|
أقبضـــوا على هــؤلاء الـقـتــلـة ؟؟
|
من قتل محمد طه؟؟
هل قتله الفكر الديني المتطرف الذي كان يتمناه ؟؟
ام قتلته السياسية التي خلطها بالدين ... ام الدين الذي راجت التجارة به ابتدأ من قوانين سبتمبر والمكاشفي والمهلاوي
حتي قمة المأساة يإغتيال الأستاذ الشهيد محمود محمد طه ؟؟ هذا الفكر المتطرف والمتاجرة بالدين .. والأعلام المتطرف .. والهوس الجهادي والحور العين .. واعراس الشهيد .. كل هذة الخطرفات كانت تتم برعاية الأنقاذ بطرفية وتربت تحت رعاية الحركة الأسلامية الأنقلابية داخل الوطن ؟؟
كل هذا الهوس كان برنامجا للمؤتمر الوطني .. ينفذه بكل قوة .. وبكل امكانيات الدولة ..
حتي افرخ ما افرخ .. من هذا المنظر البشع الذي وصلنا اليه قلنا مرارا وتكرارا . من يزرع الريح لا يجني سوي العاصفة ...
وقبل ممارسات الحكومة الشائهة ومتاجرتها المفضوحة بالشعارات الدينية .. تأتي المرجعيات الفكرية التي ارتكزت عليها الحركة الأسلامية...
سوف نعود اليها بالتفصيل ..
ولكن قبلا اليكم .. هذا المقال من الأرشيف .. والذي كان ابان حملة الموناليزا .. التي قادتها قوي الظلام في المنبر ...
اقبضــوا علي هؤلاء القتلة!! صلاح الحداد!! موناليزا
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أقبضـــوا على هــؤلاء الـقـتــلـة ؟؟ (Re: ahmed haneen)
|
مقتطف اول
هل أتاكم - أيها السادة – حديث مقتل الطبري ، وصلب الحلاج ، وحبس المعري وحز رأس الحسين ، وسفك دم ابن حبان ، ونفي وتشريد ابن المنمر الطرابلسي ؟ وهل أتاكم نبأ تكفير الفارابي وابن سنيا والكندي والرازي ، وهل جاءكم خبر حرق كتب الغزالي وابن رشد والأصفهاني وابن حجر العسقلاني والنووي ، وهل توارد إلى أسماعكم نبأ تسميم الكواكبي ، واغتيال المتنبي وابن المقفع ، وذبح الجعد بن درهم ، وسفك دم بشار بن برد ، وإراقة روح الأشعري ؟ وهل وصلكم نبأ ذبح أحمد بن نصر ، وتعليق رأسه في الأزقة ؟ وهل سمعتم عن تكفير لسان الدين بن الخطيب الأديب الأندلسي ، ومن ثم خنقه وحرقه ؟ وهل أتاكم خبر تكفير ابن عربي وابن الفارض وابن سبعين وابن أدهم والجنيد ورابعة العدوية ؛ لا بل هل سمعتم عن تكفير الأمة من شرقها إلى غربها بشعوبها قاطبة ، ومن ثم سفك دمائها وتحليل أموالها وسبي نسائها ؟ . وأخيرا هل جاءكم حديث أحد خصوم فولتير ، الذي قال يوما : تجنبوا أن تؤذوا رأسه ، فقد يخرج من ذلك الرأس شيء صالح . هل سمعتم بشيء كهذا ، وهل خطر شيء من هذا القبيل على بالكم وبالهم ؟ . حسناً لترفع الستارة إذن ، مع الاعتذار مسبقا عما تسببه هذه المناظر من إيذاء لمشاعركم وجرح لأحاسيسكم !.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أقبضـــوا على هــؤلاء الـقـتــلـة ؟؟ (Re: ahmed haneen)
|
من هم الذين يروجون لقتل الأخر ..
ابتداء من شيخهم العراب الترابي
وباقي عصابة الأنقاذيون ....
ومؤسسة الفداء
واسحق احمد فضل الله
ورئيس الدبابين .. الذي عين مديرا للتلفزوين ثم وكالة سونا
وعيييك .. اللستة تطول ..
البشير .. سنواسيهم نافع .. نكشف حالهم ...
