دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
إنتقـــــــــــائية !!
|
Quote: أعلنت منظمة العفو الدولية في لندن عن تكريمها لمراسل بي بي سي آلان جونستون الذي أفرج عنه الأربعاء بعد شهور قضاها مختطفا. ومنحت المنظمة المدافعة عن حقوق الإنسان جونستون الجائزة على خلفية تغطيته الصحفية في قطاع غزة، حيث مكث 114 يوما لدى خاطفيه. وكان جونستون قد وصف شعوره بعد الإفراج عنه قائلا "من غير المتخيل كم هو جميل أن تكون حرا". واعتبر جونستون ان "الفترة التي قضاها في الاعتقال كانت بالغة الصعوبة، وقال إنه شعر كمن "دفن حيا" وانه لم ير الشمس لمدة ثلاثة شهور، وانه قضى 24 ساعة مكبلا بالسلاسل. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها جونستون في القنصلية البريطانية في القدس حيث يتعافى قبل أن يتوجه عائدا إلى بريطانيا. ومساء الأربعاء، تسلم جراهام جونستون والد آلان الجائزة التي قدمتها منظمة العفو الدولية نيابة عن نجله. وقالت مديرة المنظمة كيت الان إن محنة جونستون سلطت الضوء على المخاطر التي واجهها الصحفيون خلال العام الماضي.
|
النص اعلاه جزء من خبر على موقع البى بى سى http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_6272000/6272004.stm
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إنتقـــــــــــائية !! (Re: محمد حامد جمعه)
|
المنظمة المحترمة (تتعامى ) عن مثل هذا
Quote: انبلج فجر يوم 15 ديسمبر/كانون الأول 2001 عن سماء تحجبها الغيوم في نقطة عبور شامان الباكستانية إلى أفغانستان، وحينها كان مراسل قناة الجزيرة عبد الحق صدّاح والمصور سامي محي الدين الحاج متلهفين للعبور ومتابعة سيرهما. ففي الجانب الآخر من الحدود، كانت قوات طالبان قد فرت من قندهار، وكان حكمهم قد انتهى من الناحية الفعلية على أثر الهجمات الجوية الأمريكية الشديدة والهجمات البرية الأفغانية. وكانت مهمة هذا الفريق الإخباري من قناة الجزيرة هي تغطية الأحداث التي تبعت ذلك. وكما يتذكر عبد الحق صداح اليوم، لم يتمكن هو وسامي الحاج من الابتعاد عن النقطة الحدودية، فعندما أظهرا جوازي سفرهما، ظهر الغضب على ضابط الحدود الذي كان ينظر في وثائقهما. أخذ الضابط يتكلم بحدة وقال إنه بإمكان عبد الحق صداح المرور، ولكن هناك مشكلة مع جواز السفر التابع لسامي الحاج. ويستذكر صدّاح، أن الضابط أظهر ملاحظة مكتوبة باللغة الإنجليزية من الاستخبارات الباكستانية تطلب من حراس الحدود احتجاز سامي الحاج للاشتباه بارتباطه بتنظيم القاعدة. شعر الصحفيان بالحيرة، فخلال الشهرين السابقين قام سامي الحاج بعبور نقطة شامان الحدودية مع فريق إخباري آخر تابع لقناة الجزيرة ودون أية مشكلة. وقبل بضعة أيام من ذلك فقط، سافر صدّاح والحاج عبر الحدود إلى سبينبولداك، حيث أجرا تغطية إخبارية حول الأضرار التي لحقت بالطريق الأفغاني الرئيسي الذي يربط بين شامان وقندهار. ظن سامي الحاج أن هناك سوء فهم ما. فالأمر المكتوب الذي قدمه ضابط الحدود أورد رقم جواز سفره السوداني القديم، الذي كان قد فقده قبل ذلك بعامين. وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، وصل إلى الحدود مسؤول استخباراتي باكستاني عرف على نفسه باسم الرائد نديم، وأخبر الصحفيين إنه لا داعي للقلق. ويقول صداح إنه في الصباح التالي غادر المسؤول الاستخباراتي بسيارته مصطحبا معه سامي الحاج. قال عبد الحق صداح للجنة حماية الصحفيين "منذ ذلك اليوم، لم أر سامي". ولم يره كذلك زملاؤه الآخرون أو أسرته أو أي من أصدقائه. وهكذا بدأ سامي الحاج رحلة طويلة ساقته من باكستان إلى أفغانستان ومن ثم إلى زنزانة احتجاز تبلغ 8 أقدام طولا وسبعة أقدام عرضا [2,5 متر طولا، و 2 متر عرضا تقريبا] في القاعدة البحرية الأمريكية