دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
السامقة الخضراء رقية وراق
|
محبي الشعر الشفيف .. من لديه من دنان السامقة الخضراء رقية وراق لها صافي محبتي ، فليسقنا .. سقاكم الله من الكوثر ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: Al-Masafaa)
|
ليه العندك ما بتديه ؟ ايه البخل ده؟ بحر الشوق كبير بالحيل ما بتعدى .. منذ عام87 لم اسمع لها .. ولن تتصور/ ي مدى عطشي لكؤسها الدافقات .. رجاءً لا تبخل .. الله يدينا ويطلق وكيلنا زي مابقولوا امهاتنا .. على كل حال شكراً للرد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: الجندرية)
|
الجندرية والاخرون
سلامي يغشاكم ويلقاكم طيبين
والله يالجندرية أنا و انت عندنا توارد خواطر لاني قبل كم يوم لاقيت شاعرتنا القابضة على الجمر في ندوة ووجهت ليها الدعوة للانضمام في البورد ورحبت بالفكرة. وأنا من اليوم داك بحاول ألقى لي طريقة انزل شوية من قصائدها لكن يالجندرية بوعدك وعد رجال انو أنا ح أمدك بعدد من قصائدها قريب إنشاء الله
ولمن لا يعرف الأستاذة رقية ورقية فهي شايقية المنشأ ، فراعية الدراسة وهي تشابه نخيل بلدنا زهوا" وخضرة وعلوا" وتسامق انسانة شفافة ، تدخل قلبك من الوهلة الأولى ، تجيد فن الخطابة ، وان ترنمت أو شدت أثرتك وأخذتك إلى عوالم أخري وأن تجاذبت معاك أطراف الحديث اثرتك بلباقتها وظرفها المشهود وهذا قليل من كثير انا شخصيا تربطني بها علاقة متميزة ، وأنا احبها لله وفي الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: BitAlhana)
|
بت الهنا هل كتب الاسم صحيح .. انا سعيدة جداً بخبر نية رقية الانضمام للبورد أرجو ان تفعل في القريب وايضاً انتي في انزال قصائدها التي نحب .. وارجو ان يكون وعدك وعد نسوان لانه وعد الرجال الزمن الله لا يوريك في انتظار الغيث وبلغي رقية محبتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: الجندرية)
|
لا أعرفها شخصيا ولكن ونحن في جامعة الخرطوم في نفس الفترة كنا نسمع عنها..وأذكر لها بيتين من قصيدة أتمنى أن تدخل البورد وتكملها... رحيل الأعوام يذكرني... برحيل فرح ما يذكرني... هذا العام أفكر فيك ولا أنساك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: haleem)
|
مناحة الصقيع رقية وراق
كعادتها... كانت الشوارع... هدا الصباح ثلجية... وبياضها الشاسع... كان يقطع خميرة الدفء.. من عجينة الطقس الغريب.. فى برودة الدرب الطويل.. ولا نهائية شكل الغياب... فاجأنى ظمأ غريب... لقطرة من رحيق البلاد... وتوق للرحيل.. هدأت من ايقاع مشيتى العجول... وهتفت ياناس على والف سجم يسربل فمى... الثلج كالبن والرماد... راخيت ألآدان وانتظرت.. مارد فجيعتى احد... لاجارا تلب الحائط ولا اهل غيبونى فى الصدر حد انقطاع الانفاس عادت يداى تستفئان بالجيوب وقالت دمعة قبل ان تتجمد: ياغريبة الدار ما اعظم خسارتك!
من مجلة رؤىيوليو سنة الفين، العدد الاول السنة الاولى.
