|
هل لازال الأمر قائماً، أم أن أوان الاستيقاظ قد آن؟
|
منذ ان نشر الأخ العزيز عماد بشرى ذلك الخبر وانا (واعتقد نادر أيضاً) نعيش حالة من الذهول التي لم تنتهي حتى الآن.. جعلتني أختفي عن الأنظار.. لأبحث داخلي عن هذا الذي عم القُرى والحضر.. لم أستفق حتى اللحظة على الرغم من أني أعلم بالحدث (زمانا ومكاناً) منذ ما يزيد على ثلاثة اسابيع.. وأعلم أنه سيتم ما بين الخامسه والخامسة والنصف من عصر تلك الجُمعة... مزيد من دهشة الموقف.. و(خُلعه) لم (تخرج) حتى اللحظة... عزائي أني لست وحدي، ونصفي الآخر يشاركني (الانخلاع)... حدث في الخرطوم في يوم 12/8/2005 في منزل أهلي العامر في المغتربين بحري... وانا أعايش الحدث من على البُعد في الدوحة.. اما نادر فقد كان حائراً بين البقاء في الخارج لاستشاق هواء ممزوج برطوبة الدمام، والبقاء مع الذين اجتمعوا ليفرحوا معه، وبين أن يتصل بي ليطمئن أني لازالت أحتفظ ببعض ما بقي من أعصاب... مازن (أخي) كان يلعب بأعصابنا معاً... أو كاد... خطط ليقول لنادر أن مريم قد غيّرت رأيها وهربت من الاحتفال .. تماماً مثل الممثلة التي نحبها كلينا Julia Roberts في فيلمها الكوميدي Run-away bride...
أردت بكلماتي (المندهشه) حتى اللحظة أن أعبّر لكم عن مدى سعادتنا وتقديرنا ودهشتنا بالحفاوة والفرح البادي في كلمات كل من كتب ومن لم يكتب لنا مُهنّئاً... وكل من اتصل وبارك.. وكل من أرسل SMS عبر الموبايل... أردت أن أقول أن حبكم قد بدا ظاهراً لنا مع كل تعبير قرأناه.. كل نبضة فرح وغبطه وسرور لنا وبنا كانت واضحه جليّة وصلتنا على بُعدنا عبر مكروفونات الأثير ... نشكركم جميعاً.. ونحبكم جميعاً...
نعدكم أن نشارككم بصور من العقد الذي تم في الخرطوم، ومقتطفات من الجلسه الجميله التي حدثت هنا في الدوحة... وسأحكي لكم/ن جميعاً عن كل رقم كل يُضاف إلى قائمة مشاهدي البوستات التي فُتحت.. والردود التي كُتبت.. وسأحكي لكم كيف كان عُرسي ملائكياً.. وكيف أن كل ما كان يدور حوله كان كسباحة في الفضاء الرحب ...
تحية خاصة.. وخالصة لأصدئقانا ...
عماد بشرى الذي فجّر القنبله الموقوته... مريم بنت الحسين ونادر يكشفان غمة الحزن بعرس هادئ
رحاب محمد مكي بابكر التي كانت معنا قلباً وقالباً.. روحاً وعقلاً ولم ينقصنا إلا ضحكتها لترن حولنا...
محمد عباس محمد الحاج، نسيبي الجديد وصديقي اللدود.. شقيقي نادر و العزيزة مريم .. لكما الفرح البهيج
عمك تنقو (ختامها مسك).. وشمار الأغنية المعتّقه منذ زمن وصلني يا رائع.. شكراً ليك.. وعندي حاجه حأرسلها ليك عن طريق نادر....
دعواتكم معنا....
تخريمة مهمّة جداً..
تم تغيير البروفايل...
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازال الأمر قائماً، أم أن أوان الاستيقاظ قد آن؟ (Re: مريم بنت الحسين)
|
مــــريم ربمـــا قداسة المناسبة ،، أو اللحظات الاخيرة في التحول ما بين نهاية حياة وبداية حياة جديدة...
.. . طبعا قلبك كان قاعد يدق شديد مش كده؟؟
على العموم عندكم إجازة بدون مرتب انت ونــادر.. لانكم عملتوهــا ظاهرة الفترة الفاتت الف مبروك يا مريم تاني ..
ومبروكنــا الجد جد ح نوافيكم بيها لاحقا..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازال الأمر قائماً، أم أن أوان الاستيقاظ قد آن؟ (Re: tmbis)
|
غايته يا تمبس ما بعرف ألوم.. لكن حأتعلمه عشانك انت ده بالذات.. اسأل نادر، انا قلت ليهو قول لتمبس ده كان ضرب ليك مريم قالت ليك ولا تحاول تقول لي مبروك.. عشان شايفاك حااااااااايم بي البوستات وانا عقدي شغال... يازول خلاص انت خسرته عائلتنا، ونادر معاي، حتى كان ما لايمك..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازال الأمر قائماً، أم أن أوان الاستيقاظ قد آن؟ (Re: nada ali)
|
الرائعة والمتألقة على الدوام بنتنا الغالية مريم بنت الحسين وأبًُّّّيًّّّــــــــــــا.
