دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 03:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-14-2007, 07:41 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً

    http://www.akhirlahza.net/Raay_view.aspx?id=15095&r=1

    كتاب اخر الزمن موش - اخر لحظة

    كتاب مدرسة صحف القوات المسلحة والانقاذ وقلب الشارع

    كتاب ثقافة الجهل الاسلاموي

    يوسف عبد المنان والهندي
                  

11-14-2007, 07:43 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: محمد حسن العمدة)

    خارج النص
    معركة الهندي ام الدولة ؟

    خاض زميلنا الاستاذ الهندي عز الدين من خلال زاويته «شهادتي لله» معركة صحافية في مواجهة موقع (سودانيز أونلاين) الذي بث أخباراً وتقارير وآراءً يختلف الناس حولها ويتفقون ولكن الموقع اختط لنفسه في الآونة الاخيرة منهجاً غريباً بالدعوة العلنية للفجور والسفور وقذف الأبرياء بتهم أخلاقية مثل الشذوذ الجنسي واللواط في مواجهة الدولة ورموزها وحزب المؤتمر الوطني وقيادته!! صمت الجميع على تلك التهم وتوارى أصحاب العمائم البيضاء والمرضي عنهم من قبل قيادة الدولة وحزب المؤتمر الوطني ولم يملك واحد من عباقرة حزب المؤتمر الوطني الشجاعة الكافية للدفاع عن نفسه وحزبه لمواجهة الانحرافات الخطيرة التي وردت في الموقع الالكتروني.

    نافح الأستاذ الهندي بشجاعة وثقة في النفس عن (إخوانه) في الدولة الذين أعياهم السفر وأرهقتهم الاجتماعات ونالت من عزيمتهم الوظائف التي تقلدوها و(يعتاشون) عليها ولكنهم غير مستعدين للدفاع عن الدولة التي تنفق عليهم من دم قلبها المجروح.

    أين الأقلام التي يختصها القصر بالسفر مع رئيس الجمهورية لأطراف الدنيا وأصقاع العالم ويبذل لها الود والتقدير؟ وأين هي القيادات الإعلامية التي نصبت من نفسها (مرجعيات) ، وسفهاء اليسار العاطلين في أرصفة الشوارع يتطاولون حتى على القوات المسلحة ويصفونها بالشذوذ الجنسي.. بل أين كتاب وأقلام القوات المسلحة نفسها من المعركة التي خاضها الأخ الهندي عزالدين لوحده؟؟ ولماذا فقط أيقظت المعركة الأخ محمد حامد البله الذي يتولى لجنة الاعلام في المجلس الوطني التي يتوق إليها ياسر عرمان الذي يملك نصف الأسهم في الموقع الالكتروني؟

    إذا كان المشير البشير قد وضع الفريق مهندس عباس عربي في قمة المسؤولية لسد ثغرة الاتصالات وحماية المجتمع من غثاء المواقع الالكترونية في الشبكة العنكبوتية فان الفريق عباس عربي شغلته الاسفار والمؤتمرات وإنتظار القرار من الآخرين بإغلاق الموقع نهائياً وحجبه عن الشعب السوداني الذي لن يرضى أو يهادن في قواته المسلحة التي يتهجم عليها الساقطون وكل متردية ونطيحة وما أكل السبع وما أهل به لغير الله.. لكن الفريق عباس يمارس الصمت الجميل ودفن الرأس حتى تمر عاصفة الهندي على موقع اليسار (البذيء) وكل ما في الدولة يتجمل من أجل خاطر عيون العالم الخارجي وخشية الاتهام بالتطرف!!

    لم يخذل ود البلة أخاه الهندي في معركة الدفاع عن الإنقاذ الفكرة والمشروع لا الإنقاذ الثمرة والتفاح وأعلن ود البلة عن تحري البرلمان لما يطفح به الموقع ثم يتخذ القرار النهائى الملزم للدولة وحكومة الوحدة الوطنية ولكن لماذا يصمت الجهاز التنفيذي على تجاوزات سفهاء الشبكة العنكبوتية حتى (يضطر) ود البله لخوض معركة من البرلمان وهي مخاطرة غير محسوبة العواقب فالموقع سيجد من يدافع عنه في البرلمان ويرفض اغلاقه وما أكثر المدافعين عن الباطل في برلمان تضم عضويته «27» من قيادات الحزب الشيوعي والتجمع الوطني ومئات من الاعضاء (الموالين) للحركات المسلحة وقلة من الصادقين الأوفياء أمثال ود البلة وعبد الله محمد علي الأردب. الذين جاء بهما المؤتمر الوطني مع آخرين يستفيدون من البرلمان ولكنهم من أصحاب الأيدي المرتجفة التي لا تقوى على حمل السلاح والنفوس الضعيفة التي لا تصنع الانتصار؟؟

