يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 12:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة امانى عبد الجليل(الجندرية)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-09-2008, 06:59 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان





    تراودني الكتابة عنها منذ سنوات ، منذ ان سألني الزميل آش عن تتلمذي على يديها ، وحرفي يجرفه الحب و تتصيده الرهبة.
    لكن صوتها يرن داخل ( صدفة ) قلبي منذ يومين
    كلما علا صوت المذيع في الغرفة المجاورة

    لبنان على برميل بارود
    ازمــة لبنان
    ازمة لبنان
    ازمة ل..ان
    ازمة
    اززز
    ازز
    از
    تهصرني الحمى ويتغشاني طيفها

    سلمت معلمتي
    وسلم لبنان الذي تحبين

    اتابع
                  

05-09-2008, 07:16 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    Quote: قـراءة فـي «طواحيـن بيـروت» و«الظـل والصـدى»


    مـاذا تعلمنـا الروايـات اللبنانيـة عـن الحـرب؟





    يمنى العيد



    هل علمتنا الحرب الأهلية (1975 ـ 1990) درسا، وهل استطاع الأدب الروائي بنقده لها، وبالحكي عن مخاطرها ومآسيها، أن يغيّر شيئا في وعي اللبنانيين الثقافي الجمعي، أو أن يساهم في الحؤول دون حرب أهلية محتملة بيننا؟
    أسئلة راودتني وألحت عليّ وأنا أعيد قراءة رواية «طواحين بيروت» (1973) لتوفيق يوسف عواد (1911 ـ 1989)، وما كتبه بعض الأدباء اللبنانيين في زمن الحرب من روايات عن هذه الحرب. راودتني هذه الأسئلة وحملتني على الشك في أن يكون أحد من المهتمين بحال لبنان وحروبه الأهلية قد قرأ هذه الروايات أو بعضها، أو أن يكون من قرأها حفل بما تقول، أو أولى أهمية ما لما يقدمه الأدب من فكر وثقافة ومعان تخص ما نعانيه من مشاكل وتكشف عن واقع حقيقتها.
    بداية أتوقف عند رواية «طواحين بيروت» التي، وكما أرى، تستعيد اليوم، حضورا لافتا لها، لا باعتبارها عملا فنيا مميزا وحسب، إنما، وبشكل خاص، بما تحكيه وتستشرفه، مما يجعلنا، نحن القراء، نأسف لحالنا ونحنق على ذواتنا، إذ كيف يمكن أن نعود الى ما كنا عليه من صراع دمر وطننا، وكيف لم نصلح أحوالنا وما قد يؤدي منها لاقتتالنا، كيف لم نعمل لغلق الأبواب أمام كل احتمال لحرب أهلية جديدة، ذقنا ما ذقناه منها من مآس وآلام، وعادت اليوم، تلوّح لنا في الأفق؟؟
    ٭ ٭ ٭
    تحكي رواية «طواحين بيروت»، وعلى مستواها الفني المتخيل، حكاية الصراع في لبنان بكل تعقداته وتشابك قضاياه وعلاقة ذلك بالنسيج الاجتماعي لهذا البلد، وبما هو نهج ثقافي ـ طائفي.
    تجري أحداث الحكاية التي ترويها الرواية في فترة مفصلية من تاريخ لبنان الحديث، هي فترة الستينيات التي عرفت صعودا للفئات البرجوازية اللبنانية، خاصة الفئة الوسطى، وتلازم ذلك وانتظام المنتجين، على مختلف الصعد الإنتاجية، في هيئات نقابية تناهض سلطة الفساد وتسعى لتحسين الأوضاع المعيشية للمنتجين والعمال على مختلف مستوياتهم، وذلك على قاعدة مفهوم للوطن مدني يجمع بين المسلمين والمسيحيين.
