكتور منصور. وعندما يدفعك الفضول لمعرفة الأسباب، تجدها أوهن من بيت العنكبوت! أن د.عبدالله والشوش وخالد المبارك ومن شابههم لا يبتغون فضلا من الكتابة سوى ان يتم تعيينهم من قبل هذه السلطة الفاسدة والمجرمة في وظائف ملحقينن أعلاميين في عاصمة ما، بدولة ما! ما أكثر سقوط مفكرينا في مستنقع ذهب المعز وصولجان الحاكم. سقط الفيتوري وصلاح احمد أبراهيم وسقط مدويا بعدهم د. عبدالله علي أبراهيم الذي يسوق بضاعته الفاسدة للناس (بيضا فاسدة) وأفكار نتنة! اللهم أحفظنا من الديماغوجيين والساقطين من عل، أما أزلام السلطة وأحبارها فالشعب كفيل بدحرهم وهزيمة أفكارهم السوداء.. والسلام........ (عدل بواسطة عبدالأله زمراوي on 08-09-2007, 10:35 م)

Quote: من هنا فان انضمام منصور الي الحركة الشعبية من اجل سودان جديد ومناهضته للخط العروب اسلامي للجبهة الاسلامية ليس فيه ما يتناقض مع سابق قناعاته وافكاره ..فقد انتهت رحلته الي محطتها الطبيعية والمناسبة والمتسقة...وشتان ما بين النهايتين..نهاية رحلة الدكتور منصور ونهاية رحلة المترنح الدكتور ع.ع. ابراهيم.

Quote: لذلك المخرجات الحديثة لعبدالله ضد منصور خالد تاتي ضمن الحملة العنصرية على شعوب السودان المهمشة في الجنوب ودارفور وشرق السودان واقصى الشمال ، وتصفية الحركة الشعبية التي لم يتواني عبدالله او يخفي كراهيته لها ، وتعجبت ان يقف الاستاذ صديق الى جانب صاحب الانتباهة ويدفع اليه بوثائق متوهمة ان منصوراً عميلاً مع ان صديق يضع نفسه منافحاً ضد الانقاذ نجده هنا تفاخر بعلاقته مع صاحب الانتباهة عموما ان الحملة التي يقودها عبدالله وبعض مثقفي وسط السودان هي جزء من رفض دفع استحقاقات انهاء التهميش وتحقيق العدالة والمساواة والكرامة لبقية شعوب السودان وهم الذين استئثاروا بخيرات البلاد من فرص التعليم والتوظيف والحظوة والجاه وطريق دكتور منصور هو اكثر الناس يعلم انه محفوف بتلك الضريسة التي يضعها امثال عبدالله وصديق وصاحب الانتباهة واخرين كثر ، ولكن هل يمكن لهؤلاء ان ينالوا من ذلك الطريق وذلك المسلك ، والفاتحة على اليسار الذي يتحدثون عنه وهم يرقدون في احضان اليمين المتطرف والاستعلائي والمتسلط .

Quote: حقآ لقد سقط جيل كامل من المثقفين والشعراء والكتاب تحت نعال الانقلابيين الجبهجية صلاح احمد ابراهيم ومحمد ابراهيم الشوش وعبدالله علي ابراهيم وخالد المبارك وغيرهم..ومنهم من ارتضي بوظيفة صغيرة في بعض السفارات

Quote: عمر سلامات ع ع ابراهيم يواصل سقوطه فى مستنقع الذات معمقا ازمات المثقف السودانى الطيب مصطفى انتهازى وجهوى عنصرى ارجو الا يكون ملهما للاخرين بالجهوية والجهوية المضادة تحياتى

Quote: العزيز عمر علي التحيه لك وانت تواصل البحث عن الحقائق والداوفع لهذه الممارسات القذره لبعض مثقفينا. Quote: Quote: من هنا فان انضمام منصور الي الحركة الشعبية من اجل سودان جديد ومناهضته للخط العروب اسلامي للجبهة الاسلامية ليس فيه ما يتناقض مع سابق قناعاته وافكاره ..فقد انتهت رحلته الي محطتها الطبيعية والمناسبة والمتسقة...وشتان ما بين النهايتين..نهاية رحلة الدكتور منصور ونهاية رحلة المترنح الدكتور ع.ع. ابراهيم. التحيه للمفكر العظيم منصور خالد فهو فخرا لنا كسودانين.

Quote: Quote: Quote: لذلك المخرجات الحديثة لعبدالله ضد منصور خالد تاتي ضمن الحملة العنصرية على شعوب السودان المهمشة في الجنوب ودارفور وشرق السودان واقصى الشمال ، وتصفية الحركة الشعبية التي لم يتواني عبدالله او يخفي كراهيته لها ، وتعجبت ان يقف الاستاذ صديق الى جانب صاحب الانتباهة ويدفع اليه بوثائق متوهمة ان منصوراً عميلاً مع ان صديق يضع نفسه منافحاً ضد الانقاذ نجده هنا تفاخر بعلاقته مع صاحب الانتباهة عموما ان الحملة التي يقودها عبدالله وبعض مثقفي وسط السودان هي جزء من رفض دفع استحقاقات انهاء التهميش وتحقيق العدالة والمساواة والكرامة لبقية شعوب السودان وهم الذين استئثاروا بخيرات البلاد من فرص التعليم والتوظيف والحظوة والجاه وطريق دكتور منصور هو اكثر الناس يعلم انه محفوف بتلك الضريسة التي يضعها امثال عبدالله وصديق وصاحب الانتباهة واخرين كثر ، ولكن هل يمكن لهؤلاء ان ينالوا من ذلك الطريق وذلك المسلك ، والفاتحة على اليسار الذي يتحدثون عنه وهم يرقدون في احضان اليمين المتطرف والاستعلائي والمتسلط . التحيه عمر علي تحليل لذهن متقد وصاحي نعم الجبهة اللاأسلامية تمضي قدمآ اليوم في تطبيق الشق الثاني بقيادت شيخ الدجالين حسن الترابى مهندس انقلاب 30 يوليو ويساند هذا العمل وحكومة البشير بدئوا فى تنفيذ المخطط الجديد عبر الشبكة العنكبوتية وعبر الدول وفى داخل السودان بكل كوادرها