    إن قيادة البروفيسور ابراهيم أحمد عمر للإعلام في المؤتمر الوطني اعتبرها الكثيرون بداية لتصحيح أوضاع كثيرة خاطئة لكن البروف وجد أقلام المؤتمر الوطني قد آثرت السلامة وما عادت قادرة أو مستعدة للدفاع حتى عن نفسها
                  

11-14-2007, 07:52 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: محمد حسن العمدة)

    وقلة من الصادقين الأوفياء أمثال ود البلة وعبد الله محمد علي الأردب الذين جاء بهما المؤتمر الوطني مع آخرين يستفيدون من البرلمان ولكنهم من أصحاب الأيدي المرتجفة التي لا تقوى على حمل السلاح والنفوس الضعيفة التي لا تصنع الانتصار؟؟

    في حد يقدر يفسر لينا الزول ده بقصد شنو ؟؟

    بمدح ؟

    ولا

    بذم ؟؟
                  

11-15-2007, 05:31 PM

فتحي الصديق
<aفتحي الصديق
تاريخ التسجيل: 06-17-2003
مجموع المشاركات: 6072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: محمد حسن العمدة)


    العزيز ود العمدة
    انه يذم يا رجل....ألا تلاحظ ركاكة اللغة؟؟؟؟؟؟؟...
    يحلنا منهم الحلال..يحلنا منهم اللا بدور قرش لا مال...
                  

11-14-2007, 08:00 PM

Ashraf el-Halabi
<aAshraf el-Halabi
تاريخ التسجيل: 10-08-2006
مجموع المشاركات: 5508

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: محمد حسن العمدة)

    ود العمدة سلامات
    Quote: أين الأقلام التي يختصها القصر بالسفر مع رئيس الجمهورية لأطراف الدنيا وأصقاع العالم ويبذل لها الود والتقدير؟
    Quote: حتى (يضطر) ود البله لخوض معركة من البرلمان وهي مخاطرة غير محسوبة العواقب فالموقع سيجد من يدافع عنه في البرلمان ويرفض اغلاقه وما أكثر المدافعين عن الباطل في برلمان تضم عضويته «27» من قيادات الحزب الشيوعي والتجمع الوطني ومئات من الاعضاء (الموالين) للحركات المسلحة وقلة من الصادقين الأوفياء
    فهمت الشغلة!؟
    أخير الهندي
    دا أخنت منه؛
    حليل الصحافة!
                  

11-15-2007, 12:51 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: Ashraf el-Halabi)

    Quote: أين الأقلام التي يختصها القصر بالسفر مع رئيس الجمهورية لأطراف الدنيا وأصقاع العالم ويبذل لها الود والتقدير؟


    والله يا اشرف حقو ديل يسموهم كتاب ( أين )

    حسع الزول ده ما فضح القصر الجمهوري البحاول
    طوال ثمانية عشر عاماً نفي تسخير الاقلام من اجل
    التطبيل له .. ده ما اتهام بالرشوة عديل حسع
                  

11-15-2007, 02:21 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: محمد حسن العمدة)

    بعض من قذارات الهندي يصف اعضاء سودانيز بالصعاليك والمثليين

    Quote: الموقع الألكتروني المسيء للدين والأخلاق - موضوع حملتنا - اسمه (سودانيز أون لاين) ، ولو كان اسمه (ديمقراطيون أون لاين).. أو (صعاليك أون لاين..) أو (مثليون أون لاين..).. لما أعرناه اهتماماً، ولاعتبرناه قطرة في محيط مواقع الجنس الفاضحة، والصور المثيرة والعبارات البذيئة التي تزدحم بها شبكة «الإنترنت» على امتداد فضاء المعمورة.. لكن هذا الموقع يحمل اسم «السودان» و«السودانيين»، بل ويظن أعضاؤه - وبعض الظن إثم - أنهم يمثلون خط المعارضة الوطنية الديمقراطية ويتوهمون أنهم ممثلو القيم الليبرالية.. من أجل ترسيخ مباديء الحريات.. والعدالة في المجتمع السوداني..!


    لو غضينا الغضب عن ذلك فهل هو من ضمن هؤلاء المثليين والصعاليك باعتباره واحدا من عضوية المنبر ؟؟

    كتب رادا تعليقا له اتمنى ان يكون شجاعا وينشره في بلاغاته او عويله

                  

11-15-2007, 05:07 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: محمد حسن العمدة)

    الهندي في بكائيته :

    Quote: الحرية لا تعني التعدي على حقوق وحريات الآخرين..