    تنبني حكاية الصراع، روائيا، حول مسعى إصلاحي ـ تغييري يلتزم به الجيل الناشئ في لبنان من طلاب الجامعات، وعلى رأسهم، أو في مقدمهم، هاني الراعي المسيحي وتميمة نصور المسلمة الشيعية. كلاهما قادم من الأطراف: هاني من قرية المطلة في المتن الشمالي ـ أي من الجبل المسيحي ـ وتميمة من قرية المهدية في الجنوب اللبناني ـ الشيعي في غالبيته ـ وكلاهما يعاني من هذا التغيير في أجواء حياته بسبب الانتقال من بساطة القرية الى صخب المدينة، في ما هما يعملان من أجل التغيير، الإصلاحي، داخل المدينة. إنهما مختلفان في الطائفة وفي ما يستتبع ذلك من عادات وتقاليد، لكنهما يلتقيان في مشروع ينبذ التعصب ويهيئ لما يجمع بين اللبنانيين.
    ينطلق هذا المشروع، في الرواية، من هدف محدد عند الطلاب، هو تطوير الجامعة اللبنانية التي كانت تقتصر، وقتذاك، وحسب الرواية، على تعليم العلوم الإنسانية. إلا أن ما تقوله الرواية بشأن على أن تطوير الجامعة اللبنانية، وكما طرحه الطلاب، في الرواية، هو بإنشاء كليات للعلوم والهندسة.. كليات تستأثر بها جامعات خاصة تتوزع الطوائف، فتنقسم وتتباين تبعا لذلك البرامج وتتعدد اللغات.. وبذلك تبدو هذه الجامعات أقرب الى أن تكون معامل للتعصب والأصبغة العقائدية، بدل التقارب والتوحيد على قاعدة المواطنية. إنها أمكنة للتوزيع الطائفي الذي يولد مشكلات خطيرة.
    هكذا تبرز الرواية دور المؤسسة التعليمية، الوطنية، في حل المسألة الطائفية، كما في عملية الإصلاح الاجتماعي ـ الوطني بعامة، وتنيط بالطلاب، الوطنيين، مسيحيين ومسلمين، مشروع التغيير.
    لكن ثمة أموراً تحول دون نجاح مشروع الطلاب التغييري. تتناول الرواية هذه الأمور، فتشير الى بعضها وتحكي عن بعضها الآخر بإسهاب: تشير الى تعرض السلطة الحاكمة آنذاك لمظاهرة الطلاب، والى مجهولين يطلقون الرصاص عليها. وتحكي عن «معامل التعصب وغبار الشوارع الغوغائي. والزعماء التقليديين وتجار النفوذ» الذين اندسوا في صفوف الطلاب، تحركهم مآربهم الحزبية وشهواتهم الخاصة... وأصبغتهم العقائدية. (ص 162) (1).
    ثمة فساد، وتقاليد بالية، وثقافة مأزومة تتمثل في الرواية بـ:
    ÷ جابر نصور، أخ تميمة، الذي يسرق مال أمه ويهدر مال أبيه المهاجر.
    ÷ حسين القموعي، صديق جابر، الذي يعيش على حساب عاهرة تؤويه عندها في شارع المتنبي.
    ÷ رمزي رعد الشاعر والصحافي الذي يفض بكارة تميمة غير مبال بقيم أهلها الأخلاقية، ما يفضي بتميمة الى أن تصبح مشروع ضحية يتفق على تنفيذه أخوها مع صديقه القموعي.
    يفشل مشروع الطلاب التغييري بسبب واقع مسكون بالتعصب الطائفي والأصبغة العقائدية، والتقاليد البالية، والثقافة المأزومة... وضروب من الرواسب التي طفت أوحالاً.. وبمشاغبين.. وبكل ما يجعل أبواب المستقبل موصدة في وجوه هؤلاء الطلاب الساعين الى الوفاق والتغيير. يصرخ البعض «فلتسقط الطائفي»... و«فليسقط الخونة! تعيش الثورة» (ص 166).
    تتعدد الشعارات، تتضارب الأصوات.. وتتوالى الاتهامات وتذهب بتناقضها في أكثر من اتجاه. وتبدو بيروت في هذه الأجواء، وحسب الرواية، مثل قدر يغلي، وطواحين تجعجع ولا طحين (ص 99 و117)، وتتهيأ للحرب. هكذا:
    ÷ تعتدي «إسرائيل على مطار بيروت الدولية.. فلا يتعرض لها أحد» (ص 159).
