العجكو: تصدقوا الكيزان كان بيضاربو في الغنية دي..!!

Quote: ول أبا كبر سلام .. شيئ متعه .. تسسسسسسسسسسلم برين

Quote: ولد ابوك سلام ديل صبحوا ... وديل غربو جكو الريشه وبتن ما جو !! بعد 40 سنه صارت : واحدين نزوح وواحدين لجوء ...ركبوا الطيارات وبتن ما جوا !! ام قشيط الشجن والحنين للقديمه ! والخوف والترقب والقهر للجديده ! هيجت اكتاف مركوبى لمردوم ... ونرجع نقول كتر خيرك وكتر خير ثنائى النغم . ارقد طيب .

Quote: سلامات يا كبر ياخي الله يديك العافية الليلة ما خليت فينا ركبة برقيص العجكو.. تعرف جمعني الزمان باثنين من المتهمين (مطلعين فيهم اشاعة) جدعو الكرسي القاتل في الرقصة...كل ما اعاين ليهم اقرب اسالهم من الموضوع دا.... والله زمان يا عجكو.. ول ابا بريمة سلامات..اخبار المصارعة شنو؟

Quote: الأخ الفاضل كبر حقيقة أن الأحداث التي وقعت في جامعة الخرطوم عام 1968 لم يكن بسبب أغنية العجكو نفسها بل كان بسبب الرقصة المصاحبة للأغنية حيث كان هنالك فتيات من فرقة الفنون الشعبية يؤدون رقصة المردوم المصاحبة للأغنية.. وبالمناسبة من الطلاب الذين أصيبوا في تلك الأحداث طالب الجبهة الديموقراطية آنذاك عبدالباسط سبدرات!!!. وأشكرك على اغنيتي ثنائي النغم حقيقة كان عملا ممتعا جمبلا..

Quote: Quote: الأخ الفاضل كبر حقيقة أن الأحداث التي وقعت في جامعة الخرطوم عام 1968 لم يكن بسبب أغنية العجكو نفسها بل كان بسبب الرقصة المصاحبة للأغنية حيث كان هنالك فتيات من فرقة الفنون الشعبية يؤدون رقصة المردوم المصاحبة للأغنية.. وبالمناسبة من الطلاب الذين أصيبوا في تلك الأحداث طالب الجبهة الديموقراطية آنذاك عبدالباسط سبدرات!!!. وأشكرك على اغنيتي ثنائي النغم حقيقة كان عملا ممتعا جمبلا..

Quote: زمان كتلوا في العجكو هسع مرسلين فرقة فنون شعبية للندن مع وزير الثقافة أمين حسن عمر نطور الفكرة القديمة قليلا "الزمن يغير كل شئ" لتصبح "السلطة تغير كل شئ"

Quote: تحية للاخ كبر من قيادات كتائب الكيزان انذاك: بروف عبدالرحيم علي، الصحفي محجوب عروة، محجوب حاج نور

Quote: شكرا لكم أخي كبار .... في هذه الرياض التي تعد متنفساً لنا ونغمات كردفان الحنونة ... حديقة نقطف منها أجمل الأزهر ... العجكو وفي الذاكرة الالايه ضئ الرتينة ... املي وكلي شوق أن يزداد عبق هذا المكان بشئ عنها ... قيل بأنها إمرأة فاتنة في أرياف أبو زبد ... وهل هي من أغاني البقارة

Quote: العزيز الصديق كبر تحياتي يا زول أهلنا قالوا ما بتموت بي لونها إلا جدادة الوادي . يعني خلق الله التقيير فيها كتير بالحليل. واليوم داك يعلم الله الروح دي كانت مسيومه في شان كردفان والحمد لله الجماعة ما دخلوا في الموضوع. وما تنسي الدنيا عشي . ولذلك ما مرور الأيام تتبدل المواقف التي كانت مبنية علي تصورات غير حقيقية ويبقي التراث والإرث الإنساني ما بقي الإنسان. وحتى قيم يحرسها الوعي بها وما العجكو إلا تراث كردفاني أصيل نعتز به ونفخر بأننا نقدم للآخرين إيقاع يصاحبة رقص جماعي ولا نقدم كبسولة دمار شامل أو تجني علي الآخرين. وفي تلك الأيام يا كبر ألا تذكر يوم أن إحتل الطلاب البركس وكنّا في داخلية عطبرة فإذا بكوز كبير معروف دخل خلسةً وإنهال علية بعضهم ضرباً مبرحأً وعلا صراخة فتدخلنا بأن الرجل أعزل لا يحمل سلاحاً وليس من الرجولة في شي أن يُضرب هكذا . فسمعنا في ذلك المكان كلمات نابية لكن الحكمة والقيمة حكمت مجموعنا في تلك اللحظة . وذاك الرجل لم يحفظ لنا هذاالموقف السوداني وقلنا الله ما ود أعم زول بل سيدنا وإلية مصيرنا . بحيراوي