رقية صديقة عزيزة ، بحثت عن اثرى حتى وجدتنى وعندما وجدتنى ... وجدتها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: الجندرية)
|
لاتزال رقية تكتب وهى مقيمة فى كندا وتشارك احيانا فى المناسبات ببعض قصائدها وقدمها الاتحاد النسائى بكندا فى جلسة خاصة ونتمنى مشاركتها لم التقيها منذ فترة ولكن الاسابيع القادمة سوف التقيها فى احتفال اكتوبر وحتى ذلك الحين اذا لم تصلها دعوة المشاركة فى البورد سوف اوجه لها الدعوة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: الجندرية)
|
شكرا يا تماضر واسمحي لي أن أصحح بعض أخطاء النص، وإن كنت اعتمد أيضا على ذاكرتي. فقد أدهشني هذا النص عندما نشر عام 1996 بجريدة "الرأي الآخر" التي كانت تصدر من تكساس – سلام يا النور حمد- وقمت بنشره في جريدة "الخرطوم". وأنا أكابر بالإدعاء بأن هذه الذاكرة الخربة لا تزال تحفظ النصوص الجميلة، لكن لو أخطانا فقد يستفز هذا الشاعرة الجميلة رقية وراق فتتدخل لتصحيحنا ....وكله مكسب فيصل --------- مناحة الصقيع رقية وراق -------------- كعادتها... كانت الشوارع... هذا الصباح ثلجية... وبياضها الشاسع... يقطع خميرة الدفء.. من عجينة الطقس الغريب.. في برودة الدرب الطويل.. ولا نهائية شكل الغياب... فاجأنى ظمأ غريب... لقطرة من رحيق البلاد... وتوق للرحيل.. هدأت من إيقاع مشيتي العجول... وقفت في وسط الساحة الجليدية وهتفت ياناس "ووب على" وألف" سجم" يسربل فمي... الثلج" كالني" والرماد... رخيت الآذان وانتظرت.. مارد فجيعتي أحد... لاجارا تلب الحائط ولا أهل غيبوني في الصدر حد انقطاع الأنفاس عادت يداي تستدفئان بالجيوب وقالت دمعة قبل ان تتجمد: ياغريبة الدار ما اعظم خسارتك!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: Faisal Salih)
|
سلام والله الزولة قالت ماعندها مانع وارسلت اميلا للعمدة بكرى واخر مرة اكدت لى سوف تدخل لكن ماعارف الحاصل لانى انا فى مدينة مختلفة لكن احتمال التقى بيها الاسابيغ القادمة وسوف احاول اتصل بيها تلفون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: doma)
|
الجندرية: أرهقتي عيوني الكليلة،فوجئت بالكم الهائل من مشركاتك،معها أكاد أقول انت مشروع حداثة وإستنارة،لذا ندعوك للنشر لكي تعم الفائدة،،ما كنت حا اعرف تلك المساهمات الروائع لولا بوست رقيه الرقية واديبة وردك عليه،اليوم قضيت سحابة النهار أركض من عنوان لآخر ،اليوم محقة الحكومة،وعيوني
تماضر: مع وعدها القاطع وبرقها الساطع،جادت برشقة واحدة،وتوقعنا منها الهملان،عن روائع غصن البان
أمبدويات: يا وسيلة وين وعودك [بإستقطابها،وإستكتابها في المنبر،عهدي بكم يا بني شاع قرن القول بالفعل
فيصل محمد صالح: أسر لي أحدهم بانك تحتفظ بأعمال أخرى لها،واظنك أول من نشر نص فجيعة الصقيع في خرطوم القاهرة
ولكم جميعآ ،عليكم بذل الجهد لجذب هذه النحلة إلى مرج بكر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: أبو ساندرا)
|
مساء الخير الجندرية وتماضر وابوساندرا وبقية العقد الرائع لقد ارسلت اميل رقية لعمدتنا بكرى ابوبكر والراجل قام مشكور بالواجب وارسلت ليها رسالة وقالت وصلت المهم فى الامر اتصلت بها اليوم وتناقشت معها وقلت ليها جبتلينا كلام وينك المهم قالت ماعندها عربى فى الجهاز وهى بتابع البورد ماباستمرار وقالت هى ما عايزة تطل وتختفى لحدى ماتنظم ظروفها المهم اخيرا وعدت خلال هذا الاسبوع سوف تدخل وبتحاول تنزل شئ واحتمال الذهاب لمدينتهم غير مؤكد سوف تعطينى بعض الاعمال لانزلها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: الجندرية)
|
من قصائد الحديقة __________________ اللمسة __________
شعر : رقية وراق _________________
حين اسير وحدى فى دروب الحديقة المرصوفة ينتابنى شعور غريب فأكثر من تحسس كتفى لا كى ازيل مسا من خدر هناك او لاخفف من الم ما فقط يفتقد كتفاي لمسة صديقه تحط بخفة على احدهما بالتشجيع او بالتهنئة او..بالعتاب يا الهى ما فائدة زاوية التقاء الكتف بالذراع اذا مضى الاحباب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: حسن الجزولي)
|
الي حليم والآخرين
كتبت رقية هكذا ؛ في 30-9؛ في عام ما
------------------
افتتاحية : يذكرني رحيل الاعوام دائما ؛ برحيل فرح ما يذكرني ....