    ÷ وينهار بنك انترا، يتزعزع الاقتصاد اللبناني، و«آلهة يسقطون الى حضيض التزوير والاحتيال والسرقة (...) أقنعة تتمزق فإذا خلفها وجوه مجرمين» (ص 122).
    ويشتد انقسام اللبنانيين، وعلى حد طائفي، في موقفهم، يومذاك، من الحركة الفلسطينية، ومن المقاومين، ومن إسرائيل. يزداد الصراع بين المسلم المنحاز لانتماء قومي عربي، وبين المسيحي المنحاز لكيان لبناني، وإن كان هذا المسلم، أو هذا المسيحي، لا يمثل كل المسلمين أو كل المسيحيين.
    لا شيء نفع، وحسب الرواية، لتجنيب بيروت، يومذاك، حربا قادمة، واقتتالا ظهرت بوادره. لا محاولة الطلاب في السعي لمشروع يوحدهم، على قاعدة المواطنية، ولا الإلفة الموجودة بين بعض المسيحيين والمسلمين والتي قدمته الرواية مثالين لها:
    ـ الأول تجلى في رئيس الدير الذي حمل لقب «الأبونا الشيخ»، وذلك بعد ان استضاف المعلم المسلم ـ الشيعي بين رهبانه (ص131).
    ـ والثاني تجلى في سلوك المعلم حسيب المسلم الذي انتشل حنا المسيحي من الغرق قبل ان ينتشل أخاه محموداً، وحين عاد الى أخيه كان قد فات الأوان (ص113).
    الفشل والحرب
    يفشل مشروع الطلاب في بيروت، أواخر الستينيات، وقبل ان تندلع الحرب عام ,1975 ومع استفحال التناقض والصراع الطائفي، لا يعود من فائدة للأصوات التي تتردد، في الرواية، محذرة من الحرب، ومن البارود، ومن وقوع الاقتتال الأهلي، ومن اسرائيل التي «لن توفّر لبنان» (ص99).
    يقتل المسلم جابر نصور، بالتعاون مع صديقه القموعي، الـ«مس» ماري المسيحية، عن طريق الخطأ، من غيمة كانت هي المقصودة. ومع هذا تتحول بيروت، إثر هذا الحادث، الى بحر هائج: تكسير وإحراق، وبوادر حرب أهلية.
    وفي الليل، في العتمة: عتمة السماء، وعتمة الواقع والوعي به، تزحف القوات الإسرائيلية على الجنوب من البر والجو، وتضرب قرى شبعا وكفر شوبا والفريديس والمهدية (قرية تميمة)، (ص 266).
    إسرائيل التي تستغل، كما توحي الرواية، انقسام اللبنانيين وصراعهم الذي اتخذ طابعا طائفيا، تبدو عاملا في تكريس هذا الانقسام وإضرام النار فيه.
    يفشل مشروع الطلاب الذي عملت تميمة من أجله مع هاني الراعي. يصبح الحب بينها وبين هاني مستحيلا. هكذا وبعد محاول اغتيالها واجتياح اسرائيل لقريتها.. لم يبق أمام هذه الفتاة الجنوبية إلا ان تعلن في نهاية حكايتها التي ترويها الرواية:
    «سأحارب... فهذا هو طريق مصيري» (ص 268 و269). تذهب تميمة لتحارب اسرائيل، ولكن لتحارب، في الوقت نفسه، وكما تعلن لهاني: «ضد كل الشرائع والتقاليد التي ارتضاها المجتمع» (ص269) والتي أدت الى الفساد، وحالت دون الجمع بينها وبين هاني، وبالتالي دون نجاح مشروع التغيير الذي عملا سوية من أجله.
    يبقى هاني في بيروت، وتشعر تميمة بأن الطريق اختلف بينهما، فنسأل: «أهي النهاية حقا؟». تسأل، ولكنها تجد نفسها عاجزة عن تصوّر ذلك وقبوله. فتسارع الى القول مخاطبة هاني:
    «هات يدك..» (ص269).
    كأنها بذلك تعبّر عن خوفها من اختلاف الطريق، ومما قد يُفضي إليه هذا الاختلاف: الانقسام وصراع ينذر بالاقتتال على حد هذا الانقسام، الطائفي، وخياراته المؤلمة.