    الحرية لا تعني إطلاق البذاءات وقذف العامة بفاسق العبارات مما يعف عنها اللسان والقلم وتستحي منها العين والأذن، دون أن يكون الفاعل معرّضاً للمحاسبة والمساءلة القانونية..

    الحرية لا تعني الفوضى.. والعربدة.. وممارسة (العهر السياسي) دون رقيب.. ولا حسيب.. ولا مسؤول..

    الحرية لا تعني الإساءة للمعتقدات.. لتعاليم ديننا الحنيف.. لتقاليدنا.. وأعرافنا.. وقيم مجتمعنا الراسخة النبيلة..

    نحن لا نتحدث عن السياسة.. والمواقف السياسية، فهذه نتفق و نختلف مع الآخرين على منابرها بشرف، ونخوض كل يوم غمار معاركها بطهارة .. نقاتل.. ونصادم، نَقتل.. ونُقتل، فما تبقى في جسد قضيتنا موضع شبرٍ إلاَّ وفيه ضربة سيف، أو رمية سهم، أو طعنة رمح.. نمضي ولا نبالي.. وشعارنا المرفوع هومالا يقتلك.. يقويك).. وحكمتنا النابضة تصرخ في آذاننا كل ساعة: (خناجر الغدر على ظهورنا تدفعنا إلى الأمام)..!

    نتفق ونختلف مع أصحاب الأفكار والمبادئ.. نحترم (المحترمين) من الشيوعيين.. البعثيين.. الناصريين.. الاتحاديين.. الإسلاميين والأنصار.. ونقاتل كل يوم ضد الانتهازيين بكل ألوانهم.. وصفاتهم.. فالانتهازية داء يسببه نوع خاص من البكتريا والفطريات تنتشر في كل البيئات.. في كل الأحزاب.. والتنظيمات من الحكومة إلى المعارضة..

    لكننا لن نحترم السفلة.. الفاجرين والساقطين من (مناضلي الكي بورد) الذين تعودوا خلال الحقبة الأخيرة قذف رموزنا.. والطعن في معتقداتنا والإساءة لمجتمعنا السوداني الكريم إرضاءاً للمنظمات المشبوهة التي ساعدتهم في الحصول على حق اللجوء السياسي وحيازة جوازات السفر الأمريكية، البريطانية والكندية.

    لقد دأب موقع «سودانيز أون لاين» كل يوم على التعريض غير الأخلاقي بالكثيرين من أبناء الشعب السوداني، بأوصاف وعبارات لا تستطيع صحيفة (محترمة) أن تقتبس منها كلمة واحدة، وإلاّ لتعرضت للإيقاف ولا بواكي لها.. في دولة تعمل بقوانين.. وأعراف..ونظم.. غض النظر عن رأي المناضلين (المزيفين) فيها.. أولئك الذين يهللون فرحاً لحقوق الإنسان في (بلاد الحريات) التي تعتقل منذ ست سنوات نحو (500) شخص في زنازين الموت البطئ والتعذيب غير المسبوق في قاعدة «غوانتنامو» الجهنمية..!

    إن البذاءات التي يزدحم بها موقع «سودانيز أون لاين» تجعله في مصاف مواقع «الجنس»، والصور الفاضحة التي تنشط الهيئة القومية للاتصالات السودانية في إغلاقها حفاظاً على المجتمع.. وتأميناً للأخلاق الفاضلة...

    وقبل ثلاث سنوات بث هذا الموقع رواية لكاتب مغمور.. لا مبنى لها.. لا معنى غير التجديف في بحر الإثارة.. والتعريف بما يسمونه (المسكوت عنه في المجتمع السوداني فيما يتعلق بالجنس والشذوذ)..! فناشدنا يومها، وعبر جريدة الصحافة، الهيئة القومية للاتصالات بإغلاق صفحة الرواية (الرخيصة)، فسارع المهندس «الطيب مصطفى» المدير العام للهيئة الأسبق بحجب الصفحة المعنية (بأمر الهيئة القومية للاتصالات).. وعندما فعل، فإنه كان بالتأكيد.. ينهى عن الفحشاء والمنكر..

    واليوم، تطور الفساد.. وتزايد الأذى.. وأبدع الفاسقون في الإساءة لكل المجتمع السوداني حتى كتب أحدهم إن الوسخ والعفن الموجود في السودان الآن لا تنفع لغسله كل محيطات الدنيا)..!!