أنا بجيك باللفة زي ما قال أبو الامين ياقريب ومني بعيد ،، أول أمس كنتي فراشتنا التي حرستها الملائكة ونسمتنا الباردة في قيظ الدوحة ،، بالرغم من ذلك تجديني أطاردك عبر الفضاء الرحب علي أعبر ولو بالقليل عن فرحتي بقرانك بالأخ نادر الذي أحببناها من خلال شخك الكريم . وبالمناسبة أول أمس لمن أشتكيت ليك بكري أبوبكري وقلت ليك ما عايز يرسل لي الموافقة للمشاركة في المنبر العام ، حلت بركاتك وفي تلك الليلة تفاجأت به يرسل لي الموافقة .
عمك عبدالرحمن أبوشيبة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازال الأمر قائماً، أم أن أوان الاستيقاظ قد آن؟ (Re: مريم بنت الحسين)
|
الاخت مريم ..
الف الف مبروك بعد الخلعة والرجفة ..
طبعا حاولت بشتي الطرق اجيب نادرمعاي هنا عشان في اليوم دا الواحد متخيل الموقف بكون كيف خلعة كدا واعصاب متوترة ..( وزي الفي حاجة رايحة لي ) حسب كلامه .. لكن الظاهر كل الاحباء هنا قلبهم عليهو كانو وما قصرو..
الف مبروك وعقبال ما نشوفك في الشرقية ..
____ ملحوظة الاغنية المرفقة كان المفروض تكون مع اول حركة رسمية قبل فتره.. لكن لسرية الامر تم الاحتفال بها سابقا ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازال الأمر قائماً، أم أن أوان الاستيقاظ قد آن؟ (Re: 3mk-Tango)
|
تنقو... عقبال ما نفرح بيك واوزع ليك بإيدي داك يالبيبسي (ولا عايز حاجه تانيه؟ ) ... فرحتك واصلاني لحدي هنا من الدمام.. واكيد شايف الفرحة بهناك.. ... اسمع الامانه ديك خلي لي بالك منها... لحدي ما استلمها ... وعايزه تقارير وافيه من وإلى وعن وعلى .. وكل أحرف الجز المكانية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازال الأمر قائماً، أم أن أوان الاستيقاظ قد آن؟ (Re: ALGARADABI)
|
الغالية مريم
ألف مبروووووك تاني وتالت ومليون مرة ليك وللأخ نادر قدرهم، وبعدين يا بت ما تخلي الخفة وتقعدي، ام يا جماعة "الحبس الإنفرادي بتاع العروس خلووه"
وفتوى من أهل العلم: هل الخروج السايبيري -إسم الدلع للنت- على أهل العروس والعريس يعد كسر لقيد حبس العروس. ولغاية ما الجماعة ديل يجوا بالفتوى، ساعود ليك.
بالمناسبة يا نادر نحن من أهل العروس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازال الأمر قائماً، أم أن أوان الاستيقاظ قد آن؟ (Re: مريم بنت الحسين)
|
الحبيبة شديد مريومة وسيد الرجال نادر .. الف الف الف دوشلومية مبروك ! والله فرحتوني شديد وعقبال ما تجيبوا صبيان وبنات وتفرحو بيهم كمان ..
ما تاكلينا بالكلام السمح .. دايرين صور وخبيز وبارد وحركات كده اي نعم على البعد لكن ما مشكلة ، زي ما حبيناكم في الافتراضي نفرح معاكم في الافتراضي ..
الله يجمعكم قريب وترفرف عليكم السعادة العمر كله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازال الأمر قائماً، أم أن أوان الاستيقاظ قد آن؟ (Re: مريم بنت الحسين)
|
العزيزة مريومة
Quote: بالمناسبة، انا في حملة لإسقاط كلمة عمّو عن شخصيات كتيره.. اكيد عمو ود قاسم ما منها... نسقطها عنّك؟ عشان ما نكبرك بعد ده |
الجميل في الكلام دا احساسك بالنقلة بعد الزواج الميمون باذن الله في اتجاه الامومة و المثل بتاعنا بقول الوالد والد الجميع و هذه صفة يكبر معها قدر الوالد/ة بنفس القدر الي يعبر عنه المثل
عم نصار قلبه شاب و هو بهذه الصفة لا يضار عمم الله خيره عليك
| |
|
|
|
|
|
|
|