قوش ... نبدأ بهم هنا في الخرطوم ..
والأخصر تلك الجماعة التي يقودها الأرهابي القذر
عبد الحي يوسف
وهو الذي قاد حملة التكفير .. وطالب بحد المرتد..
والسلطة المهترئة تقف شاهدة علي اهدار الدم
برآءة محمد طه وتلفيقات الشيخ عبد الحي يوسف ضد صحيفة الوفاق
برآءة محمد طه وتلفيقات الشيخ عبد الحي يوسف ضد صحيفة الوفاق بقلم علي محمد علي-الخرطوم سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 6/24/2005 7:33 ص
برآءة محمد طه وتلفيقات الشيخ عبد الحي يوسف ضد صحيفة الوفاق منذ بدايات دراستي الثانوية كُنتُ اعتقد أن الجماعات السلفية هي أكثر الجماعات تمسكاً بحقيقة الدين ، وان الآخرين صَعُبَ عليهم الطريق فتركوه يبحثون عن السهولة واليسر واختاروا اختياراتهم المتعددة وكنتُ واحداً منهم ، ثم أدركتُ بعد الدراسة والسياحة والتجربة في الفقه والتاريخ والعلوم الإسلامية والفكر الإسلامي والإنساني والسفر بين البلدان، أن معظم هذه الجماعات( مسطحة) تهتم بالقشور دون الجوهر وبالألفاظ دون المعاني، ويعتبرون عادات الجاهليين حسنة (النقاب) وعادات الإسلاميين سيئة ( تعظيم مولد الرسول صلي الله عليه وسلم)، ولذلك أهملوا دراسة التاريخ والفقه والسيرة وتنزيل ذلك علي الواقع، وحاولوا مراجعة القران والحديث والسنة النبوية علي ضوء فهم وتصور قاصر للغة مرهون للبيئة والعادات البالية والغرائز الإنسانية المتشددة. المعروف أن النقاب لم يكن يوما من الدين بل كان من عادات العرب الجاهليين ولم يتحدث الإسلام عن النقاب ولكنه نبه النساء أن يطفن في الحج سافرات الوجوه ويجتمع في الحج في هذا الزمان أكثر من مليونين من المسلمين والمسلمات في مكان واحد سنوياً، لقد اعتبر هؤلاء النقاب من الدين وشددوا علي ذلك وراجعهم الشيخ محمد الغزالي عليه الرحمة في كتابه (السنة بين أهل الفقه وأهل الحديث)- منع نشره في العربية السعودية- وأورد احد عشر دليلا علي أن النقاب ليس من الدين بل من عادات الجاهليين، وسماهم بعلماء البدو، لقد كنت وما ذلت علي يقين غير عنصري بان سلوك أهل السودان الحالي هو الأقرب لسلوك الصحابة الأوائل في تحركهم وعلاقاتهم واجتماعياتهم وفي تدينهم ومعاملاتهم ، وعلاقة تدينهم بالمرأة والطفل والشيخ الكبير، ووصلت النساء في السودان شأوا بعيدا في تقلد المناصب فهي وزيرة وعضوة في البرلمان وطبيبة ومهندسة وقاضية- أكثر عدد للنساء القضاء أو القاضيات في العلم الإسلامي في السودان- وغير ذلك من المهن والحرف، وتملك السيارة وتقودها،ومعظم النساء محتشمات في اللباس ثوبا أو جلبابا أو غير ذلك، ومعظم نساء السودان في بلادهن أو بلاد المهجر في حالة واحدة من الحشمة والوقار والزى، بخلاف أخريات يخلعن لباسهن الوطني أو الديني بمجرد أن توشك الطائرة علي الهبوط في المطارات المتمدنة. دار كل ذلك في ذهني وأنا أراقب التعبئة التي تمت في محاكمة الأخ الزميل الصحفي محمد طه محمد احمد رئيس تحرير صحيفة الوفاق السودانية بمبررات واهية وبدون تمحيص دقيق ودون متابعة جيدة، يتفق المسلمون في السودان علي تعظيم الرسول صلي الله عليه وسلم صاحب الرسالة