|
ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك
|
عندما رأيت اسمك اول مرة في هذا البورد قفزت ندهت عثمان تدافع بداخلي موج الذكريات الحميم الفرع .. اتحاد الكتاب .. كلية الفنون ... جلسات الاستماع .. النهاريات الشعرية .. نادي السينما .. شوارع المقرن موافق المواصلات سمرتك الآسرة فراش كلماتك الجميل
أيوب لن تصدق خيبتي وما أصابني عندما اكتشفت انك لست عضو مشترك هنا وهاهن / م مشاؤون العالم يتقاطرون الى ووطننا في زمن اللا وطن الا انت فمتى متى تطلق فراشك الجميل ؟؟؟؟
اصدقاء / صديقات ايوب وزمانه الندي رجاء تضامنوا معي من اجل حضوره البهي هنا ألا تشتهون ؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: السمندل)
|
أسمر كخبز الفقراء ودافئاً كالقصيدة ألتقيته في دروب الحلم مغنياً للنساء الجميلات دمه حبر القصائد والأغنيات يكتبها في جسدي عنواناً للثورة الآتية حين يحكى حين يغضب أو يتركني وحيدة تشتعل تفاصيلى بقضية شغلتنا منذ الماضي معاً قضية في جوف حلمي ياقوتة تلمع وتضيء مسالك زمانى الوعر رجل يحب النشيد وقامة النخيل يحب دوزنة القصائد وثورات انفعالي بالقضية
هو ايوب من وسدنى والوطن ساعده الاسمر محبة يارفيقة ايوب فى الزمن الجميل محبة لمن يشرع القلب لايوب هيا ياابو واصل ومرافىء اطلق فراشاتك ام يسار تقرع نوافذ الذكريات
اشراقه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: السمندل)
|
البنيات دسن فاكهة وانجا في حقائبهن ،حتى فضحتهن رائحة المنقه العطرة الجميلة ، والعشاق تمحنوا أي مقطع منها يصدرون به رسائل الغرام للحبيبات ، وكل حرف فيها يعبر عن مكنوناتهم/ن إحتفى أيوب بأزهى أيامنا، وسجل إنفعالاتنا ونحن نجوب معارض كلية الفنون الجميلة والتطبيقية ، ورصد دهشتنا ونحن نشرئب أعناقآ وآذان لكي لا تفوتنا همسة معبرة في عروض الدراما في معهد الموسيقى ، بل ولحظ دموعنا المنهمرة بسبب البمبان وتهيئة اصواتنا للمظاهرة القادمة نعضد دعوة الجندرية وندعوك يا ايوب فقد طال صبرنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: أبنوسة)
|
ايها الاحباب سلام وتحية
غادرت الخرطوم اواخر الثمانينات الى القضارف لبداية حياتى العملية موظفا بالبنك الاسلامى السودانى وبعد ذلك كنت آتى الخرطوم فى ماموريات او فى اجازتى السنوية..عادة يحتفى بى الاصدقاء زملاء المرحلة الجامعية الرائعون ..محمد عثمان بابكر ..طارق الجزولى ..خالد عز الدين ..عبد الرحمن عبد القادر عز العرب حمد النيل..المكان حدائق الشعب امام هيلتون الخرطوم المغنى عمر خليل ..الشباب يتحلقون دائرة ..شوية واتت اشراقة مصطفى بابتسامتها الوضاءة وروحها الحلوة لتنثر البهجة فى المكان برفقتها شابين عرفتنا عليهما ..ايوب مصطفى وآخر لا اذكره وكانت اشراقة آنذاك على وشك الرحيل الى الصقيع..وبعد ذلك جمعتنى الدنيا الى طارق محمد عثمان ونفحنى بروائع ايوب
دعينى اضم صوتى اليك يا جندرية ولننادى ايوب كن بيننا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
يا أيوب كيفك وين أنت يا ابو واصل انشالله تكون بخير وصحة هذا نداء لك خاص من احباء يعرفونك ويشتاقون لرؤياك وسماع صوت أحرفك الشجي
اكتب لنا ماذا فعلت بك أنغام نهر الدانيوب عن الموسيقي التي أشتهرت بها تلك المدينة مدينة بيتهوفن، باخ وشوبرت هل هي فعلا مدينة حالمة ومنتجع للرومانسين والحالمين
أم هي فعلا سجن أبيض كما أسمتها اشراقة؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
تعرفت عليه حينما كان مقيما في أرض المعسكرات وقد جاءنا مرات مع الرائع امفريب في معهد الخرطوم للغة العربية للناطقين بغيرها ومنذ ذاك الحين نهاية الثمانينات وأنا أبحث عن شارع يفضي إليه دعوة للأخ بكري أبو بكر أن يأتينا به
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: Ishraga Mustafa)
|