    أقف عند هذا الحد في تقويمي اليوم، لهذه الرواية تاركة للقارئ، بعامة، واللبناني بخاصة، حرية الفهم والتأويل وإقامة العلاقات بين السردي المتخيّل والمرجعي الواقعي وفق الأمكنة والأزمنة التي نعيش، والانتماءات التي نعاني...
    الظل والصدى
    أما الموقف الروائي اللبناني من الحرب التي توقعتها رواية عواد وعشنا مآسيها خلال خمس عشرة سنة، فإني أكتفي بالإشارة الى رواية «الظل والصدى (1989) ليوسف حبشي الأشقر الذي شارك معظم الروائيين اللبنانيين، الذين كتبوا عن هذه الحرب، رفضهم لها. لكنه كان الأقرب الى عواد، في تحذيره من الانقسام الطائفي وعواقبه المأساوية على اللبنانيين جميعا.
    يرفض اسكندر، بطل رواية «الظل والصدى»، الحرب. يرفض أن يكون مع المسلمين الذين يحاربون المسيحيين، أو يقضون، في هذه الحرب الأهلية، ضدهم ـ والمسلمون في الرواية هم أهل رأس بيروت حيث يسكن اسكندر ـ وكذلك يرفض اسكندر ان يقف مع أهل قرية «كفر ملات» ـ قريته ـ المسيحيين. يرفض الـ هنا والـ هناك. لأن: «كلاهما يقتل، كلاهما يسرق، كلاهما يكذب، كلاهما بتعصّب» (ص190).
    يقف اسكندر ضد هذه الحرب ـ الأهلية ـ وخارجها. لأن الطرفين يتساويان فيها: المسلم والمسيحي. يتساويان في القتل والسرقة... وبهذا يلتقي الأشقر مع معظم كتّاب رواية الحرب في لبنان حول معنى هذه الحرب الأهلية والموقف منها.
    إلا ان اسكندر وإن رفض هذه الحرب، شأن الشخصية، في معظم روايات الحرب اللبنانية، فإنه يبقى مختلفا عنها، كونه ليس مثلها، مجرد شخصية، بل هو بطل يتفرّد بدعوته الى ثورة في الكيان.. كيف؟
    ـ يشير خليل، احدى شخصيات الرواية، الى حوادث 1860 التي قُتِل فيها خاله، ويرى ان المسيحيين كانوا هم الضحية، وان المسألة هي مسألتهم في هذا الشرق المسلم، انهم «مجموعة خائفين».
    لكن، لئن كان هذا واقعا تاريخيا، أحد أسبابه الواقع الديمغرافي القائم، بهويته، على الانتماء الديني والذي يشكل فيه المسيحيون أقلية، فإن يوسف حبشي الأشقر، وكما يعبّر منظور روايته، يرفض ان تتحول الضحية إلى جلاد، لذا نجده يدعو الى هذه الثورة في الكيان والتي هي في معناها الأعمق ارتقاء بالذات البشرية الى الذات الالهية في الانسان. انها ثورة ترتكز الى اللوغس الديني المسيحي لتكشف، حسب المعنى العميق للرواية، بأن المشكلة، مشكلة المسيحية في لبنان، ليست كما يظن المقاتل صراعا بين المسيحي والمسلم، بل هي مشكلة الظل والصدى، أي هذا الفهم الخاطئ للمسيحية كدين وكتاريخ عريق في هذا المشرق. هكذا ينفتح سرد الرواية على ذاك التاريخ، وعلى المسيحيين فيه، لتحكي عن الأصول، أصول الأجداد الوافدين الى لبنان من حوران، وربما من أكثر من مكان.
    تبرز الرواية الجذر المشترك الذي يجمع بين اللبنانيين، وتشير ضمنا، الى انتماء متعدد، وهوية لا تفرق، الى تاريخ علينا ان لا ننساه. الى ظل وصدى علينا ان نعي معناهما وتدرك دلالة العلاقة بينهما.
    فهل قرأنا، وهل تعلمنا؟
    وهل علمتنا الحرب الأهلية التي عشنا درسا، أم اننا ما زلنا نسبح في دوامة العودة على بدء، دوامة الحروب التي تتكرر وتتركنا نحيا مآسيها!!