    ليس هذا فحسب، بل صاروا يرمون أحزاباً كاملة.. وجماعات مسلمة بتهمة (الشذوذ الجنسي).. بلا حياء.. ودون خوف او وجل..! فلا أحد يسأل صاحب الموقع «بكري أبو بكر» المقيم في أمريكا.. فلم يسبق أن استدعته لجنة الشكاوى بالمجلس القومي للصحافة والمطبوعات.. أو وكيل نيابة الصحافة مولانا «أحمد عبد اللطيف» أو وكيل نيابة أمن الدولة مولانا «ياسر أحمد محمد»، ولم يسبق أن مثل أمام قاضي محكمة قضايا النشر مولانا (عصمت محمد يوسف).. مثل ما يحدث باستمرار مع جميع رؤساء التحرير والصحافيين المتهمين في أية قضية تتعلق بالنشر، يرفعها اي مواطن او جهة متضررة.. وهو ما تعودت (الحركة الشعبية) أن تفعله كثيراً مع صحيفتنا (آخر لحظة).. فيذهب رئيس التحرير إلى النيابات والمحاكم دون ملل او كلل..

    آخر ما خرج علينا به مناضلو الموقع هو إطلاق الدعوة للمطالبة بحقوق (المثليين) في السودان..! صاحبة المبادرة (المقيمة في كندا) نظّمت من قبل من خلال ذات المنبر (جمعية للصداقة السودانية - الإسرائيلية)!!

    وفي ثنايا هذا (البوست) الذي يحمل عنوان هل صحيح أن الحزب الشيوعي لا يمنح المثليين عضويته؟ إنه تمييز عنصري).. تداخل أحد الساقطين، وهو عاطل معروف ومشهور تعود الجلوس جوار إحدى (ستات الشاي) جوار جريدة الصحافة تداخل قائلاًتعالوا نتخلص أولاً من حكامنا في السودان الشواذ جنسياً)!!.. وكلمة (الشواذ) مخففة هنا.. فقد وردت في الموقع بلفظها الشعبي المعروف..!

    إن هذا الساقط الذي استوعبته صحيفة «صوت الأمة» التابعة لحزب (الإمام) الصادق المهدي في قسم العلاقات العامة، (ربما كانت علاقات عامة في هذاالتخصص) إنه يتهم حكام دولة الشريعة.. دولة الراكعين الساجدين..المتهجدين.. يتهمهم جميعاً (بالشذوذ الجنسي)..!!

    وبوست آخر.. أشد بذاءة تم بثه بتاريخ 8/4/2006 يتحدث عن (الشذوذ الجنسي داخل المؤسسة العسكرية)..!! لا أستطيع أن أورد حرفاً واحداً عن تفاصيله. وبوست آخر بعنوان ظاهر الشذوذ الجنسي والجبهة الإسلامية القومية)..!!

    هل هناك عهر سياسي أكثر من هذا؟ أيهما أكثر إضراراً بالدولة والمجتمع.. صور فاضحة لنساء.. أم هذا الموقع الفاجر؟

    أين الهيئة القومية للاتصالات؟ أين الفريق «عباس عربي» المدير العام للهيئة رئيس الأركان السابق.. والساقطون يسيئون لتاريخ الطهارة.. والجهاد الوضيء للقوات ا لمسلحة السودانية..؟

    أين لجنة الإعلام والاتصالات بالمجلس الوطني؟ أين المجلس القومي للصحافة والمطبوعات؟

    هل هذه هي الحريات التي يطالبون بها؟! حريات المثليين جنسياً؟

    إغلقوا هذا الموقع نهائياً.. بأمر الهيئة القومية للاتصالات.. واستدعوا صاحبه بالانتربول للمحاكمة.. هو وزمرة الفاجرين.

    لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى.. حتى يُراق على جوانبه الدمُ.
                  

11-15-2007, 05:16 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: محمد حسن العمدة)

    Quote: كان لابد أن تصل حكومتنا إلى هذا الدرك من القبول بالمهانة، والرئيس التشادي «إدريس دبي» قد إمتهن منذ ثلاث سنوات (السمسرة) في قضية دارفور.. هو وآخرون في دول شقيقة وصديقه.. وما سيناريو رحلة الرئيس الفرنسي «ساركوزي» الخاطفة إلى أنجمينا، وعودته إلى باريس مصطحباً (7) من المتهمين باختطاف أطفال دارفور، ما هي إلاّ قطرة في بركة المهانة التي غرقت فيها حكومتنا.. وهي لا تبالي..

    اكتملت كل سيناريوهات الأذى لشرف الدولة السودانية، وسيادتها.. دولياً، واقليمياً، ثم بدأ سيناريو جديد ينطلق من الداخل والخارج لتمريغ سمعة قيادة (دولة المشروع الحضاري) في أقذر الأوحال.. برميها بأقذع الأوصاف.. وأقبح الاتهامات عبر مخطط ينفذه بعض الشيوعيين، والمرتزقين، المقيمين في الولايات المتحدة، بريطانيا، وكندا، بمساعدة بعض شذاذ الآفاق من المنبوذين والمطرودين من دوائر (الاسلاميين) وإلى حواريي اليسار الإنتهازي..

