دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
شكرا لكل من جعلوا احتمال هذا الفقد ممكنا ..شكرا مريم بت الحسين شكرا مني خوجلي
|
احبك: قد لاتغفر كبوة جواد الشوق لصهيل العناق الاخير لكنها تقيم بغرفه القلب بلادا من المعزيين والنعوش قبورا لاحتراق لون الحنين ... جبروتاً ....لشواهد احتمال الفجيعه وورطه الحر ف فيك وقت اندلاع الفراق الطويل... لقد كان لي جناحان من الشوق حلما يوما ان يحطا علي صدرك صدرك الواحة التي خانتها سحابتي فأي ارض أخري تثق بشوق هذا المطر..؟؟؟ حملت جنازتي ومشيت بين الاحياء _ ساهمة كانت ملامحها المسافه في؛ كلما ركلتها احبتني اكثر_ لأواري سؤة شوقي الملقاة علي قارعة السؤال..؟؟؟ أفقت بالقرب من الصورة ناقصة العبق بحثت عن وردتك أدمتني شوكه السؤال..؟ الغربه: ان تتمدد علي نعش الفقدان يداك عالقتان بهاتف يصرخ انك لست قريباً بما يكفي وبعيداً الي حد جارح يغضب الموتي ويصّم اذان الاحياء..
بهو الهاتف : دروب الوطن التي لاتعشقك الا عند اعتلاء عرش فقدك
المنفي :
الطرقات التي لم تنعم بصباح وجهك
صباح العيد :
فرحة الاطفال التي لم تكتمل بسماع صوتك
الطبيب:
آلة التعذيب التي انتجها الحكام لأغتيال ما تبقي من الاحلام
المعزيين :
دبابيس الكلام واخر مسمار لاكتمال صرخة نعشك..
انا:
النجوم هي البترسم طالع سكتك.
شكرا لكل من ربت علي ظهر هذا الجرح ولم يبخل بلحن يعيد الينا ولو قليلا لون سيرتنا
الاولي... شكرا مريم
شكرا مني خوجلي ان جعلتما هذا ممكنا ...
محبتي
عاليه / عشه
(عدل بواسطة Alia awadelkareem on 02-04-2006, 05:44 AM)
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا لكل من جعلوا احتمال هذا الفقد ممكنا ..شكرا مريم بت الحسين شكرا مني خوجلي (Re: hala alahmadi)
|
العزيزه جدا Alia awadelkareem جميل ان تحضرين بالرغم الحزن..
فقد كانت تاسرنا الحاجه الكافية لامكانية بقاء خارج متعة المداهمه ونشوة الملاحقات والتحسر والاستطراد؛ نقتفى اثر الحكايات المشفوعة بالبكاء على جسارة الشارع وعنفوان المدينه.. كانت تاخذنا قيلولة الحزن فى ظلال الحزن الاستعراض والدموع والتراجع ؛ حيث السيف الذى لاينتصر فى حوار ؛ وحيث الشوق للتوق والتمحور والنهوض... ويوما ما.. ستجد روحنا فى هجرتنا بعض الشى وبعد الزمهرير فى ارض الميعاد لدى بعض الناس الذين نفتقدهم.. وحسن مانقوله للزمن فى دهشته الكبرى وعندما يغفل طرفه ويظل مركوزنا على ذكرى السهاد.. هو بالقطع شى من الخبز من الاقمشة الممزقه على جبين اجسادنا ؛ شئ يلامس الحريه ونحن اسرى وعندما تحترف رغبة الموت المبكر لمعنى الاشياء وصوت النساء وكذلك مما يتكوم فى اخر الانفاس يصبح حلم الشئ من داخل الغرف الجنائزيه ومن حدث مقيم بييناويسال .. اين يجد الانسان الجراح؟ ومتى يخترح ويخترع للجراح بلسما؟ الاستعانه بدار من الفرح واحاسيس للترجمه اه... اه... لاجديد على مستوى الايدلوجيا او حتى الديالكتيك فعلامة الاستفهام هى محك السر والطبيعه هى الذات .. لكن ايضا المتناقضات الموجوده على الطبيعة تداعى... وبكل اسف ايضا ان اقول كان الحزن هناك يهفو للافراح الاتيه فى اخر الطريق ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا لكل من جعلوا احتمال هذا الفقد ممكنا ..شكرا مريم بت الحسين شكرا مني خوجلي (Re: hala alahmadi)
|
Quote: و تظل الأسئله من غير اجابه ..،
|
Quote: ياااا قسوة العالم شاله نور عينيك خلانا في الضلمه كل ما اقول يمّه يرجع صّداي لكمه يصرخ جواي عويل يوهطني فوق الويل الله لماذا الموت... وكل ها الضلمه...؟؟! شمسا تغيب ما تجي.! بحراً غويط جفّ قمرا ً جميل يرحل! كله في رمشه عين..! تقعد تبحلق حول او قول كمان حولين شان يغشاك يقين انك قبال الموت اعزل وحيد وبعيد وبيه تشرفتّ الله ما اقسي لقاهو ساعه يخطف القلب من قلبه في ِرمشه لكني ارجع اقول ربّ الجلاله حكم الحمد للرحمن الخلي بينا عدم وجمر هذا القبر...