في خليج غوانتانامو في كوبا، ولا يزال موجودا هناك مع 450 محتجزا آخرين وصفتهم إدارة الرئيس بوش بأنهم "مقاتلون أعداء". تصف قناة الجزيرة سامي الحاج بأنه أحد سجناء الضمير، ولكنه من الناحية الفعلية غير معروف في أوساط وسائل الإعلام الأمريكية، وهو الصحفي الوحيد بصفة مؤكدة المسجون في غوانتانامو. ويزعم الجيش الأمريكي إن الحاج كان يعمل مبعوثا ماليا للثوار الشيشان، وإنه ساعد أشخاصا متطرفين وأشخاصا من القاعدة. وقد دعا أسامة بن لادن ضمنيا في رسالة صوتية إلى إطلاق سراحه. ومع ذلك، يتواصل احتجاز سامي الحاج منذ خمس سنوات تقريبا استنادا إلى أدلة سرية؛ ولم تتم إدانته كما لم توجه له أية اتهامات. وحتى هذه السنة (عندما اضطرت وزارة الدفاع الأمريكية للكشف عن اسماء المحتجزين بسبب قضية قانونية رفعتها وكالة أسوشيتد برس) لم يقر الجيش بأن سامي الحاج كان محتجزا لديه. وقال المحامي الذي يدافع سامي الحاج، والذي منعته السلطات من حضور جلسات موكله، إن المزاعم الموجهة لموكله لا أساس لها، وإن النظام العدلي في غوانتانامو هو نظام زائف.
|
http://www.cpj.org/Briefings/2006/DA_fall_06/prisoner/p...arb/prisoner_ar.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنتقـــــــــــائية !! (Re: Abuobaida Elmahi)
|
Quote: إت عارف لو ما الناس البتقرأ دي
كنت كتبت ليك كلام عمرك ما سمعتو |
لا والله محترم .. انت (مستجد ) ولا شنو يا اخوى السمعناه هنا كتير لمن بقى عندنا محفوظ .. قول ساى واخد راحتك ... ماياها عادتكم .. هسة البوست دا الاعوج فيهو شنو !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنتقـــــــــــائية !! (Re: محمد حامد جمعه)
|
لا لا يا سعادتو مافي طريقة مع أمنيستي
دي منظمات لا تعرف التنكيل بالأخر
شوف ليك سوق ملجه أسرح فيهو ..
وبعدين الواحد يجي بس ينزل ليهو خيط ساكت شنو لازم وباي طريقة
بس اقيف النوريك العفو الدولية
Quote: خلـفية
عمل سامي الحاج صحفياُ لدى قناة "الجزيرة" الفضائية. وكان في زيارته لأخيه وأخته في دمشق عندما استدعته القناة لتطلب منه الذهاب في مهمته الثانية خلال فترة عمله معها. وكان الموعد قريباً من 22 سبتمبر/أيلول 2001، أي بعد أقل من أسبوعين على الهجمات التي تعرضت لها الولايات المتحدة في 11 سبتمبر/أيلول، وطُلب منه تغطية النـزاع الدولي في أفغانستان.
وأبلغ شقيقه منظمة العفو الدولية أن سامي الحاج كان متردداً وعصبياً بشأن الذهاب إلى منطقة النـزاع، إلا أنه قرر أنه لن يكون مفيداً لمصلحته المهنية رفض مهمة بهذا المستوى.
وسافر سامي الحاج مع فريق تصوير إلى أفغانستان عبر باكستان. وبعد 18 يوماً من التغطية، عاد إلى باكستان معتقداً أن المهمة قد انتهت. وفي ديسمبر/كانون الأول 2001، طلبت منه الفضائية التلفزيونية العودة إلى أفغاتنستان لتغطية تدشين الحكومة الجديدة فيها. وقبل أن يتمكن هو وفريقه من الوصول إلى الحدود، أوقفتهم الشرطة الباكستانية. وكان سامي الحاج هو عضو الفريق الوحيد الذي قامت الشرطة باحتجازه.
الاعتقال في باكستان والتسليم إلى سلطات الولايات المتحدة/المعاملة في أفغانستان
احتُجز سامي الحاج في باكستان من 15 ديسمبر/كانون الأول 2001 حتى 7 يناير/كانون الثاني 2002. وصودر جواز سفره منه، كما صودرت فيزا السفر إلى أفغانستان وبطاقته الصحفية. وفي 7 يناير/كانون الثاني سُفِّر إلى حجز الولايات المتحدة ونُقل إلى قاعدة باغرام الجوية في أفغانستان. ووصف سامي الحاج الأيام الستة عشر التي قضاها معتقلاً في قاعدة باغرام الجوية بأنها "الأسوأ في حياتي". ويقول إنه تعرض لتعذيب جسدي قاس، وإن الكلاب أطلقت عليه، وإنه احتجز في قفص في عنبر متجمد للطائرات ولم يعط ما يكفيه من الطعام، وغالباً ما كان هذا طعاماً مجمداً.
