|
كما تخرج العقارب ساعة المطر ...عنصريو البورد يخرجون من جحورهم
|
عندما داهمنا مطر الأحداث الحزينة كعادتها خرجت عقارب العنصرية من جحورها لتلدغ يمنة و يسارا و تبث سمومها عديمة اللون كريهة الرائحة في كل ناحية
فلتعلم عقارب العنصرية أن هذا المطر كان قدرا لتخرج هي من جحورها لكي نصطادها واحدة تلوى الأخرى
عاش السودان وطنا موحدا لكل السودانيين والخذي والعار للعنصريين أعداء الإنسانية
|
|
|
|
|
|