دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: ساعدوني... الأمر أكبر منّي.. قُصي مجدي سليم.. مرحباً (Re: ASAAD IBRAHIM)
|
عزيزي ... أخي .. سيد الإسم .. قصي
سعادتي بانضمامك لنا لا توصف .. و تجدني في شوق لرؤية ما سيخطه لنا قلمك هنا
و الآن أعذرني .. زي ما قال الأستاذ ياسر الشريف .. أنا شيوعي .. أؤمن بشيوع القصيدة
بيتان لسلطان العاشقين إبن الفارض قام قصي بتخميسهما .. و لسه في كتير .. تفضلوا
إني سهرتك فانجلي ** بالصبح والاشراق سافر هلا مضيت فانني ** في غورك العملاق غائر وذرفت دمعا في سجا**ك مطببا سوء الضمائر غير اني ما فككت ** أردد الاقوال حائر يا ليل مالك آخر يرجى ولا للشوق آخر فما لقيتك مؤنسا ** ترثى علي ولا مؤاذر في دجاك عدمت صح**بي في هدوءك لا مسامر كم تكسب منك شيخ** غير أني فيك خاسر هذي جيوشك تندحر ** فيعود حيث البدء آخر لي فيك اجر مجاهد لو صح ان الليل كافر
مرحبا بك قصي
حلو الواحد كده يقعد يقول في إسمو بي مزاج .. يا قصي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعدوني... الأمر أكبر منّي.. قُصي مجدي سليم.. مرحباً (Re: مريم بنت الحسين)
|
يا سلااام.. والله بختك يا قُصي مجدي... شفته الترحيب ده كيف.....
د.النور.. سعيدة أن حللت بيننا... الأخوة الأفاضل.. شكراً ليكم.. قُصي مجدي على ما يبدو حيتفاجأ... أنا أعتقد إنه لهذه اللحظة لا يعرف بأنه أصبح عضواُ في سودانيز أونلاين...
قُصي شيخ الدين .. اختيرا موفق جداً للأبيات... أنا قرأتها ولم يطف ببالي أن ألصقها هنا.. لفته بارعه جداً ...
بنت الحسين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعدوني... الأمر أكبر منّي.. قُصي مجدي سليم.. مرحباً (Re: مريم بنت الحسين)
|
اهلا ومرحبا بجميع الاباء والامهات والاخوات والاخوان والاصدقاء وشكرا للاستاذ بكري ومن قبله للاخت مريم وسميي (قصي همرور) وشكرا لجميع من شارك بالترحيب بي شكرا لسمنلاوي شكرا لاسعد ابراهيم شكرا لانور شكرا لصديق خالي (إذن لخالي) أسامة الخواض...لقد تعودت دائما منذ أن جئت الى السودان أن اكتب أسمه ثلاثيا(عادل عبدالرحمن بخيت) وذلك لتشابهه مع قاص آخر . شكرا ومرحب ومشتاقين جدا جدا جدا (أمي مريم الطيب ،وزي ما قالت فيروز ... كيفك انت ... كيف ابو علوه ، كيف عزة ، وكيف سالي ، وكيف عبد اللطيف (اللطيف) إن شاء الله في دوام ذكرى الوطن. شكرا أبي وأخي الاكبر الاستاذ النور محمد حمد وتحيتي لماما أسماء وأمنا آمنة وكل من بمعيتكم الكريمة الطاهرة . وشكرا لحبيب بلدو ... أرجو لك دوام المحبة (قال سيدي العبيد ود بدر : الما عندو محبة ما عندو الحبة ) . شكرا ليك ياراوية ورواك الله من ماء معرفته السرمدية . شكرا ليك ياندى ... وليكم كل المحبة وكفى . التوقيع الذي سيظهر اسفل كلامي مقتبس من قصيدة لعادل عبدالرحمن بخيت وأحب ان يكون اول ما ينشر لي في هذا البورد جزء من مقال عن القصيدة وعادل ، وهو مهدى لكم جميعا ومهدى لأسامة بصورة خاصة فارجو أن ينال إعجابكم ......... عادل عبد الرحمن
(الفنان هو الذي لا يتعطل عن صنع الجديد)
وهكذا فعل بنفسه عادل .