    ولابد أن تصل الحكومة إلى هذا الدرك.. ما دامت قيادتها تقبل بصدر رحب بأن يرميها السفهاء بإتهام فادح هو ممارسة (الشذوذ الجنسي).. إتهام يطال كل قيادات الدولة.. واحداً بعد آخر.. عبر موقع الكتروني يستطيع مدير هيئة الاتصالات (بجرة قلم) أن يحجبه.. ثم لا تفعل الحكومة.. ولا يفعل المدير!! ربما حرصاً على الحريات العامة..!!

    لكن الحرص على الحريات العامة لم يمنع السلطات من استدعاء (محررة) مسكينة في صحيفتنا (آخر لحظة) هي الزميلة فاطمة عوض والتحقيق معها لساعات حول تصريح صادر من أحد إداريي وزارة الصحة حول إنتشار «الحمى النزفية» وهو ما أكدته الوزارة لاحقاً.. وعززته حكومة ولاية الجزيرة بإعلانها حالة الطوارئ بسبب المرض..!!

    والحرص على الحريات العامة لم يمنع السلطات من اعتقال محرر في بدايات سلك المهنة الزميل مجاهد عبد الله لعدة أسابيع بتهمة تنسيق رحلة مع زملائه إلى موقع «سد كجبار»..!!

    والحرص على الحريات العامة لم يمنع من إغلاق صحيفة «السوداني» وإلقاء القبض على رئيس تحريرها وأحد كتابها لعدة أيام عبر إجراءات قانونية من وزارة العدل بسبب (سب) وزير العدل وإطلاق صفة (الكذب) عليه..!

    الكاتب المعروف إتهم الوزير (بالكذب)، فتم إغلاق صحيفة تصدر من السودان، معتمدة من كافة جهات الاختصاص الرسمية في بلادنا، ويدفع صاحبها الضرائب، والجمارك، ورسوم مجلس الصحافة، ورسوم المحليات، و....! لكن صاحب «سودانيز أون لاين» السيد بكري أبوبكر.. حامل (الجواز الأمريكي).. والمقيم في الولايات المتحدة لا علاقة له.. ولا لموقعه الالكتروني بالقوانين السودانية.. وإجراءات التصديق للمؤسسات الإعلامية.. ويدفع الضرائب والجمارك والرسوم الأخرى لوزارة (الخزانة الأمريكية) التي جددت مؤخراً العقوبات ضد السودان، مع استثناء الجنوب..!!

    هذا الموقع.. وعبر بعض أعضائه.. -ومع سبق الإصرار والترصد.. وبعلم وبموافقة مدير الموقع- أطلق ومازال يطلق صفة (الشذوذ الجنسي) على قيادة الدولة السودانية!! فكيف تصمت الحكومة.. وتقبل بهذا الإتهام الخطير.. بينما لم تقبل بإتهام وزير العدل بالكذب في سياق غير مباشر..؟!

    ما الذي يمنع الحكومة حتى الآن، ومدير هيئة إتصالاتها من حجب الموقع عن فضاء السودان، وقد فعلها من قبل المدير الأسبق المهندس المقدام «الطيب مصطفى»؟!

    وعندما أغلقت السلطات الزميلة «السوداني» لعدة أيام، كانت (آخر لحظة)، وصاحب هذه الزاوية تحديداً أول المصادمين ضد القرار، وقد شكرني على ذلك الموقف الأستاذان «محجوب عروة» و«عثمان ميرغني» في لقاء المخاطبة عقب إطلاق سراحهما.. فعلتُ ذلك رغم علاقتي الخاصة بمولانا «محمد علي المرضي» وزير العدل.. فالقضية عندي كانت ومازالت مبدئية تتعلق بالحريات..

    لكن ما يحدث في موقع «سودانيز أون لا ين» لا علاقة له - إطلاقاً- بالحريات وحقوق الإنسان.. إنه موقع مُصمم خصيصاً (في أمريكا)، لنسف كل القيم، والمثل والأخلاق الفاضلة في المجتمع السوداني..!

    لقد اختلف السياسيون في بلادنا، وتنابذوا في المنابر العامة منذ خمسينيات القرن المنصرم، لكننا لم نسمع يوماً واحداً، بأن «فلاناً» أتهم «علانا»ً، على الملأ ، بالشذوذ الجنسي..! ربما يحدث هذا في أمريكا.. أو السويد والنرويج.