ثم نُقل إلى قندهار، حيث استمرت الإساءات. ويزعم سامي الحاج ما يلي:
أنه تعرض للإساءة الجنسية من قبل جنود الولايات المتحدة، بما في ذلك تهديده بالاغتصاب؛ أنه أُجبر على البقاء في أوضاع مؤلمة، حيث أجبر على الركوع لفترات طويلة فوق الأرضية الإسمنتية؛ أنه ضُرب من قبل الحراس بصورة منتظمة؛ أن محتجزيه نتفوا شعر لحيته واحدة واحدة؛ أنه لم يُسمح له بالاغتسال لأكثر من 100 يوم، حتى صار القمل يسرح فوق جسمه.
الترحيل إلى غوانتنامو والمعاملة
تم ترحيل سامي الحاج إلى خليج غوانتنامو في 13 يونيو/حزيران 2002. وكان رأسه طوال الرحلة الجوية محشوراً في قلنسوة، كما كان مكبلاً ومكمماً، وإذا ما حدث وراح في غفوة كان جنود الولايات المتحدة يضربونه على رأسه لإيقاظه.
ويقول سامي الحاج إنه بعد نقله إلى غوانتنامو أُخضع للاستجواب المتواصل حول الصلات التي تربط مَن يعمل لديهم بالمتطرفين الإسلاميين. ويزعم أيضاً أنه حُرم في المرة الأولى التي استجوب فيها في غوانتنامو من النوم لأكثر من يومين قبل بدء التحقيق. وقال: "لأكثر من ثلاث سنوات، تركز القسط الأكبر من التحقيق معي على دفعي إلى القول إن ثمة علاقة بين الجزيرة والقاعدة". ويزعم أنه قد تعرض لطيف من ضروب سوء المعاملة، كما حُرم من الرعاية الصحية الكافية، حيث:
- مزَّق حراس المعسكر صابونة رجله لكثرة ما داسوا على ساقه؛ - وتعرَّض للضرب على باطن قدميه؛ - واستخدمت الكلاب البوليسية لترويعه لدى وصوله إلى غوانتانامو؛ - وتعرض للإساءة العنصرية بينما سمح له بوقت أقل خارج الزنزانة بسبب لونه الأسود؛ - وجرى تكبيله ورشه برذاذ الفلفل، بحسب ما يزعم، قبل أن يُسمح له بالالتقاء بعملاء الاستخبارات السودانية الذين قدموا إلى غوانتنامو لمقابلته.
بدأ سامي الحاج وسجناء آخرون إضراباً عن الطعام إثر مشاهدتهم تدنيس القرآن في 2003 – حيث قام جنود الولايات المتحدة، بحسب ما ذُكر، بكتابة عبارات بذيئة على نسخة من القرآن وقاموا بالدوس عليها. وكان رد سلطات المعسكر سريعاً ووحشياً. إذ تعرض سامي الحاج، طبقاً لما قال، للضرب المبرح وألقي به من فوق مجموعة من الأدراج. وبحسب ما ورد، أُصيب وجهه بسبب ذلك بكدمات شديدة، حيث قال أحد
الأطباء إن وجهه احتاج إلى قطب جراحية، وأجريت هذه له دونما استخدام أي عقار يخفف الألم. ثم وُضع في الحجز الإنفرادي قبل أن يُنقل إلى المعسكر V، وهو أكثر المعسكرات قسوة في مرفق الاعتقال، حيث بقي هناك لفترة ثمانية أشهر. وخلال وجوده في المعسكر V، جري تصنيفه أمنياً ضمن المستوى 4، الأمر الذي يكفل له أقسى أشكال المعاملة، وأدنى مستوى من المنافع.
ويزعم سامي الحاج أيضاً أنه تعرض لستة من عشرة أيام لوحشية أفراد "قوة الطوارئ أو المواجهة القصوى"، الذين كانوا ينتزعونه من زنزانته وهم بلباس وتجهيزات مكافحة الشعب كاملة.
الرعاية الطبية
الاحتياجات الطبية لسامي الحاج عديدة، ويزعم أن سلطات غوانتنامو قد حرمته بصورة دائمة ومنهجية من الحصول على الرعاية الطبية التي يحتاج إليها.