Quote: يا كبر صباح الخير والله ما قصرت معانا .. حاجة مفرحة ياخى .. وزكرتنا ليالى الأبيض البهية والفنان الصاعقة عبدالرحمن عبدالله الذى فضل الأبيض على كل أضواء ثنائى النغم صرح فى الغناء السودانى .. يسأل معاك وينم؟ موتى

Quote: استاذ كبر / لك التحية مفدرة زمن التساؤل حينها كان ( الكيزان ) اخوان ميثاق وصكوك الجنة كانت فى الجهاد فى ( الصبحيات ورقيص العروس ) ،،،، واستبقيت الصكوك وتذاكر الجنة مع تعديل الاسباب ،،،،،، والنشوف اخرتا ،،،،، سنرى ( كيزان ) ( مودرن) ،،،، 2010 شارع الجمهورية يماثل ( منهاتن ) ..... وبمرجعية فقهية ....

Quote: سلامات يا كبر.. لقد شاهدت أستاذنا محمد سليمان، ربنا يبارك في عمره.. لقد كان أول من درسنا الإنجليزية في مدرسة كردفان الأهلية الوسطى في بدايات الستينات.. وهو صاحب برنامج "دنيا دبنقا" وصاحب القصة المشهورة عن النميري عندما سأل في أحد برامجه عن رئيس جمهورية وشاعر ويجيد عدة لغات فقال المجيب "نميري" فقال له: يا راااجل!! فصارت مثلا.. أبطال معركة العجكو من جماعة الإتجاه الإسلامي "أصلب العناصر لأصلب المواقف" بعضهم يحكمون السودان الآن!! شكرا ياسر

Quote: أحداث أسبوع كردفان فى سنة 1968 ، صحيح أنها كانت بسبب الرقصة المصاحبة ، والرقصة لم تكن لفرقة الفنون الشعبية كما ورد فى الإقتباس أعلاه ، بل كانت للطالبة شــامة ( وسأحتفظ ببقية الإسم لأنها اليوم أصبحت جدة ) وقد كان أعضاء الإتجاه الإسلامى يحضرون البروفات ويعرفون ما يجرى ، الى أن جاء اليوم الموعود ، وعندما تم تقديم الفقرة ، صعد عدد منهم للمنبر وأصبحوا يهتفون " لن ترقص شامة " وفى المقابل علت هتافات الكردفانيون " سترقص شامة "، وإحتدم الصراع فدار هرج ومرج ثم إشتباك ، وحصلت المشكلة التى أصيب فيها سبدرات عضو الجبهة الديمقراطية آنذاك وزميل شامة فى التنظيم. وقد إرتبطت تلك الأغنية بردود فعل الجبهة الإسلامة ومسمياتها اللاحقة على مر العقود الى أن حدث ذلك فى الدورة التى كنت عضواً فيها باللجنة التنفيذية لرابطة كردفان بدار إتحاد جامعة الخرطوم فى منتصف الثمانينات. والتحية لشامة أينما كانت وربنا يحفظها شكراً أخى كبر فقد أعد لنا ذكريات الزمن الجميل

Quote: كبر سلامات لي ارتباط خفي مع إيقاعات المردوم والكرن، لمن أسمعن ببقى زي سيد الزار. الحكاية دي سببها شنو ما تسألني، لأني ما عارف عييك!! يا حليلي، أكون حلبي مغربن وأنا ما عارف!؟ لكن أفتي ليك بخصوص علاقة جماعتك ديل مع العجكو: أيقاع المردوم يبعث الضجيج في الجسد فما بالك لو كان الضجيج دا في جسد جكس!! وجماعتك ديل غالباً ناس خوف ما ناس إيمان أها بحصل ليهم جذب مفنطيسي هم ما عندهم ليه مقاومة!! إذاً ما عندهم حل غير فصل التيار. والله أعلم

Quote: حتى سقط الطالب سيد عبد الرحمن الطيب كنة قتيلا بطعنة من احد زملائه .

Quote: يجب التنبه هنا أن استخدام المفردة في مجتمعات كردفان عامة..و البقارة خاصة.. تختلف عن مفهوم اهل البندر.. حيث الجاهل نبذة..و تجمع جهلاء..بينما في كردفان تعنى غضة العمر..و صغر السن..يعني شباب..

Quote: الردوم رياضة سمحة بالحيل..و ده واحد من اسرار القوام عند نساء البقارة.. شفت جمال القصة دي كيف..

Quote: وأول من أعلن أعتراض الكيزان على الرقصة كان الكوز عبد الرحيم حمدي

Quote: ايضا اول مرة اعرف أن احداث 1968 صاحبها اغتيال احد الطلاب..و نرجو من الأخوة تأكيد هذه الواقعة.. قصدي واقعة حدوث اغتيال بسبب رقصة العجكو في سنة 1968 في جامعة] الخرطوم..

Quote: فى البندر لها نفس المعنى و دونك بعض غناء البنادر جاهل وديع مغرور (ابو داوود) يا حليل زمن الجهل (الكاشف) عروسنا نور عينيا جلهلة و شعورك حية (الطقطاقة)