    كيف يقبل الرئيس البشير.. حفيد المك نمر.. والقائد الأعلى للقوات المسلحة برمي الجيش السوداني بصفة الشذوذ، كما ورد في الموقع؟

    كيف يقبل الشيخ «علي عثمان محمد طه» نائب الرئيس والأمين العام للحركة الاسلامية في السودان بأن يُتهم وهو الطاهر العفيف هوزملاؤه قادة الدولة والحركة الإسلامية، بمثل هذا الاتهام المنكر؟!

    كيف يقبل الدكتور «نافع علي نافع» أسد الإنقاذ الهصور.. بتمرير مثل هذا الاتهامات الخطيرة لقيادة وعضوية «المؤتمر الوطني».. تمريرها عبر فضاء السودان.. وهيئة الإتصالات مازالت عاجزة؟

    كيف تلقي السلطات القبض على محرر أراد تنظيم رحلة الى سد كجبار حتى ولو كان ذلك بدافع (غرض سياسي).. بينما يظل حراً طليقاً من إتهم قيادة الدولة.. بل وكل الاسلاميين في السودان بـ(الشذوذ).. هذا السفيه المدعو «عبد المنعم سليمان».. الذي أعلن أنه يعمل بجريدة «الصحافة»، ويحوم نهاراً حول (ستات الشاي) جوار مبانيها..؟!! أين السيد طه علي البشير رئىس مجلس الإدارة المحترم ليحمي بيئة صحيفته من التلوث ..؟!

    إن السكوت على هذا المخطط يعني الاستمرار في سياسة القبول بالهوان.. ومن يهن يسهل الهوان عليه..

    ولكن ماذا نقول.. وماذا نفعل.. ومرارتنا تكاد تنفجر.. والقولون يهتاج.. ونحن نسمع بأن الوزير «أحمد هارون».. الذي أقمنا الدنيا ولم نقعدها بسبب قيام مجموعة من صحفيي اليسار برحلة (مشبوهة) إلى «لاهاي».. مقر محكمة الجنايات الدولية.. (على حساب المحكمة) للقبض على الوزير.. نسمع بأن الوزير (المطلوب) لدى المحكمة يعلن عن تبرعه بـ(20) مليون جنيه لصالح أحد مشروعات مؤسسة (طيبة برس) في رمضان الفائت..!! وهي ذات المؤسسة التي قاد مديرها «فيصل محمد صالح» قافلة صحفيي «لاهاي» بغرض الترويج للقبض على ذات الوزير..!! وتبرعت قبله الوزيرة «سامية أحمد»، وربما تبرع، أو ساعد كثيراً وزير الدفاع الفريق «عبد الرحيم محمد حسين»!!!

    إتقوا الله في هذا الشعب.. اتقوا الله في هذا الوطن. فنحن لا ندافع عنكم كأشخاص.. أو وزراء.. ولكننا ندافع عن كبرياء الوطن.. وعن عزة وكرامة شعب.

    ومازال النداء مستمراً إلى ذوي الآذان الصماء.. أغلقوا (سودانيز أون لاين). -ونواصل-



    بشهادة الكوز الهندي فان الدولة السودانية بنظام البشير دولة تنتهك الحريات العامة
    بدليل الانتهاكات التي رصدها الهندي نفسه والتي ما كان له الاعتراف بها لولا تهافته لرمي سودانيز اون لاين بالباطل
                  

11-18-2007, 07:55 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: محمد حسن العمدة)

    Quote: العزيز ود العمدة
    انه يذم يا رجل....ألا تلاحظ ركاكة اللغة؟؟؟؟؟؟؟...
    يحلنا منهم الحلال..يحلنا منهم اللا بدور قرش لا مال...


    نعم فتحي الصديق

    انه يذم نظامه انه حقا الصديق الجاهل

    يا حليل كوادر الكيزان

    لقد ازبلت الحركة الاسلاموية

    وبات ينعق فيها امثال الهندي
                  

12-06-2007, 10:19 AM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: محمد حسن العمدة)

    نقل الاخ سيف في بوست مشابه تعليقا على مقال الزومة ادناه :
    عبد الرحمن الزومة
    كُتب في: 2007-12-04