الخاتمة، ومحمد طه الذي نعرفه يبالغ في ذلك فمعروف حبه وولائه لآل بيت الرسول صلي الله عليه وسلم، ولحسابات بعضها سياسي وبعضها شخصي حاول هؤلاء القشريون دمغه بتهمة لم يرتكبها، وهو أكثر الناس بعدا عنها. والرواية الحقيقية لهذه القصة تقول أبان الاحتفال بمولد الرسول الأعظم محمد صلي الله عليه وسلم حاولت جريدة الوفاق المساهمة في هذه المناسبة بالقدر الذي يليق بها وعندما دبجت صحف الخميس صفحتها الأولي بالاخبار السياسية والاقتصادية ظهرت صحيفة الوفاق في صفحتها الأولي تمجد هذه المناسبة بكلمة ضافية كتبها الزميل محمد طه، وبعد ذلك الصباح من يوم الأربعاء خرج محمد طه من الجريدة في بعض شئونه وترك باقي العمل للمحررين وعندما اكتملت الصحيفة تبقت مساحة كان يمكن ملئها بإعلان مربح أو مقال سياسي ولكن قدر الأخ ( خالد)أن لابد من تغطية هذه المساحة بحدث يتناسب مع افتتاحيتها والمناسبة فأدار مؤشر البحث في الانترنت فظهر عنوان لطيف لمقال بعنوان( مولد المصطفي) فظن أن قد وجد ضالته وما يصبو إليه وبدون تمحيص دقيق وقرأة جيدة نزل المقال بعنوانه الجميل في جريدة الوفاق ولم يكن يدري أن احدهم قد وضع له السم في الدسم وخرجت الجريدة بشكلها الذي خرجت به صباح الخميس وعرَّضها لما توالي عليها من ملاحقة،وعندما عاد محمد طه صباح اليوم التالي بدأ بمراجعة جريدته في يومها السابق فوجد المقال وقرأه وهاله ما وجد داخل المقال من قذف وسب وتناقضات فكتب ثلاثة ردود نزلت تباعا في أعداد الجمعة والسبت والأحد، وما ذال هؤلاء القشريون في نومهم وثباتهم العميق،ثم التقط بعض الحاقدين عدد الخميس وذهب به إلي بعض شيوخه ( المدققين!!!) دون باقي الأعداد التي فيها الردود وقد يكون اطلع عليها ولكنه سكت عن قول الحق، وحدثت التعبئة بعد أسبوع من نزول المقال في الجريدة في الجمعة التالية، وحدث ما حدث بعد ذلك من تداعيات المحكمة. أمر القاضي بإحضار الصحفي خالد ليشهد في المحكمة فأقسم بالله أن لا علاقة لمحمد طه بالأمر، فطلبوا قسما مغلظا وعندما سألهم القاضي عن القسم المغلظ!!، والرجل قد اقسم بالله ويده علي المصحف قالوا أن يتوضأ ويقسم القسم السابق ويضيف عليه أن يمسخه أو يسخطه الله قرداً او خنزيرا ، فتوضأ خالد واقسم كما يحبون فوقع في أيديهم ووجدوا أن لا قضية لهم ضد محمد طه، واستمرت المناكفات والمشاكسات وشهادات الشهود وخرجت القضية بما خرجت به من حكم يشرف القضاء السوداني مع عتابنا بان الحكم علي جريد الوفاق فيه تعسف شديد وتأثر بالتعبئة السياسية فحجب الجريدة ثلاثة اشهر عن قراها مع الغرامة ثمانية مليون جنيه ليس بالأمر القليل، لقد اجتهد الأخ خالد وفي نيته تعظيم المناسبة وهو صادق في ذلك وللمجتهد أجران إن هو أخطا ولكنهم يصرون علي تجريم الجريدة، ومهما يكن نقول للأستاذ محمد طه ألف حمدا لله علي السلامة, والتحية للشعب السوداني الذي أدرك الحقيقة وحدد موقفه من هؤلاء القوم.
وكانت هذة بداية مشوار الذبح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أقبضـــوا على هــؤلاء الـقـتــلـة ؟؟ (Re: ahmed haneen)
|
عبد الحي يوسف ..