    http://www.assafir.com/WeeklyArticle.aspx?EditionId=525...84%D8%B9%D9%8A%D8%AF
                  

05-09-2008, 07:20 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    الجندريه تحياتي
    قبل خمس دقائق بالضبط طرت وحتى المبيوتر مفتوح للدكان الامام منزلي لراسل فاكس
    وصاحبه لبناني,فسالته بكل قلق ما الذي يحدث ببيروت,فرد علي بلاشيئ.قلت له كيف
    وماذا عن القصف؟؟ قال لي لازلت اقول لك لاشيئ انا قدمت البارحه من بيروت
    فقلت له وما الذي تصوره قنوات التلفزيون؟؟قال لي هذا مجرد لعب عيال.

    اذن مستوى الحرب التي اقلقتك هي لعب عيال بمعاييرهم,فلماذا تقلقي نفسك؟؟
    اطفال شقيق كارو اولى بحزنك يا اماني
    الم تسمعي بقصف المدرسة الابتدائيه؟؟؟؟
                  

05-09-2008, 07:51 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: Tragie Mustafa)

    Quote: اذن مستوى الحرب التي اقلقتك هي لعب عيال بمعاييرهم,فلماذا تقلقي نفسك؟؟
    اطفال شقيق كارو اولى بحزنك يا اماني
    الم تسمعي بقصف المدرسة الابتدائيه؟؟؟؟


    ازيك يا تراجي
    وحمد لله علي السلامة

    ليست بمعاييرهم بل بمعياره هو

    وطبعاً حزنت لقصف المدرسة
    لكن ليس هناك اولى
    ليس هناك دم اغلى من دم
    ولا قلق اقل من قلق
    ولا خوف اصغر من خوف


    هذه التراتبية والميزان الدقيق لتوزيع عواطفنا
    ابن عمي ساقتل من قتله
    وابن الجيران 900 جرام تعاطف
    ابن الغريب ابن ستين كلب ولا حبة

    لا تلزمني يا تراجي
    لا يلزمني توزيع مشاعري بهذه الفجاجة
    الانسان غالي عندي كله قريبه وغريبه
    غالية عندي الحياة حتى لنبتة اقتلعها عسفي في سير مسرع

    ساضع يدي على قلبي كل ما دقت طبول الحرب هنا او هناك
    وساظل ادعو ان يأمن الناس على حياتهم هنا او هناك
    وساظل احلم بنموذج المحرم الذي يحرم عليه قتل الحشرة التي تهرش في شعره


    محبتي

    (عدل بواسطة الجندرية on 05-10-2008, 10:08 AM)

                  

05-09-2008, 08:04 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    عندما رأيتها قادمة لتصافحني ، ترفل في ثوب حكمتها وتظلها غيمة الأمومة .. خلت ان قلبي طار
    لم استطع التصديق ان يمنى العيد التي كانت إحدى الهتنا ونحن نتخطف الاصدارات البيروتية ونقرأ في النقد في منتصف الثمانينات.. انها هي بلحمها من تصافحني الان في مكاتب مركز دراسات المرأة بجامعة صنعاء في النصف الثاني من التسعينات.
    لاحظت بحنوها البالغ ارتباكي وسالتني ان كنت اعرف اسامة الخواض ، اجبتها بنعم .
    واخذتني امومتها الفسيحة
    لازمت فصلها الدراسي ولم اكن قد التحقت بالدراسة في المركز بعد
    ولكني حضرت جميع محاضراتها في ذلك الفصل
    ومحاضرتها المفتوحة عن تجربتها واختيارها لاسم مستعار لتنشر به

    تعلمت من كل حرف نطقته
    لا تزال عبارة قالتها بتلقائية وهي متكئة على سرير في بيتنا المتواضع ـ بعد ايضاح لاصول الضيافة السودانية وواجب الاتكاءة ـ لا تزال هذه العبارة تحفزني باستمرار لود مفاهيم جدتي كلما اشرأبت بعنقها "
    قالت معلمتي : انها دعت وزوجها ضيوفاً على الغداء ، واثناء انهماكها في الحوار والونسة معهم اكتشفت ان زوجها بالمطبخ ينظف السمك . فاحست بحرج عظيم ، وانها ليست السيدة التي يظنها الضيوف .. ثم فطنت لروح الجدة . وقالت انها منذ ذلك التاريخ استمرت في المراقبة .
    وعلمتي كيف افعل ذلك .

    ثم ظننتني سابلغ الجبال طولا عندما اخذت مقالي " الهوية الجندرية في شعر نبيلة الزبير " ونشرته بالقدس العربي ، واقتطفت منه فقرات في كتابتها عن الكتابة النسوية في اليمن وعن ملتقى لقى ونشرته بالسفير اللبنانية واعيد نشره بـ 26 سبتمبر اليمنية .
    وقالت عني "الكاتبة والناقدة السودانية" لا زلت اتردد في وصف نفسي بالناقدة .