فقد أصيب بسرطان الحنجرة في 1998، حيث كان يتعالج منذ ذلك الوقت بصورة منتظمة بحسب وصفة ينبغي أن تستمر لبقية حياته. ولم يزود بهذه العلاجات منذ أن وضع في حجز الولايات المتحدة؛ وكرر أيضاً المزاعم التي أوردها معتقلون آخرون بأن "المطاعيم التي كان السجناء يحقنون بها قسراً على مدار السنوات الثلاث الماضية ليست سوى حقن تحتوي على جراثيم تصيبهم بالأمراض"؛ ويعاني سامي الحاج كذلك من الروماتيزم ومن مشكلات في أسنانه ومن اختلال في الرؤية. ولم يتلق أي نظارات طبية أو معالجة لأسنانه.
ومع أنه من الواضح أن أحد جنود الولايات المتحدة هو الذي تسبب في كسر ركبته، إلا أن السلطات رفضت، بحسب ما ورد، تزويده بدعامة لركبته (إذ إن هذه تحتوي على معدن، وبالتالي فهي مصنفة ضمن مصادر التهديد الأمني).
الإضراب عن الطعام
في يوليو/تموز 2005، قرر سامي الحاج وما يقرب من 200 معتقل آخر الإضراب عن الطعام. وبحسب أقواله هو نفسه، فإن "مطالب [الإضراب] تتضمن وقف أسلوب اليد الثقيلة في معاملة السجناء، ولا سيما أولئك المحتجزين في المعسكر V، وتقديم الرعاية الصحية التي نحن بأمس الحاجة إليها للسجناء. وكذلك وقف ما يُمارس على نطاق واسع من تخدير للسجناء وعبث بحالتهم العقلية". وتضمنت المطالب كذلك إغلاق المعسكر V، لأن "الأوضاع سيئة للغاية" في مجموعة المباني الحديثة تلك المبنية على طريقة السجون "ذات الإجراءات الأمنية الفائقة".
ودعا المعتقلون إلى وقف الإضراب عن الطعام إثر تقديم السلطات عدداً من الوعود إليهم، بحسب ما ذُكر، تتضمن تحسين ظروف اعتقالهم. بيد أن هذه سرعان ما تكشفت عن حقيقة أن معاملة المعتقلين القاسية، وما يعانونه من تيه قانوني، لن يتوقفا.
واستُؤنف الإضراب عن الطعام للرد على ما تعرض له عدة معتقلين من ضرب، ونتيجة لعدم تنفيذ السلطات ما قطعته على نفسها من وعود بالإصلاح. وعبَّر سامي الحاج عن مدى اليأس الذي وصل إليه المعتقلون عندما عادوا إلى الإضراب بقوله: "إنه أمر لا أتطلع إلى العودة إليه. إلا أنه يتعين علي القيام بذلك".
"أتمنى العودة إلى السودان لاستئناف حياتي الطبيعية مع عائلتي الغالية علي" – سامي الحاج
لم تُبلغ عائلة سامي الحاج باعتقاله أثناء وجوده في باكستان. ويعتقد أفراد العائلة أن الحكومة السودانية كانت على علم باعتقاله، بيد أنها لم تتدخل ورفضت إخطار عائلته. ولم تُبلغ العائلة باعتقال سامي الحاج إلا بعد ما يربو على الشهر من تسليمه إلى سلطات الولايات المتحدة.
ولم تعلم العائلة بترحيله إلى غوانتنامو إلا بعد ستة أشهر من اعتقاله، حينما تلقت زوجته رسالة منه عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وقد اتسمت الاتصالات بالعائلة بعدم الانتظام، بينما تخضع الرسائل التي تتلقاها العائلة بصورة عامة لرقابة مشددة. ويستغرق وصول الرسائل في العادة نحو أربعة أشهر. وأبلغ شقيق سامي الحاج منظمة العفو الدولية أن العائلة لم تتلق سوى رسالتين طوال العام الماضي. ويصدق هذا أيضاً، على ما يبدو، على الرسائل التي تبعث بها العائلة إليه. فقد أرسل شقيقه رسالة إليه في 2003، ولم يُسمح لسامي الحاج بقراءتها إلا في أغسطس/آب 2005.
ولدى سامي الحاج ابن في الخامسة من العمر لم ير والده منذ أن كان في عامه الأول. وكما قال شقيقه، "بإمكانكم أن تتصوروا حجم المعاناة العاطفية التي يمر بها طفل حرم من عطف وحب والده بالقسوة التي حرم بها هذا الطفل".