خاتمة: هذا العام افكر فيك ولا احزن
رقية الوراق 30-9
----------------
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: Abdel Aati)
|
كما كتبت رقية
------------ اعترف الان اني كي انام قررت اعتقالك في قصيدة ؛ واعترف الان ؛ اني مليون عام لويت ذراع اللحظة الفريدة لتومض في ليل الروح مثل نجمة وحيدة
رقية وراق ----------------
والعتب علي الذاكرة اذا نسيت او اخطات عادل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: الجندرية)
|
تدفعوا كم
بجيبها ليكم
كنت فى حوار معها ولقد وافقت بان تمدنى بببعض من ابداعها لكى انشره
هى مشغولة لا تجد مساحة
ولكن ابلغها دوريا بما يدور فى هذا البوست
فالتحية للمعجبين والمنتظرين لهذه الرائعة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: الجندرية)
|
كتبت رقية ؛ في قصيدتها التي اثارت ضجة ؛ وجلبت عليها غضب المتاسلمين والانتهازيين من دعاة التقدمية ؛ ما يلي ؛ اذا لم تخني الذاكرة
-----------
ما خلقنا لتسكنوا الينا ؛ ولا نحن رحمة لكم؛ ولا رفقا بالقوارير
نحن النساء ؛ اتشحن بوهج الثورة ؛ ووجع الوطن
فابحثوا لنا ؛ عن تصنيف آخر
--------------
واعذرينا يا رقية ؛ اذا نسينا او اخطانا عادل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: Abdel Aati)
|
العزيز عادل
أذكر هذا النص جيدا، لقد حفظنه الكوادر الخطابية لبنات الجبهة الاسلامية حينها فى الجامعة الاسلامية، كان هذا النص يتكرر مع كل انتخابات لتخويف الطالبات من لستتنا بتاعة القوى الديمقراطية
ما أحزننى حقا حينها هى الاصوات التى كانت تدعى التقدم وتتبنى الخط الديمقراطى، سلوا سيوف التحفظ وصبوا وابل الغضب عليها، الفكرة كانت وما زالت يا صديقنا عادل هى تحجيم الشابات الطليعيات من القيام بدورهن الذى اقتنعن به دون وصايا وقهر الى متى يتم السطو على افكارنا ومشاعرنا واحلامنا الى متى؟
اشراقه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: Ishraga Mustafa)
|
الاستاذة الرائعة اشراقة
اصحاب الاذان الطويلة من المتاسلمين ؛ لايهمونني
اما السلفيين من دعاة التقدمية ؛ فقد تعاملوا مع رقية بكل خطابهم التقليدي ؛ ومنهجمه في نصف الثورات ؛ وتمسكههم بالسياسي علي حساب الثقافي ؛ والتكتيكي العابر علي حساب الاستراتيجي - المستقبلي
المشكلة ان كل من انتقد رقية من مدعي اليسار حينها ؛ لم يكن علي علاقة مطلقا بالعمل الابداعي ؛ بل لقد اعترف بعضهم علنا انهم لا يفهمون لا في الشعر ؛ ولا في النقد الادبي ؛ ولكنهم مع ذلك سلطوا عليها السنة حداد ؛ كانت اكثر ايلاما لها من تهجم الكيزان واتهامهم لها بالكفر والردة والزندقة ؛ الخ من القاموس السمج الخالي من المعني
من ادوات الكتابة الابداعية ما يسمي بالتناص ؛ والتناص المعاكس ؛ وقد طرق هذه الاداة الكثير من الكتاب ؛ ومن بينهم احمد مطر في قصيدته الموجهة الي ياسر عرفات ؛ والتي ينعي عليه فيها تعاونه الكامل مع الالة القمعية الصهيونية ؛ والتي بني تناصه فيها مع سورة الكوثر ؛ ولنا الاستاذ عثمان تراث ليفصل لنا في هذه الاداة الكتابية
استخدمت رقية التناص المعاكس ؛ ليس لمناقضة النص الديني - والنص الديني ؛ والقران كذلك ؛ هو ايضا نص ابداعي - ؛ وانما لتحريك الساكن في زوايا الخيال والذاكرة والفكر ؛ الامر الذي فات علي سلفيي اليسار واليمين
ولنا عودة
عادل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السامقة الخضراء رقية وراق (Re: الجندرية)
|
يا هدهد العزيز سمعت عن سؤالكم عنى من بعض اصدقاء البورد, وبحثت عن البوست حتى بح بحثى .. ولكن لايأس يا عزيزى .. شكرا لكم على السؤال السودانى الصميم .. انا بخير وصحة وعافيه .. وكل ما فى الامر هى زحمة الحياة التى ابعدتنى عن البورد فى هذه الايام والتى ستليها كذلك!!, لا اكثر ولا اقل !.. وشكرا لك مجددا يا هدهد على السؤال والاحوال .. وتجدنى متابعا بحثا عن دفء الحياة فى البورد كبحثنا عنها فى المحيط المجاور .. شكرا لك يا هدهد
حسن
| |
|
|
|
|
|
|
|