    التحقت بالدراسة بالمركز في العام الذي يليه وانتظمت في فصلها بشكل رسمي
    فعرفت كيف تخيم المحبة على قاعات الدرس





    الصورة نشرت في مجلة الاهرام العربي في التسعينات
    من اليمين :
    الشاعرة والروائية اليمنية نبيلة الزبير ، اماني عبد الجليل الشاعرة اليمنية ابتسام المتوكل، الروايئة العراقية ارداة الجبوري ، الناقدة دكتورة يمنى العيد، الشاعرة اليمنية نادية مرعى ، القاصة اليمنية نادية الكوكباني ، الباحثة اليمنية نعمة الغابري
                  

05-09-2008, 08:19 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    اماني
    واعود لك ليس لتحجيم حزنك او قلقك على معلمتك ولكن لانك اوحيتي بكتاباتك باني قلت لك ان الموت مختلف وهذا لم يحدث.


    Quote:
    ازيك يا تراجي
    وحمد لله علي السلامة

    ليست بمعاييرهم بل بمعياره هو

    وطبعاً حزنت لقصف المدرسة
    لكن ليس هناك اولى
    ليس هناك دم اغلى من دم
    ولا قلق اقل من قلق
    ولا خوف اصغر من خوفمحبتي
    لا يا سيدتي بل هنالك اولى
    ولو تذكري عندما تحدثت عن الزمن الممحوق
    وكيف لا نجدزمنا لنكتبعن كل ما نرغب فيه
    يبقى بنقسم زمننا حسب اولوياتنا.

    لبيروت اهلها عشرات القنوات التفزيونيه تحدثنا عن اي جريح سال دمه حتى لو لم يمت
    ولبلاد مثل بلادنا وفي داخل بلادنا اطفال مثل شقيق كارو يصل من يحملون همهمة لما لا يفوق عدد اصابع اليد.


    معذرة لك ان تحدثينا عن استاذة وعن جمال كتباتها
    وطبعا مكانتها ومكانتك محفوظة ولكن ياريت الناس تجاوب بامانة وتترك المضاراة يا اماني وتقدير تواجه نفسها حتى متى؟؟
    حتى متى وصفوتنا مغيبه ومفتتة عن بعضها؟؟؟

    اماني تابعت فجيعتك على حبوبتك بتول(ان كتبت الااسم صاح)
    فعل وقتها وجدنا اولوية ام لا؟؟
    مهما كنا مشغولين عندما يغلبنا الحزن نحتاج ان نصرخ ونكتب.

    معرة لاقتحام بوستك وربما افسدته حسب وجهة نظر البعض ولكن
    يستفزني .....يستفزوني التفريق بين حزم وحزن.....


    وطبها يستفزني ان اي ممن تكذورنهم هنا لم يحدثنا او نقرأ له كتابة مثل هذه.

    كنت اتمنى لو قرات ليمنى هذه...تقول اماني حبيبتي سلمت وسلم السودان:
    مقال بقلم يمنى تبكي آلم الشعب السوداني و الحرب التي تطحن بعضه.
    لكن محال.
    ولماذا تفعل يمنى وكيف الومها ..ومثقفي السودان انفسهم يبكون لبنان اكثر من السودان.
    ولما نذكر بس نبقى نحن البنفرق بين موت وموت وآلم وآلم!!الذكرى تنفع المؤمنين.



    معذرة استمري ولا تشغلي بالك بالرد علي.
                  

05-09-2008, 08:14 PM

محمد البشرى الخضر
<aمحمد البشرى الخضر
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 28869

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    Quote: الانسان غالي عندي كله قريبه وغريبه
    غالية عندي الحياة حتى لنبتة اقتلعها عسفي في سير مسرع

    ساضع يدي على قلبي كل ما دقت طبول الحرب هنا او هناك
    وساظل ادعو ان يأمن الناس على حياتهم هنا او هناك
    وساظل احلم بمنوذج المحرم الذي يحرم عليه قتل الحشرة التي تهرش في شعره
    كلام من دهب
                  

05-09-2008, 08:20 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: محمد البشرى الخضر)

    لاحظي كلماتي يا اماني انا من سالته:
    Quote: ,فسالته بكل قلق ما الذي يحدث ببيروت

    فلو كنت افرق لما سالته لوما قلقت من اساسه.
                  

05-09-2008, 08:29 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    Quote: معذرة استمري ولا تشغلي بالك بالرد علي.

    حسنا عزيزتي سافعل

    محبتي
                  

05-09-2008, 08:38 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    ود البشرى
    شكراً لمرورك

    لما سئل ماركيز لماذا لا يكتب ادبا( ثوريا)
    قال "قصة حب جميلة لن توقف مسيرة الثورة"
    او كما قال
                  

05-09-2008, 08:43 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)
                  

05-09-2008, 08:49 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: Tragie Mustafa)

    شكراً يا تراجي على ادراج الرابط
    محبتي
                  

05-09-2008, 08:47 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)






    Quote: د.يمنى العيد (حكمت المجذوب الصباغ)
    ولدت في صيدا - لبنان 1935.