فهو من رواد القصيدة النثرية في السودان - بل لعله أول من كتبها في السودان .
ولد بودمدني (195 ، وكان كثير التنقل ، وصديقا لعدد كبير من الشعراء السودانيين والعرب ، محمد مدني، القدال، محمد عبد الخالق ، عادل القصاص، محمد محي الدين، يحيى فضل الله الخ.......،، الشيء الذي ساعده أن يدرس كل المدارس السودانية الحديثة عن قرب، وهو لا يقل عن رصيفه محمد مدني في الثورية بل تعدت عنده حدود قضيته الضيقة فحمل السلاح مع اخوته في إرتريا إيمانا منه بقضيتهم التحريرية، ومع هذا فقد كان لا يتوانى عن خدمة السودان وفق ما يراه ويتفق معه من مبادئ وأفكار:
(( أسمه السودان ، في العام 1986 كانت مساحته مليون رطل من
الفقر . به ثمانية عشر مليون جاهل . ومليونان من المغتربين و الانتهازيين . أنا أحد من يدعون حبه . من اقسموا على خوض
الحرب بكل شراسة ضد الظلم والقهر ))
هكذا بدأت القصيدة النثرية عند عادل ، محاولات مستميتة للتمدد في اللغة و إخراج كل ما هو ممكن منها ولكن وفق القاعدة الجمالية التي يضفيها الشعر - بطبعه - على الأشياء . ولعل البعض يعتبره مغاليا أو متطرفا في تشاؤمه تجاه العالم:
(( هذا العالم كذبة ، وانا أتان مشلوح
هذا الوطن غربة، وأنا تعب مستريح ))
أو في قوله :
(( أخ .... رائحة الكون تزكم أنفي
أين ما ذهبت تلاحقني أخبار الكواكب
كلما ما مت تلسعني انشوطة الانتباه ))
ولكن هؤلاء بنفسهم - وهذا إذا إتفقنا مع زعمهم هذا - لا ينكرون انه شاعر الحب وقاصه . وهو أينما يكون لا يبعد قيد أنملة عن أنين الضعفاء ومحاولاته المستميتة لقتل الحزن والقهر والاستغلال:
(( هذا العالم ليس كذبة بل فرح
مٌحتل
وأنا الآن بي رغبة كي أصير ملكاً للقبل ))
ويتجلى حبه - كأي فنان - حين تصبح أمانيه معتقلة لدى الآخرين:
(( لو كنت فارساً لعبأت نشابي بالفرح
وصوبت نحو البشرية جمعاء
لا أخطئ أحدا ))
وعادل من الشعراء المفكرين، فهو أين ما يذهب يخلف من وراءه الأسئلة الحائرة الساخرة. ويجعل الجميع في حالة تفكير ، تكتنف ما تبقى من اليوم أو ربما قد تكتنف حياتك كلها:
( يا شعوب العالم " ضعوا المعاول والطباشير ، اتركوا مقابض المكاين
وعد النقود ، عطلوا المجاديف ولحظات العشق ،
اجلسوا حلقات حلقات ، ضعوا إبهاماتكم على أطراف
الجباه ، قطبوا قليلاً ، فكروا معي .....................
في البدء كان الناس أم
المسخرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ " ))
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعدوني... الأمر أكبر منّي.. قُصي مجدي سليم.. مرحباً (Re: مريم بنت الحسين)
|
قُصي... قرأت لك تعليقك على فلم آلام المسيح.. وآمنت على قولتك..... فتحت بعدها سودانيز أولانين لعلي أجدك قد بلغك الخبر.. وقد عم القرى والحضر.. وأنت لم تحضر....