هو المحرض الأول علي القتل
وهاهو محمد طه .. يرد عليه
محمد طه محمد أحمد: عبدالحي يوسف يريد أن يصبح فقيها وسياسيا من دون مؤهلات
دبي - خالد عويس
قال الصحفي السوداني محمد طه محمد أحمد إن صحيفة "الوفاق" التي يرأس تحريرها ارتكبت خطأ فنيا بنشرها موضوعا لكاتب يدعى المقريزي تهجم من خلاله على الرسول صلى الله عليه وسلم.
وأشار إلى أن الذين حركوا قضية قانونية ضده وطالبوا باعدامه أرادوا أن يقيموا محكمة من الغوغاء والدهماء، مؤكدا في الوقت ذاته أن واحدا فقط هو عطية محمد سعيد من بين 7 بينهم سيدة كانوا تقدموا بشكوى ضده، بقى على موقفه، فيما سحب الآخرون دعواهم القضائية.
وأكد أن القسم الفني المشرف على تصفح الانترنت في صحيفته نقل موضوع المقريزي الذي وصفه محمد طه بـ"الصهيوني المخادع" من موقع الكتروني من دون الاستوثاق من المعلومات الواردة فيه.
وأضاف أنه كتب سلسلة مقالات للرد على المقريزي، وبعد ردوده هذه بـ 9 أيام، قام بعض أعضاء هيئة علماء السودان ورابطة الائمة والدعاة بتأليب الناس ضده. وأشار إلى أنهم - أي هؤلاء العلماء - لم يلتزموا بما تم الاتفاق عليه بترك الأمر للقضاء، إذ لجأوا للقيام بحملة "تشويه" عبر المساجد والبيانات.
هذا الرجل يشكل خطرا على المجتمع واتهم طه في تصريحات خاصة لـ"العربية.نت" الدكتور عبدالحي يوسف - أستاذ جامعي في جامعة الخرطوم قريب من السلفيين - الذي قاد حملة ضده خلال اليومين الماضيين بأنه متطلع للزعامة ويريد أن يصبح فقيها وسياسيا من دون مؤهلات.
وأضاف أن يوسف سبق أن قام باحراق التسامح الديني في السودان حين قاد حملة ضد معرض للكتاب المقدس (الانجيل) في جامعة الخرطوم في 1998 انتهت باحراق سرادق المعرض وكادت أن تؤدي إلى فتنة.
وأوضح طه أن "هذا الرجل يشكل خطرا على المجتمع" ومشيرا إلى "أنه فحسب من معسكر الفتنة في السودان". وأشار طه إلى أنه يتوقع البراءة، خصوصا أن القضية ذات طابع سياسي.
واتهم مناوئيه بتحريف الموضوعات التي نشرتها الصحيفة. وأكد في هذا السياق أن صحيفته كانت نشرت في اليوم ذاته وعلى صفحتها الأولى موضوعا عن النبي في ذكرى مولده.
بيان من محمد طه وقال إن هذا الأمر دفعه لاصدار بيان نشرته بعض الصحف السودانية اليوم الخميس 5-5-2005 جاء فيه "بسبب نشر جريدة الوفاق لمقال (الدكتور المقريزي) الذي وجدناه منشوراً علي الانترنت يتجني فيه المقريزي علي الرسول صلي الله عليه وسلم،وبالرغم من اني رددت علي هذا المقال بثلاث مقالات أفند فيها دعاوى المقريزي وادافع فيها عن رسول الله صلي الله عليه وسلم الذي تربيت علي حبه، الا أنه بالرغم من ذلك فهم من نشر ( جريدتي الوفاق) لهذا المقال أني والعياذ بالله أتجني علي رسول الله صلي الله عليه وسلم معاذ الله من ذلك".
وشدد طه لـ"العربية.نت" أنه لن يلجأ للاستعانة بمحامين للدفاع عنه في هذه القضية، مذكرا بأنه تخرج في كلية القانون في 1980 وعمل في سلك القضاء السوداني، كما عمل مستشارا قانونيا في ديوان النائب العام في بلاده.
وبخصوص تشابه قضيته التي تشكل القضية الثانية من نوعها في السودان منذ اعدام زعيم الحزب الجمهوري السوداني المهندس محمود محمد طه بتهمة الردة في 1985، أشار ضمنيا إلى أنه قتله كان خطأ. وقال طه إن محمود محمد طه "كان يجب أن يناقش".