وهل سيتحمل البورد فرط جمال مثل جمال أيوب ؟ أخشى ان ينشطر الباندوث كما انشطر عبد الرحيم البرعي عند مشارف المدينة المنورة . سيصعب على الناس التعامل مع أجهزة الكمبيوتر في أنحاء العالم ، ستفقد تلك الأجهزة الجزء ألأعظم من وزنها ، وسنظل نتشابى ، نتقافز ، نصعد فوق الأسرة والطاولات والكراسي للحاق بها وقد حلقت في أسطح الغرف ، ستنطلق كفراشات ايوب عبر النوافذ المفتوحة ، أما تلك الموجودة في مقاهي الانترنت ، فستملأ السماء وهو تزقزق والناس عبثاً يحاولون الوصول إليها . نسيت أن أذكّركم بأن زهوراً فواحة بالعطر ستنبت في أسطح كمبيوتراتكم الطائرة ، وستنبت مثلها في قلوبكم جميعاً. (عدل بواسطة تراث on 09-26-2003, 10:27 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: تراث)
|
كيف تقول ما يسجن القضبان في داخلنا وهذا الذي يلعق الصبر انساناً فتيا سميته ايوب ايوب لم اسمه زكريا عفناً يضوع ونشاذاً لايعرف التسمية لك له لللاخرين وصول الذات نحن ننتظر لم يلتقي به هذا السمندل ولكنه يعرف الحرف الشقيا ويعرف من يسكنه الحرف اللعين ندماء جمعنا الزمن الذي ظرفاء نضحك لانعرف شر البلية فليكن هذا القادم فراش الحدائق المنسية فينا في نفسة وفي الاخرين ولتكن القضية اذن فلتبقي الجندرية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
الصديقات والاصدقاء ايدكم معاي لتتفتح ازهار الجميع بانتظار فراشات ابو واصل أيوب .. سعادتي لا تحد بمقدمك اكيد بكري ابو بكر سيفتح ابواب الحديقة ولو ان الفراش لا يحتاج المرور عبر البوابات فسماء اشواقنا مشرعة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
ايوب كبف حالك تجاذبنا الحديث عملنا عروض عرائس مركز امبده جمعية امل احد اعياد رمضان بتلك القريه على صفحة المسلميه قرءنا قصائدك الكبسوليه وكان فيدو ديدو حاضر في احد القصائد المهم معكم في انتظار ايوب
معتصم سيد احمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: معتصم ود الجمام)
|
عندما قراءتها لاول مرة- وانجا - بحثت لمن يشاركني الدهشة ودون ان يتشعب تفكيري اخترت صديقي رشيد انسانية .ناولته عدد كتابات سودانيه . واشرت الي وانجا . قراء العنوان . وبصوت استنكاري قراء اسم كاتبها ووضعها علي جنب . وقال بسماحته . سأقراها . تمدد بيننا الزمن وتكرر سؤالي ولم تتغير الاجابة . سأقراها . وجدته يوما مستلقيا ذات قيلولة وسحبت من بين فوضاه النص وبدات اقراءه . في بداية قراءتي للنص رايت بعيني النعاس ينسحب من قيلولته . وحينما واصلت كانت اندهاشاته كالتصفيق تدفعني للتواصل . وانا ابحث عن من يقاسمني الدهشة .. وانا اصعد لقمة النص تجاهلت انفعالاته وانشغلت بصعودي في النص . حينما انتهيت وجدته .. وجدته . وجدته . لا اذكر التفاصيل بالتحديد . لكن اذكر صراخا في صالات السكن الطلابي يردد وانجا وانجا واذكر ايضا ان الغرفة سميت لاحقا بوانجا وتشبخطت جدرانها بوانجا والاضاءات ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
صباح الخير يا أيوب لا تتأخر اكثر ، رجاءً عيوننا تتلهف القراءة وحناجرنا طازجة بأناشيد وانجا وأصابعنا على الكي بورد ، تتهجى صبحك الآتي بالفراشات من الأصقاع الحميمة ألا ترى تخوننا الكلمات كلما توغل فينا الشوق لا تجعلنا فريسة له ضعنا ضمن برنامجك وتعال
/
الجندرية ، سلامات تأخرت عن وعدي لا عن نسيان لكن لتفاصيل أخرى تزدرينا عندما تشغلنا عن مناداة من نحب تقبلي اعتذاري /
اشراقة ، تحياتي انقلي لأيوب محبتنا واشتياقنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
الحالمون بالفراش والحالمات مساء الورد
اشراقة اين انت ؟ وووووين وعودك ايوب دا لو جاي كدار كان وصل لووووووووووووول تحياتي
ميرفت وسمندلها اين انتم ؟ البوست دا نكتو من الصفحة الخامسة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
سلام مربع
ايوب مصطفي الذي اربك اللغه وبعثرها واعاد صيايغتها وتراتبيتها وجيرها ثم جيرها لصالح وانجا التي بدورها ادهشت نكهة اطفال الشوراع وانا وياهم مازلت منذ اغسطس العام قبل الفائت ساعة ان كتبها الليندي هنا انتظر ان يدشدش نخاعي اللغوي ويخرمج ذائقي ويعجنها بطعم الكوثر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: السمندل)
|
ايوب
شفت لشراقة ام واصل بتوصل لحدة وين؟؟؟ شفت ما عند طموحها مرافى كيف؟؟؟
مبروكة علينا اشراقة ومبروكة عليك...
