انتبهو يا ثوار الهامش ان الكثير من ادعياء الديمقراطية و حقوق الانسان ضدنا الا اذا لبسنا ثوبهم

Quote: و اهم خطوةهي عليكم العمل وسط جماهيركم و توعيتها بدور الاعداء الغير ظاهرين

Quote: وقديما قيل من لا يملك قوته لا يملك قراره فكر فيها جيدا يا شحتو . وانت قايل بكرهونا ليه يا شحتو ما لاننا فاهمين اللعبه كويس جدا. واياكم ...اياكم.....ان تضعوا بيضكم كله في سله واحده و الكلام لك يا جاره.

(عدل بواسطة shahto on 06-11-2007, 01:44 PM)

(عدل بواسطة shahto on 06-11-2007, 09:31 PM)

(عدل بواسطة shahto on 06-12-2007, 09:09 AM)

Quote: , فنحن من سمح لهم بذلك

Quote: المدهش أكثر أن هذا الوزير ليس (تركي) من أهل الحل والعقد.. فهو جاء من بوابة المعارضة التي كانت تنادي باستعادة الحكم الديموقراطي.. هل كانت هذه لمحة من الديموقراطية التي حارب من أجلها حزبه الأول.. حينما كان في المعارضة.. أم أنها صورة واقعية جدا لكيف تحمل الشعارات أصحابها على الأعناق إلى كراسي الحكم.. وعندها سدرة المنتهي.. التي تنتهي فيها كل الشعارات وتبدأ ضرورات البقاء في الكراسي.. النضال من أجل البقاء.. على الكراسي.. ومن

Quote: فيرنا الهمام هذا لم تكن من بين مهامه إغضاب الحكومة الأمريكية أو الأمريكي الذي وقف مسانداً لشعب دارفور، وذلك باتهامه حاملي بالإرهابيين، وهو وصف إذا وافقنا عليه سيطاله هو بوصفه الإرهاب لا تسقطها التوبة. الرجل ذكر إن جنجويد واشنطن هم الذين يقتلون العراقيين في أرض لا أظن أن مهدي إبراهيم السفير الأسبق بواشنطن يقوله. ولا أدري من أين أتى بهذا التشبيه الذي لم يسبقه عليه أحد؟. يتحول إنسان في هذا اللون الأساسي الداكن إلى حرباء يتلون حسب حالٍ لبوسها؟ أنه أمر بالغ الدهشة ولا يوجد مثيله لدي تحترم نفسها!!! أن المخزي حقاً هو أن تصبح أسود المعارضة السابقة والمُدجّنة أخيراً المعز، قططا سياميه تموء برفض الحماية الدولية لمواطني نافع ومجذوب الخليفة وأحمد إبراهيم الطاهر ومقتضيات ال payroll الذي أعتبره البعض ثمناً للنضال... وفي تصرف كشعب، يبصمون على عدم دخول القواتالتي لم يقم بمثلها الجنرال هدلستون في جُبة...

(عدل بواسطة shahto on 06-13-2007, 09:19 AM)

(عدل بواسطة shahto on 06-13-2007, 10:20 AM)
(عدل بواسطة shahto on 06-13-2007, 10:22 AM)

Quote: وبرامجهما ، بل نسيت الجبهة الإسلامية القومية فكرة السودان الجديد القديم ، وكذلك نسيت الحركة الشعبية فكرة السودان الجديد وصار الكل يبحث عن نصيبه ، لقد صارت هذه الأفكار حبراً على ورق وأخباراً لا تعني أحداً. فانكفأ المؤتمر الوطني وهو المسمي البديل للجبهة الإسلامية القومية يحاول في الشمال فقط، بينما رضيت الحركة الشعبية بحظها في الجنوب والمكاسب التي نالتها بفضل نيفاشا فاستبدلت برنامجها السودان يكون جزءاً من دولة المركز ، لغته الانجليزية بدلاً عن العربية ولباسه الافرنجي والسفاري بدلاً عن الجلابية والعمامة ، ولا عزاء لقبيلة اليسار من أهل المركز. الفكرتان أنشئتا قروحاً وثقوباً في جدار الوحدة الوطنية لا زالت تنزف حتى هذه اللحظة ، واثبتا كم جنيتا على هذا الوطن وأهله.

Quote: و ترون ايضا ان في نجاحكم في الخروج للملاء و تبوء مكانكم لقيادة جماهير كردفان ? تظهر تنظيمات و مجموعات تحمل نفس الرؤي و الاهداف مثال التنمية للاقليم ? فالحزر منهم ، لماذا لم تنضم هذه الشخصيات للتنظيم المبادر اذا هم حادبون علي المصلحة الامة و ليس لهم مآرب شخصية فان هذا العمل المنفصل يعتبر خيانة واضعاف للتنظيم الاب نقول هذا للتوضيح [/QU و هناك الكثير المخبي