كما عانت العائلة من ظروف مالية صعبة إلى جانب معاناتها العاطفية نتيجة اعتقال الولايات المتحدة الأمريكية لسامي الحاج. فمنذ اعتلال صحة والده، أصبح سامي الحاج المعيل الرئيسي للعائلة، وشكل حصوله على عمل مع "الجزيرة" نقلة كبيرة في حياة العائلة كلها. وتجد العائلة، علاوة على ذلك، مشقة كبيرة أيضاً في تحمل الأثر النفسي الصعب لما يردها من أنباء متواصلة عما يتعرض له من تعذيب وسوء معاملة في غوانتانامو. بادروا بالتحرك من أجل سامي الحاج
اكتبوا إلى سلطات الولايات المتحدة:
لتقولوا إنه يجب تقديم سامي الحاج وجميع المعتقلين الآخرين في خليج غوانتنامو لمحاكمات عادلة، أو الإفراج عنهم؛ لدعوة سلطات الولايات المتحدة إلى تزويد عائلة سامي الحاج بصورة مستمرة بمعلومات وافية عن وضعه القانوني وصحته ورفاهه؛ لدعوة سلطات الولايات المتحدة إلى فتح تحقيق غير متحيز في المزاعم القائلة بأن سامي الحاج قد تعرض للتعذيب في حجز الولايات المتحدة في أفغانستان وخليج غوانتانامو، ولطلب تأكيدات بتقديم العناية الطبية المناسبة له؛ لدعوة حكومة الولايات المتحدة إلى إنشاء لجنة تقص مستقلة للتحقيق في جميع جوانب سياسات وممارسات الولايات المتحدة المتعلقة بالاعتقال في سياق "الحرب على الإرهاب"؛ للدعوة إلى إغلاق مرفق الاعتقال في خليج غوانتانامو، وإلى فتح جميع مرافق الاعتقال ذات الصلة بـ "الحرب على الإرهاب" للتفتيش الخارجي.
اكتبوا إلى:
Alberto Gonzales Attorney General US Department of Justice 950 Pennsylvania Avenue, NW Washington, DC 20530-0001, USA فاكس: +1 202 307 6777 بريد إلكتروني: [email protected]
وإذا ما كنتم بصدد القيام بأي تحرك إضافي بشأن هذه القضية، يرجى الاتصال بمكتبكم الوطني لمنظمة العفو Amnesty International, International Secretariat, Peter Benenson House 1 Easton Street, London WC1X 0DW, UK www.amnesty.org |
http://ara.amnesty.org/library/Index/ARAAMR510132006?open&of=ARA-2AM
الود وجايك كتير ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنتقـــــــــــائية !! (Re: محمد حامد جمعه)
|
ولكن تبيّن أنهم ما أتوا لرأي ولا لحوار ولا لنقاش بل أتوا لأجندات أخرى
1-التجاهل 2- التجاهل 3- التجاهل
for all posts written by ingaz gang members in this board
for all who are supporting the ingaz gang mafia islamaist theives dr mustafa mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنتقـــــــــــائية !! (Re: محمد حامد جمعه)
|
سعادتو شكراً على الرد
Quote: بس بينى وبينك قصة الجائزة رؤيتك ليها شنو ولا تكون المنظمة منتظرة سامى يطلع وبعدين تكرمو |
كدي شوف ده كمان وبعدين نشوف الجائزة
والله ظلمته امنيستي ساكت
Quote: نظمت منظمة العفو الدولية في بلجيكا يوما احتجاجيا بجامعة لوفان للتنديد باستمرار اعتقال مصور الجزيرة الزميل سامي الحاج في معتقل غوانتانامو وللمطالبة بإطلاق سراحه أو تقديمه للمحاكمة. وتسعى المنظمة إلى جمع أكبر عدد من التوقيعات على عريضة سترسل إلى وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس. وفي اتصال مع الجزيرة قال مدير منظمة العفو الدولية في بلجيكا فيليب هانسمان إن المنظمات ستواصل الضغط لحصول السجناء القابعين في غوانتانامو على حقوقهم. وأضاف هانسمان أن المحاكمات التي تجرى هناك غير عادلة وأن الأميركيين في مأزق لأن الضغوط تتزايد عليهم وهم لا يعرفون كيف يغلقون هذا المعتقل. ويقبع سامي الحاج في غوانتانامو منذ نحو خمس سنوات دون توجيه تهم له أو تقديمه للمحاكمة. |
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/C062CC09-6FD3-428E-B...asic_Current_Current
يا سعادتو المنظمة همها الأن تطلق سراح كل المعتقلين وإغلاق غونتانمو كما همها باطفال دارفور ...
الود..
| |
|
|
|
|
|
|
|