تحت شجرة الانتظار هنا...سنحتفل بها...وبالفراشات التى ستجىء من نواحيك الشجية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
يا اخواتي واخواني.الالحاح عليكم شنو.موش احتمال ايوب لم تكتمل فراشاته عشان يطلقها.دعوه في شأنه وحاله فيبدو ان ايوب لايريد اطلاق فراشاته الآن لشئ في نفس ايوب بعدين الكتابه حاله مفرطه في الذاتيه ولاتأتي من تحريض الآخرين والحاحهم.او يمكن عندو رأي ولاشنو؟
الوليد يوسف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
الأخ الوليد ، لك التحايا كل ما قلته سليم مئة × المئة .. وكثرة المناداة قد تربك الفراشات أكثر من بعث الطمأنينة في داخلها .. لكن ما اردناه ـ او ما اردته أنا عن نفسي على الأقل ـ من هذا الالحاح هو تذكير أيوب بمكانته فينا وما تركته كتاباته من الوان زاهية في حروفنا . وهو تذكير أنفسنا ، بطريقة أخرى ، برد الجميل الى اصحابه ايضا . فأيوب ، رغم قلة كتاباته ، شكّل مفارقة مبهرة لا تغفلها العين في سيرورة وصيرورة الكتابة الابداعية للجيل الجديد من المبدعين السودانيين .. وحق لهذه التجربة الأيوبية ـ إذا جاز لي أن أعبر ـ أن تؤسس ملامح تواصلها مع المتأثرين بها والناظرين اليها بإعجاب وشدة تقدير .. ومن هنا يبدو لي أن وجود أيوب بيننا في البورد يؤسس لبنة لمثل هذا التلاقي ويتيح جسرا للأخذ والرد معه ، وليس شرطاً أن يطالبه ذلك بتصدير كتابته ( الذاتية ) الى المنتدى اللهم إلا اذا رغب هو في ذلك مرة جديدة أقول : نحتاجك يا ايوب ، ونريد ان نلقي عليك التحية من دون واسطة .. حتى عندما تكون هذه الواسطة اشراقة التي نحبها ونبجلها ونعتز بها ايما اعتزاز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
salam ya ahiba
till now we dont have acsess to internet, it will be readay next week we are coming back wa fraschat ayoub is ready to fly in our hosch
my best ishraga
i am writting now from internet- cafe, where is no arabic cayboard
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
الأخ السمندل انا اتخايل لي بعرفك شديد وذلك من خلال لغتك وشنبك الكبير ده.لكن ده موضوع تاني المهم اري انا في هذا الالحاح والاصرار مثل يوم الشكر اي التأبين بالمعني الابداعي.وكأن ايوب سوف يغيب للابد اعني حتي تنهال عليه هذه الرجاءآت .اري ان مجردىالدعوه في حد ذاتها ليس مشكله. لكن الالحاح هو الذي يزعج ويتحول بدون قصد طبعا الي شئ اقرب الي النعي والتأبين كما ذكرت عاليه.لكم جميعا حبي وتقديري.