    تلقت تعليمها في مدارس لبنان.

    شهادة الدكتوراه في الأدب العربي.من جامعة السوربون 1977.

    عضو اتحاد الكتاب اللبنانيين منذ 1972.

    عضو مؤسس للمجلس الثقافي للبنان الجنوبي 1968.

    نالت جائزة مؤسسة العويس الثقافية 1992-1993 عن مجمل أعمالها.

    عضو في جمعية النقد الأدبي.

    مؤلفاتها:
    1-الدلالة الاجتماعية في حركة الأدب الرومانتيكي - 1988.

    2-في معرفة النص.-دار الآفاق الجديدة، بيروت،1983

    3-تقنية السرد الروائي.- دار الفارابي - بيروت.

    4-الراوي، الموقع والشكل.- مؤسسة الأبحاث العربية - بيروت.

    5-في القول.الشعري - دار توبقال، المغرب.

    6-ممارسات النقد الأدبي.، دار الفارابي، بيروت 1973

    7-الماركسية وفلسفة اللغة.- لميخائيل باختين- ترجمة محمد البكري ويمنى العيد - دار توبقال - المغرب 1986

    8- الكتابة تحول في التحول. مقاربة للكتابة الأدبيية في زمن الحرب اللبنانية -دار الآداب - بيروت 1993 ( ترجمت إلى الانكليزية)

    9- فن الرواية العربية بين خصوصية الحكاية وتميّز الخطاب.- دار الآداب - بيروت 1998

    10- قاسم أمين اصلاح قوامه المرأة- بيت الحكمة- بيروت- 19970

    11- أمين الريحاني- رحالة العرب - بيت الكمة- بيروت 1970

    12- النص المفتوح( قراءة في شعر عبد العزيز المقالح) دار الآداب - بيروت 1991

    13- دراسات في القصة العربية ( وقائع ندوة مكناس) مؤسسة الابحاث العربية - بيروت 1986

    14- الرواية العربية بين الواقع والايديولوجية - دار الحوار - سوريا 1986

    15- قضايا الثقافة والديمقراطية - دار العلم للملايين - بيروت 1980

    http://www.awu-dam.org/dalil/14ain/dlil109.htm





    Quote: كاتبة وناقده لبنانية نالت شهادة الدكتوراه من جامعة السوربون/باريس عام 1977
    عينت أستاذة في كلية الآداب قسم اللغة العربية بالجامعة اللبنانية حتى عام 1999.
    في عام 1996 عملت أستاذة زائرة في السوربون .




    وفي الأعوام ما بين 1985 و 1999 دعيت من جامعات مختلفة كأستاذة زائرة ومحاضرة في مختلف جامعات ومراكز بحوث في الدول العربية مثل صنعاء وتونس بمناسبة اقامة الملتقى العلمي :
    يمنى العيد ناقدة أدبية 2001. وفي حقل الأبحاث الأدبية والنقدية حصلت يمنى العيد على جائزة مؤسسة العويس الثقافية لعام 1992\1993. علاوة على انضمامها كعضو فاعل واستشاري في أكثر من مؤسسة و مجلة ثقافية وأدبية عربية منها كتاب في
    جريدة الذي تصدره منظمة اليونسكو.

    أما قائمة مؤلفاتها ومنشوراتها فهي طويلة متعددة المواضيع وآخر كتاب لها نشر في دار الفارابي في بيروت وهو في مفاهيم النقد وحركة الثقافة العربية . وقد بدأت يمنى العيد الكتابة والنقد في وقت مبكر يرجع لعام 1970 حيث ظهر كتابها أمين الريحاني رحالة العرب في بيت الحكمة ببيروت عام 1970. وبجانب أعمالها النقدية نشر لها عدد من القصص القصيرة.

    من مؤلفاتها: في مفاهيم النقد وحركة الثقافة العربية، 2004، في النفاق الاسرائيلي، 2003، فن الرواية العربية بين خصوصية الحكاية وتميز الخطاب، 1998، الكتابة تحوّلٌ في التحول: مقاربة للكتابة الأدبية في زمن الحرب اللبنانية، 1993، تقنيات السرد الروائي 1990، في القول الشعري 1987، الراوي: الموقع والشكل 1986، في معرض النص 1983، الدلالة الاجتماعية لحرب الأدب الرومانطيقي في لبنان، 1979، ممارسات في النقد الأدبي، 1983، قاسم أمين: إصلاح قوامه المرأة، 1970، أمين الريحاني رحالة العرب 1970.
                  