ورفض طه في سياق تصريحاته لـ"العربية.نت" اعدام أي مرتد ما لم يكن مرتدا مقاتلا - أي حاملا السلاح ضد المسلمين -، ورأى أن "باب الهداية مفتوح" و"أن الإسلام قوته الفكرية هي كلمة الله الأخيرة" وأنه تتوجب مراجعة المرتدين ومناقشتهم لا قتلهم.
وكانت النيابة العامة في احدى محاكم الخرطوم اتهمت أمس محمد طه محمد احمد بالتطاول على النبي محمد وطلبت انزال عقوبة الاعدام به وفق ما علم من مصادر قضائية. وقال مصدر قضائي ان النيابة العامة استندت في اتهامها الى "مقال (للصحافي) نشر في صحيفة الوفاق يتطاول على النبي محمد ويثير الشكوك حول نسبه".
واوضح عضو في النيابة العامة موسى محمد علي ان المقال يعتبر انتهاكا للقانون الجنائي الذي يعاقب على تحقير الدين والمعتقدات. وتقضي الشريعة الاسلامية المطبقة في السودان منذ 1983 باعدام المرتدين.
كتاب المقريزي يتطاول على النبي وتظاهر حوالى الفي شخص امام المحكمة مطالبين بانزال العقوبة القصوى بالصحافي كما افاد مراسل وكالة فرانس برس. ويشار الى ان ما تناوله الصحافي المعروف وهو قريب من الإسلاميين السودانيين كان يتناول كتاب "المجهول في حياة الرسول" لمؤلف يدعى المقريزي وهو غير المؤرخ المعروف فيها ان والد النبي لم يكن اسمه عبدالله وانما عبد اللات احد الهة العرب في الجاهلية.
وقد منعت صحيفة الوفاق من الصدور لثلاثة ايام بسبب نشر المقال. ويتهجم كتاب "المجهول في حياة الرسول" على النبي محمد ويكيل له الاتهامات في نبوته وزيجاته ونسبه.
ويورد في فصل من الكتاب بعضا من أقوال مسيلمة الكذاب، كما يقرن بين أشعار ورقة بن نوفل وبين الوحي على الرسول. ويتناول في فصل آخر ما أسماه "محمد واليهودية والسريانية" متسائلا عن حلقة مفقودة في سيرة النبي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أقبضـــوا على هــؤلاء الـقـتــلـة ؟؟ (Re: ahmed haneen)
|
اقرا اتهام محمد طه .. هنا مباشرة
هذا الرجل يشكل خطرا على المجتمع
واتهم طه في تصريحات خاصة لـ"العربية.نت" الدكتور عبدالحي يوسف - أستاذ جامعي في جامعة الخرطوم قريب من السلفيين - الذي قاد حملة ضده خلال اليومين الماضيين بأنه متطلع للزعامة ويريد أن يصبح فقيها وسياسيا من دون مؤهلات.
وأضاف أن يوسف سبق أن قام باحراق التسامح الديني في السودان حين قاد حملة ضد معرض للكتاب المقدس (الانجيل) في جامعة الخرطوم في 1998 انتهت باحراق سرادق المعرض وكادت أن تؤدي إلى فتنة.
وأوضح طه أن "هذا الرجل يشكل خطرا على المجتمع" ومشيرا إلى "أنه فحسب من معسكر الفتنة في السودان".
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أقبضـــوا على هــؤلاء الـقـتــلـة ؟؟ (Re: ahmed haneen)
|
احمد حنين
التحيه لك وانت تلمس مواطن الداء
Quote:
وأضاف أن يوسف سبق أن قام باحراق التسامح الديني في السودان حين قاد حملة ضد معرض للكتاب المقدس
(الانجيل) في جامعة الخرطوم في 1998 انتهت باحراق سرادق المعرض وكادت أن تؤدي إلى فتنة.
|
ياريت يا احمد لو تكتب لنا او يكتب من عاصر هذه الحادثه متى بالضبط حدثت هذه الحادثه
لانها فعلا بداية الفتنه.