الوليد يوسف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: Elwaid Osman)
|
* منتدى ملتقي النيلين في فيينا؟
منتدى ملتقى النيلين أملت فيه خيرا أن يكون، وقد قام الزميل أيوب مصطفي بالمبادرة مشكورا علي فعلته هذه وأنشأ المنتدى مع آخرين ووجه لي الدعوة الأولى وأملت أن يستمر الأمر. ربما يغيب عنا تقسيم الأدوار. النية وحدها لا تكفي. كفى أيوب أن يأتي بالفكرة ويجاهد في سبيلها لكنه يحتاج إلى دعم الآخرين، وأين هم. حتى بالدعم المعنوي يمكن لأي مشروع أن يحيا لوقت أطول. لكن لا أدري لماذا توقف أو تجمد. قد تكون سبل الحياة المضنية والأعباء التي لا يتحملها أحد. السودانيون يحبون الثقافة بالفعل لكنهم ينسون أنها مثل الكائن الحي تحتاج إلى رعاية لتبقى. ليست فطرا ينمو بنفسه وقتما شاء ويختفي حينما يشاء. لقد تمنيت من أيوب مصطفى يوما أن يتجه إلى النقد الأدبي لأن لديه ذائقة فنية وأدبية رهيفة. ليته يقرأ كلامي هذا. ربما لاستفدنا منه في هذا المجال ولا يضيع قدراته وحماسته في ثلوج هذه المدينة خلف حمق البلداء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
صباح الخير يا أيوب بالأمس اجريت اتصالا بأحد الاصدقاء في كوستي ، وسألته ـ ضمن الكلام ـ عن طبيعة تشوقات الناس الى السلام الذي يطرق عليهم الباب الآن . بدا لي يائساً وقليل الحماس وهو يصف ما يحدث بأنه " كلام فارغ وعبثي " . قال لي إن الناس " راسا مشطوب " وما عادت تصدق . وأن اللامبالة هي المتحكمة في تعاطيهم مع الحدث . اللامبالة صارت سلاحاً بيد الجماهير ترهب به أدوات البطش الحكومية . قال لي : لقد حيرنا الحكومة بلامبالاتنا ، فهي اغتصبت السلطة ، وتجاهلنا جريمتها .. رفعت الدعم عن التعليم والتطبيب ، وما اشتغلنا بيها الشغلة .. جرجرتنا الى حرب عدمية خسرنا فيها عددا " لا يغتفر " من الشباب ، وتعاملنا معها وكأن الأمر لا يعنينا .. جيشت الشارع وكتمت على الأنفاس ، وتمادينا في التنفّس السري عبر رئاتنا المخفية . قال : الناس اصبحوا " مساكين " أكثر مما ينبغي . رغم يقظتهم التامة . والحكومة محتارة في كيفية التعامل معها . السلام ـ يقول صديقي ـ هو المسلك الأخير بيد الحكومة الذي تستعمله لتجريب أن تدهشنا وتعيدنا الى جادة الململة والنشاط .. لكننا لن نفعل . ولن نغفر . وسنظل نسأل : لماذا مات كل هؤلاء الشباب مادام كان بالإمكان الوصول الى هذه النقطة من الحل ؟ ومن الذي سيدفع ثمن أرواحهم المأسوف عليها ؟ وهل يعقل أن نهتف للسفاحين وندعوا لهم بالسلامة وطول العمر وهم منْ أودى بنا الى هذه الحافة من الدمار الشامل ؟؟ أسئلة صديقي كانت متاهات يمسك بعضها بعضا . ما زلت افكر فيها. لكنني وددت تصدير ذلك اليك يا أيوب .. لعلك ترغب في معرفة ما يفكر فيه الناس ـ أو بعضهم ـ هناك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
الجندرية الود والسلام معك ومع الاخرين علي ذات الرصيف وانا تعودت انتظاره منذ اتاني الهدهد بأنباء بلقيسه. أيوب امل ان يكون هو الصعود الي قلوب الناس هنا ولو لوهلة احتفال بك وبالذي تحمله الدواخل فيك سلام
عبدالله جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايوب مصطفى ..... اطلق فراشاتك (Re: الجندرية)
|
أريد أتضامن معك.. تسمحين لي يا جندرية.. ستسألينني ما إذا كنت أعرف "أيوب مصطفى" لن تسمعينني أسارع؛ بالتأكيد (لا) أعرف.. الذي أعرفه وبهدوء بال؛ هو أن كل أصدقاء الجندرية جميلون.. وحين يمتد صوتها بنداء أحدهم سيتردد صدى ما في نفسي.. فـ سمحت لي! : يا أيووووب
سيأتي؛ فوق صوتك نبتت زهرة تقطع صبر أيوب
| |
|
|
|
|
|
|
|