سأنسحب الآن من منصة التقديم لأدعك تنشر عبقك بين أهلك وأصدقائك الطيبين....
كنت أفكر قبل يومين عن كيف ومتى تعرّفت على قُصي... لعل مهاترات الأصدقاء أنستني متى... لكني فشلت تماما في تذكر مجرد حدث اللقاء.. قُصي منذ اللحظة الأول كان صديقاً... ولازال... أعلم أنه كان لقاءا إلكترونيا بحت في زاوية من زوايا الفضاء السيبيري... لكن جمعتنا أخوة الفكر.. والأدب (لو ادعيت الانتماء إلى الأدباء)...
مرحباً قُصي... ولا تنس أني أجهز قائمة بمتطلبات الإيفاء بوعدي .... وزعمي أنها ستكون طويلة طويلة...
د.ياسر.. كان مجلسنا اليوم معبقاً بذكرك... أشكرك على الهدية القيّمة.....
بنت الحسين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعدوني... الأمر أكبر منّي.. قُصي مجدي سليم.. مرحباً (Re: مريم بنت الحسين)
|
شكرا لك أخي وأبي عمر هواري على هذا الترحيب المشجع ، وشكرا دكتور ياسر الشريف (وأنت حتما تعلم ما أكنه لك .... وخليها كده ) مريم .... أول يوم ألتقيك فيه كنت أجلس على جهاز كمبيوتر في مقهى إنترنت بالقاهرة ، وكان معي أستاذي (وأحد شيوخي) شداد ...كنا نتنقل في البوستات التي كتبت ... شد إنتباهي ما كتبت عن أستاذ سعيد ... سألته منك ( إذ أعجبتني رصانة الاسلوب وعمق الكلمات ونضج الجمل،فظننت ان كاتبها من كبار الاخوان - أعني سنا، وانت عندي كبيرة المقام كما تدري -) وعندما سألت لم أجد جوابا فهو لا يعرفك ... سألت هاشم حسن فلم يعرفك سألت كل من أعرف بالقاهرة فكانوا كلهم لا يعرفون من هي (بت الحسين) . الحق اقول لك منذ ذلك اليوم بدأ تواصلنا فما كنت أضيع لك بوستا واحدا .. كنت أستمتع بما تكتبين وكذلك (بثينة عمر )(شيختي برضو) وايضا .. ياسر الشريف . وأخرين .. ولكني كنت مصرا على أن اعرف هويتك ..فما كنت لأضيع على نفسي شرف معرفتك ... هذا في شأن المعرفة الأولى ..... أنت حتما أديبة ... وإن لم تكوني .... فمن تراه كذلك ...... وهذا في شأن قولك (لو ادعيت الانتماء إلى الأدباء)... طلباتك بتقضيها براااك وتجي تغطيها بي انا .. (والله غايتو) بس صدق القال ومن أعجب الامر هذا الخفا
شكرا لكم مجددا واتمنى أن نقضي ساعاتا واياما وشهورا وسنينا ودهورا ممتعة.... ولكم محبتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعدوني... الأمر أكبر منّي.. قُصي مجدي سليم.. مرحباً (Re: مريم بنت الحسين)
|
الحميمه مريم شكراً لبستان الفرح هذا هكذا أنت دائماً ـــــــــــــــــــ الحميم قصي طبعاً ناس مدني حينحازو لي بعض هاهاهاهاها يا حميم هنا في القاهرة عرفت الأسرة من بعيد بواسطة ناس مدني فرحت بي وجودك بيننا كتير الفرح وواضح جداً إنك إنسان مميز أنا سعدت بي بوستك عن الشاعر الحبيتو كتير من خلال كلامك عنو عادل عبدالرحمن وياريت تنزل ليو قصائد كمان وكمان وكتابات نثر وآراء أخرى وإنت أول زول يرحب بي غيرو في مكان برحبو بيو هو عشان كده قلت إنك مميز يا حميم يا مرااااااااااااااااااااااااحب أبداً علاء
(عدل بواسطة Ala Asanhory on 03-14-2004, 00:11 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعدوني... الأمر أكبر منّي.. قُصي مجدي سليم.. مرحباً (Re: degna)
|
قصى كبر..وبقى يكتب شعر؟؟
والله دنيا..