|
صباح الاحزان يا هاله
شكرا لانك هنا
تداريني ببعض من وسن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا لكل من جعلوا احتمال هذا الفقد ممكنا ..شكرا مريم بت الحسين شكرا مني خوجلي (Re: ابوبكر الامين يوسف)
|
إهداء إلى الأستاذة عالية
****
نَزَلَ الأَسَى فَوقَ الأَسَى بِدِيَارِي وَامْتَدََّ كَالطُّوفَانِ كَالإعْصَارِ فَجَدَاوِلُُ الدَّمْعِ الْغَزِيرِ كَثِيرَةٌ تَجْرِي عَلَى الْوَجنَاتِ كَالأَنْهَارِ وَبِكُلِّ عَينٍ عَينُ دَمْعٍ لَونُهَا يُغْنِي عَنِ الإِعْلانِ وَالإِسْرَارِ والْمَوتُ حَقٌّ، والْحَيَاةُ قَصِيرَةٌ مَهْمَا اسْتَطَالَتْ مُدَّةُ الأَعْمَارِ والنَّاسُ تَلْهُو، أَو تُفَكِّرُ إِنَّمَا حُكْمُ الْقَضَاءِ يُطِيحُ بِالأَفْكَارِ ويُحَوِّلُ الْفَرَحَ الْمُغَرِّدَ مَاتَماً يَرْمِي قُلُوبَ النَّاسِ فِي الأَعْشَارِ ويُبَدِّلُ الَّلحْنَ الطَّرُوبَ مَنَاحَةً ويُنَغِّصُ الأَفْرَاحَ بِالأَكْدَارِ ويُكَابِدُ الآلامَ - في أَحْزَانِهِ - مُتَضَارِبَ الأَفْكَارِ فِي الدَّوَارِ وفَقَدْتُ أُمِي نَائِياً، ومُهَجَّراً فِي لُجَّةِ الإِحْبَاطِ والإِصْرَارِ فَأَضَعْتُ بُوصِلَةَ النَّجَاةِ بِفَقْدِهَا وفَقَدْتُ يَنْبُوعاً مِنَ الإِيثَارِ ورَجَعْتُ كَالطِّفْلِ الصَّغِيرِ - مُوَلْوِلاً - أَتَجَنَّبُ الأَمْوَاجَ كَالْبَحَّارِ لَكِنَّ مَوجَ الْحُزْنِ أَغْرَقَ مَرْكَبِي وتَحَطَّمَ الْمِجْدَافُ بَعْدَ الصَّارِي وفَقَدْتُ مَنْ فَجَعَ الأَحِبَّةَ مَوتُهَا والْمَوتُ حَقٌّ مَا بِهِ مِنْ عَارِ لَكِنَّهُ مُرٌّ يُفَرِّقُ شَمْلَنَا بِصَرَامَةٍ كَالصَّارِمِ الْبَتَّارِ فَصَرَخْتُ : وَاأُمَّاهُ !! وارْتَدَّ الصَّدَى مُتُفَاوِتَ الإِخْفَاءِ والإِظْهَارِ وبَكَيتُ مَجْرُوحَ الْفُؤَآدِ مُنَاجِياً: أُمِّي، بِدَمْعٍ نَازِفٍ مِدْرَارِ لاَ أَرْتَجِي أُمًّا سِواكِ ولَيسَ لِي إِلاكِ مِنْ عَونٍ ومِنْ أَنْصَارِ وأَعَدْتُ : واأُمَّاهُ !! دُونَ إِجَابَةٍ تُغْنِي عَنِ الأَبْرَارِ، والأَشْرَارِ وغَرِقْتُ فِي الْحَسَرَاتِ بَعْدَ فِرَاقِهَا - فَرْداً - ولَمْ أَسْمَرْ مَعَ السُّمَّارِ فَرْداً غَرِيبَاً نَائِياً ومُهَجَّراً ومُطَوَّقاً بِوَسَائِلِ الإِنْذَارِ لَمْ أَدْرِ كَيفَ فَقَدْتُهَا؟ فِي غُرْبَةٍ مَرْفُوضَةٍ طَالَتْ وَرَاءَ بِحَارِ لَكِنَّنِي أَحْسَسْتُ أَنَّ خَيَالَهَا كَالنُّورِ - يُومِضُ دَائِماً - بِجِوَارِي ويُنِيرُ لِي دَرْبَ الْهِدَايَةِ والتُّقَى ومَنَاقِبَ الْعُبْدَانِ والأحْرَارِ ويَقُولُ لِي : مَا زِلْتُ أَحْيَا بَينَكُمْ - سِرا- وأَسْتَعْصِي عَلَى الأَبْصَارِ لَكِنَّ أَصْحَابَ الْبَصَائِرِ قَدْ رَأَوا - بالسِّرِّ - مَا اسْتَخْفَى مِنَ الأَسْرَارِ فَأَجَبْتُ: فِعْلاً قَدْ شَعَرْتُ بِطَيفِهَا كَنَسَائِمِ الْفِرْدَوسِ فِي الأَسْحَارِ وأَنَارَ لِي كُلَّ الدُّرُوبِ وأَسْفَرَتْ شَمْسٌ تُشِعُّ النُّورَ فِي الأقْمَارِ أَنْوَارُ أُمِّي لا تُحَدُّ -كَحُبِّهَا وحَنَانِهَا- بِمَنَاعَةِ الأَسْوَارِ أُمِّي تَسِيرُ بِجَانِبِي -في غُربتي- وتُنِيرُ لِي طُرُقاً بِكُلِّ مَسَارِ تَجْتَازُ حُرَّاسَ الْحُدُودِ حَنُونَةً وتُبَدِّدُ الأَوهَامَ بِالأَنْوَارِ وتَبُثُّ -فِي رَوعِي- ثَبَاتاً مُطْلَقاً بِعَدَالَةِ اللهِ الرَّحِيمِ الْبَارِي وتُنِيرُ لِي دَرْباً ولَيلاً مُظْلِماً عِنْدَ اضْطِرَابِي، واضْطِرَابِ قَرَارِي ضَاءتْ -بِنُورِ اللهِ جَلَّ جَلالُهُ- كَالْفَجْرِ وانْطَلَقَتْْ مَعَ الأَطْيَارِ لِتَصُوغَ مَلْحَمَةَ الْوَفَاءِ -مِنَ الْهُدَى- حَتَّى يَصِيرَ اللَّيلُ مِثْلَ نَهَارِ فَأَرَى دُرُوبَ الْحَقِّ -بَعْدَ ضَلالَةٍ- مَكْشُوفَةً تَبْدُو بِلا أَسْتَارِ لأَسِيرَ فِي دَرْبِ الْهِدَايَةِ - حَسْبَمَا رَسَمَتْهُ أُمِّي - رغْمَ كُلِّ غُبَارِ فَالأُمُّ - فِي لَيلِ الْمَكَارِهِ - شُعْلَةٌ والأُمُّ يَنْبُوعٌ لِكُلِّ فَخَارِ والأُمُّ فِي الْلَيلِ الْبَهِيمِ مَنَارَةٌ تَحْنُو عَلَى الْوَلَدِ الْغَرِيبِ السَّارِي والأُمُّ -إِنْ بَخِلَ الْجَمِيعُ- كَرِيمَةٌ وعَطَاؤُهَا مُتَوَاصِلُ الأَطْوَارِ لَكِنَّ مَوتَ الأُمِّ يُعْقِبُ -فِي الْحَشَا والْقَلْبِ- شُعْلَةَ مَارِجٍ مِنْ نَارِ كَمْ كُنْتُ أَرْجُو أَنْ أُقَبِّلَ قَبْرَهَا وأَخِرَّ مَغْشِيًّا عَلَى الأَحْجَارِ صَارَتْ حَيَاتِي - بَعْدَ أُمِّي - مَسْرَحاً لِلدَّمْعِ والآهَاتِ والتَّذْكَارِ إِنَّ الْوَفَاءَ - لِرُوحِ أُمِّي - يَقْتَضِي حِفْظَ الْحُقُوقِ بِهِمَّةٍ ووَقَارِ ولِرُوحِهَا مِنِّي التَّحِيَّةُ كُلَّمَا جَادَتْ غُيُومُ الْحُبِّ بِالأَمْطَارِ أُمِّي الْقَرِيبَةُ -مِنْ فُؤَادِيَ- دَائِماً لَمْ يَنْفِهَا نَفْيٌ، وبُعْدُ مَزَارِ