    الشيوعى (الثمانينى الشائخ) الذى قضى كل عمره فى الدعوة لتلك النظرية البائدة وبعد أن بلغ (أرذل العمر) وبدلاً من أن يفعل ما ينفعه فى (دينه) ودنياه قرر أن يحج الى قلعة الرأسمالية مع ان المنطق يقول انه كان عليه أن يحج الى موسكو.
    الرجل الذى يعيرنا بدراهم معدودة لاتغطى قيمة (المشوار) من والى السودانى لا يفهم بطبيعة الحال ومن منطلقه المادى أن تلك الدراهم اذا ما قورنت بما نلقاه منه ومن أمثاله من أذى فاننا نكون فى عداد الخاسرين غير أننا وبمقاييسنا نعتبر ذلك ضريبة ندفعها عن طيب خاطر ونرجو الله أن يثيبنا عليها.
    يقول احمد بقادى انه سافر الى أمريكا فى عام 2000 وحصل على اقامة دائمة وقال انه عاد الآن (الى بلده) وذلك ليعيش وسط أهله (بالرغم من الامتيازات التى وجدتها هناك)! هذه وجهة نظره هو أما نحن فلنا وجهة نظر أخرى ولنا تساؤل ولنا رأى. سؤالنا هو ما الذى يدفع أمريكا أن تمنح هذا الرجل بالذات (اقامة دائمة) فى خلال خمس سنوات؟ و أين كنت وماذا كنت تفعل قبل 2000 فى قبرص وغيرها قبل أمريكا؟ لماذا لم تذكر هذا الجانب من رحلة (الهروب)؟
    أما عن (الامتيازات) التى حصل عليها فان ذلك من وجهة نظرنا مجرد (هراء) فأمريكا لا تعطى امتيازات لأمثال هذا. انها تعطيهم (الفتات) الا اذا كانوا مستعدين لتقديم بعض (الخدمات) لها! ان اقتصاداً يقوم على (أرباح) تجارة المخدرات والربا وما (تفرزه) أفخاذ النساء فى مواخير الدعارة ومستنقعات الرزيلة لا يمنح (الجواز الأزرق) الا بحقه! فما نوع الخدمات التى يقدمها أحمد بقادى لوطنه الجديد!
    يقول احمد بقادى انه (هاجر) الى أمريكا مكرهاً لا بطل. أما مسالة (لا بطل) هذه فنحن متأكدون منها فلم تكن قط بطلاً ولكن ما الذى أكرهك ولماذا عدت الآن؟ ان العبارة الصحيحة و(التوصيف) الدقيق هو أن السودان (ينفى خبثه) وما دمت قد حصلت على اقامة (دائمة) فى أمريكا فخير لك ولنا أن ترجع أدراجك فالسودان سيكون بحال أفضل من دونك ومن دون أمثالك. السودان ليس (زريبة سايبة) تتركه وتعود اليه كيفما شئت!
    غير أن المسألة الأهم لم نقلها بعد وهى انه قد آن الأوان لكى نعيد النظر فى هؤلاء الذين يختارون جنسية بلد عدو ثم يعودون يشتموننا فى (بلدنا) ويسبوننا ويهددوننا و(يمتنون) علينا بحرية منحناها نحن لهم لكى يتطاولوا علينا بتلك الطريقة الصفيقة.
    يلمح الرجل الى ان وقت (معاقبتنا) لم يحن بعد وأنه سيحدث فى وقت يراه هو قريباً و(يرونه بعيداً) ويقول الحذر واجب فانه ما كل مرة (تسلم الجرة) ويهدد فى نفس المقال فارساً آخر من فرسان الكلمة هو الأخ محمد الحسن ضرار و(يلفت نظره) الى أن الشيوعيين السابقين الذين هربوا الى أمريكا لهم حقوق يكفلها القانون وقد يلجأون اليه للدفاع عن حقوقهم!
    بربكم هل رأيتم بجاحة وصفاقة ووقاحة و(قوة عين) أكثر من هذا؟ أى حقوق لمن باع وطنه واستبدل جنسية (صقر الجديان) بذلك الثمن البخس؟ أرجو ألا يكون الرجل يقصد قانون الغاب المطبق فى (غوانتانامو) أو قانون السجون السرية التى تديرها وكالة المخابرات الأمريكية؟
    اننى أطالب باعادة النظر فى قانون التجنس برمته ولتكن لنا معايير واضحة وألا يسمح بعد الان بمسألة (الجنسية) المزدوجة ولتكن البداية بفحص حالات كل (السودانيين) الحاصلين على الجنسية الأمريكية وليطلب منهم اليوم قبل الغد أن يختاروا اما السودان او أمريكا ومن يختار الأخيرة فعليه أن يغادر هذا الوطن فوراً الى (بلده) وليطلب من هناك الحصول على (الجنسية السودانية) من سفارتنا هناك وأرجو أن تكون الاجابة منذ الآن هى (طلبك مرفوض)!
                  

12-06-2007, 10:19 AM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دحين يا ملاسي كتابكم ديل ما محتاجين دروس إضافية ؟ عبد المنان نموزجاً (Re: محمد حسن العمدة)

    وكان هذا ردي وتعليقي :

    الاخ سيف
    سلام

    كما اقول دائما .. هؤلاء هم كتاب الانقاذ .. كتاب اخر لحظة - في الصحافة السودانية - كتاب الدار ونبض الكاركاتير وقلب الشارع وجريدة القوات المسلحة الخ الخ الخ
    هؤلاء يريدون ان يكتبوا لكي يفرغوا مهنة الصحافة من اهدافها و يفشلوا رسالتها السامية ويغتالونها كما اغتالوا الحريات والديمقراطية من قبل ولذلك لتجدن كتاب الوان هم الانموذج الذي يقتدى وهم ابطال القلم الانقاذي لابطال مفعول رسل الصحافة ..