Quote:
وأوضح طه أن "هذا الرجل يشكل خطرا على المجتمع" ومشيرا إلى "أنه فحسب من معسكر ا
لفتنة في السودان".
|
وكأنه كان يتنبأ بنهاية الامر.
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أقبضـــوا على هــؤلاء الـقـتــلـة ؟؟ (Re: ahmed haneen)
|
زاوية منفرجة ود طه كان سلاحه كلمة وغطاها
جعفر عباس كُتب في: 2006-09-09
*كم أنا حزين ومغموم، أبكي في محمد طه بلدا تتلبد فيه الغيوم، إيذانا بعاصفة هوجاء، تعصف بمسيرتنا العرجاء، ويتحول حزني الى غضب عارم/ لما اسمعه من كلام خارم بارم: هذه فعلة بشعة لا (تشبه) بلادنا، وا وفجيعتنا وا غفلتنا وا بلادتنا، خطفوه وذبحوه وطعنوه وهو ميت، ونحن نبحث عن الجناة في الاكوادور والكويت، كل الكبائر التي يرتكبها الجناة والعصاة، وكل أفاعيل المرابين والزناة، رجس من عمل الامريكان، وفي راوية أخرى مافيا من بلاد الطليان، قتلة محمد طه معروفون، وأعلنوا عن نواياهم تجاهه عبر المايكروفون، وفي القائمة فلان وعلان، يتربص بهم أحفاد قتلة عثمان، من ذبحه معرف بالألف واللام، ولكن من يجسر على الكلام؟ سيقال ان الفاعل ضمير مستتر، ولا يقول هذا إلا كذاب أشِر، المجرم الحقيقي ثقافة السيخ والسواطير، التي تقوم على كلام الطير في الباقير: هذا زنديق هرطوق كافر، وشرم بررم كششو كشكش شيخ أم بادِر، قالوا عن طه وهو حي، إنه سيأتي يوم يجعلون أهله يتأوهون (أحْيْ)، قالوا قلمه مشاكس، يمشي به في الاتجاه المعاكس، في زمن أصيبت فيه البوصلة بالخرف، وصار التفكير الحر فيه ضربا من الترف، والترف مفسدة للعوام، وحلال على الآكلين السحت في موائد اللئام، يريدون من الصحفي ان ينبح مثل الكلب نظير عظمة، وإلا فنصيبه طعنة تعقبها لطمة... قلبي على وطني، الذي يسكن فؤادي وكبدي وبطني.. لهفي على الخرطوم وهي تضرس بالحصرم والزقوم.. يا أحبابي أغلقوا أبواب بيوتكم بإحكام، فالتمييز صار عسيرا بين القتلة والضيوف الكرام.. ناموا وتحت وسائدكم السيخ والشواكيش، وليكن منكم نقيب وعريف وشاويش.. والأهم من كل ذلك أن لا تتكلموا إلا عن الكورة، وتستجيروا عند الملمات بالشيخ ابو نافورة... ولا بأس أيضا بالحديث عن حمادة (ب)، كي لا يلحق بكم ما لحق بالجزيرة أبا.. باختصار بلاش سياسة وفلسفة وفصاحة، لأنها تعد لداحة ووقاحة.. لسانك حصانك، إن فلت فقل وداعا لمصرانك.. من ناحيتي سأكتب من الآن ولاحقا، كلاما يجنبني ما قد يكون ساحقا وماحقا وبلاء متلاحقا، سأكتب عن المساطيل، وما ينسب اليهم من طرائف واباطيل، وعن عمك تنقو في الميدان، يلعب كورة مع الصبيان، وعن حبيب الكل ود نفاش وأتغنى بجمال التاكا ونهر القاش.. وهكذا أرجو ان اكون في (السليم)، كي لا يُغضب كلامي ذا عقل سقيم. *ويا محمد يا ود طه، كل جريمتك (كلمة وغطاها)، لم اتفق معك يوما ما في كلمة كتبتها، ولكن لو كان بمقدوري ان افتدي حياتك لافتديتها، أنت الآن بين يدي خالقك، ونحن الأحياء لا ندري متى سيأتي علينا الدور لنعانقك، غير اني موقن بأن قتلتك يعيشون الآن في رعب مقيم، يفكرون