للشاعر : الدكتور محمود السيد الدغيم -55 سنة– سوري بلندن، المملكة المتحدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا لكل من جعلوا احتمال هذا الفقد ممكنا ..شكرا مريم بت الحسين شكرا مني خوجلي (Re: Alia awadelkareem)
|
الاخت عالية
التعازى لك والرحمة للفقيدة التى نسال الله ان يسكنها فسيح جناته وينزلها منزلة الصديقين والشهداء
مواساتى الصادقة لك ففقد الوالدين صعب وحسرة فقد فقدت والدتى فى نوفمبر ولكننى حتى هذه اللحظة تقطر عيناى دمعا دوما فى ذكرى والدى وتقطر عيناى دمعا كلما قرات او سمعت عن فقد احد لعزيز لديه وادعو لهم بالصبر لاننى اعلم مدى الالم الذى يحسون به ومعنى فقدان عزيز فى مكان الام او الاب. صبرك الله واعانك على هذا الفقد ونسال الله للوالده الرحمة والمغفرة والقبول الحسن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا لكل من جعلوا احتمال هذا الفقد ممكنا ..شكرا مريم بت الحسين شكرا مني خوجلي (Re: Alia awadelkareem)
|
العزيزه عاليه..
عزائى الحائر لك فى هذا الفقد الجلل..والمصاب الاليم..واسى الوجع المحاق...وانت تفقدين اعز الحبايب..يا هول كل ذلك...نسال للفقيده الغاليه الرحمه والمغفره والقبول الحسن ولكم الصبر وحسن العزاء...وسيظل انين فقدها يولول فى الدواخل والاعماق..ما اصعب وقع احساس الحرمان بفقد الام...انها الجبيره..والركيزه والساس والاساس...
ليرحمها الله ويشملها بفيوض رحمته..مع الصديقين والانبياء والصالحين والشهداء...
ولك اعتذارى الحار فى تاخير المشاركه...والعزاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا لكل من جعلوا احتمال هذا الفقد ممكنا ..شكرا مريم بت الحسين شكرا مني خوجلي (Re: Elmoiz Abunura)
|
Quote: My beloved nieces Asha, and Alia My sincere condolences in the loss of my cousin Fatima. Sorry for my late message but I lost my ways in in Asheville, the city of sky since last Summer. I just reactivate my account and found the sad news. Please convey my condolences to Mohammed and all relatives in Rufaa. Regards and keep on touch Abu Ghassan |
الاخ العزيز جدا
المعز
البركه في الجميع
وشكرا علي مرورك المواساة وسابلغ شيخ محمد انشا الله محبتي ليك والاسرة الكريمه عالية
| |
|
|
|
|
|
|
|