05-10-2008, 04:39 AM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)






    صباح الطمأنينة
                  

05-10-2008, 05:09 AM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 27672

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    الجندرية

    نشاطرك محنة السؤال عمن تحبين

    السؤال .. مثل الرؤى يطوف بصاحبه بجناحين ويحط رحاله فى من نهوم بحبهم

    سلمها الله لك
                  

05-10-2008, 09:26 AM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: حيدر حسن ميرغني)

    استاذ حيدر ازيك

    شاكرين كتير مشاطرتك

    المحنة عبق المحبة
    والما عندو محبة ما عندو الحبة

    سلمت لكل حبانك وسلمو لك
                  

05-10-2008, 09:51 AM

كمال علي الزين
<aكمال علي الزين
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 13386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    (*)

    شكراً للحرب ..!!
                  

05-11-2008, 05:03 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: كمال علي الزين)

    لا شكراً لها يا كمال ولا حمدا

    الشكر لمرورك
                  

05-11-2008, 05:12 PM

كمال علي الزين
<aكمال علي الزين
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 13386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    Quote: لا شكراً لها يا كمال ولا حمدا

                  

05-12-2008, 00:35 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: كمال علي الزين)

    قلت يا الجندرية:
    لاحظت بحنوها البالغ ارتباكي وسالتني ان كنت اعرف اسامة الخواض ، اجبتها بنعم .
    لي معها حوارات و حوارات اتمنى ان اجد الوقت كي ادرج ذلك ضمن شهادتي عن يمنى العيد ،
    وكنت قد ناقشتها حول ما قالت به من اخطاء في موسم الهجرة الى الشمال،
    وهذا ما نتج عنه بوستي عن القراءة الخاطئة.
    هي انسانة بكل ا لمقاييس ،وهي قد حكت لي عن اهوال الحرب الاهلية في لبنان.
    عندما زرتها لم اكن قد اعلمتها بتلك الزيارة،
    وعندما ادرت اصبع الجرس ،كانت مربتكة.
    وبعد حين من الزمن اعلمتني ان ذلك الوسواس ناتج من الحرب الاهلية في لبنان.
    وحكت لي بعضا من فظائع تلك الحرب.
    وهي بالمناسبة عضو في الحزب الشيوعي اللبناني.
    مع تقديري
    وتحياتي للصديق تراث.
    وتقبلي تحياتي سلوى.
    المشاء
                  

05-13-2008, 08:32 AM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: osama elkhawad)

    العزيز اسامة
    Quote: هي انسانة بكل ا لمقاييس

    هي من قلت
    بانتظارك للمزيد من الحكي عنها
    تحياتك وصلت لتراث
    ويقريك السلام
                  

05-15-2008, 08:55 AM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    ***
                  

05-17-2008, 07:46 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    لعينيك سلام
                  

05-18-2008, 05:38 AM

امير عوض الجمري
<aامير عوض الجمري
تاريخ التسجيل: 04-25-2006
مجموع المشاركات: 2560

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    Quote: لا يلزمني توزيع مشاعري بهذه الفجاجة
    الانسان غالي عندي كله قريبه وغريبه
    غالية عندي الحياة حتى لنبتة اقتلعها عسفي في سير مسرع

    ساضع يدي على قلبي كل ما دقت طبول الحرب هنا او هناك
    وساظل ادعو ان يأمن الناس على حياتهم هنا او هناك
    وساظل احلم بنموذج المحرم الذي يحرم عليه قتل الحشرة التي تهرش في شعره

    يا سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام عليك يا جندرية
    يا سلااااااااااااااااام يا سلااااااااااااااااام يا سلاااااااااااااااااااااااااااام تسلمي تسلمي تسلمي.


    انتي جديرة بالمتابعة اينما خطّ يراعك النحلي الذي ينضح مداداً من شهد .

    ياسلام.
                  

05-19-2008, 06:59 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: امير عوض الجمري)

    شكراً يا اخ امير على الظن الطيب
    وسعيدة بمتابعتك
                  

05-25-2008, 03:56 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    اياً كانت خيارات لبنان واهله

    امنياتي بان تبقي ويبقى في امان
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de