في عقاب الدنيا ويوم المسير على الصراط المستقيم، عندما حول جعفر نميري السودان الى سجن كبير، وقف شامخا محجوب شريف الشاعر النحرير: نغني ونحن في أسرك، وترجف وانت في قصرك.. نم يا محمد مطمئنا الا ان قتلتك لن يناموا.. ستتحول بيوتهم وصدورهم الى غوانتنامو.. ولا تحزن لبعض كلامي أعلاه، لأن الجبن والخوف قد أملاه.. تعددت الأسباب والموت واحدْ، لا يرحم الرعديد ولا المقاتل الصامد.. سأقول كلمتي قدر استطاعتي، وسأعرض بكل الصدق بضاعتي، وأعظم الجهاد كلمة حق أمام سلطان جائر، والسلاطين عندنا تناسلوا وتكاثروا من همشكوريب الى الفاشر.. سنصيح فيهم: كفى، بحق جاه من بعث المصطفى، كفانا ضربا في القفا، يا من ملأتم ديارنا تبنا وحشفا، واشبعتمونا قرفا وأسفا، فظاهر البؤس ليس أسوا مما قد خفى.. يا رفيقي الميت الحي كموتي وحياتي/ أرضعتني أمك السوداء يوما/ وكست عظمي لحما/ أمك السوداء والبيضاء والصفراء آوتني يتيما/ أرضعتني وبكتني/ يوم فوجئت بقطاع الطريق القتلة/ فلتمارس أمنا الثكلى بكائي وبكاءك/ مرة أخرى بكائي وبكاءك/ ريثما يولد أبناء القرون المقبلة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أقبضـــوا على هــؤلاء الـقـتــلـة ؟؟ (Re: ahmed haneen)
|
نواصل
مَن مِنَّا لم يسمع بكربلاء ، وما أدراكم ما كربلاء ؟ . تلكم المعركة الدموية البشعة ، التي راح ضحيتَها الإمامُ الحسين بن علي - رضي الله عنه - ، باسم دعاوى التكفير والمروق من الدين ، والتي سالت بسببها الدماء أنهاراً ، وحزت الرؤوس أجدالا . أجل ، هل تدرون كيف تم ذلك ؟ . يذكر المؤرخ ابن كثير : أن عمرو بن الحجاج ، أمير ميمنة جيش ابن زياد حمل على جيش الحسين وهو يقول للناس معه : قاتلوا من مرق من الدين وفارق الجماعة . فيرد عليه الحسين : ويحك يا حجاج ، أعليَّ تحرض الناسَ ؟ أنحن مرقنا من الدين وأنت تقيم عليه ؟ ستعلمون إذا فارقت أرواحنا أجسادنا من أولى بصلي النار !!. ثم ماذا يا ترى ؟ . تقدم إليه زرعة بن شريك التميمى ؛ فضربه بالسيف على عاتقه ، ثم طعنه سنان بن أنس بن عمرو النخعى بالرمح ، ونزل فاحتز رأسه من على جثثه . وماذا أيضا ؟ . لقد أخذ سنان وغيره سلبه وتقاسم الناس ما كان من أمواله وحواصله وما فى خبائه ؛ حتى ما على النساء من الثياب الطاهرة . ووجد بالحسين حين قتل ثلاثة وثلاثين طعنة وأربعة وثلاثين ضربة . وماذا بعد ؟ فقد أمر عشرة فرسان ؛ فداسوا الحسين بحوافر خيولهم حتى ألصقوه بالأرض يوم المعركة ، وأمر برأسه أن يحمل من يومه إلى ابن زياد مع خولي بن يزيد الأصبحى ، فلما انتهى به إلى القصر وجدَه مغلقا ، فرجع به إلى منزله فوضعه تحت إجانة ، وقال لامرأته نوار بنت مالك : جئتك بعز الدهر . فقالت وما هو ؟ فقال برأس الحسين . فلما أصبح غدا به إلى ابن زياد ، فأحضره بين يديه ويقال : إنه كان معه اثنان وسبعون رأسا ، وذلك أنه ما قتل قتيل إلا احتزوا رأسه وحملوه إلى ابن زياد ، ثم بعث بها ابن زياد إلى يزيد بن معاوية في الشام .
| |
|
|
|
|
|
|
|