وانا ايضا من اصدقاء خالك عادل عبد الرحمن..
وكنا ضيوفا على بيتك عندما نظم اهلك الكرام..لنا فرض "دنيا صفا دنيا انتباه" فى مدنى
وكنت حينها يافعا.. ولن انسى ذلك الكرم الحاتمى والوفاء ..الذى ينضحون به..
ارحب بك خالة ومعجبة..
لك الف تحية .. ولمريم بت الحسين..ذات النفحات الذكية..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعدوني... الأمر أكبر منّي.. قُصي مجدي سليم.. مرحباً (Re: مريم بنت الحسين)
|
في النصف الأول من الثمانينيات (لاأذكر التاريخ بالضبط)كنت وعادل عبد الرحمن نحتفل بصديقنا محمد أحمد غبوش الذي أنهى لتوه إجازة قصيرة وكان في طريقه من حلة حسن إلى الحصاحيصاحيث يعمل..وأذكر أنه لم يكن يملك (حق تذكرة البولمان) وهو ما لم أعرف حتى الآن كيف تمكن قصي مجدي(الذي لم يكن يتجاوز الأربع سنوات) من معرفته..كنا "قاعدين" ثلاثتنا نتسامر وكان قصي يدخل ويخرج ويتقافز محدثاً ضجيجاً اعتبره غبوش إزعاجاً وشيطنة شفَّع فنهره مهدداً إياه بالضرب..ما كان من قصي إلا أن اقترب من غبوش وقال له وهو يواجهه تماماً : "ما تكورك ساي..إنت كان راجل جيب شلن بس" لم يبهت غبوش فقط وانما استغرقنا الضحك والدهشة من قدرة ذلك الطفل على تحويل مواقع المواجهة وحشر أخينا غبوش في زاوية عجيبة....لم ألتق قصي بعد تلك الفترة إلا عبر الماسنجر وبعض الكتابات التي توقعتها غير أنني أنتظر منه إضافات نوعية..التحية لك قصي وحبابك .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعدوني... الأمر أكبر منّي.. قُصي مجدي سليم.. مرحباً (Re: korti)
|
طبعا هذا ترحيب أكبر مني بكثيييير ولولا إحساسي (بقلة ذوقي ) لما كتبت في هذا البوست مرة أخرى ولكن حتما علي أن أشكر كل من رحب بي فلكم الشكر (وربنا إسامحك يامريم.. يا أختي ).... العزيزة الغالية تماضر شيخ الدين ... أنا لا زلت أذكر كل شئ بالتفصيل ... دنيا صفا دنيا انتباه... انتي ومريم أو العافية ونفيسة وعنزكم ، وشيخ سالم الحامدوك ، وتحيةزروق ، ومكي سنادة ، والمرحوم مصطفى سيد أحمد ، وأمال وحنان ، وناس طاهرة وعبد الرحيم أوفر ... وكل الكاست بدقة شديدة ... وبيت الشباب بمدني .. وحضوركم البهي بمنزلنا ....على العموم ما فاتك هو أنني قد درست الدراما بقصر الشباب وتخرجت منذ أكثر من خمسة أعوام ... ولا زلت أمارس مهنة التمثيل والاخراج ... وقريبا سنقوم بعرض مسرحية بعنوان (مأساة الراوي) بطولة أستاذنا ابراهيم حجازي ... وسيف الاسلام حاج حمد .. ومن تأليف وإخراج ( العبد لله) .. أدعوا لينا بالتوفيق .......... شكرا لكم جميعا وأرجو ان اكون عند حسن ظنكم الله يكرمكم
| |
|
|
|
|
|
|
|