    هذا الرجل يكتب لانه يريد ان يشتم وليس لانه يريد الكتابة .. فالكتابة اخلاق وفن ورسالة كما قلت ولذلك نجد كل مقالاته خالية من الفن وخالية من الموضوعية ولكن لها هدف هو ما ذكرته .. وتامل معي بعض نمازج المقال :

    Quote: وبعد أن بلغ (أرذل العمر) وبدلاً من أن يفعل ما ينفعه فى (دينه) ودنياه قرر أن يحج الى قلعة الرأسمالية مع ان المنطق يقول انه كان عليه أن يحج الى موسكو.


    فالزومة هنا يقترح او ينصح الرجل - المستهدف - بان يفعل ما ينفعه في ( دينه ) بعد ان ( ظن ) ان ( ارزل العمر ) سبه رماه بها بل ونصحه بعد ان ظن انه سبه بان يحج الى موسكو والغريب انه دعم حجته بانها ( منطق ) العقل .. فهل الحج الى موسكو ينفع الرجل في دينه ؟؟

    Quote: الشيوعى (الثمانينى الشائخ) الذى قضى كل عمره فى الدعوة لتلك النظرية البائدة الرجل الذى يعيرنا بدراهم معدودة لاتغطى قيمة (المشوار) من والى السودانى لا يفهم بطبيعة الحال ومن منطلقه المادى أن تلك الدراهم اذا ما قورنت بما نلقاه منه ومن أمثاله من أذى فاننا نكون فى عداد الخاسرين


    مرة اخرى يظن انه يسبه ( بالثمانيني ) متى صار العمر الانساني مدعاة للسخرية وهل الدين الاسلامي يدعو الى سب الكبار ومن بلغ من العمر عتيا ؟؟ ام ان هذا هو دين اهل المشروع الاسلاموي ؟؟؟

    المضحك حقا هو ان الرجل لا يستطيع المقارنة حتى فيما يختط قلمه فحسب السياق من المفترض ان تكون الدراهم المعدودة - التي يخدع بها الناس جلبا للشفقة - تكون مصدر ربح معنوي كبير له مقابل ما يذم به الرجل وكان المفترض ان يكون ختام المقارنة - عداد الرابحين وليس الخاسرين والدليل اضافته بقوله ( غير أننا وبمقاييسنا نعتبر ذلك ضريبة ندفعها عن طيب خاطر ونرجو الله أن يثيبنا عليها.)


    Quote: يقول احمد بقادى انه سافر الى أمريكا فى عام 2000 وحصل على اقامة دائمة وقال انه عاد الآن (الى بلده) وذلك ليعيش وسط أهله (بالرغم من الامتيازات التى وجدتها هناك)! هذه وجهة نظره هو أما نحن فلنا وجهة نظر أخرى ولنا تساؤل ولنا رأى. سؤالنا هو ما الذى يدفع أمريكا أن تمنح هذا الرجل بالذات (اقامة دائمة) فى خلال خمس سنوات؟ و أين كنت وماذا كنت تفعل قبل 2000 فى قبرص وغيرها قبل أمريكا؟ لماذا لم تذكر هذا الجانب من رحلة (الهروب)؟


    انا شخصيا لا اعرف احمد بقادي ولكني اعرف تماما ان صلاح غوش اعترف بانه متعاون مع المخابرات الامريكية والاف بي اي فمن هو الخائن ؟؟


    يواصل الزومة في غبائه :
    Quote: ان اقتصاداً يقوم على (أرباح) تجارة المخدرات والربا وما (تفرزه) أفخاذ النساء فى مواخير الدعارة ومستنقعات الرزيلة لا يمنح (الجواز الأزرق) الا بحقه! فما نوع الخدمات التى يقدمها أحمد بقادى لوطنه الجديد!


    هذا اتهام لكل من يحمل الجواز الامريكي وعلي الهندي عز الدين ان يواصل فتح بلاغاته لان سادته مرة اخرى يتعرضون ( للاغتيال ) واستغرب جدا للنظرة الجنسية التي باتت سمة اساسية لكل متاسلم ومدعي الاسلاموية وهل قدر المراة ان تهان من قبل هؤلاء الاوغاد ؟؟

    هل كل نساء الدنيا هم عبارة عن افخاذ نساء ؟؟
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de